المهند
09-04-2007, 02:48 AM
اعلاميوا الفتنه.. في طريقهم الى الزوال
ماهر زيد الزبيدي
عند احتلال العراق في 9/4/2003 دخلت زمره منحرفه مبوقه من ذوي الاخلاق والسمعه السيئه ومن منتمي العماله والجاسوسيه تعلموا فبركة الخبر والتحليل من مدرسة التحلل الصهيوفارسي مع المحتل الغاشم خلف دباباته وهم يظهرون على شاشات الفضائيات الهادفه ضد العروبه والاسلام في بثها المخطط له صهيونيا وامريكيا وفارسي لما للثلاثه من شبه الكراهيه لعروبة العراق وبسالة قيادته الشرعيه وقلبوا الحقائق لايهام بعضا من المواطنيين باكاذيبهم التي اتفقوا عليها في مؤتمرات لندن وصلاح الدين وذي قار ومنها فبركة المقابر الجماعيه بعد ان ارست مناقصتها على المتعهد عزيز طباطبائي بحفر القبور القديمه وجمع عظام الموتى وشراءها من عناصر لاضمير لها ولا اخلاق ومن ثم عرضها امام الكاميرات التلفازيه وا لاعلام وتسويقها من قبل الاعلام الفارسي العنصري بعد لفها بالقماش الابيض وكان من بين الزمر الخبيثه المسوقه لهذا الاعلام حميد كفائي وعلي سميسم ومحمد الفرطوسي وحيدر الموسوي وانتفاض قنبر وهذا الاخير الذي سبق واثير موضوع والدته التي كانت من بين الزانيات ومسمسرات الدعاره العاهر التي سقطت اخلاق العديد من الشابات وعوقبت بالاعلام بعد ادانتها قانونيا مع مجموعه من النساء اللواتي على شاكلتها. وما ان مرت الايام حتى ذهبت هذه الزمره الاعلاميه القبيحه ممسوخة الوجوه والاخلاق والالسن الى مزبله التاريخ واصبحت كما يقال في الاعلام الى الوراء. وظهرت بعدها زمرة ابواق اخرى تمثلت بالكلاب النابحه امثال عزيز الياسري وتوفيق الياسري وصادق يزدي وحيدر العبادي ووليد الحلي وغيرهم من الانجاس المهرجين ومن طراز الذباب والغوغاء المنسبين لغوغاء وصفحة الغدر والخياينه والتي سموها اذناب وتبعية الفرس بانتفاضة الشعبانيه وحسبما يزعمون ولكن سرعان ما انهارت قواهم التي جندهم على ضوءها الفرس والصهيانه بعد ان اعياهم التعب بسبب مواجتهم بالحقائق من قبل مثقفوا الكلمه الوطنيه الخالصه واصحاب الشرف والتصدي النزيه. وانكشاف امرهم ودجلهم امام الناس في جميع محافظات العراق الابي وايضا انتهى امر هذه الزمره الاعلاميه المارقه المحرضه على القتل والتخريب. وجاءت الزمره الباغيه امثال ليث كبه قذر اللسان ومتلعثم الافكار والكلمات والخائف من الصفير ووحيف الريح وعلي الدباغ الذي درس الماجستير والدكتوراه عن الحوزه العلميه وقد اشبعته دراسته دفين المكر الفارسي الخبيث ومحمد العسكري الذي خان الشرف العسكري وارتبط بالجاسوسيه وهادي الدراجي النافذ في السرقه والفساد المادي والجنسي وحسن الزركاني الذي نصفه فارسي وشره الغجر والغلمان الكذاب المفبرك للاخبار وفتاح الشيخ الذي لازالت تقاريره الاخباريه عندما كان وكيلا قبل الاحتلال عن الذين معه الان من القتله مقتدى الجهل وبهاء الاعرجي الذي قتل ابناء الكاظميه ومعه حازم الاعرجي ولدي الفارسيه الغجريه والمتنكر لاخوته من ابيه ولدي ضرة امه ابناء العربيه العراقيه وقاسم الموسوي الضابط المدلل في جامعة البكر والذي اظهر ما في باطنه من حقد دفين لخدمة الفرس والجاسوسيه الصهيونه الامريكيه وكسابقاتها هذه الشله زورت وفبركت وتبجحت لتلطيف صورة حكومة العماله واحزابها العميله واسيادهم الامريكان والفرس المجوس وهي الان نحو منحدر السقوط بعد استفلاسها من مفردات الصدق حيث يدمغا الحق فيزهق روحها بعد ان انكشفت الحقائق لابناء العراق والعرب وللاسلام والعالم وبان معدنهم ومعدن حكومتهم الرديء فبأس مصيرهم الاسود الذي ينتظرون
ماهر زيد الزبيدي
عند احتلال العراق في 9/4/2003 دخلت زمره منحرفه مبوقه من ذوي الاخلاق والسمعه السيئه ومن منتمي العماله والجاسوسيه تعلموا فبركة الخبر والتحليل من مدرسة التحلل الصهيوفارسي مع المحتل الغاشم خلف دباباته وهم يظهرون على شاشات الفضائيات الهادفه ضد العروبه والاسلام في بثها المخطط له صهيونيا وامريكيا وفارسي لما للثلاثه من شبه الكراهيه لعروبة العراق وبسالة قيادته الشرعيه وقلبوا الحقائق لايهام بعضا من المواطنيين باكاذيبهم التي اتفقوا عليها في مؤتمرات لندن وصلاح الدين وذي قار ومنها فبركة المقابر الجماعيه بعد ان ارست مناقصتها على المتعهد عزيز طباطبائي بحفر القبور القديمه وجمع عظام الموتى وشراءها من عناصر لاضمير لها ولا اخلاق ومن ثم عرضها امام الكاميرات التلفازيه وا لاعلام وتسويقها من قبل الاعلام الفارسي العنصري بعد لفها بالقماش الابيض وكان من بين الزمر الخبيثه المسوقه لهذا الاعلام حميد كفائي وعلي سميسم ومحمد الفرطوسي وحيدر الموسوي وانتفاض قنبر وهذا الاخير الذي سبق واثير موضوع والدته التي كانت من بين الزانيات ومسمسرات الدعاره العاهر التي سقطت اخلاق العديد من الشابات وعوقبت بالاعلام بعد ادانتها قانونيا مع مجموعه من النساء اللواتي على شاكلتها. وما ان مرت الايام حتى ذهبت هذه الزمره الاعلاميه القبيحه ممسوخة الوجوه والاخلاق والالسن الى مزبله التاريخ واصبحت كما يقال في الاعلام الى الوراء. وظهرت بعدها زمرة ابواق اخرى تمثلت بالكلاب النابحه امثال عزيز الياسري وتوفيق الياسري وصادق يزدي وحيدر العبادي ووليد الحلي وغيرهم من الانجاس المهرجين ومن طراز الذباب والغوغاء المنسبين لغوغاء وصفحة الغدر والخياينه والتي سموها اذناب وتبعية الفرس بانتفاضة الشعبانيه وحسبما يزعمون ولكن سرعان ما انهارت قواهم التي جندهم على ضوءها الفرس والصهيانه بعد ان اعياهم التعب بسبب مواجتهم بالحقائق من قبل مثقفوا الكلمه الوطنيه الخالصه واصحاب الشرف والتصدي النزيه. وانكشاف امرهم ودجلهم امام الناس في جميع محافظات العراق الابي وايضا انتهى امر هذه الزمره الاعلاميه المارقه المحرضه على القتل والتخريب. وجاءت الزمره الباغيه امثال ليث كبه قذر اللسان ومتلعثم الافكار والكلمات والخائف من الصفير ووحيف الريح وعلي الدباغ الذي درس الماجستير والدكتوراه عن الحوزه العلميه وقد اشبعته دراسته دفين المكر الفارسي الخبيث ومحمد العسكري الذي خان الشرف العسكري وارتبط بالجاسوسيه وهادي الدراجي النافذ في السرقه والفساد المادي والجنسي وحسن الزركاني الذي نصفه فارسي وشره الغجر والغلمان الكذاب المفبرك للاخبار وفتاح الشيخ الذي لازالت تقاريره الاخباريه عندما كان وكيلا قبل الاحتلال عن الذين معه الان من القتله مقتدى الجهل وبهاء الاعرجي الذي قتل ابناء الكاظميه ومعه حازم الاعرجي ولدي الفارسيه الغجريه والمتنكر لاخوته من ابيه ولدي ضرة امه ابناء العربيه العراقيه وقاسم الموسوي الضابط المدلل في جامعة البكر والذي اظهر ما في باطنه من حقد دفين لخدمة الفرس والجاسوسيه الصهيونه الامريكيه وكسابقاتها هذه الشله زورت وفبركت وتبجحت لتلطيف صورة حكومة العماله واحزابها العميله واسيادهم الامريكان والفرس المجوس وهي الان نحو منحدر السقوط بعد استفلاسها من مفردات الصدق حيث يدمغا الحق فيزهق روحها بعد ان انكشفت الحقائق لابناء العراق والعرب وللاسلام والعالم وبان معدنهم ومعدن حكومتهم الرديء فبأس مصيرهم الاسود الذي ينتظرون