هند
09-08-2007, 04:05 PM
البريطانيون محاصرون /الجزيرة بتصرف
تحت عنوان "الموت في البصرة: البريطانيون تحت الحصار" أورد مراسل صحيفة تايمز في الجنوب العراقي آنتوي لويد تقريرا روى في بدايته قصة مقتل الجندي كريغ باربر.
قال لويد إن طلقة نارية واحدة أصابت باربر من خلال تصدع في فتحة السائق في سيارته المصفحة, فمات من حينه. لكن أحدا لم يعرف عن مقتله بسبب صوت محرك سيارته إلا بعدما أمر قائد الفرقة القافلة بالتحرك.
فاستغرب القائد الصمت المطبق لباربر, عندها قفز إليه فوجده ميتا وحاول هو ورفاقه إخراجه من مقعد السائق لاستبداله بغيره, لكنهم لضخامة جسمه لم يستطيعوا تحريكه بسرعة, فانتهز المقاتلون العراقيون الوضع وأمطروهم بوابل من الرصاص, مما اضطرهم إلى جر سيارة باربر إلى قاعدتهم في قصر البصرة.
وقال لويد إن البصرة التي كانت تعتبر نموذجا للاستقرار بعيد غزو العراق أصبحت الآن كابوسا لوجستيا, يمكن فيه لأي عملية بسيطة أن تتحول إلى مغامرة مهلكة.
وأضاف المراسل أن القوات البريطانية تنوي الانسحاب من قصر البصرة خلال أسابيع والتمركز في مطار المدينة, لكنها حتى ذلك الحين تتوقع مواجهة مزيد من العمليات كتلك التي قتل فيها باربر.
وأكد أن كل العمليات البريطانية الحالية ليست سوى سباق مع الزمن لأن (المقاومة) التي تسيطر الآن على أجزاء كبيرة من المدينة مسلحة ومدربة بشكل جيد وهي قادرة على التحرك بسرعة لمواجهة البريطانيين أينما كانوا بالمدينة, ونصب الفخاخ لهم على طول الطريقين الوحيدين المؤديين إلى القصر.
،،،،،،،،،،،،
صحيفة بريطانية : أمريكا تخشى انسحاب بريطانيا مبكراً من العراق/ شبكة البصرة
كشفت صحيفة "الجارديان" البريطانية عن تصاعد قلق الإدارة الأمريكية مما أسمته "التأثيرات" التي يرجح أن تتسبب في انسحاب وشيك للقوات البريطانية من جنوب العراق، في حين تريد واشنطن بقاءها لسنة أو سنتين قادمتين.
المقاومة العراقية أنهكت قوات الاحتلال
نقلت الصحيفة - في تقرير أعدته مجموعة من مراسليها - عن مصادر فضلت عدم ذكر أسمائها قولها إن الإدارة قلقة من النتائج السياسية لهذا الانسحاب وإنه إذا كان الخيار بين انسحاب القوات البريطانية نهاية هذه السنة أو بقائها لعام أوعامين فلا شك أن الرئيس يُفضل بقاءها طالما بقيت القوات الأمريكية في العراق.
في حين قال "كين بولاك" الخبير في السياسة الخارجية من معهد "بروكنجز" - والذي زار العراق مؤخراً والتقى القادة العسكريين المسؤولين الأمريكيين هناك - إن الرئيس "بوش" يُفضل بقاء القوات البريطانية فما يحتاجه هو وجود علم بريطاني مرفوع في مكان ما في العراق لكي يتفاخر بالتأييد البريطاني التام.
وأشارت الصحيفة إلى إنه بالإضافة إلى التأثيرات السياسية فإن أعباء جديدة سيفرضها انسحاب البريطانيين على القوات الأمريكية التي ستضطر لملء الفراغ الذي ستخلفه بعد الانسحاب من الجنوب الذي طالما تجاهلته والذي أخذت توليه اهتمامها مجدداً وسط إدراكها بأن ما تم تصويره على أساس أنه قصة نجاح يتحول إلى حقيقة مُرة.
وأضافت الصحيفة إن بريطانيا توقفت منذ فترة عن الادعاء بأن "البصرة" كانت نجاحاً ولكنها لا تزال تنفي إنها كانت فشلاً في وقت أجبرت فيه القوات على مغادرة مدينة "البصرة" والالتجاء إلى قاعدة في المطار.
على جانب آخر وبعد يوم واحد من إعلان قوات الاحتلال الدنماركية اكتمال انسحابها من العراق..صرح وزير الدفاع السلفادوري" أوتو روميرو" اليوم إن بلاده ستقلص وجودها العسكري بمعدل مائة عسكري والاكتفاء بإرسال 280 جندياً نهاية الأسبوع للتبديل مع 38 يشاركون في احتلال العراق.
وتعد "السلفادور" آخر دولة أمريكية لاتينية ينتشر جنودها في العراق. فقد انسحبت كل من "الهوندوراس" و"نيكاراجوا" و"جمهورية الدومينيكان" من العراق بعد تفجيرات الحادي عشر من مارس 2004 في "مدريد" وانسحاب القوة الأسبانية.
يُذكر إن قيادة جيش الاحتلال الدنماركي في العراق أعلنت أن الكتيبة الدنماركية الموجودة منذ عام 2003 والمنتشرة في البصرة جنوب البلاد تحت لواء بريطاني قد غادرت العراق نهائياً.
وكالة الأخبار الإسلامية 08/08/2007
،،،،،،،،،،،،،،،
منقول من شبكة البصرة /
قامت المقاومة العراقية بقصف مكثف للقواعد البريطانية في مدينة البصرة جنوبي العراق خلال الـ24ساعة الماضية.
وقال بيان صادر من المركز الإعلامي لقوات الاحتلال اليوم الاثنين:" إن مقر القصور الرئاسية والمطار الدولي وبعض المعسكرات التابعة للقوات البريطانية من ضمنها مركز التنسيق المشترك تعرضت لنيران كثيفة" ولم يشر البيان إلى الخسائر البشرية أو المادية التي سببتها هذه الهجمات.
،،،،،،،،،،،،،،،،
منقول من دورية العراق/
هجمات صاروخية تستهدف المعسكرات البريطانية في البصرة
تعرضت جميع القواعد والمعسكرات البريطانية في محافظة البصرة فجر اليوم الى هجمات مكثفة بصواريخ الكاتيوشا وقذائف الهاون.وقال الناطق الاعلامي للقوات البريطانية في الجنوب الميجر ماثيو بيرد ان تلك الهجمات لم تسفر (كالعادة) عن اية اصابات بشرية او اضرار مادية.وادعى بان سلاح الجو الملكي البريطاني سيواصل نشاطه في كشف وتدمير منصات اطلاق تلك الصواريخ
8/5/2007
هجمات بنيران غير مباشرة تستهدف المعسكرات البريطانية في البصرة
تعرضت جميع القواعد والمعسكرات البريطانية في محافظة البصرة الى هجمات متفرقة بقذائف الهاون وصواريخ الكاتيوشا فجر اليوم وفق ما افاد بذلك بيان صادر عن المركز الاعلامي للقوات البريطانية في الجنوب.واضاف البيان ان تلك الهجمات لم تسفر (كالعادة) بمجملها عن اية اصابات بشرية أو اضرار مادية.
7/8/2007
هجمات صاروخية مكثفة تستهدف المعسكرات البريطانية في محافظة البصرة
منذ ساعة متأخرة من ليلة أمس وحتى ظهر اليوم تواصلت الهجمات التي تستهدف المعسكرات والقواعد البريطانية في محافظة البصرة بواسطة صواريخ الكاتيوشا وقذائف الهاون وافاد بيان صادر عن المركز الاعلامي للقوات البريطانية في الجنوب بأن تلك الهجمات لم تسفر بمجملها عن اية اصابات في صفوف الجنود البريطانيين. ويشار الى ان البصرة تشهد في الآونة الاخيرة تصعيدا غير مسبوق في الهجمات التي تستهدف القوات البريطانية المرابطة في المحافظة والبالغ قوامها 5500 عسكري بحسب تصريحات المسؤولين في وزارة الدفاع البريطانية ويقابل هذا التصعيد تفاقما في ظاهرة الاعتقالات والمداهمات التي تنفذها تلك القوات ضد من يشتبه بتورطهم في شن هجمات ضدها.
8/8/2007
تحت عنوان "الموت في البصرة: البريطانيون تحت الحصار" أورد مراسل صحيفة تايمز في الجنوب العراقي آنتوي لويد تقريرا روى في بدايته قصة مقتل الجندي كريغ باربر.
قال لويد إن طلقة نارية واحدة أصابت باربر من خلال تصدع في فتحة السائق في سيارته المصفحة, فمات من حينه. لكن أحدا لم يعرف عن مقتله بسبب صوت محرك سيارته إلا بعدما أمر قائد الفرقة القافلة بالتحرك.
فاستغرب القائد الصمت المطبق لباربر, عندها قفز إليه فوجده ميتا وحاول هو ورفاقه إخراجه من مقعد السائق لاستبداله بغيره, لكنهم لضخامة جسمه لم يستطيعوا تحريكه بسرعة, فانتهز المقاتلون العراقيون الوضع وأمطروهم بوابل من الرصاص, مما اضطرهم إلى جر سيارة باربر إلى قاعدتهم في قصر البصرة.
وقال لويد إن البصرة التي كانت تعتبر نموذجا للاستقرار بعيد غزو العراق أصبحت الآن كابوسا لوجستيا, يمكن فيه لأي عملية بسيطة أن تتحول إلى مغامرة مهلكة.
وأضاف المراسل أن القوات البريطانية تنوي الانسحاب من قصر البصرة خلال أسابيع والتمركز في مطار المدينة, لكنها حتى ذلك الحين تتوقع مواجهة مزيد من العمليات كتلك التي قتل فيها باربر.
وأكد أن كل العمليات البريطانية الحالية ليست سوى سباق مع الزمن لأن (المقاومة) التي تسيطر الآن على أجزاء كبيرة من المدينة مسلحة ومدربة بشكل جيد وهي قادرة على التحرك بسرعة لمواجهة البريطانيين أينما كانوا بالمدينة, ونصب الفخاخ لهم على طول الطريقين الوحيدين المؤديين إلى القصر.
،،،،،،،،،،،،
صحيفة بريطانية : أمريكا تخشى انسحاب بريطانيا مبكراً من العراق/ شبكة البصرة
كشفت صحيفة "الجارديان" البريطانية عن تصاعد قلق الإدارة الأمريكية مما أسمته "التأثيرات" التي يرجح أن تتسبب في انسحاب وشيك للقوات البريطانية من جنوب العراق، في حين تريد واشنطن بقاءها لسنة أو سنتين قادمتين.
المقاومة العراقية أنهكت قوات الاحتلال
نقلت الصحيفة - في تقرير أعدته مجموعة من مراسليها - عن مصادر فضلت عدم ذكر أسمائها قولها إن الإدارة قلقة من النتائج السياسية لهذا الانسحاب وإنه إذا كان الخيار بين انسحاب القوات البريطانية نهاية هذه السنة أو بقائها لعام أوعامين فلا شك أن الرئيس يُفضل بقاءها طالما بقيت القوات الأمريكية في العراق.
في حين قال "كين بولاك" الخبير في السياسة الخارجية من معهد "بروكنجز" - والذي زار العراق مؤخراً والتقى القادة العسكريين المسؤولين الأمريكيين هناك - إن الرئيس "بوش" يُفضل بقاء القوات البريطانية فما يحتاجه هو وجود علم بريطاني مرفوع في مكان ما في العراق لكي يتفاخر بالتأييد البريطاني التام.
وأشارت الصحيفة إلى إنه بالإضافة إلى التأثيرات السياسية فإن أعباء جديدة سيفرضها انسحاب البريطانيين على القوات الأمريكية التي ستضطر لملء الفراغ الذي ستخلفه بعد الانسحاب من الجنوب الذي طالما تجاهلته والذي أخذت توليه اهتمامها مجدداً وسط إدراكها بأن ما تم تصويره على أساس أنه قصة نجاح يتحول إلى حقيقة مُرة.
وأضافت الصحيفة إن بريطانيا توقفت منذ فترة عن الادعاء بأن "البصرة" كانت نجاحاً ولكنها لا تزال تنفي إنها كانت فشلاً في وقت أجبرت فيه القوات على مغادرة مدينة "البصرة" والالتجاء إلى قاعدة في المطار.
على جانب آخر وبعد يوم واحد من إعلان قوات الاحتلال الدنماركية اكتمال انسحابها من العراق..صرح وزير الدفاع السلفادوري" أوتو روميرو" اليوم إن بلاده ستقلص وجودها العسكري بمعدل مائة عسكري والاكتفاء بإرسال 280 جندياً نهاية الأسبوع للتبديل مع 38 يشاركون في احتلال العراق.
وتعد "السلفادور" آخر دولة أمريكية لاتينية ينتشر جنودها في العراق. فقد انسحبت كل من "الهوندوراس" و"نيكاراجوا" و"جمهورية الدومينيكان" من العراق بعد تفجيرات الحادي عشر من مارس 2004 في "مدريد" وانسحاب القوة الأسبانية.
يُذكر إن قيادة جيش الاحتلال الدنماركي في العراق أعلنت أن الكتيبة الدنماركية الموجودة منذ عام 2003 والمنتشرة في البصرة جنوب البلاد تحت لواء بريطاني قد غادرت العراق نهائياً.
وكالة الأخبار الإسلامية 08/08/2007
،،،،،،،،،،،،،،،
منقول من شبكة البصرة /
قامت المقاومة العراقية بقصف مكثف للقواعد البريطانية في مدينة البصرة جنوبي العراق خلال الـ24ساعة الماضية.
وقال بيان صادر من المركز الإعلامي لقوات الاحتلال اليوم الاثنين:" إن مقر القصور الرئاسية والمطار الدولي وبعض المعسكرات التابعة للقوات البريطانية من ضمنها مركز التنسيق المشترك تعرضت لنيران كثيفة" ولم يشر البيان إلى الخسائر البشرية أو المادية التي سببتها هذه الهجمات.
،،،،،،،،،،،،،،،،
منقول من دورية العراق/
هجمات صاروخية تستهدف المعسكرات البريطانية في البصرة
تعرضت جميع القواعد والمعسكرات البريطانية في محافظة البصرة فجر اليوم الى هجمات مكثفة بصواريخ الكاتيوشا وقذائف الهاون.وقال الناطق الاعلامي للقوات البريطانية في الجنوب الميجر ماثيو بيرد ان تلك الهجمات لم تسفر (كالعادة) عن اية اصابات بشرية او اضرار مادية.وادعى بان سلاح الجو الملكي البريطاني سيواصل نشاطه في كشف وتدمير منصات اطلاق تلك الصواريخ
8/5/2007
هجمات بنيران غير مباشرة تستهدف المعسكرات البريطانية في البصرة
تعرضت جميع القواعد والمعسكرات البريطانية في محافظة البصرة الى هجمات متفرقة بقذائف الهاون وصواريخ الكاتيوشا فجر اليوم وفق ما افاد بذلك بيان صادر عن المركز الاعلامي للقوات البريطانية في الجنوب.واضاف البيان ان تلك الهجمات لم تسفر (كالعادة) بمجملها عن اية اصابات بشرية أو اضرار مادية.
7/8/2007
هجمات صاروخية مكثفة تستهدف المعسكرات البريطانية في محافظة البصرة
منذ ساعة متأخرة من ليلة أمس وحتى ظهر اليوم تواصلت الهجمات التي تستهدف المعسكرات والقواعد البريطانية في محافظة البصرة بواسطة صواريخ الكاتيوشا وقذائف الهاون وافاد بيان صادر عن المركز الاعلامي للقوات البريطانية في الجنوب بأن تلك الهجمات لم تسفر بمجملها عن اية اصابات في صفوف الجنود البريطانيين. ويشار الى ان البصرة تشهد في الآونة الاخيرة تصعيدا غير مسبوق في الهجمات التي تستهدف القوات البريطانية المرابطة في المحافظة والبالغ قوامها 5500 عسكري بحسب تصريحات المسؤولين في وزارة الدفاع البريطانية ويقابل هذا التصعيد تفاقما في ظاهرة الاعتقالات والمداهمات التي تنفذها تلك القوات ضد من يشتبه بتورطهم في شن هجمات ضدها.
8/8/2007