ماهر علي
20-10-2006, 03:10 PM
ها قد حصل ما كانت القيادة تخطط له ، فالأنتفاضة الشعبية التي أرادت القيادة أن يصل الشعب إليها قد حدثت والبركان الشعبي ليس بحاجة إلا لشرارة صغيرة من جيش العراق المجاهد.
أخي محب المجاهدين .. ها قد أصبح السنة بالعراق كلهم يطالبون بعودة صدام ، واصبح صدام خيارهم ، لقد قلت في احدى مقالاتك ان القائد كان يراهن على الشارع السني بعد التشويه والتعميم الكبير من قبل أجهزة المخابرات العربية عليهم ، ونعتهم له بكل صفات الكفر، وها قد حصل ما خطط له ، فالشعب العربي السني الذي يشكل أكثر من 60% من سكان العراق والمناطق التي يسكنوها تشكل أكثر 70% من مساحة العراق فقد أصبح مجمع كله خلف صدام وجنده وهذا ما كانت تريده القيادة ، وقولت أيضا سيدي أن الامور ستعود إلى نصابها مع الانتفاضة الشعبية .. وها قد أصبحت الانتفاضة الشعبية واقعة وليست بحاجة إلا من الجيش ليشغل فتيلها ..
إن الاعداء يلعبون آخر أوراقهم واشدها خطورة وهي محاولة شق صفوف المجاهدين ، فالمخابرات السعودية والأردنية وعن طريق عملائها الذين زرعتهم في صفوف المجاهدين العرب قاموا بتحريضهم لإعلان ما أسموها الإمارة الأسلامية وأيضا ضم المدن بالقوة ، فهم يقولون لهم (أتجعلون البعثيين والصداميين الكفرة يسرقوا جهادكم وتضحياتكم) مستغلين تعصبهم وتحسمهم وعقولهم الفارغة، ولا تنسوا أن لهم أمتدادا أيضا بين العراقيين وهذا أمر خطير جدا ..التأخير هذه المرة ليس في مصلحة الجهاد فنحن نخاف الفتنة بين صفوف المجاهدين وشق الشارع السني وهذا ما يطمحون إليه.. الاحتلال في حالة إنهيار ولن يصمد لساعات في حال عزمتم على المعركة الخالدة .. فلماذا التأخير؟؟
أخي محب المجاهدين .. ها قد أصبح السنة بالعراق كلهم يطالبون بعودة صدام ، واصبح صدام خيارهم ، لقد قلت في احدى مقالاتك ان القائد كان يراهن على الشارع السني بعد التشويه والتعميم الكبير من قبل أجهزة المخابرات العربية عليهم ، ونعتهم له بكل صفات الكفر، وها قد حصل ما خطط له ، فالشعب العربي السني الذي يشكل أكثر من 60% من سكان العراق والمناطق التي يسكنوها تشكل أكثر 70% من مساحة العراق فقد أصبح مجمع كله خلف صدام وجنده وهذا ما كانت تريده القيادة ، وقولت أيضا سيدي أن الامور ستعود إلى نصابها مع الانتفاضة الشعبية .. وها قد أصبحت الانتفاضة الشعبية واقعة وليست بحاجة إلا من الجيش ليشغل فتيلها ..
إن الاعداء يلعبون آخر أوراقهم واشدها خطورة وهي محاولة شق صفوف المجاهدين ، فالمخابرات السعودية والأردنية وعن طريق عملائها الذين زرعتهم في صفوف المجاهدين العرب قاموا بتحريضهم لإعلان ما أسموها الإمارة الأسلامية وأيضا ضم المدن بالقوة ، فهم يقولون لهم (أتجعلون البعثيين والصداميين الكفرة يسرقوا جهادكم وتضحياتكم) مستغلين تعصبهم وتحسمهم وعقولهم الفارغة، ولا تنسوا أن لهم أمتدادا أيضا بين العراقيين وهذا أمر خطير جدا ..التأخير هذه المرة ليس في مصلحة الجهاد فنحن نخاف الفتنة بين صفوف المجاهدين وشق الشارع السني وهذا ما يطمحون إليه.. الاحتلال في حالة إنهيار ولن يصمد لساعات في حال عزمتم على المعركة الخالدة .. فلماذا التأخير؟؟