الصالحي
29-07-2004, 02:01 PM
والعظمة لله .. فما اعظمك يا قيادة العراق .. لقد فتح الله عليك بأن منحك الصبر والحكمة , بعد ان مهدها لك بتجارب حروب يحسبها ( حينها ) الجهلة الغافلين ( من امثالي ) حروب لامبرر لها ومعارك جانبية تريد ابراز عضلات حكومات العراق المتعاقبة ابتداءا من ثورة المسلمين العالمية الكبرى ((( ثورة العشرين ))) وانتهاء بحكومة البعث الاسلامي من خلال قيادة شابة استلمت حكم العراق ((( فبنت وعمرت كاحسن ما اراد الانسان النظيف ان يسمو بابناء دينه وجلدته .. وسلح واقام ((( ثقافة صناعة التسليح والسلاح الشعبية ))) ... ولكننا قوم (( تستعجلون )) ..! ....
الان ............ !
وبعد توالي الانتصارات الربانية على ايدي ابطال الاسلام والعروبة .. محبي الله ورسول الله ومحبي االصحابة ((( ومحبي القائد الفذ الصوّال صدام حسين ))) ...
فبعد ان لاحت في الافق بشائر نصر الله ولو كره الكافرون واذيالهم السفلة ابناء القاذورات ( والسفلة ابناء النتو ءات الشيطانية من ساكني المنتديات القذرة وهم يعرفون انفسهم والذين يلتحفون باسم الاسلام والسلفية لعنة الله عليهم الى يوم الدين ( الا من رحم ربي وحاشا المجاهدين الحقيقيين منهم وهم يعرفون انفسهم المدافعين بصدق عن قيادة العراق وقائدها الصوّال صدام ابو الصوّالين عدي وقصي .. والمنصورة باذن الله ) ... وبات النصر بقوة الله وبأذنه يقرع الابواب فيصحي ( من لم يصحو للان ! ) .. وبعد انتثار وانتشار اشلاء الخنازير واعوانهم من قردة واشباه قردة وما هم بجامعين الاثنين معا الا بشق الانفس ! ! وبعد هذا وذاك كلّه ... ((( اتى دور السلاح الذي لم يستخدم بعد ! ! ))) والذي بات استخدامه وشيكا حال هروب ما تبقى من حثالة الارض واعوانهم القذرة من قوّادي امهاتهم وبناتهم واخواتهم ومن قوّادي الشواذ من الخنازير والقردة على ابائهم واخوانهم وابنائهم .....
فبعد ان قهرت ( اميركا العظمى ) وتهلهلت اوصالها واصطكّت مفارقها وبانت بقايا عوراتها وتدلدلت ( مصارينها ) وتداخلت احشائها وحانت واقتربت آخر مصاريعها , على ايدي المازقون بالأنبات غرزا في اللحوم النتنة وبواسطة ( سلاح الدمار الشامل الآر بي جي ) ... نعم .. سوف ترتاح ايها السلاح ( الاول ) الاربي جي .. ولتأتي الاسلحة ( الملائمة ! ! ) لتطهير العراق من الاوبئة التي زرعها الاستعمار القردي المخنزر من اشباهه من الاكراد السفلة ناكري جميل معروف ( الأيواء بعد الضياع ) فعضّو ا الايدي التي ادفأتهم وتزوجت منهم وزوّجتهم بعد ان كانوا مشردين في الارض .. ستظهر الاسلحة الملائمة لكم ! .. انها الدبابات والمدافع بانواعها وبقية الاسلحة الثقيلة ! ! ! .. ستقولون ( لماذا لم تقاتلوا بها الاميركان ! ) ... سنقول لكم ( كما نقول لشيعة ايران المجوسية .. وليست شيعة سيدنا علي الذين نحن منهم وهم منا وان اختلفنا ) .. سنقول يامجوس العرب يا تابعي ايران المجوسية الصفوية القذرة عبدة قبر ابا لؤلؤة قاتل الصحابي الجليل سيدنا عمر .. وسنقول لاشقائكم الاكراد ناكري الجميل شذاذ الافاق .. ان الاميركان لهم سلاحهم .. لانه عدو واضح ! .. وقتاله لايستلزم سوى سلاح بسيط .. لان العدو الواضح تسهل مقاتلته ! ... اما انتما وغيركما من اتباعكما الخونة .. فانتم كالطاعون المستشري بالبدن .. بل اعظم منه واقوى من الجدري والكوليرا واخطر سما من اخطر عقرب .. لذا .. فيجب استخدام الاسلحة الفتاكة لحصر المرض باعنف الجرعات واشدها ( تطويقا ) بغرض ابادة المرض الزعاف واستأصاله لكي يبقى عراق الخلافة وبغدادها نظيفة باهلها خالية من الامراض ....
فانتظروا اسلحة العراق المستمكنة لهذا اليوم ... فقد بات قريبا بقوة الله وبنصره وبأذنه سبحانه
الله اكبر
الان ............ !
وبعد توالي الانتصارات الربانية على ايدي ابطال الاسلام والعروبة .. محبي الله ورسول الله ومحبي االصحابة ((( ومحبي القائد الفذ الصوّال صدام حسين ))) ...
فبعد ان لاحت في الافق بشائر نصر الله ولو كره الكافرون واذيالهم السفلة ابناء القاذورات ( والسفلة ابناء النتو ءات الشيطانية من ساكني المنتديات القذرة وهم يعرفون انفسهم والذين يلتحفون باسم الاسلام والسلفية لعنة الله عليهم الى يوم الدين ( الا من رحم ربي وحاشا المجاهدين الحقيقيين منهم وهم يعرفون انفسهم المدافعين بصدق عن قيادة العراق وقائدها الصوّال صدام ابو الصوّالين عدي وقصي .. والمنصورة باذن الله ) ... وبات النصر بقوة الله وبأذنه يقرع الابواب فيصحي ( من لم يصحو للان ! ) .. وبعد انتثار وانتشار اشلاء الخنازير واعوانهم من قردة واشباه قردة وما هم بجامعين الاثنين معا الا بشق الانفس ! ! وبعد هذا وذاك كلّه ... ((( اتى دور السلاح الذي لم يستخدم بعد ! ! ))) والذي بات استخدامه وشيكا حال هروب ما تبقى من حثالة الارض واعوانهم القذرة من قوّادي امهاتهم وبناتهم واخواتهم ومن قوّادي الشواذ من الخنازير والقردة على ابائهم واخوانهم وابنائهم .....
فبعد ان قهرت ( اميركا العظمى ) وتهلهلت اوصالها واصطكّت مفارقها وبانت بقايا عوراتها وتدلدلت ( مصارينها ) وتداخلت احشائها وحانت واقتربت آخر مصاريعها , على ايدي المازقون بالأنبات غرزا في اللحوم النتنة وبواسطة ( سلاح الدمار الشامل الآر بي جي ) ... نعم .. سوف ترتاح ايها السلاح ( الاول ) الاربي جي .. ولتأتي الاسلحة ( الملائمة ! ! ) لتطهير العراق من الاوبئة التي زرعها الاستعمار القردي المخنزر من اشباهه من الاكراد السفلة ناكري جميل معروف ( الأيواء بعد الضياع ) فعضّو ا الايدي التي ادفأتهم وتزوجت منهم وزوّجتهم بعد ان كانوا مشردين في الارض .. ستظهر الاسلحة الملائمة لكم ! .. انها الدبابات والمدافع بانواعها وبقية الاسلحة الثقيلة ! ! ! .. ستقولون ( لماذا لم تقاتلوا بها الاميركان ! ) ... سنقول لكم ( كما نقول لشيعة ايران المجوسية .. وليست شيعة سيدنا علي الذين نحن منهم وهم منا وان اختلفنا ) .. سنقول يامجوس العرب يا تابعي ايران المجوسية الصفوية القذرة عبدة قبر ابا لؤلؤة قاتل الصحابي الجليل سيدنا عمر .. وسنقول لاشقائكم الاكراد ناكري الجميل شذاذ الافاق .. ان الاميركان لهم سلاحهم .. لانه عدو واضح ! .. وقتاله لايستلزم سوى سلاح بسيط .. لان العدو الواضح تسهل مقاتلته ! ... اما انتما وغيركما من اتباعكما الخونة .. فانتم كالطاعون المستشري بالبدن .. بل اعظم منه واقوى من الجدري والكوليرا واخطر سما من اخطر عقرب .. لذا .. فيجب استخدام الاسلحة الفتاكة لحصر المرض باعنف الجرعات واشدها ( تطويقا ) بغرض ابادة المرض الزعاف واستأصاله لكي يبقى عراق الخلافة وبغدادها نظيفة باهلها خالية من الامراض ....
فانتظروا اسلحة العراق المستمكنة لهذا اليوم ... فقد بات قريبا بقوة الله وبنصره وبأذنه سبحانه
الله اكبر