ماهر علي
07-01-2007, 04:11 PM
السلام عليكم أمير المؤمنين ورحمة الله وبركاته،،،
سيدي القائد.. فإنه لا يخفاكم ما يحشده الفرس والروافض وعملائهم هذه الأيام في أحياء الشعلة ومدينة الدجال الصدر وبالالاف مجهزين باحدث الاسلحة ويعدون لما يسمونه (تحرير بغداد) والقصد منها هو حرب إبادة شعواء على أهل الإسلام وخاصته ،وذلك يندرج تحت ستراتجية بوش الجديد التي بدأت بإعدام الفدائي البطل ليكسروا حاجز الخوف والرعب امام الروافض وانت تعرف سيدي القائد مدى الرعب الذي يمثله ذكر اسمك امامهم ، وايضا تدمر الروح المعنوية لأهل الاسلام في العراق.
لذلك فإني لي رأي متواضع سيدي القائد .. وهو بضرب هذه التجمعات في مدينة الدجال والشعلة وغيرها حال اكتمال تجهيز عدادهم بضواريخ ذات رؤوس خبيثة وذات تأثير مساحي كبير ، يكون الهدف منها شيئين
الاول .. ضرب هذه التجمعات سيؤدي الى تقويض قوة المجوس والصفويين الامر الذي يقوض خطة امريكا باشغال جيوش الاسلام بقاتلهم ليتنسى لها الانسحاب الآمن وينتهي الامر بصراع طويل مع الصفويين واذنابهم فتضرب هذا بذاك .
ثانيا.. سيكون للضربة فعل مزلزل في قلوب الصفويين فبالاضافة الى القضاء على خطرهم من مهده فإنه سيرفع معنويات اهل الاسلام في العراق الذين تأثرت معنوياتهم بإعدام فدائيك البطل .
اما من الناحية الشرعية فأعلم انك وجيوشك المنصورة مقاتلين نبلاء فتخافون ايقاع ضحايا من الاطفال والنساء من هذه المناطق العفنة، فإني اقول لك ان الله عزوجل عندما انزل العقاب بالقرية التي كانت تعمل الخبائث فإنه القوي الجبار شديد العقاب انزل عاليها سافلها بمن فيها من أطفال ونساء وشيوخ (فالحسنة تخص والمصيبة تعم) ، وايضا هؤلاء ينطبق عليهم قوله تعالى على لسان نوح عليه السلام ( ولا يلدوا الا فاجرا كفارا) .
هذا ما فتح الله علي لارفعه لكم ،، فإن اصبت فبتوفيق من الله وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان .
والسلام عليكم حضرة أمير المؤمنين ( حفظم الله ورعاكم )
سيدي القائد.. فإنه لا يخفاكم ما يحشده الفرس والروافض وعملائهم هذه الأيام في أحياء الشعلة ومدينة الدجال الصدر وبالالاف مجهزين باحدث الاسلحة ويعدون لما يسمونه (تحرير بغداد) والقصد منها هو حرب إبادة شعواء على أهل الإسلام وخاصته ،وذلك يندرج تحت ستراتجية بوش الجديد التي بدأت بإعدام الفدائي البطل ليكسروا حاجز الخوف والرعب امام الروافض وانت تعرف سيدي القائد مدى الرعب الذي يمثله ذكر اسمك امامهم ، وايضا تدمر الروح المعنوية لأهل الاسلام في العراق.
لذلك فإني لي رأي متواضع سيدي القائد .. وهو بضرب هذه التجمعات في مدينة الدجال والشعلة وغيرها حال اكتمال تجهيز عدادهم بضواريخ ذات رؤوس خبيثة وذات تأثير مساحي كبير ، يكون الهدف منها شيئين
الاول .. ضرب هذه التجمعات سيؤدي الى تقويض قوة المجوس والصفويين الامر الذي يقوض خطة امريكا باشغال جيوش الاسلام بقاتلهم ليتنسى لها الانسحاب الآمن وينتهي الامر بصراع طويل مع الصفويين واذنابهم فتضرب هذا بذاك .
ثانيا.. سيكون للضربة فعل مزلزل في قلوب الصفويين فبالاضافة الى القضاء على خطرهم من مهده فإنه سيرفع معنويات اهل الاسلام في العراق الذين تأثرت معنوياتهم بإعدام فدائيك البطل .
اما من الناحية الشرعية فأعلم انك وجيوشك المنصورة مقاتلين نبلاء فتخافون ايقاع ضحايا من الاطفال والنساء من هذه المناطق العفنة، فإني اقول لك ان الله عزوجل عندما انزل العقاب بالقرية التي كانت تعمل الخبائث فإنه القوي الجبار شديد العقاب انزل عاليها سافلها بمن فيها من أطفال ونساء وشيوخ (فالحسنة تخص والمصيبة تعم) ، وايضا هؤلاء ينطبق عليهم قوله تعالى على لسان نوح عليه السلام ( ولا يلدوا الا فاجرا كفارا) .
هذا ما فتح الله علي لارفعه لكم ،، فإن اصبت فبتوفيق من الله وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان .
والسلام عليكم حضرة أمير المؤمنين ( حفظم الله ورعاكم )