bufaris
17-01-2007, 11:41 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
إلى أهلنا المسلمين في مدينة بغداد :
الحمد لله القوي المتين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على نبي الرحمة ,نبي الملحمة وعلى آله وأتباعه إلى يوم الدين .
أمّا بعد:
إنَّ الأخطارَ التي تهددُ المسلمين في بغدادَ كثيرةٌ جداً, ولكن مما ينبغي التنبيه إليه هو أنّ تاريخ (الشيعة الإثنى عشرية) طافح بالعداوة والبغضاء لأهل السنة أينما كانوا وحيثما وجدوا .
فهاهو (جيش مقتدى الدجال ) يهتك الأعراض ويعتدي على بيوت الله ويقتل ويدمر ويأخذ الاموال من المسلمين الموحدين .
إنًّ المجوس والصفويين سلكوا مسالك شتى للقضاء على نفوذ أهل السنة في بغداد ، ولذالك عندما تسمع هذه القصص الحقيقية من تعذيب الروافض للمسلمين تكاد لهولها أن تدخل في عالم الخيال و الخرافات لأن هذا النوع من البشر ليس له مثيلٌ في الظلمِ والكفرِ والعدوان .
- أيها الإخوة في بغداد..... يا أتباع مُحَمَدٍ (صلى الله عليه وسلم)
إنّ هؤلاء لاينفعُ معهم شَجبٌ ولاتهديد ولا وعيد ولا تنديد .....
لاينفعُ معهم .... إلا النار والحديد
حي على الجهاد حي على الجهاد حي على الجهاد
أيها الشباب ، أيها الرجال ، أيها المخلصون
إختاروا أن تكونوا جيش أبي بكر ضد المرتدين والخونة.......
إنضموا إلى المجاهدين ، فلستم محرومين من السلاح ولا من القدرة على حمله وإستعماله.
وعليه فلتنظموا أنفسكم وليشكل كل أربعة منكم فرقةً تتولى واجباتِ تطهيرِ منطقتها من كلِّ جاسوسٍ وعميل ، ومواطن غادرٍ يُلاحق المجاهدين وموظفٍ تابعٍ لسلطةِ الداخليةِ والدفاع .... وأغلبهم من الروافض الحاقدين . وإتبعوا وسائل التمويه والتخفي ، ولتعمل كل فرقةٍ في حي ٍّغير حيها ومنطقتها وإحرصوا على تحديد طرق الهجوم والإنسحاب مسبقا .
- أيُّها المسلمون ، أيُّها الشُرفاء , ها هي الحقائق أمامكم واضحة ....فتهيؤؤا لتخوضوا درب الحق.... وإطلبوا الجهاد ....... وإطلبوا الجنة ....
لاتعطوهم الفرصة ليقرروا مصيركم بل إقتلوهم قبل أن يقتلوكم وإنتصروا للاسلام والمستضعفين والمظلومين لا في بغداد فحسب بل في العراق بأسره .
الجهاد أذن هو الخيار يا أهل بغداد
(( و قاتلوهم حتى لاتكون فتنة ويكون الدين كله لله )) التوبة 39
(إلى الإخوة المجاهدين في العراق وإلى مجاهدي وأبطال الأنصار)
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله القوي المتين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على نبيِّ الرحمةِ نبيِّ الملحمةِ وعلى آله وأتباعه إلى يوم الدين.
أمّا بعد:
قال تعالى (قاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ )[التوبة : 14]
يا أُسد الإسلام يا أصحاب البر والتقوى:
تجنبوا العوام الذين لاصلة لهم ولا دخل لهم بجرائم الحكومة ومليشياتها وإياكم والعمل العشوائي وسددوا وقاربوا وإياكم ومخالفة أمر ربكم وسنة نبيكم وإحذروا الظلم فإنه ظلمات يوم القيامة .
ونسأل الله لإخواننا المجاهدين النصر والتوفيق والتسديد.
اللهم إنصر عبادك المجاهدين من أبطال الأنصار وأبطال المجاهدين في العراق وفي كل مكان.
اللهم تولَ أمرهم بلطفك ورعايتك و توفيقك ورحمتك وعونك .
والحمد لله رب العالمين
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
أبو عبدالله الحسن بن محمود
أمير جماعة أنصار السنة
28/ذو الحجة/1427
17 /1 /2007
بشير السنة (جماعة أنصار السنة)
المصدر: (مركز الفجر للإعلام)
إلى أهلنا المسلمين في مدينة بغداد :
الحمد لله القوي المتين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على نبي الرحمة ,نبي الملحمة وعلى آله وأتباعه إلى يوم الدين .
أمّا بعد:
إنَّ الأخطارَ التي تهددُ المسلمين في بغدادَ كثيرةٌ جداً, ولكن مما ينبغي التنبيه إليه هو أنّ تاريخ (الشيعة الإثنى عشرية) طافح بالعداوة والبغضاء لأهل السنة أينما كانوا وحيثما وجدوا .
فهاهو (جيش مقتدى الدجال ) يهتك الأعراض ويعتدي على بيوت الله ويقتل ويدمر ويأخذ الاموال من المسلمين الموحدين .
إنًّ المجوس والصفويين سلكوا مسالك شتى للقضاء على نفوذ أهل السنة في بغداد ، ولذالك عندما تسمع هذه القصص الحقيقية من تعذيب الروافض للمسلمين تكاد لهولها أن تدخل في عالم الخيال و الخرافات لأن هذا النوع من البشر ليس له مثيلٌ في الظلمِ والكفرِ والعدوان .
- أيها الإخوة في بغداد..... يا أتباع مُحَمَدٍ (صلى الله عليه وسلم)
إنّ هؤلاء لاينفعُ معهم شَجبٌ ولاتهديد ولا وعيد ولا تنديد .....
لاينفعُ معهم .... إلا النار والحديد
حي على الجهاد حي على الجهاد حي على الجهاد
أيها الشباب ، أيها الرجال ، أيها المخلصون
إختاروا أن تكونوا جيش أبي بكر ضد المرتدين والخونة.......
إنضموا إلى المجاهدين ، فلستم محرومين من السلاح ولا من القدرة على حمله وإستعماله.
وعليه فلتنظموا أنفسكم وليشكل كل أربعة منكم فرقةً تتولى واجباتِ تطهيرِ منطقتها من كلِّ جاسوسٍ وعميل ، ومواطن غادرٍ يُلاحق المجاهدين وموظفٍ تابعٍ لسلطةِ الداخليةِ والدفاع .... وأغلبهم من الروافض الحاقدين . وإتبعوا وسائل التمويه والتخفي ، ولتعمل كل فرقةٍ في حي ٍّغير حيها ومنطقتها وإحرصوا على تحديد طرق الهجوم والإنسحاب مسبقا .
- أيُّها المسلمون ، أيُّها الشُرفاء , ها هي الحقائق أمامكم واضحة ....فتهيؤؤا لتخوضوا درب الحق.... وإطلبوا الجهاد ....... وإطلبوا الجنة ....
لاتعطوهم الفرصة ليقرروا مصيركم بل إقتلوهم قبل أن يقتلوكم وإنتصروا للاسلام والمستضعفين والمظلومين لا في بغداد فحسب بل في العراق بأسره .
الجهاد أذن هو الخيار يا أهل بغداد
(( و قاتلوهم حتى لاتكون فتنة ويكون الدين كله لله )) التوبة 39
(إلى الإخوة المجاهدين في العراق وإلى مجاهدي وأبطال الأنصار)
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله القوي المتين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على نبيِّ الرحمةِ نبيِّ الملحمةِ وعلى آله وأتباعه إلى يوم الدين.
أمّا بعد:
قال تعالى (قاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ )[التوبة : 14]
يا أُسد الإسلام يا أصحاب البر والتقوى:
تجنبوا العوام الذين لاصلة لهم ولا دخل لهم بجرائم الحكومة ومليشياتها وإياكم والعمل العشوائي وسددوا وقاربوا وإياكم ومخالفة أمر ربكم وسنة نبيكم وإحذروا الظلم فإنه ظلمات يوم القيامة .
ونسأل الله لإخواننا المجاهدين النصر والتوفيق والتسديد.
اللهم إنصر عبادك المجاهدين من أبطال الأنصار وأبطال المجاهدين في العراق وفي كل مكان.
اللهم تولَ أمرهم بلطفك ورعايتك و توفيقك ورحمتك وعونك .
والحمد لله رب العالمين
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
أبو عبدالله الحسن بن محمود
أمير جماعة أنصار السنة
28/ذو الحجة/1427
17 /1 /2007
بشير السنة (جماعة أنصار السنة)
المصدر: (مركز الفجر للإعلام)