المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : معركة فتح بغداد و مشروع عودة بابل



khaled73
13-01-2007, 12:57 AM
معركة فتح بغداد و مشروع عودة بابل

قد يبدو ان هناك خطباً ما فى هذا العنوان فكيف يتم فتح بغداد ثم كيف تعود بالب للحياة من جديد!!!!!!!!!!

الواقع ان الاحداث الكثيرة المتلاطمة و فيض الاخبار الغريبة المنشورة عالمياً فى هذه المرحلة الحرجة من نهاية حرب عالمية (حسم الحواسم لم تكن تسمية عشوائية من قبل القيادة العراقية) على عدد الدول التى اشتركت بها هى الاعنف و الاقوى من سابقتيها وأقتراب معركة الحسم ولكونها تدور فى مساحة جغرافية اقل نوعاً ما فان نتائجها التدميرية على الصعيد العسكري و التحولات السياسية الجديدة بعد ان تضع هذه الحرب اوزراها فانها تجعلها الاعنف و الاشد بعشرات المرات !!! وقدرنا ان نكون الساحة الرئيسيةً لهذه الحرب تجعلنا نقف فى حيرة شديدة ؟؟؟!!!! كيف سينتصر العراق فى مثل هكذا حرب ؟؟؟!!! الا اذا تم التخطيط والتحضير بدقة متناهية و صبر طويل وبمعاونة قوى عالمية دولية والوقوف بارادة من فولاذ لتنفيذ خطة هى فى عداد المستحيل نظرياً وعملياً لازاحة و قطع قبضة الاخطبوط الامريكي ليس عن العراق فحسب ولكن عن منطقة جغرافية شاسعة هى الاهم عالمياً لكل القوى العظمى وليس هذا فحسب بل باستئصال ورم سرطانى خبيث تم زرعه عن عمد لتفتيت المجال الحيوى و الاستراتيجي للامة الاسلامية و منعها من ان تكون درع قوى و فعال وقوة عالمية فاعلة لنشر قيم الاسلام و تعاليمه كما اراد رب العباد وملء الدنيا خيراً وعدل بعد ان ملئت شراً و ظلماً.

منذ العام 1981 و العراق يخوض حروباً اقليمية طويلة و مجهدة و قد كان هذا فى مصلحة العراق فكأنما قد تم تمهيد العراق رويداً رويداً للقيام بدوره الحالي والذى كان لا بد له من تحقيقه عبر مراحل طويلة و التغلب على صعوبات و مشاكل سياسية و فنية و مالية و عسكرية هى الاعظم فى مسيرة الامة الاسلامية لكى يعود العراق فارساً لهذة الامة و ينهض بها من ضباب التخلف و ذل التبعية للاعداء الى اعتلاء مكانها الصحيح بين الامم بعد ان شرفنا الله بالاسلام .

فكيف بدا العراق مشروع النهضة والذى اعطى له اسم ترميزى هو " عودة بابل "

منذ عملية ضرب المفاعل العراقي عام 1981 على يد الصهاينة الجبناء وهى العملية التى اجبر العراق اسرائيل على دفع ثمنها عدة مرات وصولاً الى اغتيال قائد تنفيذها فى امريكا وقد كان العراق حينها الاول على مستوى العالم على مستوى الخدمات الصحية و التعليم وكل العراقيين يفخرون بمستوى الخدمات التى كانت تقدمها الحكومة العراقية للمواطن العراقي و العربي بصفة عامة
ولان الحاجة هى ام الاختراع فان العراق قبل الحرب الايرانية لم يكن له برنامجه الخاص بالتصنيع العسكري وكان قد بدأ يذوق طعم الاستقرار السياسي ولكن مع ظهور ايران كقوة ايدلوجية ترغب فى استعادة السيطرة على حدود مملكة الفرس باسم الاسلام الشيعى وبداية المناوشات الايرانية داخل الحدود العراقية واستناداً لجيش قوى تملكه ايران و تسليحه غربي امريكى بالاساس الاول فظن الصفويين بان فى امانهم السيطرة على الجار الاصغر الغنى و الانطلاق منه فى الاتجاه العكسي الذى انتشر منه الاسلام لغزو قلب الامة الاسلامية و تقويض اطرافها عبر بوابتها الشرقية

وفى نهاية حرب طويلة كان العراق بفضل الله هو المنتصر و خرج منها اقوى عشرات المرات قبل ان يدخلها و بدعم عرب و غربي ( بغير قصد ) و بالموازة مع البعثات العلمية التى جابت الارض بحثاً عن العلوم المختلفة من منابعها و بالتعاون العسكري مع القوى العظمى الشرقية و الغربية ومع نجاح مشروع الصواريخ العراقي (تم تطلاق صاروخ العابد الذى دار حول الارض عدة لفات فى مثل هذه السنة ) فى ان يضع حداً للحرب و يصل الى مضاجع الخمينى وتصبح بعده العراق هى الدولة ذات الذراع الطويلة فى المنطقة و يخشاها القريب قبل الغريب وبات رعب الصهاينة من قرب الرحيل استكمال الحساب وخصوصاً مع بروز العراق كقوة عالمية رابعة عسكرياً وعلمياً و امتلاكه قاعدة علمية قوية تمكنه من تطوير تكنولوجيا ذاتية خاصة به دون الاعتماد على اى طرف ومع استمرار عمل هيئة التصنيع العسكري و بداية امتلاك وسائل الردع الشامل هى الاقوى على مستوى المنطقة

وليدخل العراق بعدها فى المرحلة العملية لاختبار هذه القوة على المستوى التكتيكى خلال ام المعارك 1991 وبينما تفشل عملية غزو الكويت على المستوى الاستراتيجي ولكونها لم تكن الغاية الرئيسية لهذة الحرب !!!! ينجح الحرس الجمهورى فى اختبار الكفاءة القتالية مع قوات التحالف بعدما نجح مع الصفويين وينجح فى تحييد الفيلق المدرع السابع الامريكي فى جنوب العراق بينما على الجانب الاخر تنجح الذراع الطولي للعراق فى دك المعاقل الامريكية على الاراضي السعودية و الانتقام من الصهاينة بتدمير مفاعل ديمونة و ازالته من الوجود وبالاعتماد على الاقمار الصناعية الروسية فى توجيه الصواريخ وقتها الى اهدافها والتى لم يعرف العالم وقتها ما هو الهدف من اطلاق صواريخ قديمة مملوؤة بالاسمنت و الرمل على حد تعبير الحثالة والوحيد الذى ادرك حينها ان الاسد العراقى قد زأر خارج عرينه لاول مرة كان الامريكان و اليهود !!!!! وانتهت الحرب بحصار شامل و تحجيم للقدرات العراقية بعدما ذهل الاعداء من مستوى الاداء البارع للقوات و الاسلحة العراقية و هو ما كان لا بد من تحجيمه و حصاره و تجويعه للقضاء عليه وخصواً بعد امتلاك العراق لاسلحة امريكية متقدمةًًًًًً ًًً!!!! حصل عليه من قواعد بالكويت و من معارك تلاحمية فى جنوب العراق

عند هذا الوقت كان اشارة الانطلاق لمشروع عودة بابل وكان هدفه هو الحصول على قدرات عسكرية متفوقة تضعه على مرتبة القوة العسكرية الثالثة والوقوف على بعد خطوة من الدب الروسي و التنين الصينى بعدما استطاع الروس تطوير التكنولوجيا الخاصة بخداع حضارة الاليمترونيات الامريكية التى اوهمونا بها بعد حرب 1991 كما اوهموا العالم بعد استخدام القنابل الذرية فى اليابان ضد منشأت خشبية !!!!!!!!!لايقاع اكبر عدد من الضحايا ولوتم استخدامها ضد منشات خرسانية حديثة كما فى الحروب الحديثة لما كانت نتائجها على مثل هذا التهويل الاعلامي لقدرة الخرسانة على الحد من تأثير مثل هذة القنابل

وعندما اكتملت الاستعدادت الفنية و العسكرية و المالية و اللوجيستسة لخوض غمار حسم الحواسم و نقل الدولة العراقية باكملها تحت الارض استعداد للحرب بدون عاصمة و قوات مكشوفة بل على الطريقة العراقية كما يقولون ولنا ان نتصور امكانيات دولة هى الرابعة عالمياً على مستوى القوة و العسكرية و العلمية عندما يتم تطويعها للاستخدام فى بيئة معادية و بدون سيطرة على الارض وبمخبأة بالكامل تحت الارض و باماكن مجهزة تماماً ولنا ان نعرف ان اجيال حديثة من الاسلحة العراقية ظهرت فى الحرب و استخدمت بعد سقوط بغداد الافتراضي ومع عمل اجهزة استخبارات قوية و معقدة العمل على الاراضي العراقية و خارجها و داخل معسكرات الاعداء و داخل اراضيهم ََََََََََََ!!!!!!! والتعاون و التنسيق مع القيادة الروسية لمنع العراق من خسارة هذه الحرب باى ثمن و قطع الاذرع الامريكية الى الابد عن هذه المنطقة والى الابد ودون الاخلال بالاستقلال السياسي و العسكري للقوات العراقية ولكنه تعاون يفيد الطرفين كلً فيما يخصه والهدف عالم خالي من سيطرة امريكا !!!!!!!!!

لقد حان الوقت لخروج الاسد العراقي ولكن من يقاتل هذه المرة انه يقاتل جميع اعداؤه السابقين منذ 1981 وحتى الان ، كلهم معاً كانما قد اجتمعوا لضربة واحدة نهائية لهذا الخصم العنيد فهو قد هزمهم كلاً على حدى ولكنهم الان تجمعم مرارة الهزيمة و حقد المطامع و القضاء النهائي على اخر مصدر قوة للمسلمين
1- الامريكان و الانجليز و قد انتصر عليهم سابقاً وقد اثخنتهم الجراح فى هذه الحرب
2- اسرائيل و قد رد لها الصاع صاعين و مثلهم و ما زال
3- ايران التى تلعب الدور القذر و قد انتصر عليها ايضاً ولكنه لم يقطع رأسها وهى تستحق ذلك
4- الاكراد وهو قد اكرمهم اكثر من مرة و حانت لحظة قطف رؤسسهم
5- الطابور الخامس الشيعى داخل العراق و قد تم تلقينه درساً بعد حرب 1991 وهم هذه المرة قد حضروا بكامل عتادهم وظهرت كامل الفئران ولم يبقى الا حرقهم بالكامل
6- الكويت و دول الخليج و باقى الجيران اصدقاء اليهود و هؤلاء قد حذرهم بوش من تداعيات هزيمته امام العراق و طردهم من مناصبهم الى غير رجعة ولن نرى حدوداً سياسية اخري على ارض هذه الامة بعد هذه الحرب

فهل يستطيع كل هؤلاء الاعداء ان يقضوا على قوة العراق و قائده المنصور باذن الله

هل سيسمح العراق بتخطيهم الخط الاحمر الذى اشعلوه هم باغتيال الشبيه الشهيد و بدء الاجتياح البري للحدود العراقية و استقدام قوات البيشمركه لغزو بغداد وتأمين القوة الجوية باستقدام حاملات الطائرات و نشر صواريخ الباترويت ذات التدمير الاكيد للاهداف التى تتولى الدفاع عنها حتى ان قبرص قد اشترت النسخة الفعالة من صواريخ S-300 الروسية والتى يمتلك العراق رخصة تصنيع الطارز الاحدث S-400 وقد دخلت الخدمة بعد بداية الحواسم
الحقيقة ان الاسد العراقي قد طال اطراف اوروبا بمخالبه وجاهز لينهشها فى لحم امريكا لو اقدمت على الخيار شمشمون على ارض العراق وقد نعلم ان العراق لم يستخدم 30% من قوته الحقيقة بعد ويبدو ان الاعداء قد تكالبوا ليشلوا يده قبل ان يطلقها ليطيح بهم مره واحدة حاسمة للابد باذن الله

صدام العرب
13-01-2007, 06:45 PM
خلال ام المعارك 1991 وبينما تفشل عملية غزو الكويت على المستوى الاستراتيجي ولكونها لم تكن الغاية الرئيسية لهذة الحرب !!!!

الأخ خالد... إن كان هذا المقال هو رأي شخصي فنقدّر لك جهدك.
أمّا إن كان سردا لمعلومات ... فعليك إعادة توثيق مصادر تلك المعلومات.
لك التحية.

khaled73
13-01-2007, 09:23 PM
عزيزى الاخ صدام العرب

بالنسبة للعبارة الواردة فى مقالى فهى اجتهاد شخصي بحت بنى على المعلومات التى افادت بان قوات الحرس الجمهورى لم تدخل الكويت مطلقاً وان قوات الجيش العراقي التى دخلت الكويت و كانت تقدر بحوالى 30 الف مقاتل وقد انسحب منها 10 الالاف مقاتل الى داخل العراق بعد انتهاء السيطرة على حدود الكويت وبقى 20 الف مقاتل عراقي من الوحدات الاحتياطية فى انتظار قرار القيادة العسكرية فهل كان الهدف من عملية الكويت هو تأديب النظام الحاكم ثم العودة للحدود الدولية ام تأكيد عراقية ارض الكويت و ضمها للابد الى حدود العراق كما سيتم كما تم الاعلا عنه فى حينها .ً

و قد كنا نتعجب من شدة الاعلام المضلل خلال حرب 1991 وما بعدها من ان العراق كان يحتفل بالنصر فى معركة ام المعارك سنوياً على الرغم من النتائج المعلنة لهذه الحرب من جانب الغرب والتى كانت المصادر التحليلية تقول ان العراق اخطاً على المستوى الاستراتيجي عندما لم يحتل حقول المنطقة الشرقية للسعودية و يسيطر عليها مع حقول الكويت و المناطق الحدودية و يستميت فى الدفاع عنها و ليرتفع سعر البرميل الى عنان السماء ، الامر الذى يقوض فكرة الحل العسكري ولكن كما تعرف انه مثلاً تم توسيع و تطوير جميع المطارات السعودية العسكرية لاستقبال انواع الطائرات الامريكية الاستراتيجية مثل الستيلث F-117a و الجالاكسي C-5 , و الجلوب ماستر C-17 الخاصة بنقل المؤن و العتاد فى اواخر الثمانينات قبل الحرب بسنتين استعداداً لمثل هذه الحرب قبل ان تبدأ،

و مع أخونا محب المجاهدين أستطعنا هنا فى منتدى بغداد الرشيد ان نعرف الاحداث و الوقائع عن معارك الحرس الجمهورى فى منطقة الاهوار و الضربات الصاروخية على فلسطين المحتلة والموجهة باستخدام الاقمار الصناعية الروسية وقتها وغيرها و كيف أجبر العراق قوات التحالف فى نهاية الامر على ايقاف الحرب .

ولم تتوافر بيانات او تحليلات اضافية عن هذة الحرب من جانب اخونا محب المجاهدين لانشغالنا طبعاً بالمعركة الحالية و هى الاهم و الاخطر وان كنا نرى ان ما حدث فى معارك 1991 كان مهم جداً للقوات العراقية قبل ان تخطط لمقابة امريكا فى جولة ثانية و حاسمة ان تتعرف على العدو وجهاً لوجه و تشتبك معه فى معارك برية مباشرة وقد عبر عنها القادة الامريكان فى بداية الزحف البري نحو بغداد فى هذه الحرب بان " العراق قد وعى الدرس" اى اختلف الاداء القتالي للوحدات القتالية فى 2003 عنه فى 1991 وهو ما يسمى فى التعبير العسكري بتطعيم المعركة

عموماً المعلومات الواردة بكامل المقالة هى محاولة شخصية لتحليل الموقف الاستراتيجي امام القيادة العراقية منذ 1981 وحتى الان من معظمها من مقالات محب المجاهدين ومحاولة تخيل الموقف الاستراتيجي امام القيادة العراقية قبل التخطيط لمعركة حسم الحواسم والتى قاربت على الحسم باذن الله

صدام العرب
13-01-2007, 09:57 PM
جهد مشكور...
وإن كنّا لا نعلم عن إمكانية طرح ذلك الموضوع للنشر... ولكن وبعد التوكل على الله نلمح فنقول:

1. دخلت قوات الحرس الجمهوري إلى الكويت في أول يوم للعمليّة وكانت تسير نحو أهداف ثابتة ومحددة... وما إن أتمت المهمّة حتى عادت أدراجها سالمة... وبقية قوات الجيش الشعبي.
2. الاعتذار التأريخي للسيد الرئيس القائد (للشعب) الكويتي... حيث لا ناقة ولا جمل لهم بما حدث.
3. ضرب المفاعل العراقي تموز وعين الشمس واغتيال الدكتور يحيى المشد كان المحرك الرئيسي لعملية الكويت... حيث كانت الحرب الباردة في أوجها.
4. تجمد أبا الأرعن بوش في مكانه فرقا... ومن ثمّ هروبه بقواته بعد أن كانت جيوشه تتجه إلى بغداد.
5. أسلحة الدمار الشامل والتي لا زال الأرعن الصغير وحتى اليوم يهذي بها.
6.في الأمس فقط أعلن ذاته عن نشر الدروع الصاروخية في كل منطقة الشرق الأوسط...

هذا ما وفقنا الله إليه ... وتبقى الحقيقة لدى من قدّر الله له ذلك ووفـّقه إليها... إلى أن يقضي الله أمرا كان مفعولا.
والله من وراء القصد.

الكاسر الفلسطيني
14-01-2007, 02:05 AM
أخي خالد الحبيب
الأخ صدام العرب لم يقصد ما ذكرت فيما نوه لك

أنه يقصد الأسري الكويتيين الذين اسرهم الجيش العراقي
والتي بحت من اجلها حناجر قادة العالم توسلا ألي الرئيس صدام من أجل أرجاعهم الي الكويت .
ولكن الغريب في الأمر أن أسر السيد الرئيس كما زعموا لم يفك أية شيفرة أو سر حتي لو بسيط يعني مثلا أبسط سر هو أين سيارات الدفاع المدني والشرطة الخاصة بالنظام العراقي الشرعي ....
وهل يعقل أن يعدم الرئيس بدون أستنفاذ ما لديه من أسرار ؟؟؟؟
حتي الأاسري الكوايته لم يفك أسرهم لحتي الان ولم نسمع أحدا يطال بهم !!!!!!!!!!!!!!!!!
المهم ان الرئيس بوش ما زال يقول
انا باق في العراق حتي أتمام المهمة
أو أنجاز المهمة!!!!!!!!!!!!!
واللبيب بالاشارة يفهم

باسل قصي العبادله
14-01-2007, 03:20 AM
تحياتي للاخوه الكرام . قبل ضرب المفاعل العراقي كان العراق قد وصل الى التخصيب بأربع طرق مختلفه منهم طريقه عراقيه من الألف للياء والمعلومه ذكرها السيد الدكتور محسن خليل سفير العراق للنظام الشرعي العراقي في مصر و الذي نعتبره قائما حتى الان و لذا لا نذكر كلمة السفير السابق سلمت يداك أخي خالد و بوركت أرض العراق و تحياتي لجميع الأخوه الكرام .

khaled73
14-01-2007, 08:05 AM
أشرك اخوتى الاعزاء صدام العرب و الكاسر الفلسطينى و باسل قصي العبادلة على الرد على الموضوع واتاحة معلومات جديدة عن حرب 1991 وما بعدها

وكلما عرفت معلومات جديدة عن العراق كقيادة سياسية و عسكرية وايضاً على المستوى الديبلوماسي المعروف

أعود و أؤكد ان العراق قد وصل لمصاف القوى العالمية العظمى من كافة النواحى ان لم يكن اعظمها بايمانه بالله و باعظم الديانات السماوية الذى اعزنا الله به وان كان قدره ان يخطط و يخوض مثل هذه الحرب ليعيد نشر الحق و العدل فى امتنا الاسلامية ان لم يكن فى العالم لا حقاً ويستفيد من عداء القوى العالمية الاخرى لبعضها البعض ليشق طريقه بينهم وهو متسمك بثوابته و مستقل بارادته

من اين العراق بهؤلاء الرجال المؤمنين الشجعان
وكيف لهم ان يبنوا دولة عظمى فى فترة زمنية هى الاقصر فى عمر الامم 20 عاماً وخلال معارك مستمرة و حصار مع قوى عالمية هى الاقوى على مر التاريخ

ماهر علي
14-01-2007, 11:54 AM
اساتذتي الكرام(خالد73،صدام العرب، الكاسر الفلسطيني، باسل قصي) لم اجد الا هذا الكلام المتواضع كما هو انا امام فيض علمكم ومعرفتكم التي منّ الله بها عليكم لتغسلوا قلوب وعقول اناس مغيبين ومضللين من قبل سحرة فرعون العصر .
فان سمحتم لي فأني ساضيف استنتاج استنبطته من كلامكم ، ان العراق والأمة أمام فرصة تاريخية للتخلص من كل اعداء الامة (صلبيين، يهود، فرس) كما كانت ايام الرسول الكريم (صلى الله عليه وسلم) في غزوة الاحزاب الذين جمعوا له من كل حدب وصوب ، فكان التأييد الإلهي الرباني بالريح والنار ففرق جمعهم وكانت البداية لفتح مكة ,,, وهنا وفي هذاالزمان فقد جمعوا من جديد والتأييد الالهي حصل هذه مع خليفة رسول الله أمير المؤمنين صدام بن حسين (رضي الله عنه) فكانت تسونامي وريتا وكاترينا والتأييد الالهي في معركتي الفلوجة الخالدتين ، ومع انطلاق شرارة الوعد الحق فسيكون باذن الله التأييد الالهي حاضرا ايضا ، فكيف لا يكون ذلك وصدام لو اقسم على ربه لأبره،، وسيكون هذا النصر هو الطريق لفتح القدس باذن الله.

الكاسر الفلسطيني
14-01-2007, 04:08 PM
كلامك صحيح أنشاء الله أخي الحبيب ماهر علي ولن يخذل الله المنصور وجنده المؤمنين
والله غالب علي أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون

khaled73
14-01-2007, 08:33 PM
أخى العزيز ماهر على

أعتقد ان الامة بنهاية هذه الجولة سوف تستعيد ايمانها و دورها وجودها و تظهر للعالم باذن الله انشر رسالة سيد الانام سدينا محمد صلى الله عليه و سلم

وسوف تقضي هذه الحرب على الفرس للابد و على اليهود المتجمعين فى فلسطين منذ 1948 تنفيذاً لوعد الاخرة الذى جاء بسورة الاسراء و جاء الله بهم لفيفاً ليتم هلاكهم على اولو الباس الشديد

ام الروم الجدد فسوف تهلك بابل الجديدة كما جاء بالتوارة - وهى قوم عاد الثانية ويحزن لهلاكها كل التجار فى العالم بعد ان يبتلعها البحر - غرق نيويورك

فى الجولة اللاحقة سوف يتحد المسلمسن مع الروم - اهل اوروبا لهزيمة عدو مشترك يريد السيطرة على مصادر القوة فى العالم - ربما الصين

تليها الجولة النهائية و هزيمة الروم بعد ان جمعوا 12 جيش بكل جيش 80 الف مقاتل لقتال المسلمين بالقرب من دمشق وهى موقعة الملحمة التى من يتخلف عنها من المسلمين ويوليها الدبر يكن جزاؤه جهنم وينتصر فيه المسلمون فى اليوم الثالث وتستخدم فيها اسلحة الدمار الشامل حيث اخبر النبى صلى الله عليه و سلم ان الطائر اذا اقبل على ميدان المعركة البرية ووصل الى وسطها خر ميتاً !!!

وتليها فتح روما بالتكبير

ثم ظهور الدجال ومعه بقية يهود العالم

ثم ظهور المهدى

ثم نزول سيدنا عيسي وقتله للدجال

ثم تملئ الدنيا خيراً و عدلاً

ثم فتنة يأجوج و مأجوج

ثم توالى ظهور علامات القيامة و ظهورالدابة و الريح التى تقبض ارواح المسلمين ثم تدمير الكعبة على يد ذو السويقتين من اثيوبيا

ثم يعود العالم الى الكفر و عبادة الاصنام الى قيام الساعة

باسل قصي العبادله
15-01-2007, 12:49 AM
السلام و التحيه على الأخوه الكرام جميعا حفظهم الله . بارك الله في جميع فرسان المنتدى الذين يعشقون أمتهم و دينهم الحنيف ويعلمون جيدا قدر القاده الميامين حفظهم الله و متعهم بالصحة و العافيه و طول العمر اللهم آمين . لي ملاحظه صغيره للجميع بما فيهم أنا ألا وهي أن الرسول عليه الصلاة و السلام أمرنا بأن نداري أمورنا بالكتمان بمعنى أن هناك الناظر و الحاسد و ايضا في الأوضاع الحاليه المترصد و هم موجودون وعلى المصادر الرئيسيه التي تتناول اخبار العراق الأبي المنتصر بعون الله . كنا نلمح ببعض الأمور من بعيد و من قريب بدون ان يمس ذلك وضع الأمن الذي نتمناه لأحبتنا و لكني لاحظت في الفتره الأخيره تعدد ذكر بعض تلك الأمور و التي هي من صميم الأمن القومي كتحديد مدن في العراق الأبي و عرائن موجوده بها و هذا أمر ليس محمودا في ظروفنا هذه و قد تكالبت علينا كل الأمم . هناك نوعيه من الخبر الصادق كما تعودنا و تعود الأخوان نطلقها حين نشعر بأن أخوان لنا يحتاجون لدعمها بداخلهم و نلمح لبعض أمور و رجائي الحذر الشديد في أستخدام بعض تلك المعلومات بشكل صريح و محدد فنحن جميعا كخط خلفي أحدى مهامنا التي نستشعرها بأن نكون سترا لأخواننا حتى لو أضطر الأمر لعدم ذكر بعض تلك الأمور فالأولويه لأمن القاده و الأسود حفظهم الله و حماهم و انا متأكد بأن أخواني قد أستشعروا ما أعنيه , و قد اضطررت لكتابة هذا خوفا من تصعيد أكبر أو تحديد أكبر لمن لديه معلومه و يستشعر فيها المزيد من رفع الروح المعنويه و لكن قد يكون من ورائها شيء لا نحب أن يتعرض حماتنا له , حفظ الله القاده الميامين و حفظ الجيش العظيم و بوركت يا أرض الخلافه . و لكم كل التحيه .

صدام العرب
15-01-2007, 07:02 PM
حيّاكم الله أيها الرفاق وبارك فيكم وعليكم.
أما الباسل فاطمئن... فما المانع في كون ما ينشر هنا ليس إلاّ تضليلا للجواسيس التي تكاثرت.
أمّـا اليقين كل اليقين أنه مهما عرفنا من معلومات فإن القيادة لديها مالا يعلمه أحد.
والله من وراء القصد.

ali2004
15-01-2007, 10:32 PM
حيّاكم الله أيها الرفاق وبارك فيكم وعليكم.
أما الباسل فاطمئن... فما المانع في كون ما ينشر هنا ليس إلاّ تضليلا للجواسيس التي تكاثرت.
أمّـا اليقين كل اليقين أنه مهما عرفنا من معلومات فإن القيادة لديها مالا يعلمه أحد.
والله من وراء القصد.

بارك الله فيكم قادة الفكر الرشيد و باقة النور و الضياء فى هذا المنتدى الجهادى المستنير

اللهم متعنا بالنظر إلى أمير المؤمنين صدام المجيد يوم الفتح القريب

صدام العرب
17-01-2007, 07:36 PM
بحيل الواحد الأحد.... إنه سميع قريب مجيب لدعوة الدّاع.
إنه رحمن رحيم.