انفجارات قوية تُسمع ببغداد

[باسل قصي العبادله]

أصوات انفجارات قوية تُسمع ببغداد
السبت 10 من ذو الحجة 1427هـ 30-12-2006م الساعة 11:58 ص مكة المكرمة 08:58 ص جرينتش
الصفحة الرئيسة > حدث الساعه > تنفيذ حكم الإعدام بالرئيس العراقي السابق صدام حسين

انفجار بالمنطقة الخضراء

مفكرة الإسلام (خاص): في خبر عاجل وردنا للتو أفاد مراسل "مفكرة الإسلام" في بغداد أن أصوات انفجارات قوية تُسمع في هذه الأثناء في أنحاء متفرقة من العاصمة العراقية.
وأضاف "مراسل المفكرة" أن المقاتلات الأمريكية تحلّق بكثافة في سماء العاصمة بشكل واسع ومكثّف.
وأوضح أن أصوات الانفجارات تُسمع من المنطقة الخضراء ومن منطقة الدورة واليرموك، وحي العامل والرحمانية، دون أن ترد أية تفاصيل حتى الآن.
وتأتي هذا الانفجارات بعد ساعات قليلة من إعدام الرئيس العراقي السابق "صدام حسين" في بغداد.

[باسل قصي العبادله]

حفظ الله السيد الرئيس و القاده الميامين و الأسود المجاهدين اللهم آمين

[الفولاذ]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نريد من الذين يقولون انه الشبيه التعليق وشكرا نرجو الرد بسرعة

[حيفاوي]

نعم


حفظ الله السيد الرئيس والقادة

[اسد الصعيد]

اخوى حيفاوى
هل هى تمثلية اخرة عملية الاعدام
ام الحقيقة
عموما الرئيس شهيد
ماهو المطلوب
المطلوب ذبح كل من هو شيعى او كردى
دم الشهيد غالى
اجعلوبغداد جهنم فوق رؤسهم

[اسد الصعيد]

اخوى حيفاوى
هل هى تمثلية اخرة عملية الاعدام
ام الحقيقة
عموما الرئيس شهيد
ماهو المطلوب
المطلوب ذبح كل من هو شيعى او كردى
دم الشهيد غالى
اجعلوبغداد جهنم فوق رؤسهم

[حيفاوي]

أخي أسد الصعيد
أتفهم موقفك الرافض للتصديق فحتى أنا تصيبني لحظات ضعف وأكاد أنهار وذلك لحجم الكذبة الكبير

أخي أسد الصعيد
اذا كان صعب عليك أن تصدق أن صدام حسين ما زال حيا يرزق حتى هذه اللحظة فلا ألومك نهائيا فبالكاد أستطيع أنا أن احافظ على نفسي وموقفي من هذه القضية

اختبار صعب جدا نمر به جميعا

ونحن مثل الفتيان الذين لجأوا الى الكهف هربا بدينهم من القوم الظالمين ونحن فتية لجأنا الى كهفنا هذا هربا من كذب الكاذبين ولكني اعترف أن الكذبة الأخيرة دكت أركان كهفنا بشدة وقد يضعف البعض ويخرج من هذا الكهف اعتقادا منه أن الكهف سينهدم وان الكذب حقيقة

نسأل الله الثبات في هذه الأيام وننتظر اخواننا الكبار ليساعدونا في تهدئة النفوس والمحافظة على البوصلة ثابتة

نكر نداءنا للإخوة الكبار محب المجاهدين وصدام العرب والكاسر الفلسطيني وخالد 73 وغيرهم من الاخوة

وكل الشكر والتقدير للأخ باسل الذي يبذل قصارى جهده ( منفردا ) في هذه اللحظات العصيبة


والله أكبر
وليخسأ الخاسئون

[باسل قصي العبادله]

السلام و التحيه على الأخوه الكرام حفظهم الله . تحياتي للأخوان المجاهدين الغيارى على أمتهم و على قائدهم حفظه الله و نصره بنصره العزيز المؤزر . كلنا عايشنا احداث حرب لبنان الأخيره وكنا على قناعه تامه بمصداقيتها عدا بعض الأخوان جزاهم الله كل الخير فقد كانت الرؤيه لديهم أوضح و أصدق و اليوم الجميع قد تأكد بأنها كذب أعلامي حقير ساهم فيه الجميع من قوى الشر و ما زال البعض لديه بعض الشك بأنها كانت كما بدت اعلاميا . في البدايه فان ما حدث اليوم من اعدام مزعوم للشبيه تقبله الله شهيدا لم يبخل على أمته بروحه و دمه و ضرب مثلا رفيعا في الرجوله و الصلابه و وحدة الأمه . ان ما حدث اليوم انما هو وسام شرف و عز و فخر لأمتنا و سنبقى ما حيينا وكلما أقبل علينا عيد الأضحى نتذكر من فدى أمته بروحه و ليس كما أراد الغزاة بأن يكون يوما حزينا لأمة الأسلام فهدفنا غيرهم و الشهادة في سبيل الله هي غاية المنى لأي منا نحن أمة محمد عليه الصلاة و السلام . أما كونه الشبيه الفدائي و ليس السيد الرئيس حفظه الله فهو أمر مفروغ منه بالدليل و البرهان و كلنا نعلم الفروق الجسديه كصوان الأذن و غمازة الذقن و الشامه في الخد الأيسر وكلنا متأكدون مما لدينا من معطيات و لكن سحر الأعلام و أتفاق جميع الوطنيين والأقرباء هو ما يزعزع بعض ذلك التأكد و لكن يزول كل ذلك بعد ان نعلم بان جميع الدائره القريبه كانت مؤمنه لهكذا حدث و هكذا مكر على الأعداء . يقول البعض بأنها جزء من صفقه بأن يتوارى الشبيه او السيد الرئيس كما يقولون مقابل انسحاب يعقب ذلك و بأنه ربما لم يعدم فقد رأينا التجهيز للأعدام ثم رأينا صورة الجثمان فربما كان ذلك جزء من الصفقه المذكوره و يقول البعض لا بل أن الأمر كما يقولون . أيا كان ما يقال فتتبعوا نتائج هذا الفعل بالنسبه للعراق و بالنسبه للأمه فهو خير كثير و مقدمات نصر عزيز مؤزر و يبقى الآيمان الراسخ في القلب بأن الله هو خير حافظ و بأن ما يريده الله هو الكائن أما سحر أعلامهم فسيزول مع اول ظهور و خطاب للسيد الرئيس حفظه الله واطال عمره مع القاده الميامين و الأسود من عباد الله المجاهدين أبناء الجيش العظيم . أمر آخر من هو الذي ذكر في الكتب القديمه و لدى اليهود بأنه يقتل سبعين ألفا و يأسر سبعين ألفا و يأتيه ملك الروم جاثيا على ركبتيه و أسمه صادوم . فكيف يتم ذلك و قد استشهد و سيدفن . و من الذي ينطبق أسمه مع السيد الرئيس و سيصلي في القدس أما انه سيموت فكلنا كذلك ولكن وفاته او أستشهاده كما ذكر قديما يكون على جبل في القدس .بعد أن يسحق جيش العراق الغزاة و يعترف الأمريكان و العالم بانتصار العراق سيظهر المنصور بالله ليذهل العالم كله بما جرى و لتكون نواة الأمه التي لن تهزم بعد ذلك أبدا باذن الله الحكيم العليم . وتحياتي لجميع الأخوه الأحبه .

[HAITAM]

الله مولانا ولا مولى لهم . قتلانا في الجنه وقتلاهم في النار