abuelabed
02-12-2006, 05:07 PM
نداء حرائر فلسطين في العراق..
وا إسلاماه..
وردتني هذه الرسالة من أحد الاخوة في منطقة البلديات.. وذكرَ أنها نُشِرت أيضاً على أكثر من موقع جهادي .. وإني إذ أشهد بما يتعرض لهُ أبناء فلسطين في العراق وبالاخص في البلديات وشارع حيفا والبلديات والمشتل ومحافظة ميسان، من أذىً يفوق التصور وهو ليس من فعلٍ عراقي وإنما بتخطيط من الموساد وأموال ودعم كويتي وتنفيذ أقذار من ذوي الاصول الفارسية.. الصفيون الذى دخلوا بغداد من طهران ومعظمهم ضباط فى الحرس الثورى الايراني الخبيث وهو أمر أصبحَ معروفاً للقاصي قبل الداني.. ولتوثيق هذا الامر ولنشر رسالة حرائر فلسطين من خلال هذه الرسالة المؤلمة فقد قررت نشرها لأنها واجب ديني وأخلاقي على كل مسلم وخاصة أن الكثير من ابناء فلسطين مضللين ومخدوعين بالمجوسي نجاد وملالي طهران المجوس.
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والعاقبة للمتقين، ولا عدوان إلا على الظالمين، والصلاة والسلام على إمام المجاهدين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين... أما بعد:
إلى الشيخ المجاهد اللواء أبي عمر البغدادي
وإلى إخوانه المجاهدين فى المجاميع الجهادية الأخري
من أختكم الفقيرة لله تعالى أم عبد الرحمن الفلسطينية
قد بوب الإمام البخاري في صحيحه " باب فكاك الأسير ". . . وذكر حديث أبى موسى رضى الله عنه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « فكوا العانى - يعنى الأسير - وأطعموا الجائع وعودوا المريض » .
أخوتى المجاهدين فى سبيل الله ماذا اقول لكم ؟
أقول لكم لقد أمتلئت بطوننا من أولاد الزنا ..
من الذى يغتصبونا من أبناء القردة والخنازير وجيش مقتدى الصدر
أم اقول لكم لقد قتل أزواجنا ، وأنتهكت محارمنا .أم أقول لكم أن بعض العوائل حرقن أحياء فى بيوت الله على يد الحرس الثوري الايرانى المسمى جيش المهدى ومغاوير الداخلية والجيش العراقي العميل.
شيخنا الجليل أبي عمر البغدادي
لقد بلغ السيل الزبي .....
ولقد أنتهكت حرماتنا وديست كرامتنا وأهينت مساجدنا فهل بقي في هذه الحياة مطلب !
ما ذنب شيوخ وشباب خرجوا من بيوتهم ببسمة الصباح, فاذا بهم أشلاء متناثرة , لعل الرأس بمكان والأرجل بمكان،ولقد أغتصبت أخواتنا الفلسطينيات من أهل السنة فى بغداد والبلديات على أيدي ميلشيات جيش المهدي التابعة لمقتدى الصدر .
كل يوم يضاف العشرات لقائمة الشهداء , اهناك من يسمع ويشعر بنا ؟؟!
إلي متى تتخن فينا الجراح وأمتنا نيام ، لقد أرسلنا مئات الرسائل إلى الحكومة الفلسطينية بالتدخل لدى الحكومة الصفوية فى طهران والتى تدعى دعم الحكومة الجديدة و لكن لا حياة لمن تنادى .. ربما معتصماه أنطلقت من أفواه نسائنا الفلسطينيات ولكنها لم تلامس نخوة المعتصم فلقد تخلى عنها القريب والبعيد وثقتنا بالله وبجحافل المجاهدين كبير .
من يشعر بنا نحن أهل فلسطين فى العراق , من يضع بالميزان معاناتنا , سئمنا كل الاقاوييل, وكل كلمات المجاملة والتحليل, كلمات لا حس فيها ولا تفعيل , لأننا صرنا نحتضن الموت يوميا كي ننام , لقد بلغ السيل الزبي , لا يوجد طفل في بيوتنا لا يعرف طعم الخوف , نساء فلسطين فى بغداد و البلديات اغلبهن أنتهكت أعراضهن, حتى الموت له هنا شكل أخر, لا يعرفه إلا من يراه بعينيه ..
إلى متى يبقى جيش المهدى وفيلق بدر يغتصب أخواتنا فى بغداد و البلديات!
إلى متى يقتل أطفالنا وشيوخنا ويصبحوا سبايا للصفوين !الى متى يبقى قادة حكومة حماس يصافحون منتهكى أعراض النساء الطاهرات العفيفات فى بغداد الرشيد ؟ أنهم مشاركون فى الجريمة مثلهم تماما وذنبهم أكبر لأن الصفيون يحقدون علينا وعلى العرب منذ تدمير أمبراطوريتهم على يد سيدنا عمر رضى الله عنه وأرضاه أما أنتم يا قادة حماس ويا من تدعون الجهاد فالذود عن الأعراض ودماء المسلمين وبيوت الله ..أليس جهادا يا محمود الزهار ويا سعيد صيام ...أين أنتم يا علماء فلسطين ؟؟؟ أين أنتم يا أحرار وشرفاء فلسطين ؟؟؟ كيف تقبل وتصافح من أغتصب أختك المسلمة وقتل زوجها يا زهار ؟؟يا صيام ؟؟يا بحر؟؟ يا مصري ؟؟؟؟ ولكن نقول حسبنا الله ونعم الوكيل عليكم قبل أن تكون على الأمريكان وايران ..لأن خذلان الأخ فى الدين والعروبة أش مضاضة من وقع الحسام المهند .... ولن تستمر فرحتكم بمشاهدة الرقصات المجوسية فى طهران .
ما ذنبنا ونحن منذ فجر التاريخ نذوق الويلات تلو الويلات , لم نعرف الراحة في العراق ابدا , لقد شُردنا من بلادنا فلسطين المحتلة على أيدي الصهاينة ، وها نحن اليوم نُهجر من بغداد والبلديات على أيدي الحكومة و أجهزة الداخلية .الصفوية الايرانية الحاقدة.
شيخنا الجليل أبي عمر البغدادي
فإننا نناشدكم بالله ..
أن تدافعوا عنا وعن أطفالنا وشيوخنا ..
لقد قُتل المئات وخطف المئات على أيدي فيلق بدر وجيش المهدى
نحن لا نريد منكم سوي توفير الأمن والأمان لأطفالنا ..
لقد تخلى عنا علماء الأمة فما لنا إلا الله
وإخواننا المجاهدين .
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
وصلّ اللهم على إمام المجاهدين وعلى آله وصحبه وسلم
أختكم فى الله
أم عبد الرحمن الفلسطينية - بغداد
منقول .....
وا إسلاماه..
وردتني هذه الرسالة من أحد الاخوة في منطقة البلديات.. وذكرَ أنها نُشِرت أيضاً على أكثر من موقع جهادي .. وإني إذ أشهد بما يتعرض لهُ أبناء فلسطين في العراق وبالاخص في البلديات وشارع حيفا والبلديات والمشتل ومحافظة ميسان، من أذىً يفوق التصور وهو ليس من فعلٍ عراقي وإنما بتخطيط من الموساد وأموال ودعم كويتي وتنفيذ أقذار من ذوي الاصول الفارسية.. الصفيون الذى دخلوا بغداد من طهران ومعظمهم ضباط فى الحرس الثورى الايراني الخبيث وهو أمر أصبحَ معروفاً للقاصي قبل الداني.. ولتوثيق هذا الامر ولنشر رسالة حرائر فلسطين من خلال هذه الرسالة المؤلمة فقد قررت نشرها لأنها واجب ديني وأخلاقي على كل مسلم وخاصة أن الكثير من ابناء فلسطين مضللين ومخدوعين بالمجوسي نجاد وملالي طهران المجوس.
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والعاقبة للمتقين، ولا عدوان إلا على الظالمين، والصلاة والسلام على إمام المجاهدين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين... أما بعد:
إلى الشيخ المجاهد اللواء أبي عمر البغدادي
وإلى إخوانه المجاهدين فى المجاميع الجهادية الأخري
من أختكم الفقيرة لله تعالى أم عبد الرحمن الفلسطينية
قد بوب الإمام البخاري في صحيحه " باب فكاك الأسير ". . . وذكر حديث أبى موسى رضى الله عنه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « فكوا العانى - يعنى الأسير - وأطعموا الجائع وعودوا المريض » .
أخوتى المجاهدين فى سبيل الله ماذا اقول لكم ؟
أقول لكم لقد أمتلئت بطوننا من أولاد الزنا ..
من الذى يغتصبونا من أبناء القردة والخنازير وجيش مقتدى الصدر
أم اقول لكم لقد قتل أزواجنا ، وأنتهكت محارمنا .أم أقول لكم أن بعض العوائل حرقن أحياء فى بيوت الله على يد الحرس الثوري الايرانى المسمى جيش المهدى ومغاوير الداخلية والجيش العراقي العميل.
شيخنا الجليل أبي عمر البغدادي
لقد بلغ السيل الزبي .....
ولقد أنتهكت حرماتنا وديست كرامتنا وأهينت مساجدنا فهل بقي في هذه الحياة مطلب !
ما ذنب شيوخ وشباب خرجوا من بيوتهم ببسمة الصباح, فاذا بهم أشلاء متناثرة , لعل الرأس بمكان والأرجل بمكان،ولقد أغتصبت أخواتنا الفلسطينيات من أهل السنة فى بغداد والبلديات على أيدي ميلشيات جيش المهدي التابعة لمقتدى الصدر .
كل يوم يضاف العشرات لقائمة الشهداء , اهناك من يسمع ويشعر بنا ؟؟!
إلي متى تتخن فينا الجراح وأمتنا نيام ، لقد أرسلنا مئات الرسائل إلى الحكومة الفلسطينية بالتدخل لدى الحكومة الصفوية فى طهران والتى تدعى دعم الحكومة الجديدة و لكن لا حياة لمن تنادى .. ربما معتصماه أنطلقت من أفواه نسائنا الفلسطينيات ولكنها لم تلامس نخوة المعتصم فلقد تخلى عنها القريب والبعيد وثقتنا بالله وبجحافل المجاهدين كبير .
من يشعر بنا نحن أهل فلسطين فى العراق , من يضع بالميزان معاناتنا , سئمنا كل الاقاوييل, وكل كلمات المجاملة والتحليل, كلمات لا حس فيها ولا تفعيل , لأننا صرنا نحتضن الموت يوميا كي ننام , لقد بلغ السيل الزبي , لا يوجد طفل في بيوتنا لا يعرف طعم الخوف , نساء فلسطين فى بغداد و البلديات اغلبهن أنتهكت أعراضهن, حتى الموت له هنا شكل أخر, لا يعرفه إلا من يراه بعينيه ..
إلى متى يبقى جيش المهدى وفيلق بدر يغتصب أخواتنا فى بغداد و البلديات!
إلى متى يقتل أطفالنا وشيوخنا ويصبحوا سبايا للصفوين !الى متى يبقى قادة حكومة حماس يصافحون منتهكى أعراض النساء الطاهرات العفيفات فى بغداد الرشيد ؟ أنهم مشاركون فى الجريمة مثلهم تماما وذنبهم أكبر لأن الصفيون يحقدون علينا وعلى العرب منذ تدمير أمبراطوريتهم على يد سيدنا عمر رضى الله عنه وأرضاه أما أنتم يا قادة حماس ويا من تدعون الجهاد فالذود عن الأعراض ودماء المسلمين وبيوت الله ..أليس جهادا يا محمود الزهار ويا سعيد صيام ...أين أنتم يا علماء فلسطين ؟؟؟ أين أنتم يا أحرار وشرفاء فلسطين ؟؟؟ كيف تقبل وتصافح من أغتصب أختك المسلمة وقتل زوجها يا زهار ؟؟يا صيام ؟؟يا بحر؟؟ يا مصري ؟؟؟؟ ولكن نقول حسبنا الله ونعم الوكيل عليكم قبل أن تكون على الأمريكان وايران ..لأن خذلان الأخ فى الدين والعروبة أش مضاضة من وقع الحسام المهند .... ولن تستمر فرحتكم بمشاهدة الرقصات المجوسية فى طهران .
ما ذنبنا ونحن منذ فجر التاريخ نذوق الويلات تلو الويلات , لم نعرف الراحة في العراق ابدا , لقد شُردنا من بلادنا فلسطين المحتلة على أيدي الصهاينة ، وها نحن اليوم نُهجر من بغداد والبلديات على أيدي الحكومة و أجهزة الداخلية .الصفوية الايرانية الحاقدة.
شيخنا الجليل أبي عمر البغدادي
فإننا نناشدكم بالله ..
أن تدافعوا عنا وعن أطفالنا وشيوخنا ..
لقد قُتل المئات وخطف المئات على أيدي فيلق بدر وجيش المهدى
نحن لا نريد منكم سوي توفير الأمن والأمان لأطفالنا ..
لقد تخلى عنا علماء الأمة فما لنا إلا الله
وإخواننا المجاهدين .
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
وصلّ اللهم على إمام المجاهدين وعلى آله وصحبه وسلم
أختكم فى الله
أم عبد الرحمن الفلسطينية - بغداد
منقول .....