bufaris
14-01-2007, 01:50 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
ينعكس معتقد الإنسان على سلوكه , وهذا ينسحب على الشيعة ( شيعة أبي لهب (عج) ), فبعد معاشرتي لبعض هؤلاء القوم , أحببت أن ألخص خصالهم :
(ممنوع دخول أصحاب النفوس الضعيفة , ممنوع قراءة الموضوع قبل الأكل أو بعده بمدة ساعتين , إلبس كمامة أو احبس نفسك حتى تنتهي , للبالغين فقط )
1- الريحة النتنة , فعندما تكون بالقرب من أحدهم , تشم رائحة عفنة , منتنة تدخل إلى الأنف لتصل مباشرة إلى الفص الدماغي المتخصص بالرائحة و تستقر في الذاكرة الأبدية (لا تمسح إلا بعمل فورمات للدماغ) , وهذه الرائحة معتقة أصيلة حتى كأنه لم يستحم منذ مقتل الحسين رضي الله عنه , ولم استطع تحديد نوعية الرائحة تماما , فهي تراوح بين رائحة السمك المتعفن (خاصة إن كان من أهل البصرة ) , و الروث المتخمر(مدينة الثورة) , و تشم عن بعد 100 متر في الشتاء و 150 متر في الصيف (بسبب الحرارة و الله أعلم).
2- القذارة : عندما تنظر إلى رقبة أحدهم , كأنك تنظر إلى مستحثات (fossils) أو تدرس علم جيولوجيا طبقات الأرض بسبب تراكم الأوساخ و تجمعها على شكل طبقات طوبوغرافية , و احيانا ترى رسوما قاذوراتية متعفة تشبه الكتابة الآرامية , إنك تستطيع أن تجزم أنه لم يستحم ,بل لم يمش تحت مطر منذ ولد و حتى يبعث حيا ... و لا أسوأ من ذلك , إلا عندما يحك الرافضي عنقه أو يده , حتى تفيح رائحة قاتلة (راجعة نقطة رقم واحد) و كأن برازا قد جف تحت أشعة الشمس و نكش بعصاة , و عندما تشق أظافره المسودة أخاديدا في مكان الحكة , ينتابني شعور أن "بترولا " على وشك الخروج من تحت طبقات العفن المتحجرة.
أما شعره , فيشبه الخريص (سلك الجلي) المنقوع بماء المجاري , و يكثر تحته الكائنات الحية , منها ما يرى بالعين المجردة , و منها ما يرى بالمجهر الضوئي , و كأنك في أدغال الأمازون أو في غابات كشمير ,
(ملاحظة : لا تحاول سكب الماء عليه بقصد التنظيف و ذلك بسبب إحتمالية تصاعد أبخرة كميائية سامة بعد التفاعل مع الماء , لا حل إلا الحلق بعد ارتداء لباس " لحام الحديد".)
و الأدهى من ذلك و أمر , إن خالط ذلك بعض من دمهم النجس , فتنطلق روائح عضوية شنيعة لا تشم إلا في عاشورائهم :
3- الكذب : لم أعرف دينا يضاهي الديانة الرافضية الإثنى العشرية في إباحتها الكذب و جعله صفة " إيجابية و قربة تعبدية" , سمعنا عن الذين يعبدون البقر , و الشمس و القمر , بل حتى هؤلاء الذين يعبدون فرج المرأة (أجلكم الله ), كل هؤلاء لا يعتبرون الكذب صفة " تعبدية" و " ركن إيمان" , أما عباد المتعة , فهم يعتبرون أن التقية " وهي كذب صرف" عبادة , بل يقولون " لا دين لمن لا تقية له " , أي لا دين لمن لا يكذب , و هذا ينعكس على سلوك الرافضة اليومي, فتجده يكذب حين يلزمه أو لا يلزمه , إن شعر بضعف (كأن يكون في دولة غالبيتها سنة ) ادعى أنه سني و يحلف على ذلك " تقية " , مستعد أن يقضي كل عمره منتحلا صفة السني كذبا و تقية و جبنا , لذا لا تصدق العراقي أو اللبناني الذي يدعي أنه سني إلا إن استطاع أن يعدد أمامك أركان الإسلام و الإيمان , أو كان يعرف أباه فهم لا يعرفون أيا مما ذكر.
و ينسحب الكذب الرافضي المتعوي العلقمي على كل مناحي الحياة , يكذب الرجل على زوجته كما تكذب الزوجة على بغلها (ركز على النقطة فوق العين فهي ليست خطأ مطبعي) , و يكذب الأب على الإبن كما يكذب الإبن على أبيه , المرجع يكذب على الراجع , و القائد يكذب على المقود ,و الراعي يكذب على الرعية, و التاجر يكذب على الزبون , و هلم جر , لذلك تجد سياسييهم و محلليهم يكذبون دون أن يتغير لون الوجه , أو يتلعثم اللسان , لأن الكذب لديهم يسري في عروقهم محمولا على صبغة الهيموغلوبين , فلعنة الله على قريبهم و بعيدهم , و عاقلهم و سفيههم و الطائفي منهم و غير الطائفي , متدينهم و علمانيهم, احيائهم و أمواتهم (آمين ).
4- الدعارة : الدعارة في طائفة الشيعة ظاهرة إجتماعية دينية , و كما قالوا فلقد انتشر الدين الرافضي بفضل الخبز و البكاء (اللطميات ) و الفرج , فتجد الكثير ممن ترفّضَ قد أصاب فرج إحدى نسائهن, سواء متمتعا (زواج متعة بالأجرة )أو مستمتعا ( عهر رسمي بالأجرة أيضا ),مما يجعل أبناء المتشيعين أبناء شبهة , و كشفت إحدى التقارير أن هناك 80 ألف مومسة في طهران وحدها ( رقم قياسي لم يدخل جينس بعد ) , 80 ألف هن العاهرات الرسميات ( محترفات) , بالإضافة إلى أضعاف هذا الرقم من المرشحات لزواج المتعة , و انتشار زواج المتعة هو المدخل الرئيسي للعهر و الدعارة في تلك الطائفة الملعونة , كيف ؟
عندما يتمتع الرجل (متزوج أو عازبا) بإمرأة مختلفة كلما أراد ذلك , يزداد الشبق الجنسي لديه و يقل الوازع الأخلاقي :
فلا ترم بالمعاصي كسر شهوتها @ إن الطعام يقوي شهوة النهم
فما هي القيمة الأخلاقية لعقد لفظي غير مكتوب و دون شهود ( راجع موقع السيستاني لترى شروط زواج المتعة ) مع إمرأة لمدة ساعة أو ساعتين أو ليلة أو ليلتين ؟ هنا يصبح الرجل مستعدا للبغاء مع أي إمرأة دون حتى أن يسألها إن كانت متزوجة أم لا , أم انقضت عدتها أم لم تنقض تحت حجة زنى المتعة, و كذلك المرأة المتمتعة الزانية ,
فمدة العدة ليست إلا " قطيعة رزق " بالنسبة للمتمتعة الرافضية , فلا تعد المرأة تكترث بها بعد متعة أو متعتين على أبعد حد .
آثار ذلك :
أ- يكثر الشبه بين أبناء الجيران في أحياء الرافضة , حتى و كأنهم يتكاثرون بالإنقسام الثنائي البدائي و ليس عن طريق الزواج , و ذلك بسبب انتشار البغاء و الدعارة على نطاق ...لا يطاق , و خاصة بين الجيران.
ب- أيضا , يكثر المجون في نسائهم , حتى ترى جلهن لا يرد يد لامس , متزينة , كاسية , عارية , تختلط مع الرجال و تشاطرهم جلساتهم و سهراتهم و أسرتهم في آخر الأمر .
ج - لا يعرف الكثير منهم أباه , و ينسب المواليد لآبائهم بغلبة الظن ( إن بعض الظن إثم) , أو بالقرعة (بين خمسة أو ستة على الاقل ), لذا لا يحب الأب ابنه ولا يحترم الإبن اباه , لأن العلاقة البيولوجية بينهم تعتمد على الظن او القرعة , أما إن كان يوم التخصيب للمولود يصادف مناسبة دينية لديهم ( اخصم 9 شهور من تاريخ الميلاد للعادي , و 7 شهور للسباعي ) فإن معرفة الأب تكون ضربا من المستحيل , لكثرة الداخلين و الخارجين , من شيعة آل بيت أبي لهب (عج) , و على رأسهم المرجع أو السيد .كسب رضى الأمريكان عن طريق " الزينبيات" , أبطال المتعة الجماعية
د - يكثر الشبه بين المرجع أو السيد أو الشيخ , و أتباعهم , فيتوقع أن تتحول مدينة الصدر إلى أشباه مقتدة الصدر بعد مرور 20 سنة , و يتوقع أن يكثر الشبة لآية الشيطان السيستاني- عجل الله هلاكه- في مدينة النجف و كربلاء , و السبب معروف لاحظ الشبه بين الثلاثة ( الصدر العود كاين عكروت و العتب على المتعة )
5- الجبن , فلقد اتضح أن نظرية الطوارئ في جسم الإنسان التي تنص على " fight or flight " أي قاتل أو أهرب , هي عند الروافض " flight and flight " أي أهرب ثم أهرب , فمتى يخاف الرافضي يهرب يساعده بذلك عبادة التقية , لا مجال للقتال لديهم , لذا يجب على المجاهدين إرهابهم ثم إرهابهم ثم إرهابهم , و لقد أفتى بن جبرين بما يرهبهم " لله دره و در أمه ناصر السنة و قاهر الروافض بن جبرين حفظه الله و جعله غصة في حلقو الروافض يفتي بجواز معاملة الروافض بالمثل :
http://frqan.com/uploads/ibn_jeibreen_fatwa_iraq.rm
, عندها لن تجد من الرافضي إلا الهروب ثم الهروب ثم الهروب, و تأمل كيف عاش السيستاني ذليلا حقيرا نذلا في عهد صدام بينما كان أسد الإسلام عمر بن حديد مطاردا من قبل السلطات الأمنية ,
فسبب ترجلهم على العزل من أهل السنة هو عدم خوفهم بسبب استعانتهم بالأمريكان , و عندما يخرج الأمريكان مكسورين , فلن تجل مقاتلا شيعيا واحدا تحمله قدماه , ولا تصفر استه , و لا ترتخي مثانته أمام تكبيرات المجاهدين ...
6- ميولهم للذكور , خاصة إلى الأطفال و رجال بني الأحمر (الرومان ), و يبرز ذلك جليا لدى مرجعياتهم النتنة , ولعل هذا هو سر تحليلهم للواطة بالنساء ( و العياذ بالله) :
المقبور الصدر و متعة على الماشي
و أخيرا , قولوا آمين :
اللهم اهلك الروافضة الأنجاس عن بكرة أبيهم , و أرنا ذلك اليوم الذي تخلوا فيه الأرض من أوساخهم ,اللهم و اجعل عاليهم سافلهم , و اجعل تدميرهم في تدبيرهم , اللهم و اجعل الدائرة عليهم , اللهم و اهدم دولتهم و اقطع نسلهم و اجعلهم غنيمة للمسلمين ,
اللهم اهلك الروافض و من دافع عنهم أو برر جرائمهم ممن ينتسبون إلى أهل السنة ,
آمين يا رب العالمين
http://www.muslm.net/vb/showthread.php?t=198633
ينعكس معتقد الإنسان على سلوكه , وهذا ينسحب على الشيعة ( شيعة أبي لهب (عج) ), فبعد معاشرتي لبعض هؤلاء القوم , أحببت أن ألخص خصالهم :
(ممنوع دخول أصحاب النفوس الضعيفة , ممنوع قراءة الموضوع قبل الأكل أو بعده بمدة ساعتين , إلبس كمامة أو احبس نفسك حتى تنتهي , للبالغين فقط )
1- الريحة النتنة , فعندما تكون بالقرب من أحدهم , تشم رائحة عفنة , منتنة تدخل إلى الأنف لتصل مباشرة إلى الفص الدماغي المتخصص بالرائحة و تستقر في الذاكرة الأبدية (لا تمسح إلا بعمل فورمات للدماغ) , وهذه الرائحة معتقة أصيلة حتى كأنه لم يستحم منذ مقتل الحسين رضي الله عنه , ولم استطع تحديد نوعية الرائحة تماما , فهي تراوح بين رائحة السمك المتعفن (خاصة إن كان من أهل البصرة ) , و الروث المتخمر(مدينة الثورة) , و تشم عن بعد 100 متر في الشتاء و 150 متر في الصيف (بسبب الحرارة و الله أعلم).
2- القذارة : عندما تنظر إلى رقبة أحدهم , كأنك تنظر إلى مستحثات (fossils) أو تدرس علم جيولوجيا طبقات الأرض بسبب تراكم الأوساخ و تجمعها على شكل طبقات طوبوغرافية , و احيانا ترى رسوما قاذوراتية متعفة تشبه الكتابة الآرامية , إنك تستطيع أن تجزم أنه لم يستحم ,بل لم يمش تحت مطر منذ ولد و حتى يبعث حيا ... و لا أسوأ من ذلك , إلا عندما يحك الرافضي عنقه أو يده , حتى تفيح رائحة قاتلة (راجعة نقطة رقم واحد) و كأن برازا قد جف تحت أشعة الشمس و نكش بعصاة , و عندما تشق أظافره المسودة أخاديدا في مكان الحكة , ينتابني شعور أن "بترولا " على وشك الخروج من تحت طبقات العفن المتحجرة.
أما شعره , فيشبه الخريص (سلك الجلي) المنقوع بماء المجاري , و يكثر تحته الكائنات الحية , منها ما يرى بالعين المجردة , و منها ما يرى بالمجهر الضوئي , و كأنك في أدغال الأمازون أو في غابات كشمير ,
(ملاحظة : لا تحاول سكب الماء عليه بقصد التنظيف و ذلك بسبب إحتمالية تصاعد أبخرة كميائية سامة بعد التفاعل مع الماء , لا حل إلا الحلق بعد ارتداء لباس " لحام الحديد".)
و الأدهى من ذلك و أمر , إن خالط ذلك بعض من دمهم النجس , فتنطلق روائح عضوية شنيعة لا تشم إلا في عاشورائهم :
3- الكذب : لم أعرف دينا يضاهي الديانة الرافضية الإثنى العشرية في إباحتها الكذب و جعله صفة " إيجابية و قربة تعبدية" , سمعنا عن الذين يعبدون البقر , و الشمس و القمر , بل حتى هؤلاء الذين يعبدون فرج المرأة (أجلكم الله ), كل هؤلاء لا يعتبرون الكذب صفة " تعبدية" و " ركن إيمان" , أما عباد المتعة , فهم يعتبرون أن التقية " وهي كذب صرف" عبادة , بل يقولون " لا دين لمن لا تقية له " , أي لا دين لمن لا يكذب , و هذا ينعكس على سلوك الرافضة اليومي, فتجده يكذب حين يلزمه أو لا يلزمه , إن شعر بضعف (كأن يكون في دولة غالبيتها سنة ) ادعى أنه سني و يحلف على ذلك " تقية " , مستعد أن يقضي كل عمره منتحلا صفة السني كذبا و تقية و جبنا , لذا لا تصدق العراقي أو اللبناني الذي يدعي أنه سني إلا إن استطاع أن يعدد أمامك أركان الإسلام و الإيمان , أو كان يعرف أباه فهم لا يعرفون أيا مما ذكر.
و ينسحب الكذب الرافضي المتعوي العلقمي على كل مناحي الحياة , يكذب الرجل على زوجته كما تكذب الزوجة على بغلها (ركز على النقطة فوق العين فهي ليست خطأ مطبعي) , و يكذب الأب على الإبن كما يكذب الإبن على أبيه , المرجع يكذب على الراجع , و القائد يكذب على المقود ,و الراعي يكذب على الرعية, و التاجر يكذب على الزبون , و هلم جر , لذلك تجد سياسييهم و محلليهم يكذبون دون أن يتغير لون الوجه , أو يتلعثم اللسان , لأن الكذب لديهم يسري في عروقهم محمولا على صبغة الهيموغلوبين , فلعنة الله على قريبهم و بعيدهم , و عاقلهم و سفيههم و الطائفي منهم و غير الطائفي , متدينهم و علمانيهم, احيائهم و أمواتهم (آمين ).
4- الدعارة : الدعارة في طائفة الشيعة ظاهرة إجتماعية دينية , و كما قالوا فلقد انتشر الدين الرافضي بفضل الخبز و البكاء (اللطميات ) و الفرج , فتجد الكثير ممن ترفّضَ قد أصاب فرج إحدى نسائهن, سواء متمتعا (زواج متعة بالأجرة )أو مستمتعا ( عهر رسمي بالأجرة أيضا ),مما يجعل أبناء المتشيعين أبناء شبهة , و كشفت إحدى التقارير أن هناك 80 ألف مومسة في طهران وحدها ( رقم قياسي لم يدخل جينس بعد ) , 80 ألف هن العاهرات الرسميات ( محترفات) , بالإضافة إلى أضعاف هذا الرقم من المرشحات لزواج المتعة , و انتشار زواج المتعة هو المدخل الرئيسي للعهر و الدعارة في تلك الطائفة الملعونة , كيف ؟
عندما يتمتع الرجل (متزوج أو عازبا) بإمرأة مختلفة كلما أراد ذلك , يزداد الشبق الجنسي لديه و يقل الوازع الأخلاقي :
فلا ترم بالمعاصي كسر شهوتها @ إن الطعام يقوي شهوة النهم
فما هي القيمة الأخلاقية لعقد لفظي غير مكتوب و دون شهود ( راجع موقع السيستاني لترى شروط زواج المتعة ) مع إمرأة لمدة ساعة أو ساعتين أو ليلة أو ليلتين ؟ هنا يصبح الرجل مستعدا للبغاء مع أي إمرأة دون حتى أن يسألها إن كانت متزوجة أم لا , أم انقضت عدتها أم لم تنقض تحت حجة زنى المتعة, و كذلك المرأة المتمتعة الزانية ,
فمدة العدة ليست إلا " قطيعة رزق " بالنسبة للمتمتعة الرافضية , فلا تعد المرأة تكترث بها بعد متعة أو متعتين على أبعد حد .
آثار ذلك :
أ- يكثر الشبه بين أبناء الجيران في أحياء الرافضة , حتى و كأنهم يتكاثرون بالإنقسام الثنائي البدائي و ليس عن طريق الزواج , و ذلك بسبب انتشار البغاء و الدعارة على نطاق ...لا يطاق , و خاصة بين الجيران.
ب- أيضا , يكثر المجون في نسائهم , حتى ترى جلهن لا يرد يد لامس , متزينة , كاسية , عارية , تختلط مع الرجال و تشاطرهم جلساتهم و سهراتهم و أسرتهم في آخر الأمر .
ج - لا يعرف الكثير منهم أباه , و ينسب المواليد لآبائهم بغلبة الظن ( إن بعض الظن إثم) , أو بالقرعة (بين خمسة أو ستة على الاقل ), لذا لا يحب الأب ابنه ولا يحترم الإبن اباه , لأن العلاقة البيولوجية بينهم تعتمد على الظن او القرعة , أما إن كان يوم التخصيب للمولود يصادف مناسبة دينية لديهم ( اخصم 9 شهور من تاريخ الميلاد للعادي , و 7 شهور للسباعي ) فإن معرفة الأب تكون ضربا من المستحيل , لكثرة الداخلين و الخارجين , من شيعة آل بيت أبي لهب (عج) , و على رأسهم المرجع أو السيد .كسب رضى الأمريكان عن طريق " الزينبيات" , أبطال المتعة الجماعية
د - يكثر الشبه بين المرجع أو السيد أو الشيخ , و أتباعهم , فيتوقع أن تتحول مدينة الصدر إلى أشباه مقتدة الصدر بعد مرور 20 سنة , و يتوقع أن يكثر الشبة لآية الشيطان السيستاني- عجل الله هلاكه- في مدينة النجف و كربلاء , و السبب معروف لاحظ الشبه بين الثلاثة ( الصدر العود كاين عكروت و العتب على المتعة )
5- الجبن , فلقد اتضح أن نظرية الطوارئ في جسم الإنسان التي تنص على " fight or flight " أي قاتل أو أهرب , هي عند الروافض " flight and flight " أي أهرب ثم أهرب , فمتى يخاف الرافضي يهرب يساعده بذلك عبادة التقية , لا مجال للقتال لديهم , لذا يجب على المجاهدين إرهابهم ثم إرهابهم ثم إرهابهم , و لقد أفتى بن جبرين بما يرهبهم " لله دره و در أمه ناصر السنة و قاهر الروافض بن جبرين حفظه الله و جعله غصة في حلقو الروافض يفتي بجواز معاملة الروافض بالمثل :
http://frqan.com/uploads/ibn_jeibreen_fatwa_iraq.rm
, عندها لن تجد من الرافضي إلا الهروب ثم الهروب ثم الهروب, و تأمل كيف عاش السيستاني ذليلا حقيرا نذلا في عهد صدام بينما كان أسد الإسلام عمر بن حديد مطاردا من قبل السلطات الأمنية ,
فسبب ترجلهم على العزل من أهل السنة هو عدم خوفهم بسبب استعانتهم بالأمريكان , و عندما يخرج الأمريكان مكسورين , فلن تجل مقاتلا شيعيا واحدا تحمله قدماه , ولا تصفر استه , و لا ترتخي مثانته أمام تكبيرات المجاهدين ...
6- ميولهم للذكور , خاصة إلى الأطفال و رجال بني الأحمر (الرومان ), و يبرز ذلك جليا لدى مرجعياتهم النتنة , ولعل هذا هو سر تحليلهم للواطة بالنساء ( و العياذ بالله) :
المقبور الصدر و متعة على الماشي
و أخيرا , قولوا آمين :
اللهم اهلك الروافضة الأنجاس عن بكرة أبيهم , و أرنا ذلك اليوم الذي تخلوا فيه الأرض من أوساخهم ,اللهم و اجعل عاليهم سافلهم , و اجعل تدميرهم في تدبيرهم , اللهم و اجعل الدائرة عليهم , اللهم و اهدم دولتهم و اقطع نسلهم و اجعلهم غنيمة للمسلمين ,
اللهم اهلك الروافض و من دافع عنهم أو برر جرائمهم ممن ينتسبون إلى أهل السنة ,
آمين يا رب العالمين
http://www.muslm.net/vb/showthread.php?t=198633