محب المجاهدين
24-07-2004, 05:07 PM
مفتشون دوليون للقيام إلى العراق لفحص بقايا المواد النووية
آخر تحديث: الخميس 22 تموز 2004 35:04 د (غرينتش) .
يستعد مفتشون دوليون للقيام بمهمة فحص في العراق لبقايا المواد النووية فيه. إذ يعتزم فريق من مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية فحص المواد النووية المتبقية في العراق في هذا الشهر، للتأكد من خضوعها للالتزامات التي تفرضها معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية.
أعلن ذلك الدكتور محمد البرادعي المدير العام للوكالة التي تتخذ من فيينا مقراً لها، وقال إنّ الوكالة سترسل مفتشيها إلى العراق خلال الأيام القادمة بعد تلقيها طلباً رسمياً من وزير خارجية العراق بعودة مفتشي الوكالة إلى العراق.
ولا يُعدّ هذا التفتيش هو الأول منذ احتلال العراق، فقد زار فريق من الوكالة العراق في حزيران (يونيو) الماضي، لمعرفة كمية المواد النووية التي فُقدت بعد الحرب. وقد وجد المفتشون الدوليون في حينه أنّ الكميات الموجودة من المواد النووية لا تشكل خطراً من حيث إمكانية استخدامها في مجال التسلح النووي، حسب ما أعلنوا آنذاك.
وكانت الولايات المتحدة قد أخفقت في العثور على ما يثبت مزاعمها بشأن امتلاك العراق لأسلحة دمار شامل، وهي الادعاءات التي تم احتلال العراق بسببها من الناحية الرسمية.
http://www.qudspress.com/data/aspx/d13/6453.aspx
طريقة جديدة و كمحاولة أخيره يستخدم بها أخصائين من قبل الأمريكيين لكشف المخابئ الإستراتيجية الخاصة بالمقاومة و المخزون الهائل الإستراتيجي لسلاح المقاومة و معامل السلاح التي أعيت أمريكا و مخابراتها و لم تجدها ...
محـــــــــــــــــــب المجاهدين ...
آخر تحديث: الخميس 22 تموز 2004 35:04 د (غرينتش) .
يستعد مفتشون دوليون للقيام بمهمة فحص في العراق لبقايا المواد النووية فيه. إذ يعتزم فريق من مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية فحص المواد النووية المتبقية في العراق في هذا الشهر، للتأكد من خضوعها للالتزامات التي تفرضها معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية.
أعلن ذلك الدكتور محمد البرادعي المدير العام للوكالة التي تتخذ من فيينا مقراً لها، وقال إنّ الوكالة سترسل مفتشيها إلى العراق خلال الأيام القادمة بعد تلقيها طلباً رسمياً من وزير خارجية العراق بعودة مفتشي الوكالة إلى العراق.
ولا يُعدّ هذا التفتيش هو الأول منذ احتلال العراق، فقد زار فريق من الوكالة العراق في حزيران (يونيو) الماضي، لمعرفة كمية المواد النووية التي فُقدت بعد الحرب. وقد وجد المفتشون الدوليون في حينه أنّ الكميات الموجودة من المواد النووية لا تشكل خطراً من حيث إمكانية استخدامها في مجال التسلح النووي، حسب ما أعلنوا آنذاك.
وكانت الولايات المتحدة قد أخفقت في العثور على ما يثبت مزاعمها بشأن امتلاك العراق لأسلحة دمار شامل، وهي الادعاءات التي تم احتلال العراق بسببها من الناحية الرسمية.
http://www.qudspress.com/data/aspx/d13/6453.aspx
طريقة جديدة و كمحاولة أخيره يستخدم بها أخصائين من قبل الأمريكيين لكشف المخابئ الإستراتيجية الخاصة بالمقاومة و المخزون الهائل الإستراتيجي لسلاح المقاومة و معامل السلاح التي أعيت أمريكا و مخابراتها و لم تجدها ...
محـــــــــــــــــــب المجاهدين ...