bufaris
02-01-2007, 10:26 PM
ما سر (قوة) إبراهيم الجعفري --- وهل مازال (وكيل) لدى جهاز المخابرات ؟؟
و رقمه ( 225م) ام منح رقما اخر؟؟؟
احد ضباط المخابرات العراقية - محطة كراجي
عالم المخابرات فيه أسرار غريبة , ربما لا يدركها البعض لغرابتها (في تقديره) لكنها في عالم المخابرات من الأمور الاعتيادية ان يكون مسؤول حزب يعمل وكيل لدى الجهاز. وما أكثر أمثال هؤلاء في العالم بشكل عام وفي العراق بشكل خاص. وان الوقائع والأحداث وكذلك الوثائق أثبتت ذلك سابقا, وثبتت حاليا بعد كشف بعض الأوراق (المستورة)
بعض تلك الوثائق موجودة حاليا لدى (محمد الشهواني) الذي عينته المخابرات الأمريكية مديرا لجهاز المخابرات بعد احتلال العراق. وهو بالمناسبة ليس له علاقة مع الحكومة العراقية التي عينها المحتل أيضا وانما يعمل بشكل مستقل وارتباطه بالمخابرات الأمريكية مباشرة !!!! وهذا هو احد مؤشرات (السيادة) التي يتحدث عنها العملاء.
نقول ان هذه الوثائق موجودة لدى (الشهواني) لان مدير مكتبه حاليا المدعو (عادل منهل الجنابي ) كان يحتفظ بتلك الوثائق لديه باعتباره هو المعني بمتابعة موضوعها
ان هذه الوثائق تكشف اسرار كثيرة ماكنا نرغب بكشفها لولا استهتار (إبراهيم الجعفري وباقر صولاغ وسعدون الديلمي ) وليس الدليمي . وغيرهم من الذين نعرف عنهم الكثير. والذين ساهموا بقتل شيوخ ونساء وأطفال العراق, وهدموا المدن على رؤوس ساكنيها . ومنها (سامراء والفلوجه وتلعفر والمدائن ) وغيرها من مدن العراق
اليوم نتحدث عن احدهم ونكشف أوراقه , وسوف نكشف أوراق كل مجرم اخر يواصل استهتاره ولا يرعوي وقد اعذر من انذر.
اليوم نتحدث عن المجرم (إبراهيم اشيقر )الذي اخذ يستخدم لقب (الجعفري ) مؤخرا والسبب معروف ولا يتطلب التوضيح
إبراهيم اشيقر ,كان مقيم في الباكستان لان أصله باكستاني.وكان يعمل (حملدار) لنقل الحجاج. وقد استطاع جهاز المخابرات من تثبيت نقاط ضعفه وتورطه بقضايا غير أخلاقيه وتم تجنيده للعمل لصالح جهاز المخابرات بعد التحرك عليه ومساومته بالادله والوثائق والصور التي توضح انحرافه. وكان يدير هذه العملية احد ضباط جهازنا المنسب للعمل كمدير لمحطة (كراجي).
هذا الضابط هو المدعو (عادل منهل الجنابي) الذي هو الان مدير مكتب (محمد الشهواني ) مدير المخابرات حاليا!!! لا تستغربوا ايها القراء فهذا عالم المخابرات
لقد استطاع هذا الضابط تجنيد (إبراهيم اشيقر ) وأصبح مصدر (وكيل) في محطة جهاز المخابرات في كراجي وخصص له راتب شهري ومنح رقم سري هو (225م) لغرض عدم كشف هويته. وكان يديره طيلة تلك السنوات ضابط المخابرات (عادل منهل الجنابي) واستمرت علاقته به بعد انتقاله للاقامة في لندن. وكان يقدم هذا الضابط معلومات المذكور عن مختلف أحزاب (المعارضة) وتفاصيل ما جرى في مؤتمراتهم في الخارج
عادل الجنابي مازال حي يرزق. وهو عضو قيادة فرقه في تنظيمات حزب البعث العربي الاشتراكي. وقد ارتد بعد احتلال العراق وعمل في جهاز المخابرات الذي أسسته المخابرات الأمريكية . وعين مديرا لمكتب مدير الجهاز. وان السر في ذلك هو انه من أقارب _سعد الجنابي_ المنسق مع المخابرات الأمريكية . حيث ان والد (عادل) هو خال سعد الجنابي.
اما عن عائلة إبراهيم اشيقر في كربلاء فقد تم التحرك عليهم من قبل مدير مخابرات كربلاء المدعو (سمير الكروي) وقام بتجنيدهم لصالح العمل الأمني . وان سمير من المرتدين أيضا حيث عمل مع مخابرات الشهواني وأرسل إلى محطة المخابرات في دبي ويعمل هناك تحت غطاء مدير مركز بحوث وهو واجهه تابعه ل(سي اي اي) وهو أيضا .يعرف تفاصيل العلاقة مع الاشيقر لأنه جرى تنسيق بينه وبين عادل لتوحيد المتابعة
بعد احتلال العراق لم يتنكر المصدر (225م) للضابط الذي كان يديره بل انه عرض عليه اي على (عادل الجنابي) العمل معه في مجلس الوزراء . لكنه رفض ذلك كونه أصبح مديرا لمكتب مدير جهاز المخابرات . ومع ذلك فانه قدم له هدايا عينيه وماليه ومازالت علاقتهما مستمرة!!!! الى هذا اليوم
هذه أشارة واحده دون الخوض بالتفاصيل وعرض بعض الوثائق والصور المخزية. فهل ان الشهواني لا يعلم بذلك ام انه على اطلاع ووصف الموضوع مع الأمريكان لخدمة أهداف المحتل؟؟؟ وهل ان هذا السر هو مصدر قوة الجايفري الذي يتحدث بلسان طويل ولا يخشى من يعارضه ؟؟ هل انها لعبه امريكيه ينفذها الشهواني ؟؟ ام هل من المعقول ان عادل الجنابي لم يبلغ سيده بهذا الموضوع خاصة ان الأمريكان بعد وصولهم الى بغداد بأيام طلبوا من ضابط المخابرات مؤيد عبد الجليل الكوفي ان يزودهم بالمصادر التي تعمل باتجاه ايران لغرض استمرار ادارتهم وجرى تنسيق بين مؤيد وعادل حول هذا الموضوع.
ان عالم المخابرات كله أسرار ويوجد الكثير منها وسوف نواصل كشفها طالما استمر الخونة باستهتارهم .
و رقمه ( 225م) ام منح رقما اخر؟؟؟
احد ضباط المخابرات العراقية - محطة كراجي
عالم المخابرات فيه أسرار غريبة , ربما لا يدركها البعض لغرابتها (في تقديره) لكنها في عالم المخابرات من الأمور الاعتيادية ان يكون مسؤول حزب يعمل وكيل لدى الجهاز. وما أكثر أمثال هؤلاء في العالم بشكل عام وفي العراق بشكل خاص. وان الوقائع والأحداث وكذلك الوثائق أثبتت ذلك سابقا, وثبتت حاليا بعد كشف بعض الأوراق (المستورة)
بعض تلك الوثائق موجودة حاليا لدى (محمد الشهواني) الذي عينته المخابرات الأمريكية مديرا لجهاز المخابرات بعد احتلال العراق. وهو بالمناسبة ليس له علاقة مع الحكومة العراقية التي عينها المحتل أيضا وانما يعمل بشكل مستقل وارتباطه بالمخابرات الأمريكية مباشرة !!!! وهذا هو احد مؤشرات (السيادة) التي يتحدث عنها العملاء.
نقول ان هذه الوثائق موجودة لدى (الشهواني) لان مدير مكتبه حاليا المدعو (عادل منهل الجنابي ) كان يحتفظ بتلك الوثائق لديه باعتباره هو المعني بمتابعة موضوعها
ان هذه الوثائق تكشف اسرار كثيرة ماكنا نرغب بكشفها لولا استهتار (إبراهيم الجعفري وباقر صولاغ وسعدون الديلمي ) وليس الدليمي . وغيرهم من الذين نعرف عنهم الكثير. والذين ساهموا بقتل شيوخ ونساء وأطفال العراق, وهدموا المدن على رؤوس ساكنيها . ومنها (سامراء والفلوجه وتلعفر والمدائن ) وغيرها من مدن العراق
اليوم نتحدث عن احدهم ونكشف أوراقه , وسوف نكشف أوراق كل مجرم اخر يواصل استهتاره ولا يرعوي وقد اعذر من انذر.
اليوم نتحدث عن المجرم (إبراهيم اشيقر )الذي اخذ يستخدم لقب (الجعفري ) مؤخرا والسبب معروف ولا يتطلب التوضيح
إبراهيم اشيقر ,كان مقيم في الباكستان لان أصله باكستاني.وكان يعمل (حملدار) لنقل الحجاج. وقد استطاع جهاز المخابرات من تثبيت نقاط ضعفه وتورطه بقضايا غير أخلاقيه وتم تجنيده للعمل لصالح جهاز المخابرات بعد التحرك عليه ومساومته بالادله والوثائق والصور التي توضح انحرافه. وكان يدير هذه العملية احد ضباط جهازنا المنسب للعمل كمدير لمحطة (كراجي).
هذا الضابط هو المدعو (عادل منهل الجنابي) الذي هو الان مدير مكتب (محمد الشهواني ) مدير المخابرات حاليا!!! لا تستغربوا ايها القراء فهذا عالم المخابرات
لقد استطاع هذا الضابط تجنيد (إبراهيم اشيقر ) وأصبح مصدر (وكيل) في محطة جهاز المخابرات في كراجي وخصص له راتب شهري ومنح رقم سري هو (225م) لغرض عدم كشف هويته. وكان يديره طيلة تلك السنوات ضابط المخابرات (عادل منهل الجنابي) واستمرت علاقته به بعد انتقاله للاقامة في لندن. وكان يقدم هذا الضابط معلومات المذكور عن مختلف أحزاب (المعارضة) وتفاصيل ما جرى في مؤتمراتهم في الخارج
عادل الجنابي مازال حي يرزق. وهو عضو قيادة فرقه في تنظيمات حزب البعث العربي الاشتراكي. وقد ارتد بعد احتلال العراق وعمل في جهاز المخابرات الذي أسسته المخابرات الأمريكية . وعين مديرا لمكتب مدير الجهاز. وان السر في ذلك هو انه من أقارب _سعد الجنابي_ المنسق مع المخابرات الأمريكية . حيث ان والد (عادل) هو خال سعد الجنابي.
اما عن عائلة إبراهيم اشيقر في كربلاء فقد تم التحرك عليهم من قبل مدير مخابرات كربلاء المدعو (سمير الكروي) وقام بتجنيدهم لصالح العمل الأمني . وان سمير من المرتدين أيضا حيث عمل مع مخابرات الشهواني وأرسل إلى محطة المخابرات في دبي ويعمل هناك تحت غطاء مدير مركز بحوث وهو واجهه تابعه ل(سي اي اي) وهو أيضا .يعرف تفاصيل العلاقة مع الاشيقر لأنه جرى تنسيق بينه وبين عادل لتوحيد المتابعة
بعد احتلال العراق لم يتنكر المصدر (225م) للضابط الذي كان يديره بل انه عرض عليه اي على (عادل الجنابي) العمل معه في مجلس الوزراء . لكنه رفض ذلك كونه أصبح مديرا لمكتب مدير جهاز المخابرات . ومع ذلك فانه قدم له هدايا عينيه وماليه ومازالت علاقتهما مستمرة!!!! الى هذا اليوم
هذه أشارة واحده دون الخوض بالتفاصيل وعرض بعض الوثائق والصور المخزية. فهل ان الشهواني لا يعلم بذلك ام انه على اطلاع ووصف الموضوع مع الأمريكان لخدمة أهداف المحتل؟؟؟ وهل ان هذا السر هو مصدر قوة الجايفري الذي يتحدث بلسان طويل ولا يخشى من يعارضه ؟؟ هل انها لعبه امريكيه ينفذها الشهواني ؟؟ ام هل من المعقول ان عادل الجنابي لم يبلغ سيده بهذا الموضوع خاصة ان الأمريكان بعد وصولهم الى بغداد بأيام طلبوا من ضابط المخابرات مؤيد عبد الجليل الكوفي ان يزودهم بالمصادر التي تعمل باتجاه ايران لغرض استمرار ادارتهم وجرى تنسيق بين مؤيد وعادل حول هذا الموضوع.
ان عالم المخابرات كله أسرار ويوجد الكثير منها وسوف نواصل كشفها طالما استمر الخونة باستهتارهم .