salah71
02-05-2007, 11:05 PM
إخوتى الأعزاء جميع أعضاء منتدانا الغالى
اليكم هذا الحبر الهام:
مختصرالأخبار2061الأربعاء15/04/1428 الموافق 02/05/2007
عرض الأخبار طباعة الأخبار طباعة العناوين
الجيش الإسلامي وجيش المجاهدين والهيئة الشرعية لأنصار السنة تعلن توحدها في جبهة الجهاد والإصلاح
التاريخ:15/04/1428 الموافق |القراء:33 | نسخة للطباعة
المختصر/
وحددت هدفها بإقامة الجهاد والدين
نبأ/ أعلن اليوم عن تكوين "جبهة الجهاد والإصلاح " المكونة من الفصائل الرئيسية للمقاومة الجهادية السنية في العراق وهي "كتائب ثورة العشرين" و "الجيش الإسلامي" و "جيش المجاهدين"..ودعت الجبهة الجديدة العلماء المسلمين والإعلاميين والمثقفين للانضمام إليها.
يأتي هذا التكتل الذي يضم جميع فصائل أهل السنة والفصائل المجاهدة ليزيد من شوكة المقاومة التي تتصاعد انتصاراتها في الآونة الأخيرة، لتعلن عن مبادئها الرئيسية المتمثلة في مقاومة الاحتلال وأعوانه فقط وعدم استهداف المدنيين، وتطبيق شرع الله.
كما تؤكد الجبهة عدم اعترافها بالعملية السياسية الحالية والأحزاب القائمة والعمل في هذه المرحلة على جهاد الاحتلال حتي إخراجه من العراق
http://www.almokhtsar.com/html/news/1532/14/71107.php
--------------------------
واليكم إخوتى مقدمة أخر بيان للقوات المسلحة المجاهدة
وأرجو التركيز على لغة البيان
بسم الله الرحمن الرحيم
((فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالآخِرَةِ وَمَن يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيُقْتَلْ أَويَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا))
القيادة العامة للقوات المسلحة المجاهدة
خاص بشبكة البصرة
الحصاد الشهري للعمليات الجهادية لشهر آذار 2007
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الخلق أجمعين وعلى اله وصحبه الغر الميامين :
إن خيار القوات المسلحة كطريق لتحرير العراق لم يأتي نتيجة عبث سياسي أوترف فكري ولا بسبب الانتماء المهني وإنما لكونه يمثل الضمان الأكيد لتحرير الأرض من رجس المعتدين الكفار والطامعين والصفويين والعملاء الأشرار وللحفاظ على وحدة العراق أرضا وشعباً وماءً وسماءً بعون من الله ثم بدعم من الشعب الذي بات يدرك ذلك بوعيه الصادق وحسه الأمين ويفرز الغث من السمين ويميز الخبيث من الطيب وبتعاضد وتآزر قوى الجهاد والمقاومة وكل القوى المناهضة للاحتلال، حتى باتت قناعة الكثير من أبناء الشعب وقواه الوطنية ورموزه الدينية والسياسية الشريفة تترسخ يوماً بعد آخر بأن الجيش هوالحل لمعضلة العراق وباتت الأصوات ترتفع شيا فشيئا لطرح الجيش كوسيلة للتحرير وعندما نقول الجيش نعني بذلك كل صنوف القوات المسلحة المجاهدة بسياقاتها المعهودة وفق الأسس والمبادئ والقيم التي ترسخت عبر مسيرتها التاريخية الظافرة.إننا في القيادة العامة للقوات المسلحة المجاهدة إذ نلتزم هذا الخيار لا نسعى إلى إعادة شخص أوحزب أوفئة أوطائفة أومجموعة إلى السلطة وإنما نسعى إلى تحرير العراق وطرد المحتلين وأعوانهم وأذنابهم جميعاً وكل من جاء مع المحتل وخدمه، وبعدها فأن الشعب هوالذي سيختار وهوالذي سيفرض من يريده ومن يعتقد انه مؤهل لقيادة العراق وفق الثوابت الدينية الوطنية والقومية وهذا الأمر متروك للشعب.
وانطلاقا من تلك الأسس فأن الجيش لا يمكن أن يكون تابعاً لحزب أوفئة أوهيئة أوجمعية أوطائفة أياً كانت، فهوجيش العراق وكيف يمكن للعراق أن يكون حصة لأحد سوى انه حصة الشعب والأمة، والجيش إذا أصبح تابعاً لحزب ما فأنه سوف يتحول إلى مليشيا تابعة لذلك الحزب، فهولا يمكن أن يكون مليشيا لان المليشيات تنفذ رغبات الأحزاب والفئات والجهات التابعة لها أوالتي تمولها، وان الجيش يرتبط وجوده بوجود الدولة فهوقد نشأ وتكون مع تأسيس الدولة العراقية وهووريث شرعي وطبيعي لجيوش المسلمين وامتداد لجيش صلاح الدين الأيوبي ومحمد الفاتح، وان وجوده أقدم من كل الأحزاب والمؤسسات وهواحد الركائز الأساسية التي تقوم عليها الدول.
والجيش عندما يطرح نفسه بقوه كمشروع لتحرير العراق فأنه لا يعني أشخاصا بعينهم أوقيادات أوأسماء بذاتهم وإنما يطرح نفسه كمشروع حقيقي ماثلاً أمام البصر والبصيرة، وان الأشخاص العاملون في هذا المشروع مهما علت مناصبهم ورتبهم فهم خدم فيه ليس لهم على احد منّة ولا فضل وإنما أجرهم على الله بحسب نياتهم ويشرفهم أن يكونوا خدما للأمة وللعراق، وهم إذ يسترخصون دمائهم وأموالهم وأولادهم ويتعرضون إلى الاعتقال والتشرد والمداهمة وتهديم البيوت لا يسعون إلى حطام الدنيا إنما يبتغون فضلاً من الله ويسعون إلى مرضاته والفوز بإحدى الحسنيين النصر أوالشهادة وان رضا الله غايتهم وخدمة شعبهم وأمتهم غاية أمنياتهم.
وإن الجيش لا يمكن أن يكون في ظل الاحتلال وان أي دعوة لتشكيلات عسكرية في ظل الاحتلال وحكومات الدمى التي ينصبها المحتل لا تختلف بشي عن الحرس الحكومي الموجود حالياً الذي لا يقدر على حماية نفسه وأفراده من غضب الشعب فكيف سيحمي العراق وهوالذي تشكل أصلاً لخدمة المحتل وإعانته على تحقيق مشاريعه الاستعمارية ولخدمة المشروع الصفوي.
والجيش لا ولن يحيد عن ثوابت الشرع والثوابت الوطنية والقومية الراسخة وفي مقدمتها الحفاظ على وحدة العراق ونبذ الطائفية والعرقية وتحقيق الاستقلال السياسي والاقتصادي والإسهام الفاعل لتحقيق نهضة الأمة كي تمضي قدماً في مشروعها الحضاري والإنساني الكبير الذي جاهدت في سبيله جيلاً بعد جيل وقدمت خلاله تضحيات جسيمة وان أي تهاون اوتفريط في تلك الثوابت هوخيانة للشعب ولدماء الشهداء ولعذابات المعتقلين والمشردين والمهجرين
والله ولي الذين امنوا وهويتولى الصالحين وعليه التوكل ومنه التوفيق.
http://www.albasrah.net/ar_articles_2007/0407/moslha_110407.htm
---------------------
إخوتى الكرام جميع أعضاء منتدانا الغالى
الرجاء المشاركة والإفادة فى تحليل هذه الأخبار
اليكم هذا الحبر الهام:
مختصرالأخبار2061الأربعاء15/04/1428 الموافق 02/05/2007
عرض الأخبار طباعة الأخبار طباعة العناوين
الجيش الإسلامي وجيش المجاهدين والهيئة الشرعية لأنصار السنة تعلن توحدها في جبهة الجهاد والإصلاح
التاريخ:15/04/1428 الموافق |القراء:33 | نسخة للطباعة
المختصر/
وحددت هدفها بإقامة الجهاد والدين
نبأ/ أعلن اليوم عن تكوين "جبهة الجهاد والإصلاح " المكونة من الفصائل الرئيسية للمقاومة الجهادية السنية في العراق وهي "كتائب ثورة العشرين" و "الجيش الإسلامي" و "جيش المجاهدين"..ودعت الجبهة الجديدة العلماء المسلمين والإعلاميين والمثقفين للانضمام إليها.
يأتي هذا التكتل الذي يضم جميع فصائل أهل السنة والفصائل المجاهدة ليزيد من شوكة المقاومة التي تتصاعد انتصاراتها في الآونة الأخيرة، لتعلن عن مبادئها الرئيسية المتمثلة في مقاومة الاحتلال وأعوانه فقط وعدم استهداف المدنيين، وتطبيق شرع الله.
كما تؤكد الجبهة عدم اعترافها بالعملية السياسية الحالية والأحزاب القائمة والعمل في هذه المرحلة على جهاد الاحتلال حتي إخراجه من العراق
http://www.almokhtsar.com/html/news/1532/14/71107.php
--------------------------
واليكم إخوتى مقدمة أخر بيان للقوات المسلحة المجاهدة
وأرجو التركيز على لغة البيان
بسم الله الرحمن الرحيم
((فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالآخِرَةِ وَمَن يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيُقْتَلْ أَويَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا))
القيادة العامة للقوات المسلحة المجاهدة
خاص بشبكة البصرة
الحصاد الشهري للعمليات الجهادية لشهر آذار 2007
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الخلق أجمعين وعلى اله وصحبه الغر الميامين :
إن خيار القوات المسلحة كطريق لتحرير العراق لم يأتي نتيجة عبث سياسي أوترف فكري ولا بسبب الانتماء المهني وإنما لكونه يمثل الضمان الأكيد لتحرير الأرض من رجس المعتدين الكفار والطامعين والصفويين والعملاء الأشرار وللحفاظ على وحدة العراق أرضا وشعباً وماءً وسماءً بعون من الله ثم بدعم من الشعب الذي بات يدرك ذلك بوعيه الصادق وحسه الأمين ويفرز الغث من السمين ويميز الخبيث من الطيب وبتعاضد وتآزر قوى الجهاد والمقاومة وكل القوى المناهضة للاحتلال، حتى باتت قناعة الكثير من أبناء الشعب وقواه الوطنية ورموزه الدينية والسياسية الشريفة تترسخ يوماً بعد آخر بأن الجيش هوالحل لمعضلة العراق وباتت الأصوات ترتفع شيا فشيئا لطرح الجيش كوسيلة للتحرير وعندما نقول الجيش نعني بذلك كل صنوف القوات المسلحة المجاهدة بسياقاتها المعهودة وفق الأسس والمبادئ والقيم التي ترسخت عبر مسيرتها التاريخية الظافرة.إننا في القيادة العامة للقوات المسلحة المجاهدة إذ نلتزم هذا الخيار لا نسعى إلى إعادة شخص أوحزب أوفئة أوطائفة أومجموعة إلى السلطة وإنما نسعى إلى تحرير العراق وطرد المحتلين وأعوانهم وأذنابهم جميعاً وكل من جاء مع المحتل وخدمه، وبعدها فأن الشعب هوالذي سيختار وهوالذي سيفرض من يريده ومن يعتقد انه مؤهل لقيادة العراق وفق الثوابت الدينية الوطنية والقومية وهذا الأمر متروك للشعب.
وانطلاقا من تلك الأسس فأن الجيش لا يمكن أن يكون تابعاً لحزب أوفئة أوهيئة أوجمعية أوطائفة أياً كانت، فهوجيش العراق وكيف يمكن للعراق أن يكون حصة لأحد سوى انه حصة الشعب والأمة، والجيش إذا أصبح تابعاً لحزب ما فأنه سوف يتحول إلى مليشيا تابعة لذلك الحزب، فهولا يمكن أن يكون مليشيا لان المليشيات تنفذ رغبات الأحزاب والفئات والجهات التابعة لها أوالتي تمولها، وان الجيش يرتبط وجوده بوجود الدولة فهوقد نشأ وتكون مع تأسيس الدولة العراقية وهووريث شرعي وطبيعي لجيوش المسلمين وامتداد لجيش صلاح الدين الأيوبي ومحمد الفاتح، وان وجوده أقدم من كل الأحزاب والمؤسسات وهواحد الركائز الأساسية التي تقوم عليها الدول.
والجيش عندما يطرح نفسه بقوه كمشروع لتحرير العراق فأنه لا يعني أشخاصا بعينهم أوقيادات أوأسماء بذاتهم وإنما يطرح نفسه كمشروع حقيقي ماثلاً أمام البصر والبصيرة، وان الأشخاص العاملون في هذا المشروع مهما علت مناصبهم ورتبهم فهم خدم فيه ليس لهم على احد منّة ولا فضل وإنما أجرهم على الله بحسب نياتهم ويشرفهم أن يكونوا خدما للأمة وللعراق، وهم إذ يسترخصون دمائهم وأموالهم وأولادهم ويتعرضون إلى الاعتقال والتشرد والمداهمة وتهديم البيوت لا يسعون إلى حطام الدنيا إنما يبتغون فضلاً من الله ويسعون إلى مرضاته والفوز بإحدى الحسنيين النصر أوالشهادة وان رضا الله غايتهم وخدمة شعبهم وأمتهم غاية أمنياتهم.
وإن الجيش لا يمكن أن يكون في ظل الاحتلال وان أي دعوة لتشكيلات عسكرية في ظل الاحتلال وحكومات الدمى التي ينصبها المحتل لا تختلف بشي عن الحرس الحكومي الموجود حالياً الذي لا يقدر على حماية نفسه وأفراده من غضب الشعب فكيف سيحمي العراق وهوالذي تشكل أصلاً لخدمة المحتل وإعانته على تحقيق مشاريعه الاستعمارية ولخدمة المشروع الصفوي.
والجيش لا ولن يحيد عن ثوابت الشرع والثوابت الوطنية والقومية الراسخة وفي مقدمتها الحفاظ على وحدة العراق ونبذ الطائفية والعرقية وتحقيق الاستقلال السياسي والاقتصادي والإسهام الفاعل لتحقيق نهضة الأمة كي تمضي قدماً في مشروعها الحضاري والإنساني الكبير الذي جاهدت في سبيله جيلاً بعد جيل وقدمت خلاله تضحيات جسيمة وان أي تهاون اوتفريط في تلك الثوابت هوخيانة للشعب ولدماء الشهداء ولعذابات المعتقلين والمشردين والمهجرين
والله ولي الذين امنوا وهويتولى الصالحين وعليه التوكل ومنه التوفيق.
http://www.albasrah.net/ar_articles_2007/0407/moslha_110407.htm
---------------------
إخوتى الكرام جميع أعضاء منتدانا الغالى
الرجاء المشاركة والإفادة فى تحليل هذه الأخبار