باسل قصي العبادله
09-03-2007, 02:35 PM
الديمقراطيون يطالبون بـ"جدول زمني" للانسحاب من العراق
الخميس19 من صفر1428هـ 8-3-2007م الساعة 03:18 م مكة المكرمة 12:18 م جرينتش
الصفحة الرئيسة > الأخبار > الأمريكتان
الرئيس الأمريكي جورج بوش
مفكرة الإسلام: جدد عدد من النواب الديمقراطيين في الكونجرس الأمريكي مطالبتهم لإدارة الرئيس "جورج بوش"، بالإعلان عن "جدول زمني" للانسحاب من العراق.
وحسبما أورد موقع "سي إن إن" الإخباري، فقد وجّه النواب الأعضاء في ما يسمى "منتدى الخروج من العراق"، رسالة إلى زملائهم بمجلس النواب، اتهموا فيها إدارة الرئيس "بوش" بممارسة "الألاعيب" خلال الحرب بالعراق.
وجاء في الرسالة: "ما من شك أن التحرك باتجاه إنهاء هذه الحماقات، سيحمل معه بعض المخاطر السياسية، كما أن اتهام الديمقراطيين بالاستسلام خلال حرب فيتنام، رغم أن كل الدلائل كانت تشير إلى أنها حرب لا يمكن تحقيق النصر فيها، يهز بمصداقية الحزب فيما يتعلق بقضايا الأمن الوطني على مدى جيل طويل."
وفي رسالتهم, دعا النواب الديمقراطيون، البيت الأبيض إلى الإسراع في إعادة الجنود الأمريكيين إلى وطنهم، وإنهاء الحرب التي تقودها الولايات المتحدة في العراق، منذ ما يقرب من أربع سنوات.
كما أشار النواب، إلى أن تكلفة الحرب على العراق أصبحت "غير محتملة"؛ ما يكلف الخزانة الأمريكية ما يزيد على ثمانية مليارات دولار شهريًا.
وأضافوا: "إن مزيدًا من التأجيل من جانب الإدارة الأمريكية، في اتخاذ تحرك إيجابي لإنهاء هذه الحرب، سوف يؤدي إلى مزيد من المخاطر، سواء للولايات المتحدة، أو لغيرها من المناطق الأخرى من العالم."
تجدر الإشارة إلى أن أعضاء بارزين عن الحزب الديمقراطي في مجلس الشيوخ، قد أعلنوا في وقت سابق، عزمهم طرح خطة جديدة لنزع التخويل الذي منحه المجلس في عام 2002 للرئيس "بوش" بشن حرب في العراق، واستبداله بخطة تحدّ من دور القوات الأمريكية في العراق، بحيث يقتصر فقط على تدريب الشرطة العراقية مع البدء في سحب القوات.
غير أن البيت الأبيض حذّر من أن البدء بسحب القوات الأمريكية من العراق، وفقًا لما يطالب به الحزب الديمقراطي، سوف "يؤدي إلى إشاعة الفوضى في بغداد", على حد قوله.
حيث زعم المتحدث باسم البيت الأبيض "طوني فراتو"، أن قوات الاحتلال الأمريكي المنتشرة في العراق، تقوم بتنفيذ وعد الرئيس "بوش" بإقرار الأمن في بغداد، وتفعيل ما جاء في قرار مجلس الأمن بشأن انتشار القوات الدولية في العراق.
.................................................. .......................هو تعبير دبلوماسي غير مباشر لتخفيف وقع كلمة الهزيمه و الأنكسار على يد جيش العراق و المجاهدين الغيارى من أبناء أمتنا الخالده المرضيه باذن الله . سبق و اعلنت القياده بانهم اذا ما تجاوزوا الخطوط الحمراء فلا تفاوض بل سحق و دمار للغزاة و هذا ما يتم تطبيقه و منذ فتره فليقل العلوج ما يشاؤوا و ليرتبوا مسرحياتهم في الكواليس كما يشاؤوا مع أسرائيل و آيران و الأذناب النجسه من خونة الأمه و عملاء الشيطان و لا أرتداد لما قررت القياده و لا تراجع لعزيمة الأسود و أنتظروا بدأ عمليات السحق الكبرى و التي ستحمل الصدمة و الرعب التي احتويناها و خزناها لنعيدها لهم كما لم يتوقعوا و لقد بدأت مرحله جديده من التمهيد للسحق الكبير بتنسيق كامل بين الفصائل المجاهده و أبناء الجيش العظيم و قيادة الأمناء من القاده الميامين و ان النصر عزيز عزيز مؤزر يفتح بابا خالدا لأمتنا و الى أن يرث الله الأرض و ما عليها فانتظروا أنا منتظرون و سيأتيهم أمرهم بغتة و يوم ذاك يفرح المؤمنون و ما النصر الا من عند الله و الحمد لله على ما قدر علينا و الحمد لله على ما قدر لنا و حفظ الله القادة الميامين و الليوث من عباده الصابرين المجاهدين المنصورين بحوله و قوته و الى عنان السماء باذن الله يا بيارق نصر العراق و الأمه و ان موعدهم قبل الصبح باذن الله و الله اكبر و يامحلا النصر بعون الناصر المعين .
الخميس19 من صفر1428هـ 8-3-2007م الساعة 03:18 م مكة المكرمة 12:18 م جرينتش
الصفحة الرئيسة > الأخبار > الأمريكتان
الرئيس الأمريكي جورج بوش
مفكرة الإسلام: جدد عدد من النواب الديمقراطيين في الكونجرس الأمريكي مطالبتهم لإدارة الرئيس "جورج بوش"، بالإعلان عن "جدول زمني" للانسحاب من العراق.
وحسبما أورد موقع "سي إن إن" الإخباري، فقد وجّه النواب الأعضاء في ما يسمى "منتدى الخروج من العراق"، رسالة إلى زملائهم بمجلس النواب، اتهموا فيها إدارة الرئيس "بوش" بممارسة "الألاعيب" خلال الحرب بالعراق.
وجاء في الرسالة: "ما من شك أن التحرك باتجاه إنهاء هذه الحماقات، سيحمل معه بعض المخاطر السياسية، كما أن اتهام الديمقراطيين بالاستسلام خلال حرب فيتنام، رغم أن كل الدلائل كانت تشير إلى أنها حرب لا يمكن تحقيق النصر فيها، يهز بمصداقية الحزب فيما يتعلق بقضايا الأمن الوطني على مدى جيل طويل."
وفي رسالتهم, دعا النواب الديمقراطيون، البيت الأبيض إلى الإسراع في إعادة الجنود الأمريكيين إلى وطنهم، وإنهاء الحرب التي تقودها الولايات المتحدة في العراق، منذ ما يقرب من أربع سنوات.
كما أشار النواب، إلى أن تكلفة الحرب على العراق أصبحت "غير محتملة"؛ ما يكلف الخزانة الأمريكية ما يزيد على ثمانية مليارات دولار شهريًا.
وأضافوا: "إن مزيدًا من التأجيل من جانب الإدارة الأمريكية، في اتخاذ تحرك إيجابي لإنهاء هذه الحرب، سوف يؤدي إلى مزيد من المخاطر، سواء للولايات المتحدة، أو لغيرها من المناطق الأخرى من العالم."
تجدر الإشارة إلى أن أعضاء بارزين عن الحزب الديمقراطي في مجلس الشيوخ، قد أعلنوا في وقت سابق، عزمهم طرح خطة جديدة لنزع التخويل الذي منحه المجلس في عام 2002 للرئيس "بوش" بشن حرب في العراق، واستبداله بخطة تحدّ من دور القوات الأمريكية في العراق، بحيث يقتصر فقط على تدريب الشرطة العراقية مع البدء في سحب القوات.
غير أن البيت الأبيض حذّر من أن البدء بسحب القوات الأمريكية من العراق، وفقًا لما يطالب به الحزب الديمقراطي، سوف "يؤدي إلى إشاعة الفوضى في بغداد", على حد قوله.
حيث زعم المتحدث باسم البيت الأبيض "طوني فراتو"، أن قوات الاحتلال الأمريكي المنتشرة في العراق، تقوم بتنفيذ وعد الرئيس "بوش" بإقرار الأمن في بغداد، وتفعيل ما جاء في قرار مجلس الأمن بشأن انتشار القوات الدولية في العراق.
.................................................. .......................هو تعبير دبلوماسي غير مباشر لتخفيف وقع كلمة الهزيمه و الأنكسار على يد جيش العراق و المجاهدين الغيارى من أبناء أمتنا الخالده المرضيه باذن الله . سبق و اعلنت القياده بانهم اذا ما تجاوزوا الخطوط الحمراء فلا تفاوض بل سحق و دمار للغزاة و هذا ما يتم تطبيقه و منذ فتره فليقل العلوج ما يشاؤوا و ليرتبوا مسرحياتهم في الكواليس كما يشاؤوا مع أسرائيل و آيران و الأذناب النجسه من خونة الأمه و عملاء الشيطان و لا أرتداد لما قررت القياده و لا تراجع لعزيمة الأسود و أنتظروا بدأ عمليات السحق الكبرى و التي ستحمل الصدمة و الرعب التي احتويناها و خزناها لنعيدها لهم كما لم يتوقعوا و لقد بدأت مرحله جديده من التمهيد للسحق الكبير بتنسيق كامل بين الفصائل المجاهده و أبناء الجيش العظيم و قيادة الأمناء من القاده الميامين و ان النصر عزيز عزيز مؤزر يفتح بابا خالدا لأمتنا و الى أن يرث الله الأرض و ما عليها فانتظروا أنا منتظرون و سيأتيهم أمرهم بغتة و يوم ذاك يفرح المؤمنون و ما النصر الا من عند الله و الحمد لله على ما قدر علينا و الحمد لله على ما قدر لنا و حفظ الله القادة الميامين و الليوث من عباده الصابرين المجاهدين المنصورين بحوله و قوته و الى عنان السماء باذن الله يا بيارق نصر العراق و الأمه و ان موعدهم قبل الصبح باذن الله و الله اكبر و يامحلا النصر بعون الناصر المعين .