salah71
06-02-2007, 04:39 PM
اجتماع فصائل المقاومة العراقية الباسلة
وشيوخ ووجهاء بغداد لصد العدوان الصفوي الأمريكي
شبكة البصرة
انعقد اجتماع موسع، ضم كافة قادة فصائل المقاومة العراقية، وشيوخ، ووجهاء، ومواطنين في العاصمة العراقية بغداد؛ لبحث كيفيه صد العدوان الصفوي الأمريكي، على احياء بغداد، من خلال الخطة الأمنية المرتقبة.
وأوضح مراسل المفكرة - الذي حضر الاجتماع - أن مكان المحادثات كان في إحدى مناطق بغداد، وحضره قادة كبار، معروفون على مستوى عال من كل فصائل المقاومة، وكذلك شيوخ عشائر ووجهاء في بغداد.
وكشف المراسل، أن الاجتماع - الذي دام ست ساعات متواصلة، وسمح لمراسلنا بحضور جزء منه، كما سمح له نشر جزء من محضره - قد بدأ بتلاوة آيات من القرآن الكريم، وبعد ذلك ألقى قائد كل فصيل مسلح من فصائل المقاومة كلمات، اتسمت بتقارب وجهات النظر، فيما بين الفصائل المختلفة.
وأشار المراسل إلى أن قادة المقاومة العراقية، اتفقوا على أن الخطة الجديدة تهدف إلى إعادة ترسيم مناطق بغداد سكانيًا، والاستيلاء على أكبر قدر من مناطقها، وسيطرة عملاء ايران عليها، كما حدث في منطقة بغداد الجديدة.
وقال المراسل إن الاجتماع تركز على كيفية مواجهة الاحتلال، والصفويين، وليس كما أعلنت بعض الجهات، من أن الاجتماع تركز حول نية المقاومة في الانسحاب من بغداد.
وأوضح المراسل حركة اسلامية طرحت خطة، وصفت من قبل الجميع بأنها محكمة، وتم اعتمادها من قبل بقية الفصائل، والوجهاء وشيوخ العشائر، وتتمثل في تقسيم المناطق في بغداد إلى قواطع عمليات عسكرية، ترتبط بقيادة موحدة، مؤلفة من عدد من الخبراء العسكريين لفصائل المقاومة، وعلماء الدين الكبار، على أن تكون مناطق بغداد في أول ثمانية وأربعين ساعة، من بدء الحملة الصفوية الأمريكية، ساحات إعدام لجنود الاحتلال والقوات الصفوية، وذلك حسب ما طرحه ممثل الحركة الإسلامية، ووافقت عليه بقية الفصائل، وسط تكبير، وتهليل، من قبل الذين حضروا الاجتماع.
ولفت مراسلنا إلى أنه تمت مناقشة مسألة حماية النساء، والأطفال، والمساجد، وتسليح المدنيين، وتأمين الماء، والنفط، والغذاء، وفتح عيادات طواريء للجرحى، في كل منطقة، وتأمين أعداد كافية من الأطباء، وكميات كافية من أكياس الدم، والضمادات والأدوية.
وأكد المراسل، أن جميع قادة الفصائل، بدوا متفائلين، من الخطة التي تم الاتفاق عليها، والمكونة من أحد عشر بندًا، قال عنها ممثل الحركة الإسلامية: إنها ستكسر ظهورهم - "الاحتلال والصفويين" - بإذن الله، خلال الساعات الأولى.
كما علم مراسلنا من مصادر حضرت الاجتماع المغلق لقادة الفصائل، الذي أعقب الاجتماع الموسع مع ممثلي الاحياء، أن هناك خططًا، وعمليات، وأساليب ستشهدها الساحة، وهي أساليب لم يألفها الاحتلال والصفويون - من قبل.
وبحسب المصادر المطلعة، فإن كل فصيل قد حضر مفاجأة جديدة، حيث طرح الجيش الإسلامي خطة - وصفت بأنها عظيمة - كما أعلن جيش المجاهدين ابتكارًا جديدًا، غير معهود على الساحة، بينما تعهدت دولة العراق الإسلامية بتقديم جيش من الاستشهاديين، وذلك حسب وصف المصادر.
ولفت مراسلنا إلى أن معالم السعادة والرضا، بدت جلية على وجوه أحد قادة أنصار السنة، حيث خرج من الاجتماع سعيدًا، يهلل، ويكبر.
هذا، وقد خول الاجتماع المراسل التنقل في مناطق الاشتباك، لغرض تصوير، ونقل بطولات اهل بغداد، في مناطق العاصمة المختلفة.
ويقول مدير قسم الأخبار: إنه - بإذن الله - سيعمل على تغطية أنباء العاصمة العراقية بغداد - مع بداية الخطة الآثمة - خمسة عشر مراسلاً، منتشرين في جميع مناطق العاصمة، وذلك رغم صعوبة الوضع، خاصة، وأنها معركة يتوقع أن تكون رهيبة، وستكون بإذن الله بداية النهاية للصليبيين، والصفويين، والبشمركة، ورجوعًا لعراقنا العظيم محررًا.
مفكرة الإسلام 6/2/2007
شبكة البصرة
الاثنين 18 محرم 1427 / 5 شباط 2007
يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس
----------------------
رابط الخبر من شبكة البصرة :
http://www.albasrah.net/ar_articles_2007/0207/jtma3_050207.htm
رابط الخبر من المفكرة :
http://www.islammemo.cc/article1.aspx?id=31815
----------------------------
أخوتى الأعزاء هل إقترب الحسم فى معركة بغداد الكبرى؟؟؟؟
وشيوخ ووجهاء بغداد لصد العدوان الصفوي الأمريكي
شبكة البصرة
انعقد اجتماع موسع، ضم كافة قادة فصائل المقاومة العراقية، وشيوخ، ووجهاء، ومواطنين في العاصمة العراقية بغداد؛ لبحث كيفيه صد العدوان الصفوي الأمريكي، على احياء بغداد، من خلال الخطة الأمنية المرتقبة.
وأوضح مراسل المفكرة - الذي حضر الاجتماع - أن مكان المحادثات كان في إحدى مناطق بغداد، وحضره قادة كبار، معروفون على مستوى عال من كل فصائل المقاومة، وكذلك شيوخ عشائر ووجهاء في بغداد.
وكشف المراسل، أن الاجتماع - الذي دام ست ساعات متواصلة، وسمح لمراسلنا بحضور جزء منه، كما سمح له نشر جزء من محضره - قد بدأ بتلاوة آيات من القرآن الكريم، وبعد ذلك ألقى قائد كل فصيل مسلح من فصائل المقاومة كلمات، اتسمت بتقارب وجهات النظر، فيما بين الفصائل المختلفة.
وأشار المراسل إلى أن قادة المقاومة العراقية، اتفقوا على أن الخطة الجديدة تهدف إلى إعادة ترسيم مناطق بغداد سكانيًا، والاستيلاء على أكبر قدر من مناطقها، وسيطرة عملاء ايران عليها، كما حدث في منطقة بغداد الجديدة.
وقال المراسل إن الاجتماع تركز على كيفية مواجهة الاحتلال، والصفويين، وليس كما أعلنت بعض الجهات، من أن الاجتماع تركز حول نية المقاومة في الانسحاب من بغداد.
وأوضح المراسل حركة اسلامية طرحت خطة، وصفت من قبل الجميع بأنها محكمة، وتم اعتمادها من قبل بقية الفصائل، والوجهاء وشيوخ العشائر، وتتمثل في تقسيم المناطق في بغداد إلى قواطع عمليات عسكرية، ترتبط بقيادة موحدة، مؤلفة من عدد من الخبراء العسكريين لفصائل المقاومة، وعلماء الدين الكبار، على أن تكون مناطق بغداد في أول ثمانية وأربعين ساعة، من بدء الحملة الصفوية الأمريكية، ساحات إعدام لجنود الاحتلال والقوات الصفوية، وذلك حسب ما طرحه ممثل الحركة الإسلامية، ووافقت عليه بقية الفصائل، وسط تكبير، وتهليل، من قبل الذين حضروا الاجتماع.
ولفت مراسلنا إلى أنه تمت مناقشة مسألة حماية النساء، والأطفال، والمساجد، وتسليح المدنيين، وتأمين الماء، والنفط، والغذاء، وفتح عيادات طواريء للجرحى، في كل منطقة، وتأمين أعداد كافية من الأطباء، وكميات كافية من أكياس الدم، والضمادات والأدوية.
وأكد المراسل، أن جميع قادة الفصائل، بدوا متفائلين، من الخطة التي تم الاتفاق عليها، والمكونة من أحد عشر بندًا، قال عنها ممثل الحركة الإسلامية: إنها ستكسر ظهورهم - "الاحتلال والصفويين" - بإذن الله، خلال الساعات الأولى.
كما علم مراسلنا من مصادر حضرت الاجتماع المغلق لقادة الفصائل، الذي أعقب الاجتماع الموسع مع ممثلي الاحياء، أن هناك خططًا، وعمليات، وأساليب ستشهدها الساحة، وهي أساليب لم يألفها الاحتلال والصفويون - من قبل.
وبحسب المصادر المطلعة، فإن كل فصيل قد حضر مفاجأة جديدة، حيث طرح الجيش الإسلامي خطة - وصفت بأنها عظيمة - كما أعلن جيش المجاهدين ابتكارًا جديدًا، غير معهود على الساحة، بينما تعهدت دولة العراق الإسلامية بتقديم جيش من الاستشهاديين، وذلك حسب وصف المصادر.
ولفت مراسلنا إلى أن معالم السعادة والرضا، بدت جلية على وجوه أحد قادة أنصار السنة، حيث خرج من الاجتماع سعيدًا، يهلل، ويكبر.
هذا، وقد خول الاجتماع المراسل التنقل في مناطق الاشتباك، لغرض تصوير، ونقل بطولات اهل بغداد، في مناطق العاصمة المختلفة.
ويقول مدير قسم الأخبار: إنه - بإذن الله - سيعمل على تغطية أنباء العاصمة العراقية بغداد - مع بداية الخطة الآثمة - خمسة عشر مراسلاً، منتشرين في جميع مناطق العاصمة، وذلك رغم صعوبة الوضع، خاصة، وأنها معركة يتوقع أن تكون رهيبة، وستكون بإذن الله بداية النهاية للصليبيين، والصفويين، والبشمركة، ورجوعًا لعراقنا العظيم محررًا.
مفكرة الإسلام 6/2/2007
شبكة البصرة
الاثنين 18 محرم 1427 / 5 شباط 2007
يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس
----------------------
رابط الخبر من شبكة البصرة :
http://www.albasrah.net/ar_articles_2007/0207/jtma3_050207.htm
رابط الخبر من المفكرة :
http://www.islammemo.cc/article1.aspx?id=31815
----------------------------
أخوتى الأعزاء هل إقترب الحسم فى معركة بغداد الكبرى؟؟؟؟