أبو بعث
28-02-2007, 09:53 AM
(( بعثيون صداميون حتى النخاع والى الأبد ( النصر أو الشهادة ) رغما عن أنف المرتدين والخونة الحاقدين وكل أعداء العراق ))
كثرت في الآونة الأخيرة وخاصة بعد استشهاد الرفيق القائد المناضل شيخ المجاهدين الخالد صدام حسين ( رحمه الله ) كثرت الأحاديث من بعض المتخاذلين والمرتدين والساقطين من مسيرة البعث المجاهد حول البعث العظيم وشهيد الحج الأكبر الخالد صدام حسين ( رحمه الله ) وراح هؤلاء المرتدين المتخاذلين يعقدون المؤامرات الدنيئة باسم المؤتمرات هنا وهناك وراحوا يتحدثون عن ضرورة الفصل بين البعث العظيم وقائده الشهيد البطل الخالد صدام حسين ( رحمه الله ) وقد رد عليهم حزبنا القائد المجاهد من خلال القنوات الرسمية واعتبرهم ليسوا سوى حفنة من اللصوص المرتدين من سقط المتاع والذين سيحاسبهم التاريخ والجماهير المناضلة قريبا إنشاء الله وحتى وان كانوا في أحضان أسيادهم العلوج المهزومين المخذولين بعون الله ، وقد انبرى لهؤلاء المرتدين عدد كبير من كتاب المقاومة العراقية المجاهدة البواسل وقاموا بتعريتهم وفضح مآربهم الدنيئة التي دفعتهم لمثل هكذا أفعال وتصرفات غير مسؤولة وهجينة ، وأقول لهؤلاء المرتدين الخونة واللذين لا أتشرف بذكر أسمائهم بأننا سنبقى دائما وأبدا بعثيون صداميون والعكس صحيح وان كل من يحاول أن يفصل بين البعث العظيم وقائده الخالد شهيد الحج الأكبر صدام حسين (رحمه الله ) لن يحصد سوى الخذلان والهزيمة والعار والشنار في الدنيا والآخرة كما عليه أن يتذكر إن جماهير الحزب العريضة على امتداد الأمة العربية المجيدة والمقاومة الباسلة ستحاسبه اشد الحساب وتوقع به اشد العقوبات وليعلم هؤلاء المتخاذلين بان البعث كان بمثابة الروح و القلب من الجسم لدى شهيد البعث والإنسانية الخالد صدام حسين (رحمه الله ) والعكس صحيح وليعلموا كذلك بان البعث العظيم لم ولن يتنازل يوما ومهما كانت الظروف عن قائده الخالد الشهيد البطل صدام حسين ( رحمه الله ) وليعلم كل المرتدين الخونة وأمثالهم وأعداء العراق المنتصر بان كل العراقيين الشرفاء وفي طليعتهم البعثيين يتشرفون ويتباهون ويفرحون ويتهللون عندما يطلق عليهم صفة الصداميين فهم يكبرون بهذه الصفة وتكبر بهم فقد أصبحت الصدامية إن جاز التعبير من ثوابت كل مجاهد بعثي وكل عراقي شريف وليعلم هؤلاء النفر الضال من المرتدين بان البعث العظيم لم يتهاون على امتداد تاريخه كما يعرفون ومهما طال الزمن عن محاسبة مثل هكذا نماذج رخيصة ،وختاما اذكر هؤلاء المرتدين بما قاله الشهيد الخالد صدام حسين ( رحمه الله ) في رسالته الأخيرة الموجهة الى الشعب العراقي العظيم حيث جاء في مقطع منها :
(ومن يرعوي ويُصلح إن في داخل العراق أو خارجه فأعفوا عنه، وأفتحوا له صفحة جديدة في التعامل، لأن الله عفوٌ ويحب من يعفي عن إقتدار، وأن الحزم واجب حيثما أقتضاه الحال، وأنه لكي يُقبل من الشعب والأمّة ينبغي أن يكون على أساس القانون وأن يكون عادلاً ومنصفاً وليس عدوانيّاً على أساس ضغائن أو أطماع غير مشروعة )
الى عليين يا شهيد الحج الأكبر
الى عليين يا شهيد البعث الصدامي والمقاومة الباسلة
الى عليين يا شهيد فلســـــــــــــطين التي أحببتها وأحبتك
الى عليين يا شهيد الأمـــــة العربية المجيدة والإنسانية جمعاء
وبهذه المناسبة آليت على نفسي أن يكون اسمي منذ الآن مشفوعا بكلمة الصدامي ( أبو بعث الصدامي ) تيمنا بالشهيد البطل المجاهد الرفيق المناضل صدام حسين ( رحمه الله )
أبو بعث الصدامي
كثرت في الآونة الأخيرة وخاصة بعد استشهاد الرفيق القائد المناضل شيخ المجاهدين الخالد صدام حسين ( رحمه الله ) كثرت الأحاديث من بعض المتخاذلين والمرتدين والساقطين من مسيرة البعث المجاهد حول البعث العظيم وشهيد الحج الأكبر الخالد صدام حسين ( رحمه الله ) وراح هؤلاء المرتدين المتخاذلين يعقدون المؤامرات الدنيئة باسم المؤتمرات هنا وهناك وراحوا يتحدثون عن ضرورة الفصل بين البعث العظيم وقائده الشهيد البطل الخالد صدام حسين ( رحمه الله ) وقد رد عليهم حزبنا القائد المجاهد من خلال القنوات الرسمية واعتبرهم ليسوا سوى حفنة من اللصوص المرتدين من سقط المتاع والذين سيحاسبهم التاريخ والجماهير المناضلة قريبا إنشاء الله وحتى وان كانوا في أحضان أسيادهم العلوج المهزومين المخذولين بعون الله ، وقد انبرى لهؤلاء المرتدين عدد كبير من كتاب المقاومة العراقية المجاهدة البواسل وقاموا بتعريتهم وفضح مآربهم الدنيئة التي دفعتهم لمثل هكذا أفعال وتصرفات غير مسؤولة وهجينة ، وأقول لهؤلاء المرتدين الخونة واللذين لا أتشرف بذكر أسمائهم بأننا سنبقى دائما وأبدا بعثيون صداميون والعكس صحيح وان كل من يحاول أن يفصل بين البعث العظيم وقائده الخالد شهيد الحج الأكبر صدام حسين (رحمه الله ) لن يحصد سوى الخذلان والهزيمة والعار والشنار في الدنيا والآخرة كما عليه أن يتذكر إن جماهير الحزب العريضة على امتداد الأمة العربية المجيدة والمقاومة الباسلة ستحاسبه اشد الحساب وتوقع به اشد العقوبات وليعلم هؤلاء المتخاذلين بان البعث كان بمثابة الروح و القلب من الجسم لدى شهيد البعث والإنسانية الخالد صدام حسين (رحمه الله ) والعكس صحيح وليعلموا كذلك بان البعث العظيم لم ولن يتنازل يوما ومهما كانت الظروف عن قائده الخالد الشهيد البطل صدام حسين ( رحمه الله ) وليعلم كل المرتدين الخونة وأمثالهم وأعداء العراق المنتصر بان كل العراقيين الشرفاء وفي طليعتهم البعثيين يتشرفون ويتباهون ويفرحون ويتهللون عندما يطلق عليهم صفة الصداميين فهم يكبرون بهذه الصفة وتكبر بهم فقد أصبحت الصدامية إن جاز التعبير من ثوابت كل مجاهد بعثي وكل عراقي شريف وليعلم هؤلاء النفر الضال من المرتدين بان البعث العظيم لم يتهاون على امتداد تاريخه كما يعرفون ومهما طال الزمن عن محاسبة مثل هكذا نماذج رخيصة ،وختاما اذكر هؤلاء المرتدين بما قاله الشهيد الخالد صدام حسين ( رحمه الله ) في رسالته الأخيرة الموجهة الى الشعب العراقي العظيم حيث جاء في مقطع منها :
(ومن يرعوي ويُصلح إن في داخل العراق أو خارجه فأعفوا عنه، وأفتحوا له صفحة جديدة في التعامل، لأن الله عفوٌ ويحب من يعفي عن إقتدار، وأن الحزم واجب حيثما أقتضاه الحال، وأنه لكي يُقبل من الشعب والأمّة ينبغي أن يكون على أساس القانون وأن يكون عادلاً ومنصفاً وليس عدوانيّاً على أساس ضغائن أو أطماع غير مشروعة )
الى عليين يا شهيد الحج الأكبر
الى عليين يا شهيد البعث الصدامي والمقاومة الباسلة
الى عليين يا شهيد فلســـــــــــــطين التي أحببتها وأحبتك
الى عليين يا شهيد الأمـــــة العربية المجيدة والإنسانية جمعاء
وبهذه المناسبة آليت على نفسي أن يكون اسمي منذ الآن مشفوعا بكلمة الصدامي ( أبو بعث الصدامي ) تيمنا بالشهيد البطل المجاهد الرفيق المناضل صدام حسين ( رحمه الله )
أبو بعث الصدامي