صدام77
06-02-2007, 09:32 PM
حدثنا عبد الرحمن بن إبراهيم الدمشقي حدثنا بشر بن بكر حدثنا ابن جابر حدثني أبو عبد السلام عن ثوبان قال
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها فقال قائل ومن قلة نحن يومئذ قال بل أنتم يومئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم وليقذفن الله في قلوبكم الوهن فقال قائل يا رسول الله وما الوهن قال حب الدنيا وكراهية الموت
فلسطين اليوم-القدس المحتلة
في دليل واضح على غفلة العالم عما يحدث للمسجد الأقصى من تهويد وهدم، قال عصام نجيب، أحد حراس المسجد الأقصى إن الفلسطينيين الذين يتواجدون الآن في باحات المسجد للدفاع عنه لا يتجاوزون الـ100 شخص، في مقابل آلاف مؤلفة من جنود وأفراد شرطة الاحتلال الذين يغلقون كافة مداخل المدينة المقدسة ويمنعون المواطنين من الوصول إلى الأقصى.
وأضاف نجيب في تصريح لمراسلنا: المسجد الأقصى المبارك حزين ولا يوجد به سوى 100 شخص مقابل آلاف مؤلفة من الجيش والشرطة الإسرائيلية التي تمنع الناس من دخول المسجد الأقصى أو حتى الاقتراب من البلدة القديمة".
وتابع بالقول: من الساعة السابعة صباحا بدأت الجرافات الإسرائيلية بالدخول من الجهة الغربية الجنوبية للمسجد الأقصى المبارك، وباشرت بهدم التلة لتصل سلطات الاحتلال إلى مآربها الشخصية الخاصة، هم يكشفون المسجد الأقصى من الجهة الجنوبية الغربية، هناك تعزيزات رهيبة ولا يوجد أحد من الناس في الأقصى".
وأوضح حارس المسجد الأقصى أن الجرافات تهدم التلة الغربية وأسوار تحيط بالمسجد :لا نعرف إلى أين وصلوا في الهدم، ومنعونا من الاطّلاع على المسجد الأقصى".
وفي ذات السياق، قال الشيخ خالد مهنا، رئيس مؤسسة الأقصى الإسلامية، إن أكثر من 200 جندي إسرائيلي يتواجدون فقط أمام باب المغاربة يمنعون الفلسطينيين من دخول منطقة البراق.
وتابع في اتصال مع مراسلنا: القدس تحولت إلى ثكنة عسكرية، وبصعوبة دخلت من باب الأسباط، قلت للجنود: سأدخل ولو على جثتي، الفلسطينيون داخل باحات
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها فقال قائل ومن قلة نحن يومئذ قال بل أنتم يومئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم وليقذفن الله في قلوبكم الوهن فقال قائل يا رسول الله وما الوهن قال حب الدنيا وكراهية الموت
فلسطين اليوم-القدس المحتلة
في دليل واضح على غفلة العالم عما يحدث للمسجد الأقصى من تهويد وهدم، قال عصام نجيب، أحد حراس المسجد الأقصى إن الفلسطينيين الذين يتواجدون الآن في باحات المسجد للدفاع عنه لا يتجاوزون الـ100 شخص، في مقابل آلاف مؤلفة من جنود وأفراد شرطة الاحتلال الذين يغلقون كافة مداخل المدينة المقدسة ويمنعون المواطنين من الوصول إلى الأقصى.
وأضاف نجيب في تصريح لمراسلنا: المسجد الأقصى المبارك حزين ولا يوجد به سوى 100 شخص مقابل آلاف مؤلفة من الجيش والشرطة الإسرائيلية التي تمنع الناس من دخول المسجد الأقصى أو حتى الاقتراب من البلدة القديمة".
وتابع بالقول: من الساعة السابعة صباحا بدأت الجرافات الإسرائيلية بالدخول من الجهة الغربية الجنوبية للمسجد الأقصى المبارك، وباشرت بهدم التلة لتصل سلطات الاحتلال إلى مآربها الشخصية الخاصة، هم يكشفون المسجد الأقصى من الجهة الجنوبية الغربية، هناك تعزيزات رهيبة ولا يوجد أحد من الناس في الأقصى".
وأوضح حارس المسجد الأقصى أن الجرافات تهدم التلة الغربية وأسوار تحيط بالمسجد :لا نعرف إلى أين وصلوا في الهدم، ومنعونا من الاطّلاع على المسجد الأقصى".
وفي ذات السياق، قال الشيخ خالد مهنا، رئيس مؤسسة الأقصى الإسلامية، إن أكثر من 200 جندي إسرائيلي يتواجدون فقط أمام باب المغاربة يمنعون الفلسطينيين من دخول منطقة البراق.
وتابع في اتصال مع مراسلنا: القدس تحولت إلى ثكنة عسكرية، وبصعوبة دخلت من باب الأسباط، قلت للجنود: سأدخل ولو على جثتي، الفلسطينيون داخل باحات