مشاهدة النسخة كاملة : أفيدونا أفادكم الله ما حقيقة توزير الوزاراء فى تنظيم دولة العراق الأسلامية الأعلامى!
يس المصرى
19-04-2007, 09:26 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شاهدت قبل قليل أحد أحدث الخطوات الأعلامية الرامية الى فصل الجسد العراقى الواحد عن بعضه , تحت رعاية تنظيم دولة العراق الأسلامية الأعلامى
هل هذا يدل على أن المحتل قد أختنق تماما ويزفر أنفاسه الخبيثة قبل أن يصير حثة هامدة؟
أم هو عملية تمويه لا نعرف مغزاها .. لأنه لا يوجد مبرر لها من وجهة نظرى البسيطة
أفيدونا
حقاني
21-04-2007, 01:05 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شاهدت قبل قليل أحد أحدث الخطوات الأعلامية الرامية الى فصل الجسد العراقى الواحد عن بعضه , تحت رعاية تنظيم دولة العراق الأسلامية الأعلامى
هل هذا يدل على أن المحتل قد أختنق تماما ويزفر أنفاسه الخبيثة قبل أن يصير حثة هامدة؟
أم هو عملية تمويه لا نعرف مغزاها .. لأنه لا يوجد مبرر لها من وجهة نظرى البسيطة
أفيدونا
بسم الله الرحمن الرحين
فَاصْبِرْ صَبْراً جَمِيلاً {5} إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً {6} وَنَرَاهُ قَرِيباً {7} سورة المعارج
احذر عزيزي أن تضن أن شخص يعرف متى سيكون النصر ولا حتى السيد الرئيس صدام حسين لأن النصر بيد الله وليس بيد مخلوق ، صحيح أن السيد الرئيس أعد لسد كل ثغرة ، إلا أنه لا يقدر أن يحدد وقت .
بسم الله الرحمن الرحين
وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللّهُ بِبَدْرٍ وَأَنتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ {123} إِذْ تَقُولُ لِلْمُؤْمِنِينَ أَلَن يَكْفِيكُمْ أَن يُمِدَّكُمْ رَبُّكُم بِثَلاَثَةِ آلاَفٍ مِّنَ الْمَلآئِكَةِ مُنزَلِينَ {124} بَلَى إِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ وَيَأْتُوكُم مِّن فَوْرِهِمْ هَـذَا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُم بِخَمْسَةِ آلافٍ مِّنَ الْمَلآئِكَةِ مُسَوِّمِينَ {125} وَمَا جَعَلَهُ اللّهُ إِلاَّ بُشْرَى لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُم بِهِ وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ {126} لِيَقْطَعَ طَرَفاً مِّنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْ يَكْبِتَهُمْ فَيَنقَلِبُواْ خَآئِبِينَ {127} لَيْسَ لَكَ مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذَّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ {128} وَلِلّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ يَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ {129}آل عمران
ومعنى "يكبتهم" يحزنهم والمكبوت المحزون. وروى أن النبي صلى الله عليه وسلم جاء إلى أبي طلحة فرأى ابنه مكبوتا فقال: (ما شأنه) ؟. فقيل: مات بعيره. وأصله فيما ذكر بعض أهل اللغة "يكبدهم" أي يصيبهم بالحزن والغيظ في أكبادهم فأبدلت الدال تاء.
ali2004
21-04-2007, 06:45 PM
الله أكبر على التحليل ياقائدنا حقانى
بارك الله بك
و شكر الله لك جهدك فى التوضيح والإفادة
صدام العرب
24-04-2007, 10:03 PM
والقيادة بانتظار الإشارة.
والله من وراء القصد.
فمهّل الكافرين أمهلهم رويدا.
Powered by vBulletin® Version 4.1.11 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved