باسل قصي العبادله
19-02-2007, 01:54 AM
بعد مضي سنة عليها.. العثور على رفات مقاتل مصري بتلعفر
الأحد 1 من صفر1428هـ 18-2-2007م الساعة 08:21 م مكة المكرمة 05:21 م جرينتش
الصفحة الرئيسة > الأخبار > العالم العربي والإسلامي
شهداء
مفكرة الإسلام (خاص): علم مراسل "مفكرة الإسلام" في تلعفر أنه عثر اليوم على رفات مقاتل مصري الجنسية قضى نحبه في معارك المقاومة العراقية مع قوات الاحتلال في تلعفر العام الماضي.
ونقل مراسلنا عن مصدر طبي طلب عدم الكشف عن اسمه أن المقاتل المصري عثر على جثته تحت إحدى العمارات التي تعرضت للقصف الأمريكي مع قاذفة صواريخ محمولة على الكتف كاشفًا عن اسمه وجنسيته بقوله: تبين أوراق معه أن اسمه "محمد سعيد الشاطي" من صعيد مصر يبلغ من العمر 26 عامًا.
وكشف الطبيب أيضًا أنه لولا علمنا بتاريخ قصف العمارة لاعتقدنا أنه مات منذ يومين أو ثلاثة بسبب جثته التي لم تتعرض لأية عوارض إحيائية كالدود أو العفن أو الانتفاخ، على حد وصفه.
من جهته قال مراسلنا: إنه تم دفن جثة المقاتل المصري في مقبرة الشهداء بمدينة تلعفر عصر اليوم الأحد.
.................................................. .......................عظيمة أمتنا برجالها حفظهم الله في الدنيا أو في جنات النعيم , هذه أمة ستسود باذن الله الواحد القهار , رحم الله أمتنا و أثابنا برحمته كما يثيب الشهداء انه سميع مجيب اللهم آمين .
الأحد 1 من صفر1428هـ 18-2-2007م الساعة 08:21 م مكة المكرمة 05:21 م جرينتش
الصفحة الرئيسة > الأخبار > العالم العربي والإسلامي
شهداء
مفكرة الإسلام (خاص): علم مراسل "مفكرة الإسلام" في تلعفر أنه عثر اليوم على رفات مقاتل مصري الجنسية قضى نحبه في معارك المقاومة العراقية مع قوات الاحتلال في تلعفر العام الماضي.
ونقل مراسلنا عن مصدر طبي طلب عدم الكشف عن اسمه أن المقاتل المصري عثر على جثته تحت إحدى العمارات التي تعرضت للقصف الأمريكي مع قاذفة صواريخ محمولة على الكتف كاشفًا عن اسمه وجنسيته بقوله: تبين أوراق معه أن اسمه "محمد سعيد الشاطي" من صعيد مصر يبلغ من العمر 26 عامًا.
وكشف الطبيب أيضًا أنه لولا علمنا بتاريخ قصف العمارة لاعتقدنا أنه مات منذ يومين أو ثلاثة بسبب جثته التي لم تتعرض لأية عوارض إحيائية كالدود أو العفن أو الانتفاخ، على حد وصفه.
من جهته قال مراسلنا: إنه تم دفن جثة المقاتل المصري في مقبرة الشهداء بمدينة تلعفر عصر اليوم الأحد.
.................................................. .......................عظيمة أمتنا برجالها حفظهم الله في الدنيا أو في جنات النعيم , هذه أمة ستسود باذن الله الواحد القهار , رحم الله أمتنا و أثابنا برحمته كما يثيب الشهداء انه سميع مجيب اللهم آمين .