البصري
08-08-2006, 04:04 PM
في مثل هذا اليوم (8/8) أعلن زعيم الانتصارات على الخطوب الرئيسُ القائد المؤمن "صدامٌ الأغرّ" انتصار جيش المهمّات الصعبة (الوحيد في العالم اليوم) على فُرْس الخسّة والغدر والحقد والمجوسية .
في ذلك اليوم المُشرق استراح العالم الإسلامي مِن كابوس نشر عقيدة الرفض والتشيّع التي جهد الرافضة في تحويل بلاد المسلمين كلها إلى اعتناقها بقيادة الهالك خميني الدّجال وأتباعه شيعة العالم الخبثاء في العالم أجمع ـ كما حدث يوماً مع الدولة الرافضية الشيعية الفاطمية الباطنية الاسماعيلية في المغرب والشام ومصر ـ
وتكفّل العراق ـ كما عوّد الأمة طيلة تاريخهاـ بقيادة بطله المقدام الجسور "صدامِ حسين" الذي لا يخشى في الله لومة لائم ؛ تكفّل بالوقف سدّاً منيعاً بوجه الطاغوت الكافر الزاحف لِيَلْتهِمّ الأمةَ وعقيدتَها الإسلامية ( وتنبّهوا إخوتي الكرام : إلى أنّ في كل معارك "صدام العراق" مع أعدائه : مجوس وصليبيين ويهود ومنافقين يُرغِمُ صدّام العدو أنْ يكون ذاك العدو هو البادىء بالقتال !! حتى في معركة تأميم النفط جعل صدامٌ الشركات الناهبة الكافرة تبدأ هي بقطع المفاوضات ورفض الطلبات الحقّة مِن جانب العراق ليصل صدّام إلى الغاية التي يُريدها مِن المواجهة ،، ولكنّهم لكونهم جميعاً ليسوا مؤمنين يُلدغون مِن الجحر مرتين ومرات ؛ ثم لايتوبون ولا هم يَذّكّرون ) .
وكان الانتصار باقتدار ـ بعون الله وفضله وتأييده ـ ، وقَتَل صدّامٌ خمينيّ بسلاح الكمَد والحسرة ، وقتل في كل الشيعة روح الاندفاع والفرحة بالانتصار والغلبة للباطل والكفر والنفاق ، وهو صامت ؛ هادىء ( يُعبّر عن ذلك الصورة التي يضعها أخونا الكبير"صدام العرب" في توقيعه دائما) .. واصطاد "صدامٌ الأغرّ "بهذا الانتصار غُراباً آخر هو أمريكا ، بحيث بدأ يُحضّر الطُعْمَ لها ولكل قوى الكفر والعدوان أنْ تُجابه العراق بنفسها ( بغيظ وحنقن وتسرُّعٍ وعدم رويّةٍ ؛ وهو سبب بلعها للطُعْم ووقوعها في فخّ العبقريّ فَذِّ زمانه "صدامٍ" .
إنّ العراق بقائده الحالي "صدام" يستلهم صفات وأفعال الأجداد القادة العراقيين : في معركة ذي قار ضدّ الفرس المجوس ، والمثنى بن حارثة الشيباني رضي الله عنه في بدئه القتال مع الفرس المجوس ( وهم آنذاك إمبراطورية) قبل انْ يأمره أبوبكر الصديق رضي الله عنه بمقاتلتهم ، واستُشهد متأثّراً بجراح اُصيب بها في معركة مع المجوس قبل أنْ يأتيه جيش المسلمين مِن المدينة بقيادة سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه .
وكذلك صدام البطل واجه العالم الكافر وأعوانه كلهم وحدَه ؛ ماانتظر معونة ولامدداً ، ولم يستعِنْ إلاّ بالله الواحد الأحد وحده ، وثابر هو وقواته المسلحة ، في حرب 73 مع اليهود ، وفي حربه ثماني سنوات مع المجوس الرافضة ، ومع الأمريكان وأحلافهم كفار العالم في "أم المعارك" ، وفي معركة المعارك الخاتمة بالنصر الناجذ ـ إنْ شاء الله ـ " الحواسم"
في ذلك اليوم المُشرق استراح العالم الإسلامي مِن كابوس نشر عقيدة الرفض والتشيّع التي جهد الرافضة في تحويل بلاد المسلمين كلها إلى اعتناقها بقيادة الهالك خميني الدّجال وأتباعه شيعة العالم الخبثاء في العالم أجمع ـ كما حدث يوماً مع الدولة الرافضية الشيعية الفاطمية الباطنية الاسماعيلية في المغرب والشام ومصر ـ
وتكفّل العراق ـ كما عوّد الأمة طيلة تاريخهاـ بقيادة بطله المقدام الجسور "صدامِ حسين" الذي لا يخشى في الله لومة لائم ؛ تكفّل بالوقف سدّاً منيعاً بوجه الطاغوت الكافر الزاحف لِيَلْتهِمّ الأمةَ وعقيدتَها الإسلامية ( وتنبّهوا إخوتي الكرام : إلى أنّ في كل معارك "صدام العراق" مع أعدائه : مجوس وصليبيين ويهود ومنافقين يُرغِمُ صدّام العدو أنْ يكون ذاك العدو هو البادىء بالقتال !! حتى في معركة تأميم النفط جعل صدامٌ الشركات الناهبة الكافرة تبدأ هي بقطع المفاوضات ورفض الطلبات الحقّة مِن جانب العراق ليصل صدّام إلى الغاية التي يُريدها مِن المواجهة ،، ولكنّهم لكونهم جميعاً ليسوا مؤمنين يُلدغون مِن الجحر مرتين ومرات ؛ ثم لايتوبون ولا هم يَذّكّرون ) .
وكان الانتصار باقتدار ـ بعون الله وفضله وتأييده ـ ، وقَتَل صدّامٌ خمينيّ بسلاح الكمَد والحسرة ، وقتل في كل الشيعة روح الاندفاع والفرحة بالانتصار والغلبة للباطل والكفر والنفاق ، وهو صامت ؛ هادىء ( يُعبّر عن ذلك الصورة التي يضعها أخونا الكبير"صدام العرب" في توقيعه دائما) .. واصطاد "صدامٌ الأغرّ "بهذا الانتصار غُراباً آخر هو أمريكا ، بحيث بدأ يُحضّر الطُعْمَ لها ولكل قوى الكفر والعدوان أنْ تُجابه العراق بنفسها ( بغيظ وحنقن وتسرُّعٍ وعدم رويّةٍ ؛ وهو سبب بلعها للطُعْم ووقوعها في فخّ العبقريّ فَذِّ زمانه "صدامٍ" .
إنّ العراق بقائده الحالي "صدام" يستلهم صفات وأفعال الأجداد القادة العراقيين : في معركة ذي قار ضدّ الفرس المجوس ، والمثنى بن حارثة الشيباني رضي الله عنه في بدئه القتال مع الفرس المجوس ( وهم آنذاك إمبراطورية) قبل انْ يأمره أبوبكر الصديق رضي الله عنه بمقاتلتهم ، واستُشهد متأثّراً بجراح اُصيب بها في معركة مع المجوس قبل أنْ يأتيه جيش المسلمين مِن المدينة بقيادة سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه .
وكذلك صدام البطل واجه العالم الكافر وأعوانه كلهم وحدَه ؛ ماانتظر معونة ولامدداً ، ولم يستعِنْ إلاّ بالله الواحد الأحد وحده ، وثابر هو وقواته المسلحة ، في حرب 73 مع اليهود ، وفي حربه ثماني سنوات مع المجوس الرافضة ، ومع الأمريكان وأحلافهم كفار العالم في "أم المعارك" ، وفي معركة المعارك الخاتمة بالنصر الناجذ ـ إنْ شاء الله ـ " الحواسم"