المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : للمنصورين بالله ( معلومه أضافيه عاجله)



باسل قصي العبادله
07-01-2007, 01:04 AM
عاجل.. عاجل.. عاجل.

هجوم اميركي- ايراني- مليشياتي وشيك على المناطق السنية؟

بدء ستراتيجية الأرض المحروقة، والضربات الابتدائية؟

شبكة البصرة

بغداد - عمان - خاص - شبكة البصرة

مشتاق الحسن

4/1/2007

في البدء نود أن نؤكد صدقية ودقة المعلومات المدرجة في أدناه والمستقة من منابع القرار الغربي والمنقولة الينا عبر مصادرنا الدبلوماسية الداخلة في اللُعبة الاميركية ضمن مشروع الشرق الأوسط الجديد:

أولاً: أكدت المصادر بدء جورج بوش إعلان ستراتيجيته مطلع هذا الاسبوع وهي الستراتيجية الخاصة بما يسمى بـ(الأرض المحروقة) والتي ستُنفَذ بدئاً من بغداد- الكرخ ومن ثم الزحف صوب المحافظات السنية أو ذات الخليط أو الكثافة السنية كما هو الحال مع محافظة ديالى المجاورة لايران.

ثانياً: خطة اكتساح المنطقة الغربية وماجاورها من مدن ومحافظات واحياء وقرى وقصبات سنية أُطِرَت بهجوم سيُطلَق عليه تسمية (الضربة الابتدائية) اي اعلان الهجوم من طرف واحد وهو الطرف الاميركي. كون الخطة الاخيرة أطرها عملاء الاحتلال المليشياتيين الذين يروجون منذ اعدام الرئيس صدام حسين بأن فيلق عمر ينوي شن هجوم كاسح لقتل كافة شيعة بغداد.

ثالثاً: الخطة المذكورة هي أولى خطوات سترايتجية 2007 التي إصدر على ضوئها بوش أوامره لجذب المتشددين من أركان إدارته للإمساك بتلك الخطة من جهة وبخارطة الطريق- الشرق الاوسط الجديد من جهةٍ اخرى.

رابعاً: تبادل الأدوار والمناصب والقيادة بين رموز اميركية متشددة استبدلت بأكثر تشدداً لإيمان الشخوص الجديدة ان اغلاق المقاومة الوطنية العراقية بشقيها الاسلامي والبعثي كافة قنوات الحوار وصم أُذُنيها عن سماع ندائات ودعوات الحوار والتفاوض مع الجانب الاميركي، سيقود لامحالة لمعاقبتها وقاعدتها الوطنية الشيعية والسُنية على وجه التحديد بأدوات ايران ومنها المليشيات الشيعية- بدر والمهدي- والبيشمركة الكردية المرهونة بسياسة قادتها الاكراد الطلباني والبرزاني المرتبطين بحلف (مُقدَس) مع الائتلاف الشيعي على حد وصف الطلبانيس.

خامساً: المخطط هو دفع فصائل المقاومة العراقية وحشرها عند الحدود العراقية- الاردنية والعراقية- السورية، شريطة ان يتم اصدار قرار أُممي يفرض على دمشق وعمان غلق حدوديهما أمام مقاتلي المقاومة او على أقل تقدير أمام ذويهم، خوفاً من تسربهم الى هناك وبالعكس- اي تسرب مقاتلين عرب لمؤازرة العراقيين، كما يستنجد مقاتلي المهدي وبدر بحراس الثورة وجهاز الاطلاعات الايراني لقتل السنة.

سادساً: الخطة ستبدأ بزحف البدريين والصدريين وبدعم اميركي- حكومي صوب الاحياء السنية في قضائي الرصافة والكرخ كـ(الاعظمية، والوزيرية، والصليخ الجديد والقديم، والسبع أبكار، وأجزاء من باب المعظم والميدان، والفحامة، والراشدية) ومن ثم تطويقها وعزلها عن مدينة ديالى كون الاخيرة سيتم خنقها من قبل حرس الثورة والبيشمركة الكردية التي شارفت على الوصول الى كركوك قادمةً من الشمال كي تنتشر فيها وتزحف صوب ديالى ومن ثم بغداد بشقيها كي تساهم في ذلك المخطط الى جانب القوات الاميركية- العراقية ومليشيا المهدي وبدر والاستخبارات الايرانية التي أخذت موطئ قدم في أوكار بدرية- صدرية- ايرانية مشتركة تتمركز خارج أقضية (الحي، والدبوني، والصويرة، والحفرية) التابعات لمحافظة واسط، ومواطئ آخرى في أقضية (خانقين، ومندلي، وخان بني سعد، وأبو صيدا) التابعات لمحافظة ديالى والغاية من ذلك خنق الحزام السني المحيط ببغداد بشقيها الكرخ والرصافة، كون المخطط لم يستثني الاحياء السنية في الرصافة بل ستصل عملية الخنق والاكتساح وفرض الحصار العكسري والاقتصادي والخدماتي على أحياء (العدل، والجامعة، والخضراء، والمنصور، والبيجية، والعامرية، والأجزاء السنية من التاجي، والحرية) التابعات لبغداد- الكرخ.

سابعاً: تتبنى منظومة ايران الدينية المتمثلة بحوزة (قُم) الفارسية، بتسخير رجال دين شيعة موالين لها في تأجيج الموقف وأظهار مسألة إعدام الشهيد صدام حسين وتحويلها الى أرضية خصبة لبث السموم المذهبية- العرقية، عبر الادعاء بأن السنة طُلاب سُلطة وتكاتف العواصم العربية والخليجية او عواصم (الهلال السُني) بما فيها (أنقرة) سيقوي شكوتهم وسيعاودوا الانتقام في حال وصولهم للسُلطة مجدداً، والغاية من ذلك تجييش الطائفة والمذهب وشحن الشارع العراقي بما أوتيت تلك المرجعيات الدينية والقبلية الموالية لايران او المتعاطفة معها ومع شخوص العملية السياسية من قوة جذب مغناطيسية.

ثامناً: تكرار مسلسل أحداث الفلوجة الاولى والثانية شريطة إيقاع أكثر عدد من الشهداء والجرحى في صفوف سُكان المدن والمحافظات والاحياء السنية عبر استخدام الاسلحة الكيماوية المُحرمة، كمادة (الفسفور الأبيض) التي استخدمت في هجوم الفلوجة الثاني خريف 2004.

تاسعاً: تسخير حرس الثورة الايراني وعناصر وقيادات وسطى من جهاز الاطلاعات المسمى بـ(القرار كاه) في ذلك الهجوم كي يأخذ الموضوع طابعاً مذهبياً انتقامياً، حيث سينتشر العملاء الايرانيين في أطراف منطقة (أبي غريب) وتحديداً في قرية (الذهب الأبيض) ذات المد الشيعي المخابراتي بغية تطويق المنافذ المؤدية من والى الفلوجة عبر الخط السريع او الطريق القديم لأبي غريب، كون الانتشار سيكون واسعاً وسيمتد على شكل خيطي من حي الى حي ومن منطقة الى منطقة.

عاشراً: المخطط لم يقف عند هذا الحد بل تجاوزه بتسريب الاميركان والشيعة والاكراد لمعلومات مُفبركة ملأت قلوب العراقيين فرحاً بعد ان اصبح تداولها بين صفوف عراقيي الداخل والمُهجرين تحديداً واسع الانتشار، وفحواها أن قيادات من حزب البعث إلتقت مؤخراً بـ(مسعود البرزاني) في اريبل بوساطة من (اياد علاوي) ومساعده (ستار الباير) وساومته علناً بمنحه كركوك مقابل شرطين أولهما:

ـ منح عرب قضاء (الحويجة) التابع لكركوك وضعاً خاصاً، كأن يكون توسيع صلاحياتهم في السلطة المحلية، او اعتبار الحويجة إقليم صغير داخل إقليم كردستان الكبير وعاصمته كركوك.

ـ تنظيف وتطهير بغداد من المليشيات الشيعية، وتحديداً مليشيا جيش المهدي.

وغاية الاميركان وعملائهم من تلك الإشاعات والتسريبات المتعمدة هو ضرب أكثر من عصفور بحجر واحد، منه تشويه سُمعة وصورة البعث والمقاومة بشقيها، ومنه شحن المشاعر لدى هذا الطرف أو ذاك، وبالتالي تعجيل تقسيم العراق الى أقاليم ومناطق وأحياء وشوارع- كما هدد بذلك المالكي قبل فترة وجيزة- حين اجتمعت القوى كافة على الاطاحة بحكومته وسحب شرعيته، بوصفه ان من يُطالب بحكومة الانقاذ سيسعى لتقسيم العراق الى شوارع صغيرة بدلاً من مناطق وأقاليم.

أحد عشر: التعجيل في عملية (تشييع أو تفريس العراق) وإلحاقه بايران وجعله حديقة خلفية لها، لأن منظومة ايران الدينية ووليها الفقيه ترى ان النصف الاول من 2007 هو الفصل الحاسم من فصول نشر الثورة الاسلامية، المستندة على توسيع رقعة التشييع الفارسي في العراق ودفعه صوب المنطقة برمتها.

أثنا عشر: تسخير مبلغ المليار دولار الايراني المصدر- هدية العيد لإعدام الشهيد صدام حسين- ووضعه تحت تصرف قادة الائتلاف الشيعي الذين تسلموه عبر ممثلهم (باقر صولاغ خسروي الخاقاني) الذي تواجد حينها في طهران لدعم المخطط المذكور.

ثلاثة عشر: مواصلة قطع الخدمات كالماء والكهرباء والمشتقات النفطية عن الاحياء السنية ببغداد ومحيطها السني في حال بدء عملية الاكتساح والتهجير المذهبي- العرقي، شريطة ضخ المياه الملوثة لتلك الاحياء بغية إيقاع اكثر عدد من الخسائر في صفوفهم وإرغامهم على الهجرة خارج العراق.

أربعة عشر: زحف البيشمركة من كركوك صوب ديالى، يقابله زحف الحرس الثوري والاطلاعات ومليشيا بدر والمهدي صوب قضاء (المدائن) لفك الحزام السُني من جهة الرصافة كما هو الحال مع الكرخ من جهة مدينة الشعلة، على ان يتم خنق الفلوجة براً عبر مدينة (الكرمة) حلقة الوصل بين الفلوجة والشعلة، ونهراً عبر المناطق الشيعية من محافظة بابل المتشاطئة مع الفلوجة وذراع دجلة، حيث سيستخدم الايرانيين والبدريين والصدريين زوارق عسكرية ايرانية واميركية الصنع في نهر الفرات للوصول من بابل الى الفلوجة.

خمسة عشر: استخدام التسريب الاستخباري المتعمد لتخدير المقاومة والسنة بفبركة وصول الأساطيل وحاملات الطائرات العسكرية الاميركية الى الخليج العربي بغية ضرب مفاعلات ايران النووية، والتذرع بأن مكاتب التطوع التي افتتحها (البنتاغون) مؤخراً في كافة العواصم العربية والخليجية مخصصة حصراً لتطويع أكثر عدد من العرب والخليجيين السُنة في صفوف الجيوش الاسلامية أو التي ستنضم للجيش الاميركي للمشاركة في الهجوم العسكري على ايران، على غرار تلك الجيوش وحملات التطوع العربية التي رافقت حملة قوات التحالف إبان إعادة محافظة الكويت الى العراق.

ومن المتوقع ان يتطوع مئات الآلاف من العرب السُنة في تلك العواصم كون واشنطن وحلفائها الغربيين أحسنوا استخدام مسألة إعدام الرئيس صدام حسين (رحمه الله) بطرق توحي للمُراقب أن لاشأن لهم في ذلك الموضوع، وان الحقد الشيعي المتأتي من تلك المليشيات وقادتها الايرانيين السياسيين والدينين هو من كان وراء ذلك بتوجيه من طهران.

ستة عشر: واكدت المصادر الى ان المخطط المذكور سيرمي لإعادة احتلال بغداد والانبار والفلوجة مُجدداً بمساعدة المليشيات الشيعية- الكردية، في مدة أقصاها ما بين شهر الى ثلاثة أشهر، يوازيها بعد ذلك قيام الخلايا المنشقة عن تنظيم القاعدة والمسخرة من قبل طهران بتوجيه ضربات موجعة للمصالح الاميركية والغربية في الخليج العربي كي يتسنى للاميركان إعادة انتشارهم تحت ذريعة حماية قواعدهم ومصالحهم هناك، وسيتم ذلك في النصف الثاني من العام الحالي، كي يتم استكمال الاستعدادات الكاملة ومنها وصول التعزيزات العسكرية المصحوبة بمئة الف مقاتل من المارينز والكوماندوس الاميركي، ويازيهم وصول الاحتياطي الاميركي البالغ 20- 25 ألف مقاتل الى العراق، بغية تنفيذ خارطة الطريق من الفرات الى النيل كون القوات الأثيوبية المعززة بالموساد الاسرائيلي ستقوم بخنق الاراضي الصومالية ومن ثم الوقوف على مشارف السودان بغة خنق اعناق مياه نهر النيل الذي ينبع من السودان ويصب في مصر، وبالتالي اعادة مسلسل استعمار المنطقة برمتها مناصفةً مع ايران، شريطة ان يتم تصعيد الأُمور بين الأُسرة الدولية وطهران من جهة، وواشنطن وحلفائها الاوروبيين من جهةٍ اخرى للتغطية على ذلك المخطط ومواصلة عمليات تخدير الرأي العام العربي والغربي. شريطة ان تقوم طهران مقابل ذلك الدور البارز في تشييع العراق والمنطقة باستعمارها الى جانب وقف عمليات تخصيب اليورانيوم لمدة عام واحد فقط، لإرضاء خصومها المُحمَرَة أعيُنَهُم حيالها.

وختمت المصادر قولها ومعلوماتها الدقيقية المؤكدة معززةً ذلك قيام المالكي بإصدار أوامر تعيين 2000 صدري من جيش المهدي في غضون اسبوع دون اخضاعهم لدورات تدريبية، وزجهم في الفرقة 36 حرس وطني المتمركزة في مديرية الاستخبارات العسكرية في الكاظمية، وهذه الفرقة شكلها العقيد الكردي (فاضل برواري) وهي نواة فرق الموت المتعددة الجنسيات، وكانت صفوتها كردية- صدرية، حيث أشرف برواري والموساد والاميركان على تدريبهم بنفسه شخصياً، وبعدها سحب مقاتليه الاكراد منها ونشرهم كطوق أمني أول حول المنطقة الخضراء، وأبقى الصدريين في يد الـ(سي. آي. أي، والموساد) المتمركزين في تلك المديرية التي خضعت مؤخراً بما فيها من شخوص إماتية لتوجيهات المالكي باعتباره القائد العام للقوات المسلحة الذي طالب هو والصدريين بتوسيع صلاحياته العسكرية عبر تفويض أُمَمي تماشياً مع توجهات الصدر وطهران الساعيين لسحب صفة سلطات الاحتلال واستبدالها بسلطة الانتداب المدني التي تقوض صلاحية الصفة الاولى، وبالتالي عدم تعرض طهران لأي ضربة عسكرية من قبل الاميركان في العراق كونهم سلطة انتداب وليسوا سلطة احتلال عسكرية مفوضة على غرار القوات الدولية المفوضة في لبنان.

والغاية من ذلك هو تحريك المالكي كقائد عام للقوات المسلحة اي وحدة او قطعة عسكرية وفق مصلحة ولاية الفقيه ومصلحة الائتلاف الشيعي صوب هذا الحي او تلك المدينة السُنية للقضاء عليها وتهجير سُكانها، كما هدد بذلك علناً القيادي الإماتي العميل (صادق الموسوي) عبر فضائية (الجزيرة) خصمه النائب (مشعان الجبوري) (بأن العراق علوي وسيبقى وسيعود علوياً).

اللهم إني بلغت اللهم فاشهد.

مشتاق الحسن

6/ كانون الثاني/2007

شبكة البصرة

الجمعة 16 ذو الحجة 1427 / 5 كانون الثاني 2007
.................................................. ......................السلام و التحية عليكم يا حماة الأمه الخير كله معقود بنواصيكم أن الله و رسوله باذن الله وبرحمته معكم . نعلم بأنكم على صله لحظيه بالساحه و لكن وجدنا بأن أقل واجب نستطيعه هو التكرار و أنتهاز الفرصه لأرسال التحيه من اخوان لكم لا ينقطعون عن الدعاء لكم , نصركم الله و سدد خطاكم لخير الأمه اللهم آمين . ( اللهم صلي على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم تسليما كثيرا) اللهم نصرك الذي وعدت اللهم نصرك الذي وعدت اللهم أجعل لوائنا في عنان السماء اللهم و أمدهم بجندك و سخر لهم كل ما خلقت يا من يقع أمره بين الكاف و النون أكفنا شر ما قضيت و عجل لنا بما وعدت و أرض عن أمتنا و عبادك المجاهدين وقر عيونهم بما تحب و يحبون اللهم آمين .(اللهم صلي و بارك و سلم على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم تسليما كثيرا)

صدام77
07-01-2007, 02:38 AM
واســـــــــــــــــلاماه

اين انت ايها الفارس المغوار
والله انت لها انت لها

ali2004
07-01-2007, 02:21 PM
واســـــــــــــــــلاماه
اين انت ايها الفارس المغوار
والله انت لها انت لها

إنه فى أرض المعركة شامخا يقاتل ويوجه أولى البأس الشديد
و الحقيقة اليقينية الأن :

أن أولى البأس الشديد و قائدنا المنصور هم من يحددون للعلوج خطة المعركة وليس العكس

صدام العرب
10-01-2007, 06:14 PM
نحن لها ....
إن كنّا نعلم ما يعدّون ... فإنهم لا يعلمون ما أعتدنا لهم بفضل القهّــــار...
فليكن... إن كانوا يريدونها رمادا... فليقارنوا بين مساحاتنا ومساحاتهم....
بين تعدادنا وتعدادهم... خسائرنا وخسائرهم.... إن موعدهم الصبح... أليس الصبـــــــــــح بقريب.
والله من وراء القصد.