الكاسر الفلسطيني
24-05-2007, 06:50 PM
ماذا حدث لعميلي امريكا وايران جلال الطالباني وعبد العزيز الحكيم ..
هل هما مريضان أم هاربان أم صرعتهما المقاومة العراقية الباسلة؟؟
بقلم:عبد القادر أمين القرشي
العضو الأسبق للجنة التنفيذية للجبهة القومية
نحن لا نعول على ما تذيعه أجهزة الإعلام العربية العميلة لأمريكا التي تصل إلى كل منزل وخاصة القنوات الفضائية وفي طليعتها الحرة والجزيرة والعربية التي اذاعت أن الأول مريض بثقل جسماني جعله أشبه بالدب القطبي فقد ذهب إلى أمريكا لعلاج مرض السمنة الزائدة والثاني مريض بسرطان الرئة ذهب إلى امريكا للعلاج ثم عاد إلى ايران ليواصل العلاج..
لكننا نعول على عقولنا وما تستنتجه بعد تحليلات لكل الاحداث ومعطياتها منذ بداية غزو واحتلال العراق حتى الساعة ..وذلك ما يجعلنا نرفض ما تأتي به تلك الأجهزة الإعلامية من أخبار ولو صدقناها لفقدنا عقولنا وأصبحنا اقرب إلى الببغاوات نردد ما يقال ولا نعي معناه أو مغزاه..فالطالباني صرح تصريحاً ملفتا للنظر وهو يستقبل احد كذابي العصر بلير إذ قال "إن أية محاولة للإطاحة بحكومة المالكي ستسحق" ذلك التصريح يدل على أن المقاومة تطوق العملاء ومؤسساتهم الهشة التي صنعتها لهم امريكا وجيش الاحتلال الامريكي في العراق وكل من يصدق الطالباني سيظن أنه سيصمد في بقائه في العراق مهما كان الثمن فكيف ياترى سيفكر جلال الطالباني بعد ذلك التصريح بالذهاب إلى امريكا لمعاجة زيادة شحومه ولحمه كما تزيد بالخنازير ..إن ذلك لا يقبله العقل ..لكن ما يقبله العقل والمنطق هو أن الطالباني ذهب الى امريكا مصابا بجروح خطيرة نتيجة استهداف المقاومة لمقر اقامته أو لمقر عمالته في المنطقة الخضراء أو أنه قتل ودفن في المنطقة الخضراء أو أنه هارب وما القول بواسطة تلك الأجهزة الاعلامية بأنه ذهب إلى امريكا للعلاج من السمنه الا تغطية لمقتله أو اصاباته بجروح خطيرة أو هروبه.
أما العميل عبد العزير الحكيم فهو إما مقتول او هارب او جريح بجروح خطيرة..أما القول بأنه ذهب إلى امريكا لعلاج مرض سرطان الرئة وعاد إلى ايران ليواصل العلاج فهو قول يقصد به التهيئة لإعلان موته من جانب المسؤولين الصفويين الايرانيين ابناء جلدته بمرض سرطان الرئه وتغطية للاسباب الحقيقية في مصرعه..فكيف يقبل العقل أن يذهب إلى امريكا للعلاج ثم يقرر مواصلة العلاج في إيران فهل ايران ارقى من امريكا حتى يواصل العلاج فيها
أنا شخصيا أؤكد كلام القرشي مائة بالمائة لأنه لم تظهر صور ولا يوجد أية تغطية أعلامية لزيارة الكلبين لواشنطن ولا حتي لطهران .....مع أن مسؤولين وعملاء كبار يجب أظهارهم عالميا وكأنهم فعلا كومبارس جيد لدي دجال العصر بوش الارعن ....
ولكن الظاهر والله أعلم وذلك يأتي مع تزامن مغادرة الأاثنين معا هذا يعني الكثير فمغادرتهم معا يعني أنهما نفقا معا أو جرحا معا أو أسروا معا .....المهم أنهم ليسوا في مأمن .....
وعودة الحاخام اليهودصفوي الي طهران فجأة ربما فيها أن وأخواتها وهل علاج سرطان الرئة والفحص الطبي والتصوير الطبقي وغيره وفحص العينات الخبيثة يتم خلاب يومين !!!!!!!!!!!!!
نعم يوجد أن وأخواتها .....
الله أعلم أن حسم الحواسم تطحن الأعداء واذنابهم بطريقة حتي لا يتوقعها البشر ...
عاش العراق
عاش القائد صدام حسين
والله أكبر وليخسأ الخاسئون
هل هما مريضان أم هاربان أم صرعتهما المقاومة العراقية الباسلة؟؟
بقلم:عبد القادر أمين القرشي
العضو الأسبق للجنة التنفيذية للجبهة القومية
نحن لا نعول على ما تذيعه أجهزة الإعلام العربية العميلة لأمريكا التي تصل إلى كل منزل وخاصة القنوات الفضائية وفي طليعتها الحرة والجزيرة والعربية التي اذاعت أن الأول مريض بثقل جسماني جعله أشبه بالدب القطبي فقد ذهب إلى أمريكا لعلاج مرض السمنة الزائدة والثاني مريض بسرطان الرئة ذهب إلى امريكا للعلاج ثم عاد إلى ايران ليواصل العلاج..
لكننا نعول على عقولنا وما تستنتجه بعد تحليلات لكل الاحداث ومعطياتها منذ بداية غزو واحتلال العراق حتى الساعة ..وذلك ما يجعلنا نرفض ما تأتي به تلك الأجهزة الإعلامية من أخبار ولو صدقناها لفقدنا عقولنا وأصبحنا اقرب إلى الببغاوات نردد ما يقال ولا نعي معناه أو مغزاه..فالطالباني صرح تصريحاً ملفتا للنظر وهو يستقبل احد كذابي العصر بلير إذ قال "إن أية محاولة للإطاحة بحكومة المالكي ستسحق" ذلك التصريح يدل على أن المقاومة تطوق العملاء ومؤسساتهم الهشة التي صنعتها لهم امريكا وجيش الاحتلال الامريكي في العراق وكل من يصدق الطالباني سيظن أنه سيصمد في بقائه في العراق مهما كان الثمن فكيف ياترى سيفكر جلال الطالباني بعد ذلك التصريح بالذهاب إلى امريكا لمعاجة زيادة شحومه ولحمه كما تزيد بالخنازير ..إن ذلك لا يقبله العقل ..لكن ما يقبله العقل والمنطق هو أن الطالباني ذهب الى امريكا مصابا بجروح خطيرة نتيجة استهداف المقاومة لمقر اقامته أو لمقر عمالته في المنطقة الخضراء أو أنه قتل ودفن في المنطقة الخضراء أو أنه هارب وما القول بواسطة تلك الأجهزة الاعلامية بأنه ذهب إلى امريكا للعلاج من السمنه الا تغطية لمقتله أو اصاباته بجروح خطيرة أو هروبه.
أما العميل عبد العزير الحكيم فهو إما مقتول او هارب او جريح بجروح خطيرة..أما القول بأنه ذهب إلى امريكا لعلاج مرض سرطان الرئة وعاد إلى ايران ليواصل العلاج فهو قول يقصد به التهيئة لإعلان موته من جانب المسؤولين الصفويين الايرانيين ابناء جلدته بمرض سرطان الرئه وتغطية للاسباب الحقيقية في مصرعه..فكيف يقبل العقل أن يذهب إلى امريكا للعلاج ثم يقرر مواصلة العلاج في إيران فهل ايران ارقى من امريكا حتى يواصل العلاج فيها
أنا شخصيا أؤكد كلام القرشي مائة بالمائة لأنه لم تظهر صور ولا يوجد أية تغطية أعلامية لزيارة الكلبين لواشنطن ولا حتي لطهران .....مع أن مسؤولين وعملاء كبار يجب أظهارهم عالميا وكأنهم فعلا كومبارس جيد لدي دجال العصر بوش الارعن ....
ولكن الظاهر والله أعلم وذلك يأتي مع تزامن مغادرة الأاثنين معا هذا يعني الكثير فمغادرتهم معا يعني أنهما نفقا معا أو جرحا معا أو أسروا معا .....المهم أنهم ليسوا في مأمن .....
وعودة الحاخام اليهودصفوي الي طهران فجأة ربما فيها أن وأخواتها وهل علاج سرطان الرئة والفحص الطبي والتصوير الطبقي وغيره وفحص العينات الخبيثة يتم خلاب يومين !!!!!!!!!!!!!
نعم يوجد أن وأخواتها .....
الله أعلم أن حسم الحواسم تطحن الأعداء واذنابهم بطريقة حتي لا يتوقعها البشر ...
عاش العراق
عاش القائد صدام حسين
والله أكبر وليخسأ الخاسئون