salah71
26-06-2007, 09:47 PM
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
انفجار فندق المنصور يبين حقيقة كبرى هي ان اجهزة الاستخبارات الوطنية العراقية وذراعها رجال المهمات الصعبة هم اللاعبون الرئيسيون
شبكة البصرة
بصراوي
تناقلت وكالات الانباء خبر انفجار ضخم قضى على حفنة من الخونة واللصوص الذين باعوا شرفهم من اجل حفنة من الدولارات التي تصدق عليهم الغزاة الامريكان وكلابهم من الفرس المجوس من اجل تسخيرهم لخدمة الاحتلال المزدوج , والقضاء على امل العراقيين المتمثل بمقاومتهم الوطنية المسلحة الباسلة بحجة القضاء على القاعدة!!!
الانفجار يبين ان هناك عبوات ناسفة يبلغ وزنها اضعاف وزن ما يحمله الجسد الانساني. وان كان الفدائي المجاهد يحمل هكذا وزن من الديناميت والمتفجرات فكيف يدخل قاعة اجتماعات مهمة جداَ وحولها حراسة مشددة من قبل خنازير الاحتلال وكلابهم الفارسية ولم يكتشف امره؟ هل هؤلاء الخنازير الامريكان والكلاب السائبة الصفوية عميان؟ لا اعتقد ذلك, لربما كانوا يتعاطون الحشيشه الايرانية التي يتعاطاها امامهم الدجال خامئني وكلبه السيزتاني فكانوا منحولين عقليا من التعرف على المجاهد المفترض والحامل للمواد المتفجره!! على كل حال ان الحقيقة هي انهم (الغزاة وكلابهم الفارسية) يواجهون اعظم قوة استخباراتية للمقاومة الوطنية الباسلة التي يتحكم بعملياتها خيرة رجال المهمات الصعبة في العهد الوطني والذين يمثلون العقل العبقري للمقاومة العراقية المسلحة. امريكا, الوحش المفترس البشع(البيست) لا تريد الاعتراف بالامر الواقع هذا بسبب بسيط ان صورة رامبو الهوليودية مسيطرة على تفكيرها الخيالي لان واقع امريكا وحياتها اليومية وحتى اقتصادها هو خيال او اقرب للخيال منه للواقع. المآساة الكبرى اننا نشاهد فرض هذا الخيال التافه على المجتمعات الاوربية التي تدعي العراقة والحضارة!!
ان عمليات جريئة من هذا النوع مهمة جداً في تدمير الروح المعنوية والنفسية للعدو وكلابه على السواء , ولكنها لن تمثل نقطة الحسم بيننا وبين المحتل الفارسي الامريكي الصهيوني. ان نقطة الحسم النهائية هي في توحيد صفوف المقاتلين والاعتراف النزيه النابع من حب الوطن من ضمير حي بان هذه المقاومة المسلحة بنيت بسواعد البعث وكوادره وقيادته الثورية الخالدة التي اعطت هذه المقاومة الاسطورية كواكب من الشهداء الابرار من اسود العراق الذين هم اسود واشبال البعث العظيم وفي مقدمتهم سيد الشهداء وسادس الخلفاء الراشدين القائد صدام حسين المجيد وصحبه الكرام , ولا تزال قوافل وكواكب شهداء البعث تتوافد في مسيرة التحرير ودحر الغزاة المجرمين الساديين.
شبكة البصرة
الثلاثاء 10 جماد الثاني 1428 / 26 حزيران 2007
يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس
انفجار فندق المنصور يبين حقيقة كبرى هي ان اجهزة الاستخبارات الوطنية العراقية وذراعها رجال المهمات الصعبة هم اللاعبون الرئيسيون
شبكة البصرة
بصراوي
تناقلت وكالات الانباء خبر انفجار ضخم قضى على حفنة من الخونة واللصوص الذين باعوا شرفهم من اجل حفنة من الدولارات التي تصدق عليهم الغزاة الامريكان وكلابهم من الفرس المجوس من اجل تسخيرهم لخدمة الاحتلال المزدوج , والقضاء على امل العراقيين المتمثل بمقاومتهم الوطنية المسلحة الباسلة بحجة القضاء على القاعدة!!!
الانفجار يبين ان هناك عبوات ناسفة يبلغ وزنها اضعاف وزن ما يحمله الجسد الانساني. وان كان الفدائي المجاهد يحمل هكذا وزن من الديناميت والمتفجرات فكيف يدخل قاعة اجتماعات مهمة جداَ وحولها حراسة مشددة من قبل خنازير الاحتلال وكلابهم الفارسية ولم يكتشف امره؟ هل هؤلاء الخنازير الامريكان والكلاب السائبة الصفوية عميان؟ لا اعتقد ذلك, لربما كانوا يتعاطون الحشيشه الايرانية التي يتعاطاها امامهم الدجال خامئني وكلبه السيزتاني فكانوا منحولين عقليا من التعرف على المجاهد المفترض والحامل للمواد المتفجره!! على كل حال ان الحقيقة هي انهم (الغزاة وكلابهم الفارسية) يواجهون اعظم قوة استخباراتية للمقاومة الوطنية الباسلة التي يتحكم بعملياتها خيرة رجال المهمات الصعبة في العهد الوطني والذين يمثلون العقل العبقري للمقاومة العراقية المسلحة. امريكا, الوحش المفترس البشع(البيست) لا تريد الاعتراف بالامر الواقع هذا بسبب بسيط ان صورة رامبو الهوليودية مسيطرة على تفكيرها الخيالي لان واقع امريكا وحياتها اليومية وحتى اقتصادها هو خيال او اقرب للخيال منه للواقع. المآساة الكبرى اننا نشاهد فرض هذا الخيال التافه على المجتمعات الاوربية التي تدعي العراقة والحضارة!!
ان عمليات جريئة من هذا النوع مهمة جداً في تدمير الروح المعنوية والنفسية للعدو وكلابه على السواء , ولكنها لن تمثل نقطة الحسم بيننا وبين المحتل الفارسي الامريكي الصهيوني. ان نقطة الحسم النهائية هي في توحيد صفوف المقاتلين والاعتراف النزيه النابع من حب الوطن من ضمير حي بان هذه المقاومة المسلحة بنيت بسواعد البعث وكوادره وقيادته الثورية الخالدة التي اعطت هذه المقاومة الاسطورية كواكب من الشهداء الابرار من اسود العراق الذين هم اسود واشبال البعث العظيم وفي مقدمتهم سيد الشهداء وسادس الخلفاء الراشدين القائد صدام حسين المجيد وصحبه الكرام , ولا تزال قوافل وكواكب شهداء البعث تتوافد في مسيرة التحرير ودحر الغزاة المجرمين الساديين.
شبكة البصرة
الثلاثاء 10 جماد الثاني 1428 / 26 حزيران 2007
يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس