هند
13-08-2007, 01:15 PM
مسئول عراقي يقر بقوة المقاومة في ديالى
الأحد 29 من رجب1428هـ 12-8-2007م الساعة 07:40 م مكة المكرمة 04:40 م جرينتش
الصفحة الرئيسة > الأخبار > العالم العربي والإسلامي
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1571.imgcache
مسلح من المقاومة
مفكرة الإسلام: أقرّ نائب رئيس الحكومة العراقية أن قوة المقاومة العراقية في محافظة ديالى متصاعدة، وأن عملية مواجهتها مهمة شاقة وطويلة.
ونقلت وكالة رويترز عن "برهم صالح" قوله: إن هذه المحافظة "تحملت العبء الكبير من المشكلات التي يعاني منها العراق.. وربما تكون هذه المحافظة هي الأكثر تحملاً لوزر الإرهاب في العراق.
وأضاف: إن الطريق لتطهير كل محافظة ديالى طويل ووعر لكني أقول: إن الخطة الأمنية ستستمر حتى القضاء على جميع الزمر "الإرهابية" في المحافظة.
وتشهد محافظة ديالى منذ أواسط شهر يونيو عمليات مسلحة لخطة أمنية واسعة كانت قوات أمريكية وعراقية قد ابتدأتها في العاصمة بغداد وامتدت لتشمل ديالى، وأطلق الجيش الأمريكي على هذه العملية اسم "السهم الخارق".
واستطاعت هذه القوات السيطرة على بعقوبة وهي مركز المحافظة وعلى عدد من مناطق المحافظة والتي كانت وحتى قبل تنفيذ الخطة تحت سيطرة المقاومة العراقية.
ورفض صالح الإجابة بشكل مباشر على سؤال فيما إذا كانت الحكومة ستقوم بتسليح العشائر لمقاتلة الجماعات المسلحة وعلى غرار ما حدث في الأنبار.
الأحد 29 من رجب1428هـ 12-8-2007م الساعة 07:40 م مكة المكرمة 04:40 م جرينتش
الصفحة الرئيسة > الأخبار > العالم العربي والإسلامي
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1571.imgcache
مسلح من المقاومة
مفكرة الإسلام: أقرّ نائب رئيس الحكومة العراقية أن قوة المقاومة العراقية في محافظة ديالى متصاعدة، وأن عملية مواجهتها مهمة شاقة وطويلة.
ونقلت وكالة رويترز عن "برهم صالح" قوله: إن هذه المحافظة "تحملت العبء الكبير من المشكلات التي يعاني منها العراق.. وربما تكون هذه المحافظة هي الأكثر تحملاً لوزر الإرهاب في العراق.
وأضاف: إن الطريق لتطهير كل محافظة ديالى طويل ووعر لكني أقول: إن الخطة الأمنية ستستمر حتى القضاء على جميع الزمر "الإرهابية" في المحافظة.
وتشهد محافظة ديالى منذ أواسط شهر يونيو عمليات مسلحة لخطة أمنية واسعة كانت قوات أمريكية وعراقية قد ابتدأتها في العاصمة بغداد وامتدت لتشمل ديالى، وأطلق الجيش الأمريكي على هذه العملية اسم "السهم الخارق".
واستطاعت هذه القوات السيطرة على بعقوبة وهي مركز المحافظة وعلى عدد من مناطق المحافظة والتي كانت وحتى قبل تنفيذ الخطة تحت سيطرة المقاومة العراقية.
ورفض صالح الإجابة بشكل مباشر على سؤال فيما إذا كانت الحكومة ستقوم بتسليح العشائر لمقاتلة الجماعات المسلحة وعلى غرار ما حدث في الأنبار.