محب المجاهدين
21-07-2007, 08:37 PM
صورايخ المقاومة تصيب العدو بالجنون
بعد كمينين محكمين تعرض لهما العدو في حي الدورة أحدهم مباشر اشترك به وحدات منتخبة من فدائيو صدام و عناصر الجيش و الحرس الجمهوري بأسلحة مضادة مباشرة غير موجهة وأخرى موجهة مضادة للدروع غير مباشرة إضافة إلى أسلحة فردية مضادة للأفراد دمرت 23 آلية معادية قتل معظم ركابها و كان من بينها دبابتين من نوع ابرامز 3 الأقوى في العالم .
والكمين الآخر كان من نصيب رجال النخبة من القوات الخاصة التابعين للواء مغاوير "واجبات" ضد وحدات اقتحام و إنزال جوي معادية راجلة و مؤللة تحت غطاء جوي مهول ، حيث قامت عناصر المجاميع البيضاء بتعين الأهداف وإضاءتها لدانات المورترز الذكية و قذائف مدافع الهويترز الخاص بالمغاوير المحمولة من قبل مجاميع الأفراد وهي من عيار 122 ملم وقذائفها منزلقة على الليزر و التي أطلقت من قبل المجاميع الحمراء من جنوب بغداد ونتج عن هذا الكمين فيض من الخسائر الفادحة في صفوف العدو الذي سارع بسمتياته الهجومية و نفاثاته الضاربة للنيل من مصادر مدفعية المغاوير فوجد بالمرصاد له صواريخ الجيل الثالث المضادة للجو التي نالت من ثلاثة نفاثات واحدة من منها من نوع ف 16 و حفنه من السمتيات الهجومية كان بينها سمتيه قيادية من نوع كيوا KWA.
مما أجبر العدو على تغير إستراتيجيته من خلال استقدام نفاثات أكثر تطوراً و أماناً منها نفاثات فوق صوتية من نوع "الصقر المحارب" F16Block50WarrorFalcon وتختلف عن الصقر الرشيق بقدرتها على إلقاء جماعي للقنابل المنزلقة على الليزر من ارتفاع 40 ألف قدم بدل 25 ألف ومن مسافة 31 كم بدل 17 إضافة للمرونة في رصد الأهداف وسرعة التعامل معها وتمتعها بوسائل حماية أكثر كفاءة من المشاعل الحرارية المضللة للصواريخ الحرارية تتمثل بمولدات الدخان الطلائي الذي يتحول لمادة طلاءيه عازلة عند ملامسته جسم الصاروخ المضاد فيخمد أدائه الكهربائي و يحجب ويغطي مستشعر التوجيه فينحرف عن مساره .
كما بدأ العدو أيضا باستقدام إلى قواعد جنوب العراق قاذفات إستراتيجية من نوع B1BLaner الفوق صوتية التي تلقي كل واحدة منها 108 قنبلة صماء زنة 500 رطل من مادة PBX التي يوازي الكيلو منها 3 كغ من مادة TNT وقاذفات B2Aspirit المتسللة التي كانت تلقي 54 قنبلة مماثلة عن نقاط مساحية كانت مصدر لنيران المقاومة غير المباشرة جنوب بغداد .
وقد ردت المقاومة في تاريخ 10/7/2007 على هذا الإفراط باستخدام القوة بإطلاق 40 صاروخ من نوع " الذئب 3" الموجه بالقصور الذاتي و المزود برؤوس حرارية من الباريوم الحراري زنة 300 كغ على المنطقة الخضراء لتجعلها حمراء ملتهمة مودية بأرواح العشرات وربما المئات من العلوج و العلاقمة شرار خلق الله فيها وقد تم إطلاق هذه الصواريخ الحرارية من وسائط متحركة مقنعة بهياكل شاحنات مدنية إضافة إلى منصات إطلاق رباعية الأنابيب أيضاً فائقة التمويه من نوع النداء وتم ذلك من مسافة 70 كم من جنوب بغداد تولى العملية مجاميع متخصصة من الحرس الجمهوري تابعة لفيلق الفتح المبين و عاودت الكرة خمسة منصات بدل عشرة بإطلاق 20 صاروخ من نفس النوعية على قاعدة الحبانية مستهدفة تجمعات لسمتيات الأباتشي و البلاك هوك حيث نقلت الصواريخ هذه المرة قوة تدميرية بقوة 10 طن TNT بدل عشرين كما بالمنطقة الخضراء.
وتعتزم المقاومة عن قريب استخدام جيل جديد من الصواريخ الذكية عيار 220 ملم مداها 50 كم تعمل على مرحلتين الأولى بالستية و الثانية مدفعية موجهة بأجنحة أمامية و خلفية مهمتها ضبط المسار والتوجه بالارتباط مع باحث المسح الليزري كم في دانات مورترز Gran أو ما يعرف بعين الصقر ويمكن إطلاق من راجمة مدرعة "بوراتينو" واحدة خلال 7 ثواني 30 صاروخ منها برؤوس زنة 25 كغ من الباريوم الحراري أي خمسة أضعاف وزن رأس عين الصقر تقريباً وتسمى هذه القذيفة الثورية " صقر 2" و هي ذاتية التوجيه باحثة عن الأهداف أي من الأسلحة الفائقة الذكاء ؟؟!!.
وسوف تكون مهمة هذه القذائف تدمير النفاثات الحديثة أمثال الصقر المحارب الجيل الخامس من F16 ونفاثة سوط الحرب الجيل الثالث من نفاثات الصواعق A10 على المهبط وهي تستعد للإقلاع أو تحت أقبية مرابط التجهيز للمهام القتالية ، علماً أن مجاميع الدفاع الجوي التابعة لوحدات المغاوير تكمن اليوم لهذه الطائرات في محيط قواعدها لتنال منها أثناء مناورة الإقلاع وقد تمكنت من إسقاط ثلاثة طائرات ف 16 كانت واحدة منها من نوع بلوك 50 الأحدث وهي التي اعترف بها العدو؟؟! .0
وقد بدأ العدو بعد يأسه من الوسائط التقليدية وبتصريح من بوش الصغير باستخدام سلاح سري متمثل بقنبلة JDAM الموجهة بالأقمار الصناعية زنة 500 رطل من فئة الأسلحة الفائقة القدرة EBWs تسمى أسلحة القدرة المتدفقة EGWs تعتمد على نسب ملي جرامية من اليورانيوم المخصب الخاص بالقنابل النووية الحرارية تتفاعل مع مادة بلازمية لتتحول إلى أيونات حاملة لمكنون الطاقة الحرارية الناتجة عن اليورانيوم المخصب فتفرغ هذه الطاقة بكل ما تصدم به أو في النهاية بالهواء لتولد ضغط و حرارة تصعيد هائلين وتقدر قوة القنبلة الواحدة بستة أطنان من مادة T.N.T الشديدة الانفجار أي أن الكيلوغرام الواحد من هذه المادة يعادل بقوته 30 كغ من ت.ن.ت مما يجعلها في مصف الأسلحة الخبيثة و على أمريكا أن تتحمل جريرة تجريب هذا السلاح ...
محب المجاهدين ...
بعد كمينين محكمين تعرض لهما العدو في حي الدورة أحدهم مباشر اشترك به وحدات منتخبة من فدائيو صدام و عناصر الجيش و الحرس الجمهوري بأسلحة مضادة مباشرة غير موجهة وأخرى موجهة مضادة للدروع غير مباشرة إضافة إلى أسلحة فردية مضادة للأفراد دمرت 23 آلية معادية قتل معظم ركابها و كان من بينها دبابتين من نوع ابرامز 3 الأقوى في العالم .
والكمين الآخر كان من نصيب رجال النخبة من القوات الخاصة التابعين للواء مغاوير "واجبات" ضد وحدات اقتحام و إنزال جوي معادية راجلة و مؤللة تحت غطاء جوي مهول ، حيث قامت عناصر المجاميع البيضاء بتعين الأهداف وإضاءتها لدانات المورترز الذكية و قذائف مدافع الهويترز الخاص بالمغاوير المحمولة من قبل مجاميع الأفراد وهي من عيار 122 ملم وقذائفها منزلقة على الليزر و التي أطلقت من قبل المجاميع الحمراء من جنوب بغداد ونتج عن هذا الكمين فيض من الخسائر الفادحة في صفوف العدو الذي سارع بسمتياته الهجومية و نفاثاته الضاربة للنيل من مصادر مدفعية المغاوير فوجد بالمرصاد له صواريخ الجيل الثالث المضادة للجو التي نالت من ثلاثة نفاثات واحدة من منها من نوع ف 16 و حفنه من السمتيات الهجومية كان بينها سمتيه قيادية من نوع كيوا KWA.
مما أجبر العدو على تغير إستراتيجيته من خلال استقدام نفاثات أكثر تطوراً و أماناً منها نفاثات فوق صوتية من نوع "الصقر المحارب" F16Block50WarrorFalcon وتختلف عن الصقر الرشيق بقدرتها على إلقاء جماعي للقنابل المنزلقة على الليزر من ارتفاع 40 ألف قدم بدل 25 ألف ومن مسافة 31 كم بدل 17 إضافة للمرونة في رصد الأهداف وسرعة التعامل معها وتمتعها بوسائل حماية أكثر كفاءة من المشاعل الحرارية المضللة للصواريخ الحرارية تتمثل بمولدات الدخان الطلائي الذي يتحول لمادة طلاءيه عازلة عند ملامسته جسم الصاروخ المضاد فيخمد أدائه الكهربائي و يحجب ويغطي مستشعر التوجيه فينحرف عن مساره .
كما بدأ العدو أيضا باستقدام إلى قواعد جنوب العراق قاذفات إستراتيجية من نوع B1BLaner الفوق صوتية التي تلقي كل واحدة منها 108 قنبلة صماء زنة 500 رطل من مادة PBX التي يوازي الكيلو منها 3 كغ من مادة TNT وقاذفات B2Aspirit المتسللة التي كانت تلقي 54 قنبلة مماثلة عن نقاط مساحية كانت مصدر لنيران المقاومة غير المباشرة جنوب بغداد .
وقد ردت المقاومة في تاريخ 10/7/2007 على هذا الإفراط باستخدام القوة بإطلاق 40 صاروخ من نوع " الذئب 3" الموجه بالقصور الذاتي و المزود برؤوس حرارية من الباريوم الحراري زنة 300 كغ على المنطقة الخضراء لتجعلها حمراء ملتهمة مودية بأرواح العشرات وربما المئات من العلوج و العلاقمة شرار خلق الله فيها وقد تم إطلاق هذه الصواريخ الحرارية من وسائط متحركة مقنعة بهياكل شاحنات مدنية إضافة إلى منصات إطلاق رباعية الأنابيب أيضاً فائقة التمويه من نوع النداء وتم ذلك من مسافة 70 كم من جنوب بغداد تولى العملية مجاميع متخصصة من الحرس الجمهوري تابعة لفيلق الفتح المبين و عاودت الكرة خمسة منصات بدل عشرة بإطلاق 20 صاروخ من نفس النوعية على قاعدة الحبانية مستهدفة تجمعات لسمتيات الأباتشي و البلاك هوك حيث نقلت الصواريخ هذه المرة قوة تدميرية بقوة 10 طن TNT بدل عشرين كما بالمنطقة الخضراء.
وتعتزم المقاومة عن قريب استخدام جيل جديد من الصواريخ الذكية عيار 220 ملم مداها 50 كم تعمل على مرحلتين الأولى بالستية و الثانية مدفعية موجهة بأجنحة أمامية و خلفية مهمتها ضبط المسار والتوجه بالارتباط مع باحث المسح الليزري كم في دانات مورترز Gran أو ما يعرف بعين الصقر ويمكن إطلاق من راجمة مدرعة "بوراتينو" واحدة خلال 7 ثواني 30 صاروخ منها برؤوس زنة 25 كغ من الباريوم الحراري أي خمسة أضعاف وزن رأس عين الصقر تقريباً وتسمى هذه القذيفة الثورية " صقر 2" و هي ذاتية التوجيه باحثة عن الأهداف أي من الأسلحة الفائقة الذكاء ؟؟!!.
وسوف تكون مهمة هذه القذائف تدمير النفاثات الحديثة أمثال الصقر المحارب الجيل الخامس من F16 ونفاثة سوط الحرب الجيل الثالث من نفاثات الصواعق A10 على المهبط وهي تستعد للإقلاع أو تحت أقبية مرابط التجهيز للمهام القتالية ، علماً أن مجاميع الدفاع الجوي التابعة لوحدات المغاوير تكمن اليوم لهذه الطائرات في محيط قواعدها لتنال منها أثناء مناورة الإقلاع وقد تمكنت من إسقاط ثلاثة طائرات ف 16 كانت واحدة منها من نوع بلوك 50 الأحدث وهي التي اعترف بها العدو؟؟! .0
وقد بدأ العدو بعد يأسه من الوسائط التقليدية وبتصريح من بوش الصغير باستخدام سلاح سري متمثل بقنبلة JDAM الموجهة بالأقمار الصناعية زنة 500 رطل من فئة الأسلحة الفائقة القدرة EBWs تسمى أسلحة القدرة المتدفقة EGWs تعتمد على نسب ملي جرامية من اليورانيوم المخصب الخاص بالقنابل النووية الحرارية تتفاعل مع مادة بلازمية لتتحول إلى أيونات حاملة لمكنون الطاقة الحرارية الناتجة عن اليورانيوم المخصب فتفرغ هذه الطاقة بكل ما تصدم به أو في النهاية بالهواء لتولد ضغط و حرارة تصعيد هائلين وتقدر قوة القنبلة الواحدة بستة أطنان من مادة T.N.T الشديدة الانفجار أي أن الكيلوغرام الواحد من هذه المادة يعادل بقوته 30 كغ من ت.ن.ت مما يجعلها في مصف الأسلحة الخبيثة و على أمريكا أن تتحمل جريرة تجريب هذا السلاح ...
محب المجاهدين ...