حقاني
24-04-2004, 03:10 PM
الدهاء السفياني حول مكيدة القبض على صدام إلى منفعة كبرى
بعد عام 1991 أصبح القائد صدام الهدف الإستراتيجي الأول لأقوى ثلاثة أجهزة استخبارات في العالم ( أمريكا و بريطانيا و إسرائيل ) فكان الخيار الأمثل لتضليل هذه النوايا المعادية هو اعتماد مبدأ الأشباه و من ثم الاختفاء بعد أن أصبح عدد الأشباه سبع أشباه نفق منهم ثلاثة بعمليات اغتيال من استخبارات العدو و بقي في الساحة أربعة كان أهمهم جاسم العلي حاكم العراق منذ 1997 و مخلف رمضان ( مخائيل رمضان الكاتب و الأديب العراقي ) و قد تم تدريب هذين الشبيهين على تقمص شخص الرئيس صدام لدرجة أن العراقيين أنفسهم لم يعودوا يعلمون من أو أين صدام الحقيقي .
و اليوم نجد أن دهاء صدام يتكرر مرة أخرى باستثماره لتمثيلية القبض عليه بتحويل هذا الأمر لمنفعة أمنية أبعدت عن صدام أكثر من 70 % من القيود الأمنية التي قيدتها به أنه كان هدف لمئات الآلاف من الأمريكيين و اليهود و البريطانيين و العملاء بينما اليوم هو هدف لعدد قليل لا يتجاوز عدد أصابع اليد لأن الشريحة الكبرى من أعداء صدام تعلم أن صدام في المعتقل و لم يعد هناك مكافئة للقبض عليه .
أي أن صدام يمكنه أن يتجول كما يريد بإجراءات أمنية مبسطة و هذا يخدم صدام في هذه المرحلة بشكل كبير جداً يحتاج به القائد أن يشرف بشكل مباشر على تطورات المعركة المتصاعدة .
و الله أكبر ….. و الله أكبر …… و الله أكبر و ليخسأ الخاسئين .
محـــــــــب المجـــــــــــــاهدين ..
بعد عام 1991 أصبح القائد صدام الهدف الإستراتيجي الأول لأقوى ثلاثة أجهزة استخبارات في العالم ( أمريكا و بريطانيا و إسرائيل ) فكان الخيار الأمثل لتضليل هذه النوايا المعادية هو اعتماد مبدأ الأشباه و من ثم الاختفاء بعد أن أصبح عدد الأشباه سبع أشباه نفق منهم ثلاثة بعمليات اغتيال من استخبارات العدو و بقي في الساحة أربعة كان أهمهم جاسم العلي حاكم العراق منذ 1997 و مخلف رمضان ( مخائيل رمضان الكاتب و الأديب العراقي ) و قد تم تدريب هذين الشبيهين على تقمص شخص الرئيس صدام لدرجة أن العراقيين أنفسهم لم يعودوا يعلمون من أو أين صدام الحقيقي .
و اليوم نجد أن دهاء صدام يتكرر مرة أخرى باستثماره لتمثيلية القبض عليه بتحويل هذا الأمر لمنفعة أمنية أبعدت عن صدام أكثر من 70 % من القيود الأمنية التي قيدتها به أنه كان هدف لمئات الآلاف من الأمريكيين و اليهود و البريطانيين و العملاء بينما اليوم هو هدف لعدد قليل لا يتجاوز عدد أصابع اليد لأن الشريحة الكبرى من أعداء صدام تعلم أن صدام في المعتقل و لم يعد هناك مكافئة للقبض عليه .
أي أن صدام يمكنه أن يتجول كما يريد بإجراءات أمنية مبسطة و هذا يخدم صدام في هذه المرحلة بشكل كبير جداً يحتاج به القائد أن يشرف بشكل مباشر على تطورات المعركة المتصاعدة .
و الله أكبر ….. و الله أكبر …… و الله أكبر و ليخسأ الخاسئين .
محـــــــــب المجـــــــــــــاهدين ..