المهند
20-11-2006, 08:56 PM
الياور يشتري مسكناً ضخماً في عمان بسعر 2 مليون دينار اردني
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/528.imgcache
ذكرت مصادر سياسية عراقية في العاصمة الأردنية عمان "أن العميل غازي عجل الياور قام بشراء فيلا ضخمة في محيط السفارة الأميركية في عمان، وذلك بعد أن سلم مقر إقامته في المنطقة الخضراء في بغداد.
ورأت تلك المصادر أن الياور انضم بذلك إلى العديد من السياسيين العراقيين الجدد الذين غادروا بغداد بعد انتهاء دورهم السياسي واختاروا عمان مقرا لإقامتهم .
ومنذ انتخابه عضواً في مجلس النواب الجديد لم يحضر العميل الياور أي من اجتماعات المجلس، باستثناء الجلسة الأولى، شأنه في ذلك شأن عدد كبير من نواب البرلمان العراقي الموالي للاحتلال الذين اتخذوا من بعض العواصم العربية والأوربية مقرا لهم، وفي مقدمة هؤلاء النواب الذين احتلوا مناصب رفيعة كمسؤولين في المرحلة المؤقتة والانتقالية إياد علاوي رئيس الوزراء العراقي الأسبق رئيس الكتلة العراقية في مجلس النواب.
وكان الياور الذي انتخب عضوا في مجلس الحكم الذي شكله الحاكم المدني الأميركي السفير بول بريمر، و أصبح بعد ذلك رئيساً للجمهورية للحكومة العميلة ومن ثم نائباُ لرئيس الجمهورية في الحكومة الانتقالية ، لينسحب تدريجياً من المشهد السياسي العراقي، بكل تداعياته وتناقضاته، مفضلاً إدارة أعماله التجارية (البزنز) من العاصمة الأردنية
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/imgcache/528.imgcache
ذكرت مصادر سياسية عراقية في العاصمة الأردنية عمان "أن العميل غازي عجل الياور قام بشراء فيلا ضخمة في محيط السفارة الأميركية في عمان، وذلك بعد أن سلم مقر إقامته في المنطقة الخضراء في بغداد.
ورأت تلك المصادر أن الياور انضم بذلك إلى العديد من السياسيين العراقيين الجدد الذين غادروا بغداد بعد انتهاء دورهم السياسي واختاروا عمان مقرا لإقامتهم .
ومنذ انتخابه عضواً في مجلس النواب الجديد لم يحضر العميل الياور أي من اجتماعات المجلس، باستثناء الجلسة الأولى، شأنه في ذلك شأن عدد كبير من نواب البرلمان العراقي الموالي للاحتلال الذين اتخذوا من بعض العواصم العربية والأوربية مقرا لهم، وفي مقدمة هؤلاء النواب الذين احتلوا مناصب رفيعة كمسؤولين في المرحلة المؤقتة والانتقالية إياد علاوي رئيس الوزراء العراقي الأسبق رئيس الكتلة العراقية في مجلس النواب.
وكان الياور الذي انتخب عضوا في مجلس الحكم الذي شكله الحاكم المدني الأميركي السفير بول بريمر، و أصبح بعد ذلك رئيساً للجمهورية للحكومة العميلة ومن ثم نائباُ لرئيس الجمهورية في الحكومة الانتقالية ، لينسحب تدريجياً من المشهد السياسي العراقي، بكل تداعياته وتناقضاته، مفضلاً إدارة أعماله التجارية (البزنز) من العاصمة الأردنية