هند
11-01-2007, 10:33 AM
انه عام حسم جديد يعيشه العراقيون الاحرار
شبكة البصرة
فلوجي جندي من جيش القادسية الخالده
في العام 1987 كانت معركة القادسية الخالدة قد ازداد اوارها نتيجة لاستمرار الحرب طيلة سبع سنوات متواصلة لم تهدأ بها جبهات القتال الا اسابيع حتى تندلع معركة كبرى في هذا القاطع او ذاك من قواطع القتال الممتدة على طول الف ومئتي كيلومتر تقريبا وهي طول الحدود التي تفصلنا عن جارة السوء والغدر الصفوي الجبان.. اثاء ذلك ومن دون مقدمات رفع معممي الفسق والفجور الصفوي شعار عام الحسم استنادا الى ما تم تجييشه من فرق الجيش وحرس الدجال خميني اللعين وما تم شراؤه من السلاح والعتاد النوعي من دبابات ومدافع وصواريخ وقاذفات وغيرها من الاسلحة التي يستعملها جيش ايران عموما .. وهو الامر الذي ظن فيه دجالي العصر انهم سيهزمون العراق شر هزيمة وسيستبيحونه من اقصاه الى اقصاه ويسقطون النظام الوطني في هذا البلد العملاق .. فما كان من ابي الشهيدين والشهادتين صدام البطل غفر الله له وادخله فسيح جناته الا اعلانها صرخة مدوية صدعت رؤوس ملالي الشر والمتعة الصفوية فقال لهم نحن هنا نعتلي صهوة المجد ونتحداكم ان تجعلوا المعركة القادمة معركة حسم وانتصار لكم ايها الجبناء .. نحن لها ياحكام ايران.. بعدها وعند اندلاع معركة الحصاد الاكبر (سميت كذلك من هول خسائرهم التي فاقت الربع مليون قتيل) كانت جحافل البطولة والفداء في جيش القادسية الثانية تسحق افواج العهر والضلالة الفارسية فوجا بعد فوج حتى منَ الله عليهم بالنصر العظيم في معركة قال عنها احد المحللين العسكريين الغربيين انها معركة فاقت معارك العرب كلها مع اسرائيل.. تذكرت كلماته رحمه الله وهو يتحدى نظام الدجالين بعد ان مكن الاحتلال الصليبي للفرس الحاقدين ما تمنوه طيلة ربع قرن من الزمان. الا وهو احتلال بغداد وتسيد الامر فيها من قبل غلمانهم الاراذل ابناء المتعة والفجور الصفوي.. وعندما أسر العلوج شهيد العصر صدام حسين وما كان بعدها من مسرحية المحكمة المهزله وصدور حكم الاعدام عليه رحمه الله من قبل عملاء ووكلاء ايران في المنطقة الخضراء .. قالها صدام مرة اخرى نحن لها.. نحن مشاريع استشهاد دائمة ايها الجبناء ولن نموت الا واقفين وشامخين شموخ جبال العراق فالموت في سبيل الله والوطن اسمى معانينا وسيخلدنا التاريخ في سفر البطولة والفداء. بينما انتم ايها العملاء مكانكم هو مزبلة التاريخ تلاحقكم فيه لعنات الاجيال حتى يرث الله الارض ومن عليها
شبكة البصرة
الاربعاء 21 ذو الحجة 1427 / 10 كانون الثاني 2007
يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس
شبكة البصرة
فلوجي جندي من جيش القادسية الخالده
في العام 1987 كانت معركة القادسية الخالدة قد ازداد اوارها نتيجة لاستمرار الحرب طيلة سبع سنوات متواصلة لم تهدأ بها جبهات القتال الا اسابيع حتى تندلع معركة كبرى في هذا القاطع او ذاك من قواطع القتال الممتدة على طول الف ومئتي كيلومتر تقريبا وهي طول الحدود التي تفصلنا عن جارة السوء والغدر الصفوي الجبان.. اثاء ذلك ومن دون مقدمات رفع معممي الفسق والفجور الصفوي شعار عام الحسم استنادا الى ما تم تجييشه من فرق الجيش وحرس الدجال خميني اللعين وما تم شراؤه من السلاح والعتاد النوعي من دبابات ومدافع وصواريخ وقاذفات وغيرها من الاسلحة التي يستعملها جيش ايران عموما .. وهو الامر الذي ظن فيه دجالي العصر انهم سيهزمون العراق شر هزيمة وسيستبيحونه من اقصاه الى اقصاه ويسقطون النظام الوطني في هذا البلد العملاق .. فما كان من ابي الشهيدين والشهادتين صدام البطل غفر الله له وادخله فسيح جناته الا اعلانها صرخة مدوية صدعت رؤوس ملالي الشر والمتعة الصفوية فقال لهم نحن هنا نعتلي صهوة المجد ونتحداكم ان تجعلوا المعركة القادمة معركة حسم وانتصار لكم ايها الجبناء .. نحن لها ياحكام ايران.. بعدها وعند اندلاع معركة الحصاد الاكبر (سميت كذلك من هول خسائرهم التي فاقت الربع مليون قتيل) كانت جحافل البطولة والفداء في جيش القادسية الثانية تسحق افواج العهر والضلالة الفارسية فوجا بعد فوج حتى منَ الله عليهم بالنصر العظيم في معركة قال عنها احد المحللين العسكريين الغربيين انها معركة فاقت معارك العرب كلها مع اسرائيل.. تذكرت كلماته رحمه الله وهو يتحدى نظام الدجالين بعد ان مكن الاحتلال الصليبي للفرس الحاقدين ما تمنوه طيلة ربع قرن من الزمان. الا وهو احتلال بغداد وتسيد الامر فيها من قبل غلمانهم الاراذل ابناء المتعة والفجور الصفوي.. وعندما أسر العلوج شهيد العصر صدام حسين وما كان بعدها من مسرحية المحكمة المهزله وصدور حكم الاعدام عليه رحمه الله من قبل عملاء ووكلاء ايران في المنطقة الخضراء .. قالها صدام مرة اخرى نحن لها.. نحن مشاريع استشهاد دائمة ايها الجبناء ولن نموت الا واقفين وشامخين شموخ جبال العراق فالموت في سبيل الله والوطن اسمى معانينا وسيخلدنا التاريخ في سفر البطولة والفداء. بينما انتم ايها العملاء مكانكم هو مزبلة التاريخ تلاحقكم فيه لعنات الاجيال حتى يرث الله الارض ومن عليها
شبكة البصرة
الاربعاء 21 ذو الحجة 1427 / 10 كانون الثاني 2007
يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس