صدام77
09-02-2007, 04:16 AM
المختصر/
الجيش الاميركي يعلن بدء تطبيق خطة امن بغداد وسط نشر حوالي 85 الف عسكري اميركي وعراقي في شوارعها.
ميدل ايست اونلاين / اعلن المتحدث باسم الجيش الاميركي الاربعاء بدء تطبيق خطة امن بغداد المنتظرة من اجل انهاء اعمال العنف التي تودي بحياة العشرات يوميا منذ حوالي العام.
وقال الميجور جنرال وليام كالدويل ردا على سؤال خلال مؤتمر صحافي حول موعد البدء بتطبيق الخطة الامنية، ان "الخطة تنفذ بشكل كامل في الوقت الذي اتحدث فيه معكم".
وتتضمن الخطة نشر حوالي 85 الف عسكري اميركي وعراقي في شوارع بغداد لفرض الامن.
وتهدف الخطة الى كبح اعمال العنف المذهبي خصوصا.
وكان مصدر اميركي اعلن ان قوة عراقية اميركية مشتركة بدات عملية عسكرية في حي الاعظمية السني، موضحا انها جزء من خطة اعادة الامن الى العاصمة.
وقال الميجور روبي بارك من لواء سترايكر "ان القوة الاميركية والعراقية تقوم بعملية تمشيط في الاعظمية كجزء من الخطة الامنية الجديدة بمشاركة ثلاث كتائب من الفرقتين السادسة والتاسعة من الجيش العراقي والشرطة الوطنية".
وافاد مصور صحفي المرافق للقوة العسكرية ان العملية تضمنت تفتيش عشرات المنازل في الاعظمية وحولها حيث عثرت على "كميات كبيرة من الاسلحة".
لكن مصدرا مقربا من رئيس الوزراء نوري المالكي اكد في وقت لاحق ان العملية "تتعلق بتشديد الامن حول منطقة الاعظمية اثر تلقي معلومات عن وصول مقاتلين الى هناك".
وافاد سكان في مناطق اور والشعب والبلديات (شرق) ان قوات مشتركة شنت حملة دهم وتفتيش اعتقلت خلالها عددا غير محدد من الاشخاص.
وقد انتشرت الثلاثاء قوات تابعة للشرطة وبشكل كثيف قرب مداخل مدينة الصدر، معقل جيش المهدي التابع للزعيم الشيعي رجل الدين الشاب مقتدى الصدر. كما لوحظ تمركز دبابات وعربات مدرعة تابعة لقوات الجيش في شوارع متفرقة في مناطق اخرى.
وفي وقت لاحق، قال ضابط اميركي رفيع المستوى ان "خطة امن بغداد والتحضيرات المرافقة لها تمضي قدما وهذا كله جزء منها وبالتالي لا يمكن القول انها تبدأ في يوم محدد".
القوات الأمريكية والعراقية تبدأ تنفيذ خطة أمن بغداد بحملة مداهمات
العربية نت/ بدات القوات الاميركية والعراقية تطبيق خطة امن بغداد المنتظرة من اجل انهاء اعمال العنف التي تودي بحياة العشرات يوميا منذ حوالي العام عبر حملات دهم لاماكن يشتبه بوجود مطلوبين او اسلحة فيها.
واعلن المتحدث باسم الجيش الاميركي الميجور جنرال وليام كالدويل ردا على سؤال خلال مؤتمر صحافي حول موعد البدء بتطبيق الخطة الامنية, ان "الخطة تنفذ بشكل كامل في الوقت الذي اتحدث فيه معكم".
وتتضمن الخطة نشر حوالي 85 الف عسكري اميركي وعراقي في شوارع بغداد لفرض الامن. وتهدف الى كبح اعمال العنف المذهبي التي تودي بحياة عشرات العراقيين يوميا.
وشدد على ان العملية تحري بقيادة اللواء عبود قنبر موضحا ان "الجيش العراقي ما يزال ينقل المزيد من الجنود الى المدينة".
من جهته, قال الميجور جنرال كينيث هانزكر المسؤول عن تدريب قوات الشرطة "هناك 54 مركزا للشرطة في بغداد حاليا سيتم استخدامهم في تنفيذ الخطة" موضحا ان عدد عناصر الشرطة المشاركين في الخطة "يبلغ حوالى 25 الفا".
دخول أحياء بغداد
واضاف كالدويل "ان القوات الاميركية ستدخل الاحياء هذه المرة" بعد ان كانت تقوم فقط بدوريات او حملات دهم قبل ان تغادر. وتابع "هناك 10 مراكز امنية مشتركة بدات العمل على ان يكون العدد النهائي ثلاثة اضعاف هذا الرقم".
وكان مصدر اميركي اعلن ان قوة مشتركة قوامها الفي جندي اميركي وبضع مئات من الجنود العراقيين بدات عملية عسكرية في حي الاعظمية السني, مساء الثلاثاء موضحا انها بداية خطة اعادة الامن الى العاصمة.
وقال الميجور روبي بارك من لواء سترايكر "ان القوة الاميركية والعراقية تقوم بعملية تمشيط في الاعظمية كجزء من الخطة الامنية الجديدة بمشاركة ثلاث كتائب من الفرقتين السادسة والتاسعة من الجيش العراقي والشرطة الوطنية". واضاف ان "القوة اعتقلت ما لايقل عن 20 شخصا في نطاق عملياتها في ناطق الشعب واور والاعظمية".
تفتيش المنازل
وافاد مصور الوكالة الفرنسية المرافق للقوة العسكرية ان العملية تضمنت تفتيش عشرات المنازل في الاعظمية وحولها حيث عثرت على "كميات كبيرة من الاسلحة".
واكد سكان في مناطق اور والشعب والبلديات (شرق) ان قوات مشتركة شنت حملة دهم وتفتيش اعتقلت خلالها عددا غير محدد من الاشخاص طوال يوم الثلاثاء.
وقد انتشرت الثلاثاء قوات تابعة للشرطة وبشكل كثيف قرب مداخل مدينة الصدر, معقل جيش المهدي التابع للزعيم الشيعي رجل الدين الشاب مقتدى الصدر. كما لوحظ تمركز دبابات وعربات مدرعة تابعة لقوات الجيش في شوارع متفرقة في مناطق اخرى.
عملية على مراحل
وقد اعلن ضابط اميركي رفيع المستوى ان خطة امن بغداد والتحضيرات المرافقة لها "تمضي قدما وهذا كله جزء منها وبالتالي لا يمكن القول انها تبدأ في يوم محدد". واوضح رافضا ذكر اسمه "انها عملية على مراحل وكل مرحلة تساهم في تشكيل الخطة". واضاف "العملية بدات وخطة امن بغداد هي عملية تستغرق وقتا ومدتها لن تكون ثلاثة ايام او ثلاثة اسابيع".
وتابع المصدر ان "الخطة الامنية عبارة عن عملية متكاملة تتضمن تحركات للجنود وشؤون لوجستية (...) يجب النظر الى العملية بمجملها بدلا من ان تفكر انها حملة دهم او عملية في احد الاحياء. انها اكبر من هذا بكثير". وتابع "هناك لواء سترايكر ومزيد من الجنود يصلون الى بغداد الى معسكر فيكتوري (قرب المطار) كما هناك الامدادات والمزيد من الجنود العراقيين بحيث ان الفرق في اعدادهم شاسع جدا (مقارنة مع السابق)". واكد الضابط ان "كل هذه العناصر تشكل العملية ومجموعها يجعل منها خطة امن بغداد".
تحطم طائرة نقل هليكوبتر أمريكية
من ناحية اخرى، قال متحدث باسم الجيش الأمريكي ان طائرة نقل هليكوبتر عسكرية تحطمت قرب العاصمة العراقية بغداد اليوم وهي الطائرة الهليكوبتر الخامسة التي تسقط في العراق خلال ثلاثة أسابيع.
وذكر شهود عيان عراقيون أنهم شاهدوا طائرة تعاني من مشكلات وسط اطلاق للنار من الارض. وأبلغ الميجر جنرال وليام كولدويل المتحدث باسم الجيش الامريكي الصحفيين بأنه لن يكون من الملائم الحديث عن خسائر.
وقال "سقطت طائرة طراز سي.اتش 46" مشيرا الى طائرة من طراز سي نايت ذات مروحتين بامكانها أن تقل ما يصل الى 25 راكبا بالاضافة الى طاقم مكون من أربعة أفراد. وهذه الطائرة
هي النسخة المخصصة لمشاة البحرية الامريكية من الطائرة شينوك.
وأعلنت جماعة مرتبطة بتنظيم القاعدة تطلق على نفسها الدولة الاسلامية في العراق مسؤوليتها قائلة ان الهليكوبتر أسقطت عن طريق ما وصفته بأنه "كتيبة الدفاع الجوي".
وقالت الجماعة في بيان نشرته على موقع تستخدمه الجماعات المسلحة السنية على شبكة الانترنت انها تقول
الجيش الاميركي يعلن بدء تطبيق خطة امن بغداد وسط نشر حوالي 85 الف عسكري اميركي وعراقي في شوارعها.
ميدل ايست اونلاين / اعلن المتحدث باسم الجيش الاميركي الاربعاء بدء تطبيق خطة امن بغداد المنتظرة من اجل انهاء اعمال العنف التي تودي بحياة العشرات يوميا منذ حوالي العام.
وقال الميجور جنرال وليام كالدويل ردا على سؤال خلال مؤتمر صحافي حول موعد البدء بتطبيق الخطة الامنية، ان "الخطة تنفذ بشكل كامل في الوقت الذي اتحدث فيه معكم".
وتتضمن الخطة نشر حوالي 85 الف عسكري اميركي وعراقي في شوارع بغداد لفرض الامن.
وتهدف الخطة الى كبح اعمال العنف المذهبي خصوصا.
وكان مصدر اميركي اعلن ان قوة عراقية اميركية مشتركة بدات عملية عسكرية في حي الاعظمية السني، موضحا انها جزء من خطة اعادة الامن الى العاصمة.
وقال الميجور روبي بارك من لواء سترايكر "ان القوة الاميركية والعراقية تقوم بعملية تمشيط في الاعظمية كجزء من الخطة الامنية الجديدة بمشاركة ثلاث كتائب من الفرقتين السادسة والتاسعة من الجيش العراقي والشرطة الوطنية".
وافاد مصور صحفي المرافق للقوة العسكرية ان العملية تضمنت تفتيش عشرات المنازل في الاعظمية وحولها حيث عثرت على "كميات كبيرة من الاسلحة".
لكن مصدرا مقربا من رئيس الوزراء نوري المالكي اكد في وقت لاحق ان العملية "تتعلق بتشديد الامن حول منطقة الاعظمية اثر تلقي معلومات عن وصول مقاتلين الى هناك".
وافاد سكان في مناطق اور والشعب والبلديات (شرق) ان قوات مشتركة شنت حملة دهم وتفتيش اعتقلت خلالها عددا غير محدد من الاشخاص.
وقد انتشرت الثلاثاء قوات تابعة للشرطة وبشكل كثيف قرب مداخل مدينة الصدر، معقل جيش المهدي التابع للزعيم الشيعي رجل الدين الشاب مقتدى الصدر. كما لوحظ تمركز دبابات وعربات مدرعة تابعة لقوات الجيش في شوارع متفرقة في مناطق اخرى.
وفي وقت لاحق، قال ضابط اميركي رفيع المستوى ان "خطة امن بغداد والتحضيرات المرافقة لها تمضي قدما وهذا كله جزء منها وبالتالي لا يمكن القول انها تبدأ في يوم محدد".
القوات الأمريكية والعراقية تبدأ تنفيذ خطة أمن بغداد بحملة مداهمات
العربية نت/ بدات القوات الاميركية والعراقية تطبيق خطة امن بغداد المنتظرة من اجل انهاء اعمال العنف التي تودي بحياة العشرات يوميا منذ حوالي العام عبر حملات دهم لاماكن يشتبه بوجود مطلوبين او اسلحة فيها.
واعلن المتحدث باسم الجيش الاميركي الميجور جنرال وليام كالدويل ردا على سؤال خلال مؤتمر صحافي حول موعد البدء بتطبيق الخطة الامنية, ان "الخطة تنفذ بشكل كامل في الوقت الذي اتحدث فيه معكم".
وتتضمن الخطة نشر حوالي 85 الف عسكري اميركي وعراقي في شوارع بغداد لفرض الامن. وتهدف الى كبح اعمال العنف المذهبي التي تودي بحياة عشرات العراقيين يوميا.
وشدد على ان العملية تحري بقيادة اللواء عبود قنبر موضحا ان "الجيش العراقي ما يزال ينقل المزيد من الجنود الى المدينة".
من جهته, قال الميجور جنرال كينيث هانزكر المسؤول عن تدريب قوات الشرطة "هناك 54 مركزا للشرطة في بغداد حاليا سيتم استخدامهم في تنفيذ الخطة" موضحا ان عدد عناصر الشرطة المشاركين في الخطة "يبلغ حوالى 25 الفا".
دخول أحياء بغداد
واضاف كالدويل "ان القوات الاميركية ستدخل الاحياء هذه المرة" بعد ان كانت تقوم فقط بدوريات او حملات دهم قبل ان تغادر. وتابع "هناك 10 مراكز امنية مشتركة بدات العمل على ان يكون العدد النهائي ثلاثة اضعاف هذا الرقم".
وكان مصدر اميركي اعلن ان قوة مشتركة قوامها الفي جندي اميركي وبضع مئات من الجنود العراقيين بدات عملية عسكرية في حي الاعظمية السني, مساء الثلاثاء موضحا انها بداية خطة اعادة الامن الى العاصمة.
وقال الميجور روبي بارك من لواء سترايكر "ان القوة الاميركية والعراقية تقوم بعملية تمشيط في الاعظمية كجزء من الخطة الامنية الجديدة بمشاركة ثلاث كتائب من الفرقتين السادسة والتاسعة من الجيش العراقي والشرطة الوطنية". واضاف ان "القوة اعتقلت ما لايقل عن 20 شخصا في نطاق عملياتها في ناطق الشعب واور والاعظمية".
تفتيش المنازل
وافاد مصور الوكالة الفرنسية المرافق للقوة العسكرية ان العملية تضمنت تفتيش عشرات المنازل في الاعظمية وحولها حيث عثرت على "كميات كبيرة من الاسلحة".
واكد سكان في مناطق اور والشعب والبلديات (شرق) ان قوات مشتركة شنت حملة دهم وتفتيش اعتقلت خلالها عددا غير محدد من الاشخاص طوال يوم الثلاثاء.
وقد انتشرت الثلاثاء قوات تابعة للشرطة وبشكل كثيف قرب مداخل مدينة الصدر, معقل جيش المهدي التابع للزعيم الشيعي رجل الدين الشاب مقتدى الصدر. كما لوحظ تمركز دبابات وعربات مدرعة تابعة لقوات الجيش في شوارع متفرقة في مناطق اخرى.
عملية على مراحل
وقد اعلن ضابط اميركي رفيع المستوى ان خطة امن بغداد والتحضيرات المرافقة لها "تمضي قدما وهذا كله جزء منها وبالتالي لا يمكن القول انها تبدأ في يوم محدد". واوضح رافضا ذكر اسمه "انها عملية على مراحل وكل مرحلة تساهم في تشكيل الخطة". واضاف "العملية بدات وخطة امن بغداد هي عملية تستغرق وقتا ومدتها لن تكون ثلاثة ايام او ثلاثة اسابيع".
وتابع المصدر ان "الخطة الامنية عبارة عن عملية متكاملة تتضمن تحركات للجنود وشؤون لوجستية (...) يجب النظر الى العملية بمجملها بدلا من ان تفكر انها حملة دهم او عملية في احد الاحياء. انها اكبر من هذا بكثير". وتابع "هناك لواء سترايكر ومزيد من الجنود يصلون الى بغداد الى معسكر فيكتوري (قرب المطار) كما هناك الامدادات والمزيد من الجنود العراقيين بحيث ان الفرق في اعدادهم شاسع جدا (مقارنة مع السابق)". واكد الضابط ان "كل هذه العناصر تشكل العملية ومجموعها يجعل منها خطة امن بغداد".
تحطم طائرة نقل هليكوبتر أمريكية
من ناحية اخرى، قال متحدث باسم الجيش الأمريكي ان طائرة نقل هليكوبتر عسكرية تحطمت قرب العاصمة العراقية بغداد اليوم وهي الطائرة الهليكوبتر الخامسة التي تسقط في العراق خلال ثلاثة أسابيع.
وذكر شهود عيان عراقيون أنهم شاهدوا طائرة تعاني من مشكلات وسط اطلاق للنار من الارض. وأبلغ الميجر جنرال وليام كولدويل المتحدث باسم الجيش الامريكي الصحفيين بأنه لن يكون من الملائم الحديث عن خسائر.
وقال "سقطت طائرة طراز سي.اتش 46" مشيرا الى طائرة من طراز سي نايت ذات مروحتين بامكانها أن تقل ما يصل الى 25 راكبا بالاضافة الى طاقم مكون من أربعة أفراد. وهذه الطائرة
هي النسخة المخصصة لمشاة البحرية الامريكية من الطائرة شينوك.
وأعلنت جماعة مرتبطة بتنظيم القاعدة تطلق على نفسها الدولة الاسلامية في العراق مسؤوليتها قائلة ان الهليكوبتر أسقطت عن طريق ما وصفته بأنه "كتيبة الدفاع الجوي".
وقالت الجماعة في بيان نشرته على موقع تستخدمه الجماعات المسلحة السنية على شبكة الانترنت انها تقول