مشاهدة النسخة كاملة : بارك الله فى جيش القائد صدام المجيد حفظه الله:إعترافات العلوج بالهزيمة تتوالى
salah71
02-06-2007, 04:59 PM
قائد بريطاني سابق: حرب العراق لا يمكن الانتصار فيها أبدًا
السبت 17 من جمادى الأولى 1428هـ 2-6-2007م الساعة 08:46 ص مكة المكرمة 05:46 ص جرينتش
الصفحة الرئيسة > الأخبار > أفريقيا وأوربا
مفكرة الإسلام: أعرب قائد عسكري بريطاني سابق عن يقينه في أنّ الحرب في العراق لا نهاية لها ولا يمكن للولايات المتحدة وحلفائها أن ينتصروا فيها، ودعا كافة القوات الأجنبية إلى مغادرة هذا البلد.
وأوضح الجنرال السير "مايكل روز"، الذي كان يترأس قوة حماية الأمم المتّحدة في البوسنة والهرسك من 1994 إلى 1995، أنَّ قوات الاحتلال الأجنبية في العراق تواجه موقفًا شديد الصعوبة ولا حل لها.
وقال الجنرال روز: "ليس هناك طريق آخر أمامنا نسلكه لكي ننتصر في الحرب، ويجب أن ننسحب ونعترف بالهزيمة؛ لأنه ستلحق بنا خسارة أفدح إن لم نسارع بالانسحاب".
وأضاف القيادي العسكري البريطاني السابق: "على الرغم من أنّ قوات التحالف لا تستطيع أن تخرج ببساطة وسرعة من العراق؛ إلا أنَّ تحديد موعد لهذه الخطوة والإعلان عنه سيساعد على تخفيف حدة التوتر بين الأطراف الكردية والشيعية والسُنية".
ووفقًا لوكالة "فرانس برس"؛ أردف: "فلنعطِ العراقيين موعدًا ننسحب فيه، وسنرى كيف أنَّ المواطنين العراقيين والقوى السياسية ستتوقف عن محاربة بعضها البعض، وستبدأ في التفكير في نقل سلمي للسلطة".
http://www.islammemo.cc/article1.aspx?id=43883
ali2004
03-06-2007, 04:35 PM
قائد أمريكي سابق: واشنطن لن تحقق النصر في العراق
الأحد 18 من جمادى الأولى 1428هـ 3-6-2007م الساعة 03:35 م مكة المكرمة 12:35 م جرينتش
الصفحة الرئيسة > الأخبار > العالم العربي والإسلامي
الجنرال المتقاعد ريكاردو سانشيز
مفكرة الإسلام: أكد الجنرال المتقاعد "ريكاردو سانشيز" الذي قاد قوات التحالف في العراق خلال السنة الأولى من الاحتلال أن الولايات المتحدة لن تحقق النصر في الحرب في العراق.وقال سانشيز في مقابلة مع وكالة فرانس برس: "أعتقد أننا لو اتخذنا الخطوات السليمة سياسيًا واقتصاديًا مع القيادة العراقية المناسبة لكنا تمكنا على الأقل من تجنب الهزيمة".
ويعتبر "سانشيز" أول قائد عسكري أمريكي سابق بارز يلمح إلى أن الإدارة الأمريكية أخفقت في العراق.
ووصف سانشيز الوضع في العراق بأنه قاتم، وأرجع ذلك إلى "الأداء السيئ في المراحل الأولى ونقل السلطة".
وقال إنه كان شخصيًا من بين الذين ارتكبوا أخطاء في السنة الأولى الحاسمة في العراق بعد احتلال العراق وسقوط نظام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين.
وكان سانشيز قد تولى قيادة قوات التحالف في العراق في صيف 2003 .
على جانبٍ آخر، قال القائد العسكري الذي تقاعد العام الماضي: "إنني مقتنع تمامًا أن أمريكا تعاني من أزمة في القيادة في هذا الوقت".
وأوضح: "يجب أن نبذل كل ما في وسعنا لمساعدة الجيل المقبل من القادة على الأداء بشكل أفضل من الأداء خلال السنوات الخمس الماضية وأفضل من أداء هذه المجموعة من القادة السياسيين والعسكريين".
ونوه إلى أنه يشير إلى "القيادة السياسية الوطنية أجمعها" وليس فقط إلى الرئيس الأمريكي جورج بوش.
ali2004
03-06-2007, 04:37 PM
صدقت يا قائدنا المجيد صدام
" أقتلو العدو ثم دعوه يعلن عن هزيمته"
" إستراتيجية الصمت الرهيب المميت"
و الحق ماشهدت به الأعداء
ويا محلا النصرة بعون الله
salah71
04-06-2007, 01:34 AM
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1441.imgcache
سانشيز: الولايات المتحدة لن تحقق النصر في العراق
كل الشكر إلى أستاذى ali2004 على نقل هذا الخبر
وحينما يأتى هذا الإعتراف الكامل بالهزيمة من هذا العلج الكبير الذى قاد بنفسه القوات الصليبية المهزومة فى عراقنا الغالى لأكثر من عام فإنها أكبر شهادة على هزيمة إمبراطورية الشر أمريكا على يد جيش أولى البأس الشديد بقيادة المنصور بالله.
ويحق لنا التكبير :
الله أكبر كبيرآ والحمد لله كثيرآ وسبحان الله بكرة وأصيلا
والله أكبر الله أكبر الله أكبر وليخسأ الخاسئون
ويا محلا النصر بعون الله
ali2004
04-06-2007, 05:51 AM
الله أكبر كبيرآ والحمد لله كثيرآ وسبحان الله بكرة وأصيلا
والله أكبر الله أكبر الله أكبر وليخسأ الخاسئون
ويا محلا النصر بعون الله
ali2004
04-06-2007, 06:03 AM
كل الشكر إلى أستاذى ali2004 على نقل هذا الخبر
عفوا أخى الكريم بارك الله فيك و شكر لك جهدك
salah71
06-06-2007, 08:07 AM
القادة والمواطنون يعترفون بالهزيمة .. وبوش يكابر!
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1446.imgcache
آثار الهزيمة على وجه بوش
ممدوح عثمان
التصريحات المهمة التي أطلقها القائد السابق لقوات الاحتلال الأمريكي في العراق ريكاردو سانشيز جديرة بالتأمل والنظر. فقد أكد هذا الجنرال الأمريكي أن الولايات المتحدة لن تحقق النصر في الحرب في العراق، وأن بلاده لو اتخذت الخطوات السليمة سياسيا واقتصاديا مع القيادة العراقية المناسبة، لكانت قد تمكنّت على الأقل من تجنب الهزيمة، ويؤكد بفم ملآن أن الوضع الآن في العراق قاتم، نتيجة الأداء السيئ في المراحل الأولى ونقل السلطة.
وليس هناك من سبيل للتشكيك في هذه التصريحات التي نشرتها وسائل الإعلام الأمريكية والعالمية على نطاق واسع، ولا يمكن أيضاً التقليل من أهمية هذه التصريحات التي تأتي من قائد قوات الاحتلال والغزو، وقائد العدوان، والذي ارتكب الجرائم الكثيرة، ولكنه بعد أن انتهت خدمته صدع بكلمة الحق التي بات يدركها الجميع وهي أنه لا مجال أمام الأمريكان لتحقيق نصر في العراق، ومعنى هذا أنهم هزموا ولم يتمكنوا من تحقيق مشروعهم الذي كلفهم الكثير، رغم توافر العوامل المساعدة على إنجاح هذا المشروع، سواء من حيث عدد الجنود، أو كمية الأسلحة ونوعيتها، أو من حيث عدد الدول المشتركة في التحالف الظالم، أو من حيث التعاون الكامل والمطلق من الشيعة والأكراد، الذين اعتبروا الغزاة الأمريكان، فاتحين ومحررين وأصدقاء يستحقون التحية والشكر.
وتكمن أهمية توصيف الجنرال سانشيز الوضع الراهن في العراق، في أن الجنرال هو الذي قاد قوات التحالف في خلال السنة الأولى من الاحتلال الأميركي للعراق، ولم يراوغ الجنرال ويحمل الآخرين وحدهم مسئولية الفشل الأميركي، وإنما اعترف بأنه شخصيا ارتكب أخطاء في العراق.
ومما لا جدال فيه أن الأخطاء الفادحة التي ارتكبتها قوات الاحتلال في العراق تندرج تحت إخفاق واشنطن في وضع استراتيجية لإدارة الأوضاع العراقية في مرحلة ما بعد الغزو والاحتلال. وثمة إجماع في الرأي بين الخبراء العسكريين والمحللين السياسيين على أن القرارات الخاطئة التي اتخذتها سلطة الاحتلال الأمريكي في العراق أدت إلى تدهور الأوضاع الأمنية، وأفضت إلى الفتنة الطائفية عندما جرى مع سبق الإصرار والترصد إقصاء السنة عن المعادلة السياسية.
الطالباني يهذي
الفشل الأمريكي تم، رغم الإمكانات الهائلة والدعم الكامل من الشيعة والأكراد.
ولبيان مدى هذا الدعم نشير إلى ما قاله الرئيس العراقي جلال طالباني من أن المشكلة الرئيسية التي يعاني منها العراق ليست الطائفية بل الحرب الإرهابية، التي يشنها من سماهم بالبعثيين والجماعات الأجنبية كتنظيم "القاعدة"، لكن "الحماقة والغطرسة والسذاجة الأميركية جعلت الأوضاع أسوأ".
والذي يسمع الانتقادات الخطيرة هذه يظن أن هناك خلافاً كبيراً بين الأصدقاء، ولكن من يتابع قراءة المقابلة التي أجرتها معه صحيفة "الجارديان"البريطانية ونشرتها في 9/2/2007م، يتبين وجه الحقيقة، فقد قال طالباني: "أحد الأخطاء التي ارتكبها الأمريكيون في الحرب ضد الإرهاب، هو تقييد أيدينا وأيدي الشيعة بينما أطلقت في الوقت نفسه العنان للإرهابيين ليفعلوا ما يريدون، ولو أنهم تركونا وشأننا لقمنا بتطهير مدينة كركوك والمناطق المحاذية لها في غضون أسبوع، لو ترك الأمريكيون الشيعة يطهرون الطريق من النجف إلى بغداد لفعلوا ذلك في غضون أيام، ولو سمحوا للناس في الأنبار بتحرير مناطقهم لفعلوا ذلك، غير أن الأمريكيين يقولون هذا نوع آخر من الميليشيات وهم لا يفهمون الحقائق في العراق، وعانينا من هذه المشكلة معهم منذ البداية كالخطط الخاطئة والتكتيكات الخاطئة والسياسات الخاطئة".
هذا الرئيس المهووس وغير المسئول، لا يكفيه ما فعله الأمريكان بمدن وقرى سنة العراق، حيث حولوها إلى خرائب، كما في الفلوجة والقائم وغيرهما، ولا يكفيه ما فعلته واقترفته المليشيات الطائفية بأهل السنة في بغداد، من مذابح وتهجير قسري، بل إنه يطالب بمزيد من الدماء.
والعجيب أن طالباني أصبح متخصصاً في نوع واحد من التصريحات وهو الرد على كل من ينادي بالانسحاب الأمريكي من العراق، أو بوضع جدول زمني لهذا الانسحاب، فهو يطالب ببقاء قوات الاحتلال إلى أجل غير محدد المدة.
وهذا أمر طبيعي من شخص كهذا أصبح رئيساً لبلاد الرافدين بمساعدة الجيش الأمريكي والدبابات الأمريكية.
اعتراف بتطور إمكانات المقاومة
جنرال أمريكي آخر هو جيمس سيمونز، اعترف بأن المقاومة العراقية تعمل على تطوير أسلحتها وتكتيكاتها بشكل دائم، وتوقع صيفًا ساخنًا في ظل البداية الدامية لشهر يونيو حيث قتل ما يزيد عن 14 جنديًا أمريكيًا في الأيام الثلاثة الأولى منه.
ويعترف جيمس سيمونز بأن القوات الأمريكية تواجه وهي تتوغل في أحياء بغداد سلاحًا متطورًا بات في يد المقاومة، حيث يستخدم عناصر المقاومة قنابل مفخخة كبيرة الحجم مصنعة محليًا وهي المسئولة عن 82% من قتلى الجيش الأمريكي.
ويقول إن المقاتلين العراقيين ينشرون أسلحة تدفن في الأرض من أجل حماية مواقعهم كما قدموا أساليب متطورة من المباغتة للقوات الأمريكية والعراقية.
وجنرال بريطاني يجهر بالحقيقة
إلا أن تصريحات القائدين الأمريكيين الجنرال ريكاردو سانشيز والجنرال جيمس سيمونز ليست هي الوحيدة لمسئولين كبيرين يؤكدان فيها فشل الإدارة الأمريكية في تحقيق أهدافها في العراق، فها هو القائد السابق للجيش البريطاني الجنرال السير مايكل روز يدعو الولايات المتحدة وحلفاءها إلى سحب قواتهم من العراق، ويقول: ليس هناك طريق بأي شكل من الأشكال لتحقيق نصر في العراق. ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن الجنرال السير مايكل روز الذي قاد قوات الحماية التابعة للأمم المتحدة في البوسنة بين سنتي 1994-1995، قوله: إن قوات التحالف في العراق واجهت وضعاً مستحيلا.
ويضيف مايكل روز: "ليس هناك طريق نمضي فيه للفوز بالحرب، ولذا يجب أن ننسحب ونقبل الهزيمة، لأننا ماضون فعلا إلى خسارة الحرب في أحسن الأحوال إنْ لم ننسحب فوراً، وبما أنّ التحالف لا يستطيع ببساطة أن يقطع الشك باليقين ويدير العملية الاحتلالية بنجاح، فعليه أن يعلن موعداً محدداً لانسحابه الذي سيساعد حتماً في تخفيض مستويات العنف بين الشيعة والسنة والفصائل الكردية أيضاً".
تصريحات القائد البريطاني ليست بعيدة عن قناعات الحكومة البريطانية والقادة البريطانيين العسكريين، حيث تؤكد صحيفة "ديلي تليجراف" البريطانية أن مسئولين عسكريين بريطانيين يعدون لانسحاب كامل لقوات الاحتلال البريطانية من العراق بحلول مايو 2008 ، معللين ذلك بتركيز جهودهم على العمليات العسكرية المتصاعدة التي تشنها حركة المقاومة الأفغانية طالبان في أفغانستان، فبريطانيا ليست قادرة عمليا على القتال في العراق وأفغانستان في وقت واحد، ولذا قررت الحكومة ومسئولون في الدفاع أنه يجب الانسحاب من العراق، وتم التوصل إلى اتفاق على جدول زمني وسيكون انسحاب القوات تاما في غضون 12 شهراً.
4 بليون دولار لمطاردة القنابل المرتجلة!
آراء القادة العسكريين الأمريكيين والبريطانيين ليست نابعة من فراغ، ولكنها نتيجة طبيعية لما يحدث على أرض الواقع من مقاومة سنية باسلة لا هوادة فيها.
فقد فشلت التعزيزات التي نشرتها القوات الأمريكية تنفيذا لاستراتيجية الرئيس الأمريكي جورج بوش في إحكام سيطرتها على العاصمة العراقية بغداد، التي لا يزال ثلثا أحيائها خارج السيطرة.
هذه الحقائق أكدتها صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية التي ذكرت أن تقريرا داخليا للجيش الأمريكي كشف بعد ثلاثة أشهر من نشر تعزيزات في بغداد، عن أن العسكريين الأمريكيين تمكنوا من فرض سيطرتهم المؤقتة على أقل من ثلث أحياء العاصمة العراقية. وأفاد التقرير أن قوات الأمن العراقية والأمريكية قادرة على حماية السكان والإبقاء على وجود لها في 146 فقط من أحياء بغداد التي يبلغ عددها 457 حي، وأن هذه القوات تواجه مقاومة كبيرة في غالبية أحياء بغداد.
هناك أمر آخر شديد الإزعاج للقادة الأمريكان، وأصابهم بإحباط شديد ناتج من جراء تزايد الخسائر في الأرواح، الذي تسببه (المتفجرات سريعة الصنع) التي قتلت 80 بالمائة من الأمريكان الذين سقطوا في المعارك على مدى الأشهر الثلاثة الماضية، على الرغم من ملايين الدولارات التي تنفق على تجنب هذا التهديد الكبير.
وتذكر تقارير وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) أنّ نسبة الوفيات بسبب هذه المتفجرات سريعة الإعداد ازدادت فعلا وبشكل حاد مع أنها تبذل جهدا استثنائياً لحماية جنودها بالمركبات المدرعة، المجهزة بقدرات اكتشاف الأسلحة المضادة والتخلص منها. كما تبذل القوات الأمريكية جهوداً كبيرة في ملاحقة الخلايا التي تصنع هذه المتفجرات أو أولئك الذين يموّلونها.
وبسبب الإحباط الشديد الذي سببته هذه القنابل للقادة العسكريين، شكـَّل البنتاغون "مجموعة هزيمة مستعملي قنابل آي إي دي المرتجلة"، لمقاتلة مستخدميها والخلايا التي تنتجها أو تهربها أو تتاجر بها. لكن مسئول هذه المجموعة السرية قال إنه يدرك بأنّ هذا التهديد لا يمكن أن يـُقهر أو يـُهزم كما يريد البنتاغون، فحصيلة الوفيات في شهر آذار/ مارس، ونيسان/أبريل كانت الأعلى من أي شهرين منذ بدء الحرب سنة 2003، ونسبة الـ 80 بالمائة التي سببتها المتفجرات (المرتجلة) بين صفوف الجنود الأمريكان كانت أعلى من أي وقت مضى.
ويخطط الجيش الأمريكي لإنفاق 4 بليون دولار لمواجهة حرب القنابل المرتجلة خلال عام 2007، بعد أن أنفق حوالي 5 بليون دولار في السنوات الثلاث الماضية على المشروع نفسه. والإنفاق يقود إلى استخدام سيارات مدرعة بشكل جيد لحماية الجنود، واستعمال تكنولوجيا متطورة لاكتشاف وإزالة القنابل، لكن قادة عسكريين في البنتاغون يقولون إن جهودهم لا تنتج أكثر من مكاسب مؤقتة.
وقد ارتفع عدد القتلى من الجنود الأمريكيين حتى الآن إلى 3480 جنديا - بحسب إحصاءات البنتاجون بيد أن الأرقام التي أحصتها المقاومة العراقية تقول إن الجيش الأمريكي تكبد 38 إلف قتيل، ولكن إدارة جورج بوش تعتم علي هذا العدد.
المواطن الأمريكي يدرك حقيقة المأزق
ما يقوله هؤلاء القادة والخبراء، يردده الإعلام الأمريكي من ناحية، ويعيه المواطن الأمريكي العادي من ناحية ثانية.
فقد كشف استطلاع للرأي نشرت نتائجه صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية أن غالبية أمريكية تتوقع هزيمة بلادها في حرب العراق، على الرغم من المحاولات الأمريكية للخروج من مأزق المقاومة العراقية، وتوقع 51% من المشاركين في الاستطلاع هزيمة بلادهم في حرب العراق، مقابل 35% أعربوا عن توقعهم بفوز الولايات المتحدة في هذه الحرب.
وفي استطلاع آخر نشرت نتائجه شبكة "أي بي سي نيوز" الأمريكية، توقع 53% من المشاركين في الاستطلاع هزيمة الأمريكيين في حرب العراق، مقابل 32% فقط توقعوا الفوز بتلك الحرب، وقال 51% من الأمريكيين إن الولايات المتحدة كان يجب أن تبتعد عن التورط في حرب العراق.
Powered by vBulletin® Version 4.1.11 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved