اللهم احفظ المجاهد (أبو أحمد)

[صدام العرب]

اللهم صلّ على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا واحفظ السيّد عزت ابراهيم الدوري ومن معه وصلّ اللهم على نبينا محمد.

[باسل قصي العبادله]

اللهم آمين . و لكن اسمح لي أخي صدام بتساؤل لماذا هذا الدعاء و هو جزء من الدعاء الأوسع , لا تتعب نفسك بالرد . اللهم اجعل كل أمر لأمتنا خيرا , اللهم احفظ كل من أحببت و جاهد في سبيلك و لأعلاء كلمتك و احفظ امة حبيبك المصطفى و نخص بالذكر أبا أحمد الدوري نور المقاومة و ضياؤها و هادي الليوث الى ما تحب و ترضى اللهم آمين .

[البصري]

إنّ "أبا أحمد" هو صنو القائد الغالي ، ومرافقه في كل الخطوب والمعامع .
والله يتولّى مَن تولاّه ونصر دينه ورفع راية "الله أكبر" حتى يُسلّمها لآخر الخلفاء الراشدين .
ولسان حالهم يقول :
[ تاريخنا مِن رسولِ الله مبدؤه وما عداه فزوْرٌ وبهتان].
[ إسلامنا نور يضيء طريقنا *** إسلامنا نار على من يعتدي

[المهند]

إسلامنا نور يضيء طريقنا *** إسلامنا نار على من يعتدي

http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/1266.imgcache

[البصري]

كُنتُ اُعايش ملازماً بعض أئمة المساجد شيخاً لي معلماً وقدوة زمنَ كان فيه عزّة الدوري وزيراً للأوقاف ، ووزيرا للداخلية ، وقد نقل لي مما رُوِّج أنه إهانات ؛ بل كان كلاماً حازماً لا تساهل فيه لضبط الأمور ، وفي إجتماع مع أئمة المساجد سنة 1979 وزّع عزةُ الدوري على كل شيخ منهم "مسدساً" هدية من القائد صدام حسين ، وكان ممن حضر اللقاء : الشيخ حارث الضاري وأحمد حسن الطه ، وقد أراني الشيخ أحمد حسن الطه في داره المسدس الذي أُهديَ له ؛ كان الشيخ قد لفّه بمنديل أبيض وحفظه في صندوق أسود صغير ، وكان مستغرباً من إهداء الرئيس هذه الهدية للعلماء والخطباء ، علما أنّ الرسالة واضحة : "جمع العلم الشرعي والجهاد في شخص القدوات الدعاة" والله أعلم .

وبيع الثلج أو غيرها من المهن الفقيرة ليست عيباً ، ولا مانعاً من تسنّم صاحبها أعلى المناصب ، [ وهل كان "طالوت إلا دباغاً ، قاله وهب ابن منبه ، وقيل كان سقّاءً ، وقيل كان مُكارياً] .
( وليس من شرطه ـ أي القيادة ـ أن يكون معصوما من الزلل والخطأ، ولا عالما بالغيب، ولا أفرس الأمة) الجامع لأحكام القرآن، للإمام القرطبي ، الجزء 1 تفسير البقرة .

[صدام العرب]

لا وجه للمقارنة ما بين بيع الثلج وبيع الأوطان
لا مجال للموازنة ما بين بيع الماء وبيع الشرف والأعراض