البصري
20-08-2006, 03:28 PM
إنّ ممّا يُثير إعجابي ويَزيدُ ولَهِي ويُفرح قلبي ويُنعِشُ خاطري : طريقةَ معالجة قيادتنا الصدامية الرشيدة وتنفيذ قواتنا المسلحة للأمور وما يستجدّ مِن أحداث في العراق ؛ كلّ وِفْقِ ظرفه وزمانه وحاله ، فانظروا اليوم ؛ وتمتّعوا بأداء أبطالنا الرائع في تصدّيهم للشيعة الباغين وحكومتهم الزائفة الخائنة المرتدة في مناسباتهم الشركية وتضييقهم وتعدّيهم فيها على المسلمين (أهل السنة والجماعة "المسالمين") .. إنّ الأبطال المؤمنين يعملون بكل كفاءةٍ واقتدارٍ وخِفّةٍ وهدوءٍ دون ضجّة وصخَبٍ وتبَجُّحٍ ، رغم كل الإجراءات والاحتياطات الخائبة التي أعدّها ونفّذها الأعداء الكفرة والمنافقون .
استعرِضوا الأخبار القادمة هذه الأيام من العراقِ ساحةِ الحرب الوحيدةِ بين المؤمنين والكافرين والمنافقين ؛ واقرؤا ما بين السطور .
وكل هذا يتماشى جنباً إلى جنبٍ وبنفس الوتيرة في تحطيم قيادتنا وقواتنا المسلحة وانقضاضهم على قوات الكفر النصراني اليهودي ( الأمريكان والانجليز ؛ ومَن خاب معهم ) ؛ في معسكراتهم وأوكارهم ودورياتهم وتجمعاتِهم وكُبرائهم ومخابراتهم .
تدميرٌ وتحطيم وتفتيتٌ وإهلاك وقتل وتحريقٌ وتمزيقٌ وإرعاب وإرهاب متسلسل مدروس موزون مرحليٌ ؛ وعلى مَهَل ورويّةٍ وبصبر إيماني وعزيمة لا تفتُر .
إنّهم يُرُونَ اللهَ ورسولَه والمؤمنين أعمالَهم الجهاديةَ العادلةَ الخالصة لوجهِه سبحانه دون رياءٍ ولا سُمعَةٍ إعلاميةٍ ؛ فالله تعالى يُحِبّ الفعّالين العاملين لا القَوَّالين المُتَبَجِّحينَ ، والملائكة بعدَ ذلك ظهِيرٌ .
يا مستضعفون يا أخيارُ يا أهلَ سُنّة العراق لقد هيّأ الله لكم رجالاً مِن جنوده يُدافعون عنكم ؛ ويحمون بيضتَكم ؛ ويغضبون لكم وينتقمون لكم مِمّن قتل ونكّل برجالكم وأطفالكم ؛ وذبحكم وانتهك أعراض نسائكم الطاهرات العفيفات المؤمنات الغافلات ،، وما عليكم إخوتي إلاّ النُصرة لهم وتأييدهم وإعانتهم بما تستطيعون .
استعرِضوا الأخبار القادمة هذه الأيام من العراقِ ساحةِ الحرب الوحيدةِ بين المؤمنين والكافرين والمنافقين ؛ واقرؤا ما بين السطور .
وكل هذا يتماشى جنباً إلى جنبٍ وبنفس الوتيرة في تحطيم قيادتنا وقواتنا المسلحة وانقضاضهم على قوات الكفر النصراني اليهودي ( الأمريكان والانجليز ؛ ومَن خاب معهم ) ؛ في معسكراتهم وأوكارهم ودورياتهم وتجمعاتِهم وكُبرائهم ومخابراتهم .
تدميرٌ وتحطيم وتفتيتٌ وإهلاك وقتل وتحريقٌ وتمزيقٌ وإرعاب وإرهاب متسلسل مدروس موزون مرحليٌ ؛ وعلى مَهَل ورويّةٍ وبصبر إيماني وعزيمة لا تفتُر .
إنّهم يُرُونَ اللهَ ورسولَه والمؤمنين أعمالَهم الجهاديةَ العادلةَ الخالصة لوجهِه سبحانه دون رياءٍ ولا سُمعَةٍ إعلاميةٍ ؛ فالله تعالى يُحِبّ الفعّالين العاملين لا القَوَّالين المُتَبَجِّحينَ ، والملائكة بعدَ ذلك ظهِيرٌ .
يا مستضعفون يا أخيارُ يا أهلَ سُنّة العراق لقد هيّأ الله لكم رجالاً مِن جنوده يُدافعون عنكم ؛ ويحمون بيضتَكم ؛ ويغضبون لكم وينتقمون لكم مِمّن قتل ونكّل برجالكم وأطفالكم ؛ وذبحكم وانتهك أعراض نسائكم الطاهرات العفيفات المؤمنات الغافلات ،، وما عليكم إخوتي إلاّ النُصرة لهم وتأييدهم وإعانتهم بما تستطيعون .