خطاب
19-04-2007, 06:31 AM
خبران ننقلهما اليكم احدهما كاذب من ضمن الحرب النفسية الاعلامية التي تشنها امريكا بمساعدة عملائها في العراق والاخر تكذي لخبر مماثل .
الخبر الزيف
فصائل تطلب مساعدة الحكومة في مطاردة 'القاعدة
وكالة الأخبار العراقية - طلبت فصائل عراقية مسلحة من الحكومة العراقية مساعدتها في محاربة القاعدة في العراق.ونقلت صحيفة 'الصباح' عن مصدر حكومي قوله 'ان مفاوضات جرت مع الجيش الاسلامي وكتائب ثورة العشرين وكتائب الفاتح والقيادة العامة للقوات المسلحة وجيش الراشدين فضلا عن فصائل اعربت عن رغبتها بالانضمام للجهات المتفاوضة' دون التوضيح ما اذا انخرطت فيها ام لا ؟وطبقا للصحيفة 'فانه وفي تطور مهم بادر تنظيم الجيش الاسلامي بمفاتحة الحكومة لمساعدته في القضاء على فلول القاعدة التي يقودها الارهابي ابو غزوان في منطقتي الطارمية والتاجي وعدد من المناطق الاخرى كذلك تقوم كتائب ثورة العشرين بملاحقة الارهابي ابو سفيان الافغاني في مناطق ابو غريب والدورة والفلوجة'.
تكذيب خبر مزيف
شيخ عشائر العبيد ينفي تنظيم جبهة لمطاردة عناصر القاعدة في كركوك
شبكة اخبار العراق - نفى شيخ عشائر قبيلة العبيد فى كركوك اليوم الاثنين الأنباء التى ترددت حول قيام بعض العشائر بتشكيل تنيظم عشائري لمحاربة ومطاردة عناصر تنظيم القاعدة في مدينة كركوك. وقال الشيخ عبدالله سامي العاصي، أحد أبرز شيوخ عشائر العبيد، وعضو مجلس محافظة كركوك عن المجموعة العربية في بيان إن "ما تناقلته وسائل الاعلام في هذه الايام أن وجهاء عشائر العرب السنة في كركوك يريدون ان يتصدوا الى تنظيم القاعدة هى أقاويل غير صحيحة." واضاف البيان" ان مثل هكذا قرار لا يصدر عن شخص أو بقرار فردي، ونحن منشغلون الآن بمواضيع آخرى مهمة وهي مسألة كركوك وتطبيق المادة 140 من الدستور ."وأوضح أن إثارة مثل هذه المواضيع الهدف منها خلق فوضى في المنطقة وتوجيه نظرنا الى أمور لا علاقة لنا بها في الوقت الحاضر. واشار البيان " اهم امورنا هي مسألة كركوك، ونحاول بكل الطرق السلمية ان تكون المدينة هادئة وعليه فإن إثارة مثل هكذا مواضيع سوف تخلق مشاكل تجرنا الى امور بعيدة عن برنامجنا السياسي السلمي حول كركوك. "يذكر أن بعض وسائل
الاعلام ووكالات الانباء تناقلت خبرا يؤكد قيام عشائر عربية بانتفاضة على عناصر تنظيم القاعدة في كركوك.
IRAdmin
مدير الدورية
هذا خبر آخر في اطار الحرب النفسية الاعلامية اقرأوه في هذا الضوء .
الأزمة بين القاعدة وحركات التمرد في العراق بلغت منعطفا خطرا
واع - بلغت الازمة المستعصية بين ائتلاف يضم مجموعات سنية متطرفة منضوية تحت راية 'دولة العراق الاسلامية' التابعة لتنظيم القاعدة في بلاد الرافدين و'فصائل مقاومة' تحمل طابعا محليا منعطفا خطرا ينذر بامتداد المواجهات بين الطرفين الى مناطق تواجدها كافة.
ودعا زعيم التحالف الذي يطلق على نفسه اسم 'دولة العراق الاسلامية' كلا من 'جيش انصار السنة' و'جيش المجاهدين' و'الجيش الاسلامي' و'كتائب ثورة العشرين' الى عدم سفك الدماء، مؤكدا ان 'دمي دون دمائكم وعرضي دون عرضكم'. وحض ابو عمر البغدادي على عدم الاقتتال في شريط صوتي بث امس على موقع الكتروني، مضيفا 'لقد نزغ الشيطان بيننا وبينكم شيطان الحزب الاسلامي وزبانيته لكن عقلاء كتائبكم تداركوا الموقف وجالسوا اخوانهم في دولة الاسلام لنزع فتيل الفتنة'.
والحزب الاسلامي بزعامة الدكتور طارق الهاشمي شريك اساسي في العملية السياسية في العراق ويشغل مناصب حكومية وبرلمانية، عدا عن ان زعيمه هو نائب رئيس الجمهورية.
خلافات متأزمة
وتأتي هذه المناشدة في اعقاب مطالبة 'الجيش الاسلامي' في السادس من ابريل الجاري زعيم القاعدة اسامة بن لادن بالتدخل لوقف ممارسات التنظيم في بلاد الرافدين المتهم باغتيال 'اكثر من ثلاثين' من عناصره.
واثار طلب الجيش الاسلامي ردودا عنيفة في المواقع الاسلامية وانصار القاعدة في العراق واتهم بعضها الجيش الاسلامي بانه 'ممول من السعودية' وانه 'يندرج في لعبة الاميركيين'.
وفي اكتوبر 2006 اعلن الجيش الاسلامي استعداده 'للتفاوض' مع الجيش الاميركي، لكنه اشترط ان تلتزم الولايات المتحدة بسحب قواتها من العراق.
لكن المفاوضات توقفت اثر اصدار قرار باعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين. وكان الرئيس العراقي جلال الطالباني كشف الاربعاء الماضي عن 'اتصالات' مع خمس مجموعات مسلحة لم يحددها، بهدف 'ضمها' الى العملية السياسية. لكن مصادر امنية اكدت ان المجموعات الخمس هي 'الجيش الاسلامي' و'جيش الراشدين' و'كتائب ثورة العشرين' و'كتائب الفاتح' و'القيادة العامة للقوات المسلحة'.
وقد بدأت المواجهات بين 'الدولة الاسلامية في العراق' وفصائل 'الجيش الاسلامي' و'كتائب ثورة العشرين' في محافظة الانبار الغربية اواخر الصيف الماضي قبل ان تمتد الى المناطق المحيطة بالفلوجة قبل شهرين.
وتتصاعد في مناطق تمتد بين ابو غريب حتى الرمادي مرورا بعامرية الفلوجة وبزيبر والكرمة والكرطان والفلوجة مواجهات مسلحة اسفرت حتى الآن عن توزيع جديد لخارطة العشائر في هذه الاماكن.
كما ان الانقسامات تسود مواقف العشائر الموالية لامارة الانبار في 'الدولة الاسلامية' ومعارضة لها.
يذكر ان تحالفا يضم عددا من عشائر العرب السنة يطلق على نفسه اسم 'مجلس انقاذ الانبار' يحارب بدعم من الحكومة العراقية تنظيم القاعدة في المحافظة التي تعتبر احد معاقل التنظيم الرئيسية.
انقسامات
وكان المجلس اعلن عن نفسه في منتصف سبتمبر 2006 بعد ان كشفت مصادر عشائرية بروز خلافات بين تنظيم القاعدة وعشائر الانبار، الى العلن منذ حوالي تسعة اشهر تقريبا.
وتتركز معاقل الدولة الاسلامية في الانبار بين المنطقة الغربية (الصحراء الممتدة من الرمادي حتى الرطبة قرب الحدود مع سوريا والاردن) وضواحي الرمادي. واكبرها صدامية الثرثار التي يطلق عليها تسمية مثلث سامراء حيث توجد معسكرات كبيرة ويحل ثانيا معقل الكرمة قرب الفلوجة وسبع البور قرب التاجي. وقبل ثلاثة ايام، دعا زعماء عشائر من العرب السنة ووجهاء مناطق محافظة كركوك (255 كلم شمال بغداد) الى 'انتفاضة' وعقد مؤتمرات 'صحوة العشائر' على غرار محافظتي الانبار ديالى للتصدي 'للعناصر الارهابية' وخصوصا 'الدولة الاسلامية والقاعدة'.
وطالب مجلس قضاء الحويجة (غرب كركوك) 'جميع المجالس المحلية وزعماء العشائر والاعيان بالوقوف بحزم امام ما يسمى بدولة العراق الاسلامية التي تدعو اليها جماعات ارهابية متطرفة في المنطقة'.
كما امتدت المواجهات منذ فترة الى محافظة ديالى (شرق بغداد) حيث تدور اشتباكات بين 'الدولة الاسلامية' والفصائل الاخرى وخصوصا في العظيم (شمال) الواقعة على الطريق بين الخالص وكركوك.
الخبر الزيف
فصائل تطلب مساعدة الحكومة في مطاردة 'القاعدة
وكالة الأخبار العراقية - طلبت فصائل عراقية مسلحة من الحكومة العراقية مساعدتها في محاربة القاعدة في العراق.ونقلت صحيفة 'الصباح' عن مصدر حكومي قوله 'ان مفاوضات جرت مع الجيش الاسلامي وكتائب ثورة العشرين وكتائب الفاتح والقيادة العامة للقوات المسلحة وجيش الراشدين فضلا عن فصائل اعربت عن رغبتها بالانضمام للجهات المتفاوضة' دون التوضيح ما اذا انخرطت فيها ام لا ؟وطبقا للصحيفة 'فانه وفي تطور مهم بادر تنظيم الجيش الاسلامي بمفاتحة الحكومة لمساعدته في القضاء على فلول القاعدة التي يقودها الارهابي ابو غزوان في منطقتي الطارمية والتاجي وعدد من المناطق الاخرى كذلك تقوم كتائب ثورة العشرين بملاحقة الارهابي ابو سفيان الافغاني في مناطق ابو غريب والدورة والفلوجة'.
تكذيب خبر مزيف
شيخ عشائر العبيد ينفي تنظيم جبهة لمطاردة عناصر القاعدة في كركوك
شبكة اخبار العراق - نفى شيخ عشائر قبيلة العبيد فى كركوك اليوم الاثنين الأنباء التى ترددت حول قيام بعض العشائر بتشكيل تنيظم عشائري لمحاربة ومطاردة عناصر تنظيم القاعدة في مدينة كركوك. وقال الشيخ عبدالله سامي العاصي، أحد أبرز شيوخ عشائر العبيد، وعضو مجلس محافظة كركوك عن المجموعة العربية في بيان إن "ما تناقلته وسائل الاعلام في هذه الايام أن وجهاء عشائر العرب السنة في كركوك يريدون ان يتصدوا الى تنظيم القاعدة هى أقاويل غير صحيحة." واضاف البيان" ان مثل هكذا قرار لا يصدر عن شخص أو بقرار فردي، ونحن منشغلون الآن بمواضيع آخرى مهمة وهي مسألة كركوك وتطبيق المادة 140 من الدستور ."وأوضح أن إثارة مثل هذه المواضيع الهدف منها خلق فوضى في المنطقة وتوجيه نظرنا الى أمور لا علاقة لنا بها في الوقت الحاضر. واشار البيان " اهم امورنا هي مسألة كركوك، ونحاول بكل الطرق السلمية ان تكون المدينة هادئة وعليه فإن إثارة مثل هكذا مواضيع سوف تخلق مشاكل تجرنا الى امور بعيدة عن برنامجنا السياسي السلمي حول كركوك. "يذكر أن بعض وسائل
الاعلام ووكالات الانباء تناقلت خبرا يؤكد قيام عشائر عربية بانتفاضة على عناصر تنظيم القاعدة في كركوك.
IRAdmin
مدير الدورية
هذا خبر آخر في اطار الحرب النفسية الاعلامية اقرأوه في هذا الضوء .
الأزمة بين القاعدة وحركات التمرد في العراق بلغت منعطفا خطرا
واع - بلغت الازمة المستعصية بين ائتلاف يضم مجموعات سنية متطرفة منضوية تحت راية 'دولة العراق الاسلامية' التابعة لتنظيم القاعدة في بلاد الرافدين و'فصائل مقاومة' تحمل طابعا محليا منعطفا خطرا ينذر بامتداد المواجهات بين الطرفين الى مناطق تواجدها كافة.
ودعا زعيم التحالف الذي يطلق على نفسه اسم 'دولة العراق الاسلامية' كلا من 'جيش انصار السنة' و'جيش المجاهدين' و'الجيش الاسلامي' و'كتائب ثورة العشرين' الى عدم سفك الدماء، مؤكدا ان 'دمي دون دمائكم وعرضي دون عرضكم'. وحض ابو عمر البغدادي على عدم الاقتتال في شريط صوتي بث امس على موقع الكتروني، مضيفا 'لقد نزغ الشيطان بيننا وبينكم شيطان الحزب الاسلامي وزبانيته لكن عقلاء كتائبكم تداركوا الموقف وجالسوا اخوانهم في دولة الاسلام لنزع فتيل الفتنة'.
والحزب الاسلامي بزعامة الدكتور طارق الهاشمي شريك اساسي في العملية السياسية في العراق ويشغل مناصب حكومية وبرلمانية، عدا عن ان زعيمه هو نائب رئيس الجمهورية.
خلافات متأزمة
وتأتي هذه المناشدة في اعقاب مطالبة 'الجيش الاسلامي' في السادس من ابريل الجاري زعيم القاعدة اسامة بن لادن بالتدخل لوقف ممارسات التنظيم في بلاد الرافدين المتهم باغتيال 'اكثر من ثلاثين' من عناصره.
واثار طلب الجيش الاسلامي ردودا عنيفة في المواقع الاسلامية وانصار القاعدة في العراق واتهم بعضها الجيش الاسلامي بانه 'ممول من السعودية' وانه 'يندرج في لعبة الاميركيين'.
وفي اكتوبر 2006 اعلن الجيش الاسلامي استعداده 'للتفاوض' مع الجيش الاميركي، لكنه اشترط ان تلتزم الولايات المتحدة بسحب قواتها من العراق.
لكن المفاوضات توقفت اثر اصدار قرار باعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين. وكان الرئيس العراقي جلال الطالباني كشف الاربعاء الماضي عن 'اتصالات' مع خمس مجموعات مسلحة لم يحددها، بهدف 'ضمها' الى العملية السياسية. لكن مصادر امنية اكدت ان المجموعات الخمس هي 'الجيش الاسلامي' و'جيش الراشدين' و'كتائب ثورة العشرين' و'كتائب الفاتح' و'القيادة العامة للقوات المسلحة'.
وقد بدأت المواجهات بين 'الدولة الاسلامية في العراق' وفصائل 'الجيش الاسلامي' و'كتائب ثورة العشرين' في محافظة الانبار الغربية اواخر الصيف الماضي قبل ان تمتد الى المناطق المحيطة بالفلوجة قبل شهرين.
وتتصاعد في مناطق تمتد بين ابو غريب حتى الرمادي مرورا بعامرية الفلوجة وبزيبر والكرمة والكرطان والفلوجة مواجهات مسلحة اسفرت حتى الآن عن توزيع جديد لخارطة العشائر في هذه الاماكن.
كما ان الانقسامات تسود مواقف العشائر الموالية لامارة الانبار في 'الدولة الاسلامية' ومعارضة لها.
يذكر ان تحالفا يضم عددا من عشائر العرب السنة يطلق على نفسه اسم 'مجلس انقاذ الانبار' يحارب بدعم من الحكومة العراقية تنظيم القاعدة في المحافظة التي تعتبر احد معاقل التنظيم الرئيسية.
انقسامات
وكان المجلس اعلن عن نفسه في منتصف سبتمبر 2006 بعد ان كشفت مصادر عشائرية بروز خلافات بين تنظيم القاعدة وعشائر الانبار، الى العلن منذ حوالي تسعة اشهر تقريبا.
وتتركز معاقل الدولة الاسلامية في الانبار بين المنطقة الغربية (الصحراء الممتدة من الرمادي حتى الرطبة قرب الحدود مع سوريا والاردن) وضواحي الرمادي. واكبرها صدامية الثرثار التي يطلق عليها تسمية مثلث سامراء حيث توجد معسكرات كبيرة ويحل ثانيا معقل الكرمة قرب الفلوجة وسبع البور قرب التاجي. وقبل ثلاثة ايام، دعا زعماء عشائر من العرب السنة ووجهاء مناطق محافظة كركوك (255 كلم شمال بغداد) الى 'انتفاضة' وعقد مؤتمرات 'صحوة العشائر' على غرار محافظتي الانبار ديالى للتصدي 'للعناصر الارهابية' وخصوصا 'الدولة الاسلامية والقاعدة'.
وطالب مجلس قضاء الحويجة (غرب كركوك) 'جميع المجالس المحلية وزعماء العشائر والاعيان بالوقوف بحزم امام ما يسمى بدولة العراق الاسلامية التي تدعو اليها جماعات ارهابية متطرفة في المنطقة'.
كما امتدت المواجهات منذ فترة الى محافظة ديالى (شرق بغداد) حيث تدور اشتباكات بين 'الدولة الاسلامية' والفصائل الاخرى وخصوصا في العظيم (شمال) الواقعة على الطريق بين الخالص وكركوك.