bufaris
29-09-2006, 01:44 PM
العراقيون المسيحيون يطالبون باطلاق سراح
السيد الرئيس صدام حسين
شبكة البصرة
السادة الكرام المجاهدين في شبكة الشرف والإباء شبكة الصمود والتحدي شبكة المقاومة العراقية الباسلة شبكة البصرة، نأمل من جنابكم الكريم نشر بياننا هذا أسوة بكافة أخوتنا العراقيين الشرفاء البررة الأوفياء من عشائر ومؤسسات وأفراد، كما إننا نعتذر عن ذكر أسماء العوائل الصريحة ومناطقها لدواعي أمنية مع فائق التقدير ....
بسم ألآب والابن والروح القدس الإله الواحد آمين
بأسمي واسم كافة العراقيين المسيحيين الشرفاء الأشاوس من أحفاد آشور بانيبال وحاتم الطائي والنعمان بن المنذر والمثنى بن حارث الشيباني وأبناء الرفيق القائد أبو الشهيدين شيخ المجاهدين صدام حسين حفظه الله ورعاه في كافة محافظات العراق العظيم المقاوم نعلن تأييدنا ودعمنا الكلي واللامحدود وتمسكنا بمطلب العشائر العراقية الأبية وكافة العراقيين الشرفاء بإطلاق سراح السيد الرئيس القائد المجاهد الرئيس الشرعي للبلاد وأمل العراقيين الوحيد في التحرير والاستقلال ورمز امتنا العربية المجيدة وعنوان كرامتها القائد المنتصر صدام حسين حفظه الله ورعاه كما نطالب بعودته إلى حكم العراق كونه الرئيس الشرعي والقانوني لجمهورية العراق كما انه لم يتنازل عن الحكم ولم يسلم نفسه للمحتلين وانتخبه الشعب العراقي بإرادته رئيسا شرعيا وفي ظل انتخابات ديمقراطية كما نجدد بيعتنا الأبدية لقائدنا المجاهد صدام حسين حفظه الله ونؤكد بأننا على العهد باقون وسنبقى دوما الجنود الأوفياء كما عهدنا والسيوف البتارة بيد قائد العراق والأمة العربية المجاهد صدام حسين حفظه الله ورعاه .
كما نود أن نبين بان كل من جاء مع عصابات الاحتلال المجرمة والعميلين المطلوبين برزاني وطلباني ويتكلم باسم المسيحيين فإنما هو يتكلم عن نفسه ولا يمثل إلا نفسه والعملاء الخونة أمثاله ، ونود أن نبين لإخواننا العراقيين الشرفاء الذين أحببناهم وأحبونا بان الاحتلال المجرم وحكومته العميلة ومع إننا أقلية في عراقنا الواحد حاول ويحاول أن يقسمنا إلى أقسام ومذاهب عديدة ما انزل الله بها من سلطان فتارة يقولون الشعب الآشوري وتارة الشعب الكلداني وتارة الشعب السرياني وما إلى ذلك من تسميات تقسيمية ونحن لا نحب أن يطلق علينا أي من هذه التسميات لأنها تحرض على الفرقة والتقسيم مع إننا كنا وسنبقى شعب واحد مع كافة أخوتنا العراقيين في كافة أنحاء العراق ، كما نود أن نبين ما تعرض له المسيحيين في ظل الاحتلال وعملائه المجرمين من جرائم يندى لها جبين الإنسانية من تفجير الكنائس من قبل الاحتلال وعصاباته الإجرامية في أنحاء مختلفة من العراق وما قامت به عصابات الغدر والإجرام في محافظات العراق وخاصة البصرة الصامدة من عمليات تهجير قسري للمسيحيين من مدنهم التي عاشوا فيها منذ آلاف السنين ولم يعلم هؤلاء المجرمون إن المسيحيين في العراق كانوا وسيبقون أوفياء لبلدهم العراق الذي يذلوا من اجله الغالي والنفيس وقدموا قوافل من الشهداء والأسرى والمفقودين في معارك الكرامة جنبا إلى جنب مع إخوانهم العراقيين في القادسية الثانية وأم المعارك الخالدة حتى سميت إحدى القرى المسيحية العراقية في الموصل بمدينة الفداء لكثرة ما قدمت من شهداء دفاعا عن عروبة العراق وكرامة الأمة العربية في القادسية الثانية .
كما نود أن نذكر بالمعاملة المميزة التي كان الأب القائد يتعامل بها مع أبنائه من العراقيين المسيحيين وكيف كان يقوم برعاية رجال الدين المسيحيين ولا يرد لهم أي طلب , وكيف أصبحت الأمور الآن فقد هاجر اغلب المسيحيين العراقيين العراق وبأعداد هائلة وبخاصة العلماء والفنانين والتجار بسبب التهديدات بالخطف والقتل من قبل العصابات الإجرامية وفرق الموت وميليشيات الغدر التي ازدهرت في زمن الاحتلال البغيض ولعل أخرهم هو البروفيسور والعالم الاثاري دوني جورج وغيره من الأطباء والعلماء المشهورين من الأعلام الذين قدموا خيرة ما لديهم في سبيل رفعة العراق وتقدمه والآن هاهم يهجرون العراق بسبب ما وصلت إليه الأمور في ظل عصابات الاحتلال المجرمة وحكوماتها العميلة وما يتعرضون له من تهديدات بترك مدنهم وقراهم وبلدهم من قبل هذه العصابات الإجرامية ، كما إن عصابات الغدر والإجرام وفرق الموت لم تستثني المسيحيين المناهضين للاحتلال من القتل والاعتقال في كافة أنحاء العراق المقاوم،
وفي الختام ندعوا الله سبحانه وتعالى وسيدنا يسوع المسيح له المجد وأمنا العذراء البتول مريم القديسة وفي كل صلاة نصليها في كنائسنا وأديرتنا وبيوتنا أن تخرج قوات الاحتلال المجرمة من عراقنا العظيم ويطلق سراح رئيسنا الغالي وقائدنا المنصور صدام حسين حفظه الله ورعاه ويعود مع كافة رفاقه الشرفاء الشجعان إلى حكم العراق تحت راية الله اكبر التي خطها السيد الرئيس القائد صدام حسين حفظه الله ورعاه بيده الكريمة وليبقى قائدا ورمزا للعراق ولشرفاء الأمة والعالم وليعود العراق شامخا موحدا وليعم الأمن والسلام في ربوع العراق من جديد .
عاشت المقاومة العراقية الباسلة .. عاش العراق حرا مستقلا موحدا
عنهم أبو بطرس الصدامي / العراق العظيم
17 / 9 / 2006
شبكة البصرة
الاثنين 25 شعبان 1427 / 18 أيلول 2006
يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس
السيد الرئيس صدام حسين
شبكة البصرة
السادة الكرام المجاهدين في شبكة الشرف والإباء شبكة الصمود والتحدي شبكة المقاومة العراقية الباسلة شبكة البصرة، نأمل من جنابكم الكريم نشر بياننا هذا أسوة بكافة أخوتنا العراقيين الشرفاء البررة الأوفياء من عشائر ومؤسسات وأفراد، كما إننا نعتذر عن ذكر أسماء العوائل الصريحة ومناطقها لدواعي أمنية مع فائق التقدير ....
بسم ألآب والابن والروح القدس الإله الواحد آمين
بأسمي واسم كافة العراقيين المسيحيين الشرفاء الأشاوس من أحفاد آشور بانيبال وحاتم الطائي والنعمان بن المنذر والمثنى بن حارث الشيباني وأبناء الرفيق القائد أبو الشهيدين شيخ المجاهدين صدام حسين حفظه الله ورعاه في كافة محافظات العراق العظيم المقاوم نعلن تأييدنا ودعمنا الكلي واللامحدود وتمسكنا بمطلب العشائر العراقية الأبية وكافة العراقيين الشرفاء بإطلاق سراح السيد الرئيس القائد المجاهد الرئيس الشرعي للبلاد وأمل العراقيين الوحيد في التحرير والاستقلال ورمز امتنا العربية المجيدة وعنوان كرامتها القائد المنتصر صدام حسين حفظه الله ورعاه كما نطالب بعودته إلى حكم العراق كونه الرئيس الشرعي والقانوني لجمهورية العراق كما انه لم يتنازل عن الحكم ولم يسلم نفسه للمحتلين وانتخبه الشعب العراقي بإرادته رئيسا شرعيا وفي ظل انتخابات ديمقراطية كما نجدد بيعتنا الأبدية لقائدنا المجاهد صدام حسين حفظه الله ونؤكد بأننا على العهد باقون وسنبقى دوما الجنود الأوفياء كما عهدنا والسيوف البتارة بيد قائد العراق والأمة العربية المجاهد صدام حسين حفظه الله ورعاه .
كما نود أن نبين بان كل من جاء مع عصابات الاحتلال المجرمة والعميلين المطلوبين برزاني وطلباني ويتكلم باسم المسيحيين فإنما هو يتكلم عن نفسه ولا يمثل إلا نفسه والعملاء الخونة أمثاله ، ونود أن نبين لإخواننا العراقيين الشرفاء الذين أحببناهم وأحبونا بان الاحتلال المجرم وحكومته العميلة ومع إننا أقلية في عراقنا الواحد حاول ويحاول أن يقسمنا إلى أقسام ومذاهب عديدة ما انزل الله بها من سلطان فتارة يقولون الشعب الآشوري وتارة الشعب الكلداني وتارة الشعب السرياني وما إلى ذلك من تسميات تقسيمية ونحن لا نحب أن يطلق علينا أي من هذه التسميات لأنها تحرض على الفرقة والتقسيم مع إننا كنا وسنبقى شعب واحد مع كافة أخوتنا العراقيين في كافة أنحاء العراق ، كما نود أن نبين ما تعرض له المسيحيين في ظل الاحتلال وعملائه المجرمين من جرائم يندى لها جبين الإنسانية من تفجير الكنائس من قبل الاحتلال وعصاباته الإجرامية في أنحاء مختلفة من العراق وما قامت به عصابات الغدر والإجرام في محافظات العراق وخاصة البصرة الصامدة من عمليات تهجير قسري للمسيحيين من مدنهم التي عاشوا فيها منذ آلاف السنين ولم يعلم هؤلاء المجرمون إن المسيحيين في العراق كانوا وسيبقون أوفياء لبلدهم العراق الذي يذلوا من اجله الغالي والنفيس وقدموا قوافل من الشهداء والأسرى والمفقودين في معارك الكرامة جنبا إلى جنب مع إخوانهم العراقيين في القادسية الثانية وأم المعارك الخالدة حتى سميت إحدى القرى المسيحية العراقية في الموصل بمدينة الفداء لكثرة ما قدمت من شهداء دفاعا عن عروبة العراق وكرامة الأمة العربية في القادسية الثانية .
كما نود أن نذكر بالمعاملة المميزة التي كان الأب القائد يتعامل بها مع أبنائه من العراقيين المسيحيين وكيف كان يقوم برعاية رجال الدين المسيحيين ولا يرد لهم أي طلب , وكيف أصبحت الأمور الآن فقد هاجر اغلب المسيحيين العراقيين العراق وبأعداد هائلة وبخاصة العلماء والفنانين والتجار بسبب التهديدات بالخطف والقتل من قبل العصابات الإجرامية وفرق الموت وميليشيات الغدر التي ازدهرت في زمن الاحتلال البغيض ولعل أخرهم هو البروفيسور والعالم الاثاري دوني جورج وغيره من الأطباء والعلماء المشهورين من الأعلام الذين قدموا خيرة ما لديهم في سبيل رفعة العراق وتقدمه والآن هاهم يهجرون العراق بسبب ما وصلت إليه الأمور في ظل عصابات الاحتلال المجرمة وحكوماتها العميلة وما يتعرضون له من تهديدات بترك مدنهم وقراهم وبلدهم من قبل هذه العصابات الإجرامية ، كما إن عصابات الغدر والإجرام وفرق الموت لم تستثني المسيحيين المناهضين للاحتلال من القتل والاعتقال في كافة أنحاء العراق المقاوم،
وفي الختام ندعوا الله سبحانه وتعالى وسيدنا يسوع المسيح له المجد وأمنا العذراء البتول مريم القديسة وفي كل صلاة نصليها في كنائسنا وأديرتنا وبيوتنا أن تخرج قوات الاحتلال المجرمة من عراقنا العظيم ويطلق سراح رئيسنا الغالي وقائدنا المنصور صدام حسين حفظه الله ورعاه ويعود مع كافة رفاقه الشرفاء الشجعان إلى حكم العراق تحت راية الله اكبر التي خطها السيد الرئيس القائد صدام حسين حفظه الله ورعاه بيده الكريمة وليبقى قائدا ورمزا للعراق ولشرفاء الأمة والعالم وليعود العراق شامخا موحدا وليعم الأمن والسلام في ربوع العراق من جديد .
عاشت المقاومة العراقية الباسلة .. عاش العراق حرا مستقلا موحدا
عنهم أبو بطرس الصدامي / العراق العظيم
17 / 9 / 2006
شبكة البصرة
الاثنين 25 شعبان 1427 / 18 أيلول 2006
يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس