ماهر علي
27-02-2007, 02:17 AM
مفكرة الإسلام: أثارت الهتافات التي رددها المتظاهرون الفلسطينيون على مدار اليومين الماضيين حفيظة 'الإسرائيليين'، وزادت من حدة الخوف لديهم جراء عمليات الانتقام التي يعد لها الشعب الفلسطيني.
وتقول صحيفة معاريف: إن الهتافات الفلسطينية المؤيدة للعراق سُمعت مرة أخرى في أنحاء شتى من الأراضي الفلسطينية للمرة الأولى بعد عام على سقوط العراق.
وذكرت الصحيفة قراءها بالهتاف الفلسطيني الشهير للرئيس العراقي السابق 'صدام حسين': 'صدام' يا حبيب اقصف تل أبيب'، مُشيرة في هذا الصدد إلى قيام المتظاهرين بهتاف مشابه يقول: 'يا عراق يا حبيب الانتقام في تل أبيب'.
تقول الصحيفة الصهيونية: إن تلك الهتافات تؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أن الشعبين العراقي والفلسطيني منتميان إلى الرغبة في الانتقام من 'إسرائيل' باعتبارها سبب ما يحدث لكل من الشعبين،.
وتنفي معاريف هذا وتزعم أن الجيش الأمريكي يعمل في العراق لإعادة إعماره بعد تحريره على حد زعمها من الظلم.
وتشير الصحيفة إلى أن الأجهزة الأمنية الصهيونية تضع الآن في اعتبارها هذه الهتافات وتأخذها مأخذ الجد خاصة مع وجود إنذارات يومية بنية الفلسطينيين القيام بعملية انتقامية لمقتل الشيخ 'أحمد ياسين'....
-----------------------------------
ولو أن الخبر قديم لكن في ثناياه الكثير .. لا تعليق
وتقول صحيفة معاريف: إن الهتافات الفلسطينية المؤيدة للعراق سُمعت مرة أخرى في أنحاء شتى من الأراضي الفلسطينية للمرة الأولى بعد عام على سقوط العراق.
وذكرت الصحيفة قراءها بالهتاف الفلسطيني الشهير للرئيس العراقي السابق 'صدام حسين': 'صدام' يا حبيب اقصف تل أبيب'، مُشيرة في هذا الصدد إلى قيام المتظاهرين بهتاف مشابه يقول: 'يا عراق يا حبيب الانتقام في تل أبيب'.
تقول الصحيفة الصهيونية: إن تلك الهتافات تؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أن الشعبين العراقي والفلسطيني منتميان إلى الرغبة في الانتقام من 'إسرائيل' باعتبارها سبب ما يحدث لكل من الشعبين،.
وتنفي معاريف هذا وتزعم أن الجيش الأمريكي يعمل في العراق لإعادة إعماره بعد تحريره على حد زعمها من الظلم.
وتشير الصحيفة إلى أن الأجهزة الأمنية الصهيونية تضع الآن في اعتبارها هذه الهتافات وتأخذها مأخذ الجد خاصة مع وجود إنذارات يومية بنية الفلسطينيين القيام بعملية انتقامية لمقتل الشيخ 'أحمد ياسين'....
-----------------------------------
ولو أن الخبر قديم لكن في ثناياه الكثير .. لا تعليق