خطاب
14-11-2006, 07:21 AM
القوات الأمريكية في العراق تواجه تزايد خطر القناصة*
صورة لجندي أمريكي تم قنصه في منطقة الكرمة الشهر الماضي جندي آخر يسحبه إلى منطقة آمنة نشرت في جريدة نيويورك تيمز
خاص بشبكة البصرة
الصارم العراقي
(المتمردون) في العراق أفضل تدريبا وأكثر قدرة على الحركة والتنقل والاختفاء.
في الشهور الأخيرة زاد عدد وقدرة القناصة العراقيون وبنجاح على قنص الجنود الأمريكان ويتقاطعون مع العمليات الأمريكية بشنهم غارات ناجحة على الأفراد وقوافل التموين وبالأخص عربات نقل الوقود. أصبح خطرهم جديا استوجب الدراسة من قبل الجيش الأمريكي لتقليل تأثيرهم.
تم استدعاء قناصة أمريكان للوحدات العسكرية لمواجهة القنا صين العراقيين, قائد الكتيبة الثانية والثامنة من مشاة البحرية أشارا إلى مقتل نحو ثمانية قنا صين من المار ينز خلال ثلاثة أشهر من القناصة الذين تم استدعائهم، المار ينز يعيشون حالة من الإحباط أمام التأثير المتزايد للقناصة العراقيين والتهديد أصبح يشكل خطورة أكثر, مما استوجب اتخاذ إجراءات سريعة, درست بمؤتمرات داخلية في الوحدات الأمريكية لوضع أساليب جديدة لمواجهة تأثير القناصة. (اثنان من خمسة) من الكتيبة الثانية الثامنة يقتلون بواسطة القناصة. والقناصة العراقيون يستخدمون أساليب غير متوقعة ومتجددة ومتغيرة لكنها فعالة. ولديهم القدرة على التجديد والإصابة الدقيقة من مسافة 300 ياردة وهذه المسافة ابعد قليلا عن المسافة التي يفضلها القناصة الغربيون ومنهم قناصة الجيش الأمريكي. وعندما يتم تحديد طريقة لإيقاف أو تقليل من نشاط القناصة فأنهم يستنبطون طرقا فعالة أخرى, مما يؤثر سلبا على نشاط الوحدة. وقد أشار الجنود الأمريكان إن القناصة العراقيون فعالون ويستمكنون أهدافهم جيدا ومخبأ بطريقة غير قابلة للكشف وإصابتهم دقيقة ويختارون مواضعهم بعناية والتنقل بمهارة بين المواقع خلال تبادل النيران. وغالبا ما يستخدم القناصة العراقيون بندقية نوع دراغونوف بديلا عن الكلاشنكوف،"في بداية الحرب كانت عمليات القنص اقل شيوعا لكنها الآن أصبحت ظاهرة تستوجب الدراسة هذا ما قاله الكابتن غلين تايلور: يعني إن الظاهرة قد تنمو.
المارينز أيضا يعبرون عن اعتقادهم بان فرق القناصة شبكة منظمة ومحددة المواقع، وفي كل مرة يغادر المارينز مواقعهم فان القناصة العراقيون يكونون بانتظارهم ولا يمكن معرفتهم لأنهم يذبون بين السكان، إن هدف القناصة يتركز على رقاب ورؤوس الجنود واذرعتهم لأنها مناطق مكشوفة غير محمية بالواقيات التي جهز بها الجندي الأمريكي. وعادة ما يقوم القناصة بإطلاق النار مرة واحدة ويختفي بعد أن يصيب الهدف.
موقع الصحيفة لا ينشر الصور كاملة لأنها مخزية مؤلمة للأمريكيين, هذه صور أخرى لنفس الحدث في منطقة الكرمة لنفس كاتب التقرير في الصحيفة الأمريكية, التعليقات من المترجم,
القناص أصاب الهدف والهدف جندي أمريكي وجندي عميل يفر من القناصة
هذه الصورة لا يريدون إظهارها للرأي العام الأمريكي.
قناص عراقي واحد يرعب دورية ويجعلها تفترش الطين رعبا.
يحاولون الإنقاذ, لكنها إصابتان بوقت واحد, واحدة في اليد والأخرى في الصدر, جندي عميل يمد يد المساعدة إظهارا لمدى ولائه للمحتل (لاحظ الشعار على يده اليسرى للتأكد) .
الجندي الأمريكي يزيح الجندي العميل : مساعدتك غير مرغوبة, من يخون وطنه مستعد أن يخون أسياده, ومحاولات لإنقاذ المصاب.
احذروا انه هناك
افترشوا الأرض التحفوا بالطين فهو لكم بالمرصاد أينما تذهبون
صورة لجندي أمريكي تم قنصه في منطقة الكرمة الشهر الماضي جندي آخر يسحبه إلى منطقة آمنة نشرت في جريدة نيويورك تيمز
خاص بشبكة البصرة
الصارم العراقي
(المتمردون) في العراق أفضل تدريبا وأكثر قدرة على الحركة والتنقل والاختفاء.
في الشهور الأخيرة زاد عدد وقدرة القناصة العراقيون وبنجاح على قنص الجنود الأمريكان ويتقاطعون مع العمليات الأمريكية بشنهم غارات ناجحة على الأفراد وقوافل التموين وبالأخص عربات نقل الوقود. أصبح خطرهم جديا استوجب الدراسة من قبل الجيش الأمريكي لتقليل تأثيرهم.
تم استدعاء قناصة أمريكان للوحدات العسكرية لمواجهة القنا صين العراقيين, قائد الكتيبة الثانية والثامنة من مشاة البحرية أشارا إلى مقتل نحو ثمانية قنا صين من المار ينز خلال ثلاثة أشهر من القناصة الذين تم استدعائهم، المار ينز يعيشون حالة من الإحباط أمام التأثير المتزايد للقناصة العراقيين والتهديد أصبح يشكل خطورة أكثر, مما استوجب اتخاذ إجراءات سريعة, درست بمؤتمرات داخلية في الوحدات الأمريكية لوضع أساليب جديدة لمواجهة تأثير القناصة. (اثنان من خمسة) من الكتيبة الثانية الثامنة يقتلون بواسطة القناصة. والقناصة العراقيون يستخدمون أساليب غير متوقعة ومتجددة ومتغيرة لكنها فعالة. ولديهم القدرة على التجديد والإصابة الدقيقة من مسافة 300 ياردة وهذه المسافة ابعد قليلا عن المسافة التي يفضلها القناصة الغربيون ومنهم قناصة الجيش الأمريكي. وعندما يتم تحديد طريقة لإيقاف أو تقليل من نشاط القناصة فأنهم يستنبطون طرقا فعالة أخرى, مما يؤثر سلبا على نشاط الوحدة. وقد أشار الجنود الأمريكان إن القناصة العراقيون فعالون ويستمكنون أهدافهم جيدا ومخبأ بطريقة غير قابلة للكشف وإصابتهم دقيقة ويختارون مواضعهم بعناية والتنقل بمهارة بين المواقع خلال تبادل النيران. وغالبا ما يستخدم القناصة العراقيون بندقية نوع دراغونوف بديلا عن الكلاشنكوف،"في بداية الحرب كانت عمليات القنص اقل شيوعا لكنها الآن أصبحت ظاهرة تستوجب الدراسة هذا ما قاله الكابتن غلين تايلور: يعني إن الظاهرة قد تنمو.
المارينز أيضا يعبرون عن اعتقادهم بان فرق القناصة شبكة منظمة ومحددة المواقع، وفي كل مرة يغادر المارينز مواقعهم فان القناصة العراقيون يكونون بانتظارهم ولا يمكن معرفتهم لأنهم يذبون بين السكان، إن هدف القناصة يتركز على رقاب ورؤوس الجنود واذرعتهم لأنها مناطق مكشوفة غير محمية بالواقيات التي جهز بها الجندي الأمريكي. وعادة ما يقوم القناصة بإطلاق النار مرة واحدة ويختفي بعد أن يصيب الهدف.
موقع الصحيفة لا ينشر الصور كاملة لأنها مخزية مؤلمة للأمريكيين, هذه صور أخرى لنفس الحدث في منطقة الكرمة لنفس كاتب التقرير في الصحيفة الأمريكية, التعليقات من المترجم,
القناص أصاب الهدف والهدف جندي أمريكي وجندي عميل يفر من القناصة
هذه الصورة لا يريدون إظهارها للرأي العام الأمريكي.
قناص عراقي واحد يرعب دورية ويجعلها تفترش الطين رعبا.
يحاولون الإنقاذ, لكنها إصابتان بوقت واحد, واحدة في اليد والأخرى في الصدر, جندي عميل يمد يد المساعدة إظهارا لمدى ولائه للمحتل (لاحظ الشعار على يده اليسرى للتأكد) .
الجندي الأمريكي يزيح الجندي العميل : مساعدتك غير مرغوبة, من يخون وطنه مستعد أن يخون أسياده, ومحاولات لإنقاذ المصاب.
احذروا انه هناك
افترشوا الأرض التحفوا بالطين فهو لكم بالمرصاد أينما تذهبون