المؤيد
11-01-2007, 06:40 AM
إلى السلاح أيها العراقيون!
د نوري المرادي
قد فعلها حمار شمعون المالكي، وها هو أتاكم بالحثالات والمجرمين.
ولا غرابة!
فابن المتعة لا يعرف غير هذا، وغلام التلمودوصفويين لا يقدر إلا أن يستعين بالمافيات والمحتلين.
أيها العراقيون!
قد بشرونا بحكم السيد والمرجعية وقالوا إنه سيزرع الصخر حلاوة ويعصر النار ماءا. وهاكم ترونه على الطبيعة، حكما للسفلة التنابل القتلة الجهلة المتعيشين على الخموس والزكوات سابقا وعلى دمائكم هذه الأيام. فإن تسألوا أجابوكم بالفتاوي، وإن تتظلموا طالبوكم بظليمة سابقة، لا هي كانت ولا يدري أحد شكلها. ويوم أمس فقط، وفي بدعة غدير خم الإجرامية الكافرة، قال شاعرهم أمام الأعور عبدوحيكم، أن لولا سيف علي ما نزل القرآن، وأن عيد الغدير أكرم على الله من ليلة القدر والفطر والأضحى. ألا انكب دين يدعون، وطمُرت ملة ينتحلون، ومات ارتداد يريدون ولعنة الله على محسن حكيم وابنائه وذريتهم إلى يوم الدين، ولعنته المضاعفة على مراجعهم الفرس أجمعين!
أيها الأحرار!
إن ما جرى بالأمس في اغتيال صدام عليه السلام، وما جرى صباح اليوم للعوائل في بغداد وللحجاج على الحدود، هو بداية لإبادة جماعية خططوا لها بليل ودعمها بوش وإيران. وقد وقع المحظور إذن، وكل واحد من أعدائكم أتى بآخر ما يستطيع. ولن يقبلوا منكم حتى لو وضعتم أنفسكم خدما لغلماتهم. وإنما هي إبادة جماعية استقوا أسسها من التوراة والتلمود، ويتوخون بها قتل كل ذكر وباكر واستحياء كل ثيب. وهنا فلا خيار لكم. فأما أن تذودوا عن أنفسكم أو تموتون تحت الأقدام!
وحاشاكم عن غير ميتة الشجعان، وبعداكم عن غير حياة العز والجبروت!
ومن أسقط امريكا سيسقط غيرها. وما هؤلاء العضاريط سوى خرفان تهرب من أول سوط. ولكم عبرة بحركة الغوغاء عام 1991 يوم بدأوا يتشارون كالفئران من القطط. أما إيران التي تدعمهم، فثور سرعانما تطبق عليه سكاكين العراق وخراسان وبلوشستان وغيرها لتمزقه إربا فلا يعود له وجود. وما فعلته أمريكا اليوم بإخوتكم المجاهدين في الصومال فهو رفسة محتضر وتهويش عصا، بعد أن كال إخوة المحاكم هناك الصاع صاعين على الأحباش المحتلين وأذنابهم، وبات واضحا أن لا حظ لزيناوي ولا لعميله الصومالي، في البقاء على أرض الصومال الزكية.
فإلى القتال أيها العراقيون!
إلى الهجوم يا أبناء شنعار الطاهرة!
لا تتركوا لهؤلاء القتلة الكلاب مفرأ أو مراح!
الويل للمتاعتة والفرس ومافيا الطرزان!
المجد لأمتنا الناهضة بين العالمين!
المجد للعراق قبلة المجاهدين!
وحيث ثقفتموهم!
د نوري المرادي
قد فعلها حمار شمعون المالكي، وها هو أتاكم بالحثالات والمجرمين.
ولا غرابة!
فابن المتعة لا يعرف غير هذا، وغلام التلمودوصفويين لا يقدر إلا أن يستعين بالمافيات والمحتلين.
أيها العراقيون!
قد بشرونا بحكم السيد والمرجعية وقالوا إنه سيزرع الصخر حلاوة ويعصر النار ماءا. وهاكم ترونه على الطبيعة، حكما للسفلة التنابل القتلة الجهلة المتعيشين على الخموس والزكوات سابقا وعلى دمائكم هذه الأيام. فإن تسألوا أجابوكم بالفتاوي، وإن تتظلموا طالبوكم بظليمة سابقة، لا هي كانت ولا يدري أحد شكلها. ويوم أمس فقط، وفي بدعة غدير خم الإجرامية الكافرة، قال شاعرهم أمام الأعور عبدوحيكم، أن لولا سيف علي ما نزل القرآن، وأن عيد الغدير أكرم على الله من ليلة القدر والفطر والأضحى. ألا انكب دين يدعون، وطمُرت ملة ينتحلون، ومات ارتداد يريدون ولعنة الله على محسن حكيم وابنائه وذريتهم إلى يوم الدين، ولعنته المضاعفة على مراجعهم الفرس أجمعين!
أيها الأحرار!
إن ما جرى بالأمس في اغتيال صدام عليه السلام، وما جرى صباح اليوم للعوائل في بغداد وللحجاج على الحدود، هو بداية لإبادة جماعية خططوا لها بليل ودعمها بوش وإيران. وقد وقع المحظور إذن، وكل واحد من أعدائكم أتى بآخر ما يستطيع. ولن يقبلوا منكم حتى لو وضعتم أنفسكم خدما لغلماتهم. وإنما هي إبادة جماعية استقوا أسسها من التوراة والتلمود، ويتوخون بها قتل كل ذكر وباكر واستحياء كل ثيب. وهنا فلا خيار لكم. فأما أن تذودوا عن أنفسكم أو تموتون تحت الأقدام!
وحاشاكم عن غير ميتة الشجعان، وبعداكم عن غير حياة العز والجبروت!
ومن أسقط امريكا سيسقط غيرها. وما هؤلاء العضاريط سوى خرفان تهرب من أول سوط. ولكم عبرة بحركة الغوغاء عام 1991 يوم بدأوا يتشارون كالفئران من القطط. أما إيران التي تدعمهم، فثور سرعانما تطبق عليه سكاكين العراق وخراسان وبلوشستان وغيرها لتمزقه إربا فلا يعود له وجود. وما فعلته أمريكا اليوم بإخوتكم المجاهدين في الصومال فهو رفسة محتضر وتهويش عصا، بعد أن كال إخوة المحاكم هناك الصاع صاعين على الأحباش المحتلين وأذنابهم، وبات واضحا أن لا حظ لزيناوي ولا لعميله الصومالي، في البقاء على أرض الصومال الزكية.
فإلى القتال أيها العراقيون!
إلى الهجوم يا أبناء شنعار الطاهرة!
لا تتركوا لهؤلاء القتلة الكلاب مفرأ أو مراح!
الويل للمتاعتة والفرس ومافيا الطرزان!
المجد لأمتنا الناهضة بين العالمين!
المجد للعراق قبلة المجاهدين!
وحيث ثقفتموهم!