المهند
17-03-2007, 09:53 PM
واع / ابراهيم الزبيدي ... بعد ان شتم العراق والعراقيين يعود مع الامريكان للعمل على تشكيل مجلس للاعلام هدفه تلميع صورة المحتل
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1307.imgcache
يعمل ابراهيم الزبيدي هذه الايام على تشكيل ما يسمى بمجلس الاعلام العراقي بعد ان وعد الدوائر الاستخبارية للاحتلال
بانه سيقوم بجمع كل الصحفيين العراقيين في هذا المجلس الهادف الى تلميع صورة الاحتلال القبيح
وفي دراسة قدمها الزبيدي للامريكان بان طريقتهم السابقة من خلال دفع رشى لبعض الصحفيين لم تكن ناجحة لانها كانت
مكشوفة واقترح عمل مجلس يسمى مجلس الاعلام والثقافة العراقية لبظم كل الصحفيين والمثقفين العراقيين والاخص منهم
ممن حالته المادية ضعيفة ليقدم لهم دعما شهريا مجزيا مقابل العمل على توجيه النقد بعيدا عن الاحتلال والتاكيد على ان الفشل
في العراق ليس امريكي بل هو داخلي بدليل التقاتل الطائفي الموجود
وطلب ابراهيم الزبيدي ميزانية كبيرة من الحكومة كي لايشعر الاخرون انهم يتلقوا اموالا من الامريكان
ويجري الان العمل على تشكيل هذا المجلس والذي سيديره في العراق الدكتور هاشم حسن والاستاذ في كلية الاعلام خصوصا
وان هاشم حسن اخذ يظهر كثيرا في فضائية الحرة وابداء اراء لصالح الاحتلال وابتعد عن الصحافة واخرها ابتعاده عن
رئاسة تحرير صحيفة الشاهد المستقل اذ انه رفض العمل مع اي صحيفة تنتقد الاحتلال
وكان هاشم حسن قد التقى الزبيدي في عمان خلال مايسمى بالاسبوع الثقافي الذي فشل في اقناع الصحفيين والمثقفين العراقيين
بعد ان اكتشفوا ان تمويله من الاحتلال
ويظهر في الرسالة التالية التي كتبها ابراهيم الزبيدي عن مدى تذمره من ابتعاد الصحفيين والادباء والكتاب ممن خدعوا في
الاسبوع الثقافي في عمان
وكون الزبيدي تاجر لايهمه شيء اسمه العراق قرر الابتعاد عن الوسط الاعلامي
وراح يشتم الشعب العراقي ويصفه بانه مخرب حتى العظم
وقرر الاستقالة من العراق والعراقيين
وننشر ادناه نص رسالة ابراهيم الزبيدي التي شتم من خلالها العراق والعراقيين والان يعود اليهم بلبوس جديد وخدعة جديدة
سرعان ما انكشف اذ عزف كل من تحرك اليهم وكيله في العراق هاشم حسن من صحفيين ومثقفين وكتاب وقرروا عدم
المشاركة في اي مشروع يتبع للاحتلال لامع الزبيدي ولا مع غيره واظحى هاشم حسن اضحوكة الجميع بعد ان يأس من تسجيل
ولا اسم واحد من اصحاب الغيرة والشهامة والنخوة من الصحفيين والمثقفين والكتاب العراقيين للانظمام لهذا المجلس الجديد المشبوه
وسام سعد
المشرف العام على مواقع الدار العراقية
نص رسالة ابراهيم الزبيدي
الأخ العزيز
أنا سعيد فعلا بتعرفي عليك وعلى أمثالك من الطيبين
ولكنني أسرك بصدق بأنني بدأت أفقد إيماني بالعراق والعراقيين. فنحن شعب مخرب حتى العظم.
فمع كل الشتائم الظالمة التي تعرضت وما أزال أتعرض لها من بعض الكلاب السائبة لم أسمع عراقيا، لا من الحكومة ولا من المثقفين، وخصوصا الذين حضروا الأسبوع ولمسوا الحقيقة لمس اليد، أي تصريح وأو أي كلمة حق لا تدافع عني شخصيا ولكن تدافع عن الضمير وعن الشرف وعن أي عمل وطني يمكن أن يفكر أحد بالقيام به في المستقبل .إنهم يقتلون المعروف. وسيبقى العراق خرابة لا أمل في صلاحه ما دام القتل والافتراء والعدوان يزدهر دون رادع أو عقاب.
أنا في صدد اتخاذ القرار الصعب بالاستقالة من العراق والعراقيين.
فيبدو أن لا أمل في الشفاء
أفكر فعلا بالتفرغ للتجارة
والخروج من الوكالة وأي عمل إعلامي أو ثقافي عراقي فهذا أسلم وأكثر فائدة
هل يمكنك أن تتصور أن (اللقامة) و(الشلاتية) يصولون ويجولون ويذبحون وينهشون لحوم الشرفاء على مرأى ومسمع الجميع دون رادع ولا عقاب؟
شخصيا سأغادر قريبا الى العراق لكي ألاحق هؤلاء الشلاتية الى أن أنال منهم، حتى لو كلفني ذلك كل ما أملك. ليكونوا عبرة لأمثالهم من الكلاب السائبة.
شكرا لك ولكل شريف
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1307.imgcache
يعمل ابراهيم الزبيدي هذه الايام على تشكيل ما يسمى بمجلس الاعلام العراقي بعد ان وعد الدوائر الاستخبارية للاحتلال
بانه سيقوم بجمع كل الصحفيين العراقيين في هذا المجلس الهادف الى تلميع صورة الاحتلال القبيح
وفي دراسة قدمها الزبيدي للامريكان بان طريقتهم السابقة من خلال دفع رشى لبعض الصحفيين لم تكن ناجحة لانها كانت
مكشوفة واقترح عمل مجلس يسمى مجلس الاعلام والثقافة العراقية لبظم كل الصحفيين والمثقفين العراقيين والاخص منهم
ممن حالته المادية ضعيفة ليقدم لهم دعما شهريا مجزيا مقابل العمل على توجيه النقد بعيدا عن الاحتلال والتاكيد على ان الفشل
في العراق ليس امريكي بل هو داخلي بدليل التقاتل الطائفي الموجود
وطلب ابراهيم الزبيدي ميزانية كبيرة من الحكومة كي لايشعر الاخرون انهم يتلقوا اموالا من الامريكان
ويجري الان العمل على تشكيل هذا المجلس والذي سيديره في العراق الدكتور هاشم حسن والاستاذ في كلية الاعلام خصوصا
وان هاشم حسن اخذ يظهر كثيرا في فضائية الحرة وابداء اراء لصالح الاحتلال وابتعد عن الصحافة واخرها ابتعاده عن
رئاسة تحرير صحيفة الشاهد المستقل اذ انه رفض العمل مع اي صحيفة تنتقد الاحتلال
وكان هاشم حسن قد التقى الزبيدي في عمان خلال مايسمى بالاسبوع الثقافي الذي فشل في اقناع الصحفيين والمثقفين العراقيين
بعد ان اكتشفوا ان تمويله من الاحتلال
ويظهر في الرسالة التالية التي كتبها ابراهيم الزبيدي عن مدى تذمره من ابتعاد الصحفيين والادباء والكتاب ممن خدعوا في
الاسبوع الثقافي في عمان
وكون الزبيدي تاجر لايهمه شيء اسمه العراق قرر الابتعاد عن الوسط الاعلامي
وراح يشتم الشعب العراقي ويصفه بانه مخرب حتى العظم
وقرر الاستقالة من العراق والعراقيين
وننشر ادناه نص رسالة ابراهيم الزبيدي التي شتم من خلالها العراق والعراقيين والان يعود اليهم بلبوس جديد وخدعة جديدة
سرعان ما انكشف اذ عزف كل من تحرك اليهم وكيله في العراق هاشم حسن من صحفيين ومثقفين وكتاب وقرروا عدم
المشاركة في اي مشروع يتبع للاحتلال لامع الزبيدي ولا مع غيره واظحى هاشم حسن اضحوكة الجميع بعد ان يأس من تسجيل
ولا اسم واحد من اصحاب الغيرة والشهامة والنخوة من الصحفيين والمثقفين والكتاب العراقيين للانظمام لهذا المجلس الجديد المشبوه
وسام سعد
المشرف العام على مواقع الدار العراقية
نص رسالة ابراهيم الزبيدي
الأخ العزيز
أنا سعيد فعلا بتعرفي عليك وعلى أمثالك من الطيبين
ولكنني أسرك بصدق بأنني بدأت أفقد إيماني بالعراق والعراقيين. فنحن شعب مخرب حتى العظم.
فمع كل الشتائم الظالمة التي تعرضت وما أزال أتعرض لها من بعض الكلاب السائبة لم أسمع عراقيا، لا من الحكومة ولا من المثقفين، وخصوصا الذين حضروا الأسبوع ولمسوا الحقيقة لمس اليد، أي تصريح وأو أي كلمة حق لا تدافع عني شخصيا ولكن تدافع عن الضمير وعن الشرف وعن أي عمل وطني يمكن أن يفكر أحد بالقيام به في المستقبل .إنهم يقتلون المعروف. وسيبقى العراق خرابة لا أمل في صلاحه ما دام القتل والافتراء والعدوان يزدهر دون رادع أو عقاب.
أنا في صدد اتخاذ القرار الصعب بالاستقالة من العراق والعراقيين.
فيبدو أن لا أمل في الشفاء
أفكر فعلا بالتفرغ للتجارة
والخروج من الوكالة وأي عمل إعلامي أو ثقافي عراقي فهذا أسلم وأكثر فائدة
هل يمكنك أن تتصور أن (اللقامة) و(الشلاتية) يصولون ويجولون ويذبحون وينهشون لحوم الشرفاء على مرأى ومسمع الجميع دون رادع ولا عقاب؟
شخصيا سأغادر قريبا الى العراق لكي ألاحق هؤلاء الشلاتية الى أن أنال منهم، حتى لو كلفني ذلك كل ما أملك. ليكونوا عبرة لأمثالهم من الكلاب السائبة.
شكرا لك ولكل شريف