bufaris
06-03-2007, 10:51 PM
مهزلة الانفال والوثائق التي أشار اليها
المجاهد أبا زياد
شبكة البصرة
الدكتور فاضل بدران
راقبت يوم أمس المهزلة ألأمريكية-الصفوية المسماة (محكمة الانفال)، وإستمعت الى حديث المجاهد ألأسير طارق عزيز وهو يحاول أن يُفهم –الدبش- الذي أمامهُ أن هناك وثائق نشرتها مجلة الـ (نيويوركر) صادرة عن معهد دراسات وزارة الدفاع الامريكية صادر في العام 1989 يُثبت فيها أن ضرب الاكراد بأسلحة كيمياوية كانت من قبل إيران بسبب خسارة الاخيرة للحرب مع العراق وبإعتقادها أن هناك قوات عراقية في تلك المنطقة. وبالطبع فلم يكن بإمكان المجاهد (أبا زياد) أن يقنع ذلك الدبش بما يقول له، لعدة أسباب أهما:
أولها أنهُ يكلم إبن بيت زِنى (فخالة القاضي معروفة في إدارتها لبيت زنى في بغـداد)،
وثانياً لأن ذلك القاضي مرجعهُ إيران الصفوية،
وثالثاً لأن العميل الخنزير البرزاني لايريد أن يتورط مع إيران الآن لأن مخابراتها وفرق الموت التي تنظمها تصول وتجول في أربيل والسليمانية ودهوك.. ويفضل أن يُتهم جيش العراق الابي بها.
وقد سبق لي أن نشرت (قبل عامين تقريباً) بحثاً غنياً للأستاذ محمد العبيدي عن موضوع الاسلحة الكيمياوية وحلبجة بخمسة أجزاء، إستندَ فيه الكاتب على التقرير الذي نوه عنهُ المجاهد الاسير طارق عزيز إضافة الى عدد كبير من الوثائق المفيدة في هذا المجال والتي أرجو من هيئة الدفاع عن المجاهدين المحالين الى تلك المهزلة أن يدرسوها ليستفيدوا مما بها، ولهذا الغرض أعرض أماكن نشرها للأطلاع عليها:
ما لا يعرفه الناطقون بالعربية عن حقيقة ما جرى في حلبجه العراقية للأستاذ محمد العبيدي
الجزأ ألأول
ألجزأ الثاني
الجزأ الثالث
الجزأ الرابع
ألجزأ الخامس (ألأخير)
شبكة البصرة
الثلاثاء 17 صفر 1428 / 6 آذار 2007
يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس
المجاهد أبا زياد
شبكة البصرة
الدكتور فاضل بدران
راقبت يوم أمس المهزلة ألأمريكية-الصفوية المسماة (محكمة الانفال)، وإستمعت الى حديث المجاهد ألأسير طارق عزيز وهو يحاول أن يُفهم –الدبش- الذي أمامهُ أن هناك وثائق نشرتها مجلة الـ (نيويوركر) صادرة عن معهد دراسات وزارة الدفاع الامريكية صادر في العام 1989 يُثبت فيها أن ضرب الاكراد بأسلحة كيمياوية كانت من قبل إيران بسبب خسارة الاخيرة للحرب مع العراق وبإعتقادها أن هناك قوات عراقية في تلك المنطقة. وبالطبع فلم يكن بإمكان المجاهد (أبا زياد) أن يقنع ذلك الدبش بما يقول له، لعدة أسباب أهما:
أولها أنهُ يكلم إبن بيت زِنى (فخالة القاضي معروفة في إدارتها لبيت زنى في بغـداد)،
وثانياً لأن ذلك القاضي مرجعهُ إيران الصفوية،
وثالثاً لأن العميل الخنزير البرزاني لايريد أن يتورط مع إيران الآن لأن مخابراتها وفرق الموت التي تنظمها تصول وتجول في أربيل والسليمانية ودهوك.. ويفضل أن يُتهم جيش العراق الابي بها.
وقد سبق لي أن نشرت (قبل عامين تقريباً) بحثاً غنياً للأستاذ محمد العبيدي عن موضوع الاسلحة الكيمياوية وحلبجة بخمسة أجزاء، إستندَ فيه الكاتب على التقرير الذي نوه عنهُ المجاهد الاسير طارق عزيز إضافة الى عدد كبير من الوثائق المفيدة في هذا المجال والتي أرجو من هيئة الدفاع عن المجاهدين المحالين الى تلك المهزلة أن يدرسوها ليستفيدوا مما بها، ولهذا الغرض أعرض أماكن نشرها للأطلاع عليها:
ما لا يعرفه الناطقون بالعربية عن حقيقة ما جرى في حلبجه العراقية للأستاذ محمد العبيدي
الجزأ ألأول
ألجزأ الثاني
الجزأ الثالث
الجزأ الرابع
ألجزأ الخامس (ألأخير)
شبكة البصرة
الثلاثاء 17 صفر 1428 / 6 آذار 2007
يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس