المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مشاعر الحب للقائد(حفظه الله) تتفجر في العالم



باسل قصي العبادله
30-12-2006, 12:36 PM
السلام عليك يا ايها البطل المجاهد صدام حسين يامن نحسبك عند الله شهيدا



شبكة البصرة

محمد اسعد بيوض التميمي
سلام عليك يا صدام حسين يوم حافظت على وحدة العراق ارض العروبه والاسلام ثلاثين عاما

السلام عليك يا صدام حسين يوم ان جرعت خميني السم امام الفرس الصفويين الحاقدين على العروبه والاسلام

السلام عليك يا صدام حسين يوم ان ددكت الكيان اليهودي الغاصب لفلسطين باربعين صاروخا زلزلة اركانه

والسلام عليك يا صدام حسين يوم ان احتضنت انتفاضة الاقصى من الف الى الياء يوم تخلى عنها حكام العرب والمسلمين والسلام عليك يا حبيب الشعب الفلسطيني وفلسطين التي لم تنسها في رسالة الوداع والسلام عليك يوم يستقبلك شهداء فلسطين على ابواب الجنه

والسلام عليك يا صدام حسين يوم ان اعلنت الحمله الايمانيه وان الاسلام سبيل النجاه

والسلام عليك يا صدام حسين يا ايها القائد التاريخي يوم ان سطرت القادسيه الثانيه في تاريخ العرب المسلمين

والسلام عليك يا صدام حسين يوم اخذت تهتف وانت تبتسم وبيثبات المؤمنيين بنداء النصر الله اكبر وانت تسمع الحكم الذي اصدره اعداءالله عليك والذي هو تاج فخار لك ايها البطل

السلام عليك يا صدام حسين يا ابا من نحسبهم عند الله شهداء عدي وقصي وثالثهما الحفيد مصطفى

والسلام عليك يا صدام حسين يوم يكون دمك لعنه على امريكا وعملائها وعبيدها الذين دمروا وخربوا العراق حقدا على العروبه والاسلام والمسلمين ولعنة على المجوس الفرس الصفويين الذين قتلوا خليفة رسول الله صلى عليه وسلم الخليفة العادل عمر بن الخطاب انتقاما للقادسيه الاولى وهاهم يقتلونك انتقاما للقادسية الثانيه

والسلام عليك يا صدام حسين يوم تحربر بغداد على ايدي المجاهدين في سبيل الله عما قريب وتطهيريها من دنس الصلبيين وحلفائهم الفرس المجوس

والسلام عليك يوم استشهادك

والسلام عليك وانت تطرق ابواب الجنه بجماجم الفرس المجوس الصفويين الذين اهلكوا الزرع والضرع في ارض الخلافه والذين اعلنوا الحرب على الله ورسوله وعلى اصحاب عقيدة التوحيد

السلام عليك في جنات الخلد والشهداء وحسن اولئك رفيقا

والسلام عليك يوم ان بكى عليك المسلمون في مشارق الارض ومغاربها في يوم العيد الاكبر بمدمع سحاح فالمجوس الفرس ارادو ان يحولوا فرحت المسلمين بالعيد الى حزن

والسلام عليك يوم الاخذ بثأرك فثأرك سيكون انهارا من دم ستيسل من اعناق الخونة والعملاء والجواسيس واسيادهم الذين اشتركوا بدمك فنم قريرالعين ايها السيف الذي عاد الى غمده فالامة لن يهدء لها بال بالابأخذ بثأرك وثأر جميع الشهداء دفاعا عن دينهم وعن ديار العروبة والاسلام

اللهم تقبل عبدك وابن عبدك المجاهد صدام حسين المجيد في الشهداء

واللهم انصر المجاهدين في سبيلك تحت كل سماء وفوق كل ارض

ويا ايها المسلمون في كل مكان استيقظوا فأن الفرس المجوس بقيادة ايران يستهدفون دينكم ودياركم وحضارتكم وتاريخكم وثقافتكم فماذا انتم فاعلون


.................................................. .....................

الى سيد الشهداء أبي عدي



شبكة البصرة

بقلم الدكتور محمد سيف الاسلام
بسم الله الرحمن الرحيم

اذ قال الله ياعيسى اني متوفيك ورافعك الي ومطهرك من الذين كفروا وجاعل الذين اتبعوك فوق الذين كفروا الى يوم القيامة ثم الى مرجعكم فأحكم بينكم فيما كنتم فيه تختلفون صدق الله العظيم

وانا اتابع مسرحية الغزاة الصهاينة الفرس المجوس الامريكان واتباعهم الخونة في المنطقة الخضراء تذكرت قصة سيدنا عيسى نبي الله عليه السلام مع قومه الذين انحرفوا عن جادة الصواب فكفروا بربهم كما يكفر خونة اليوم من حملة الجنسية العراقية زورا وعلى راس قمامتهم المدعو شاهبوري موفق الا ربيعي وهم يرقصون فرحا بقرار سلطات الاحتلال تنفيذ حكم الاعدام بحق السيد الرئيس القائد صدام حسين فخر الامة وعقال رؤوس رجالها وكيف تصرف ابى عدي الشهم مع المنحرفين من المحسوبين على ابناء شعبه عندما دعا الى الصفح والتسامح مثلما خاطب السيد المسيح ربه قائلا (أغفر لهم يا ابتاه انهم لايدرون مايفعلون) واذا كان السيد المسيح عليه السلام قد بغى عليه ابناء جلدته من الكفرة والضالين فان السيد الرئيس اسره العدو الغاصب الامريكي الفارسي واعلن انه اسير حرب في قبضته ثم قفز على القوانين والاعراف الدولية فنصب له محكمة عراقية الجنسية شكليا امريكية فارسية صهيونية فعليا رغم انه رئيس دولة شرعي بلده عضو بالامم المتحدة تم غزوه ظلما وعدوانا واليوم يعدم بقرار جائر مستهتر من غاصب محتل تحت اية يافطة كانت حكومة الامعات العملاء ام اية تسمية اخرى وهذا الامر يجعلنا تحت بندين مختلفين البند الاول بند الاحتلال الذي تتحمله الولايات المتحدة وحلفائها وايران وهذا امر حسابه متروك للمقاومة المجاهدة التي ستهزم الجمع الكافر بعون الله وذلك اليوم ليس ببعيد والحساب عندما يحين يشمل ليس الاخذ بالثأر بل استرجاع كل مافقده العراق معنويا وماديا وقانونيا اما الشطر الاخر المتعلق بالعملاء ودورهم في تنفيذ تعليمات واوامر الغاصب المحتل فلن تنفع معهم دعوة السيد المسيح عليه السلام لربه ولا رسالة التسامح التي بعث بها القائد الشهيد لشعبه بل سيلقى العملاء مصيرهم المشؤوم عندما تحين ساعة القصاص ولن يكونوا بمأمن عن رجال المقاومة والتحرير ولو نقلتهم اقمار اميركا الفضائية الى القمر مع ما سرقوه من ثروات العراق ولن تكون مأمنهم غير القبور اما عن القائد الشهيد فهو في رحمة الله على لقاء اكيد مع القادة الشهداء عمر المختار وعبد القادر الجزائري ومع الشهداء والصديقين حيث ابن الخطاب رضي الله عنه قاهر المجوس ومزلزل دولتهم ومع موسى بن نصير وطارق بن زياد ومحمد الفاتح قاهري الروم رضي الله عنهم اجمعين وسيتحول دمه الطاهر الى لهيب بوجه الغزاة والعملاء فالى رفاق القائد الشهيد واهله وذويه والى امته العربية الاسلامية اختم قولي بخير الكلام كلام الله وهو القائل في محكم كتابه بسم الله الرحمن الرحيم ولاتقولوا لمن يقتل في سبيل الله أموات بل احياء ولكن لاتشعرون صدق الله العظيم

شبكة البصرة

الجمعة 9 ذو الحجة 1427 / 29 كانون الاول 2006