المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : وان عدتم عدنا - صاروخ الغضب ينتظر الانتهاء من بناء قاعدة المخابرات - × الجديدة



khaled73
06-03-2007, 07:22 PM
http://www.almokhtsar.com/html/news/1475/2/68456.phpقوات الاحتلال الأمريكي تشرع في بناء قاعدة عسكرية كبيرة غربي العراق

التاريخ:17/02/1428 الموافق |القراء:511 | نسخة للطباعة

المختصر/

بغداد – المركز الفلسطيني للإعلام / قال مصدر عراقي مسؤول، إنّ قوات الاحتلال الأمريكي، شرعت في بناء قاعدة عسكرية كبيرة، غربي العراق، عند الحدود مع الأردن.

وأوضح خالد عساف، نائب رئيس المجلس المحلي لمدينة الرطبة غربي العراق، في تصريح لوكالة "قدس برس"، أنّ قوات الاحتلال الأمريكي شرعت في بناء قاعدة عسكرية كبيرة في منطقة الرطبة الواقعة على الحدود العراقية مع الأردن، مشيراً إلى أنّ تلك القوات تقوم بعملية البناء بشكل سري وبتكاليف كبيرة جداً.

وتابع عساف قوله، إنّ القوات الأمريكية اقتطعت مساحة تقدر بنحو أربعين كيلومتراً مربعاً في الصحراء الغربية شمال مدينة الرطبة، وبدأت منذ شهر بأعمال بناء وحفر تحت إشراف شركة إعمار أمريكية، مبيِّناً أنّ العمل يتركز الآن على بناء أسوار وخنادق مملوءة بالمياه حول محيط القاعدة، وتعبيد طرق وحفر خنادق كبيرة، بينما لا تسمح تلك القوات لأيّ شخص أو مواطن عادي بالاقتراب من الموقع.

وتوقع عساف، أن تكون هذه القاعدة ذات وظيفة دائمة لجيش الاحتلال الأمريكي في مرحلة ما بعد الانسحاب من المدن العراقية، كونها كبيرة جداً مقارنة ببقية القواعد التي يُعتبر أغلبها مؤقتاً، كما أنها تقع خارج المدن، في صحراء واسعة، بحيث يسهل تأمينها من قبل القوات الأمريكية، حسب تقديره.

البصري
06-03-2007, 08:04 PM
ما الحكمة في نشر هذا الخبر ـ الله أعلم إنْ كان صادقاً أم كاذباً ـ وتلقفه وإعادة نشره في المنتديات .
ولقد ورد في الخبر أنّ عملية بناء القاعدة المزعومة (أحيط بالسرية التامة) ، وأنه لايُسمح لغير الأمريكان بالإطلاع على ذلك والاقتراب من القاعدة !! فمن أدرى ذلك المدعو العراقي "خالد عساف، نائب رئيس المجلس المحلي لمدينة الرطبة" بذلك السر العسكري الأمريكي الذي ينضوي تحت جناح الأمن القومي الأمريكي ،، ومن أين جاء بالجرأة والإقدام والبطولة في إذاعة ذلك السرّ الأمريكي الرهيب !! وما دخل "المركز الفلسطيني للإعلام" ـ الله أعلم بولائه وانتمائه ـ في قضية لاتمتّ للقضايا التي مِن المفترض أنْ يهتمّ بها بصلة!!

إنّنا في وادٍ قاحل بعيد ،، والقيادة الصدامية الرشيدة وقواتنا المسلحة في وادٍ آخرَ بهيجٍ مثمر .