خالدحسن
06-08-2007, 06:51 AM
أخي الكاسر بن الفقيد الغالي الكاسر الفلسطيني السلام عليكم وحمدا لله على عودتكم بعد الغياب وأتمنى أن تبقى حاضرا بين أعضاء بغداد الرشيد وأحباء الكاسر الفلسطيني
بالنسبة لعنوان الموضوع الذي كتبته ليستريح والدك في قبره فلا تقلق بشأن أبيك فهو في راحة عند ربه إن شاء الله ونسأل له الرحمة وصحبة الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين وهو واحد منهم بإذن الله
أما عن الشيعة وعن حماس وفتح وكل الطوائف والتنظيمات فأبشرك وكل من يصله هذا الكلام أن الحق سيظهر قريبا وسينتصر على الدجل والباطل ولن يفلح المتاجرون بالدين والعواطف في الوصول إلى مبتغاهم وإن تحقق لهم بعض التقدم في الأيام القادمة لحكمة أرادها الله سبحانه ولغاية تمهد القلوب والأفئدة لأمر عظيم قادم سينهي معه كل هذه المسميات بعد أن تزول دولة الباطل ورأس الأفعى إسرائيل على يد عباد الله أولي البأس الشديد الذين سيكتمل جمعهم قريبا وفي سنوات أقل من عدد أصابع اليد الواحدة وربما يكون العام القادم إن شاء الله ونسأل الله أن يثبتنا في هذه الفترة على الحق وأن يجعلنا في هذا الجيش الذي سيجوس خلال الديار في ساعات من الليل أو النهار ويؤسس لعصر جديد لهذه الأمة سيكون فيها بيت المقدس هو القلب النابض بالحياة والنور والمنارة المضيئة التي ستوطئ وتؤسس لمرحلة توحيد صفوف هذه الأمة بعد سنوات عجاف ستمر بها من فتن بين المسلمين وضياع وتسليم الراية بعد ذلك للمهدي محمد بن عبد الله وبدء الملاحم الكبرى والفتوحات
وسلامي إلى القائد المنصور بالله صدام حسين المجيد الذي ينتظره المسجد الأقصى للصلاة هناك قريبا بإذن الله
بالنسبة لعنوان الموضوع الذي كتبته ليستريح والدك في قبره فلا تقلق بشأن أبيك فهو في راحة عند ربه إن شاء الله ونسأل له الرحمة وصحبة الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين وهو واحد منهم بإذن الله
أما عن الشيعة وعن حماس وفتح وكل الطوائف والتنظيمات فأبشرك وكل من يصله هذا الكلام أن الحق سيظهر قريبا وسينتصر على الدجل والباطل ولن يفلح المتاجرون بالدين والعواطف في الوصول إلى مبتغاهم وإن تحقق لهم بعض التقدم في الأيام القادمة لحكمة أرادها الله سبحانه ولغاية تمهد القلوب والأفئدة لأمر عظيم قادم سينهي معه كل هذه المسميات بعد أن تزول دولة الباطل ورأس الأفعى إسرائيل على يد عباد الله أولي البأس الشديد الذين سيكتمل جمعهم قريبا وفي سنوات أقل من عدد أصابع اليد الواحدة وربما يكون العام القادم إن شاء الله ونسأل الله أن يثبتنا في هذه الفترة على الحق وأن يجعلنا في هذا الجيش الذي سيجوس خلال الديار في ساعات من الليل أو النهار ويؤسس لعصر جديد لهذه الأمة سيكون فيها بيت المقدس هو القلب النابض بالحياة والنور والمنارة المضيئة التي ستوطئ وتؤسس لمرحلة توحيد صفوف هذه الأمة بعد سنوات عجاف ستمر بها من فتن بين المسلمين وضياع وتسليم الراية بعد ذلك للمهدي محمد بن عبد الله وبدء الملاحم الكبرى والفتوحات
وسلامي إلى القائد المنصور بالله صدام حسين المجيد الذي ينتظره المسجد الأقصى للصلاة هناك قريبا بإذن الله