المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المنظمة العراقية للمتابعة والرصد (معمر) تصريح صحفى



الصابر
01-08-2006, 03:11 PM
المنظمة العراقية للمتابعة والرصد (معمر)

· عمليات الاختطاف في العراق

· اعدامات في سجون الاحتلال الاميركي

· حول اصوات كويتية طائفية

شبكة البصرة
تصريح صحفي

عمليات الاختطاف في العراق

بموجب متابعة اعدتها لجنة حقوق الانسان في المنظمة العراقية للمتابعة والرصد (معمر) فقد اتضح ان عدد عمليات الاختطاف ومن يقوم بها انحصر في الجهات التالية وحسب ما تم التأكد منه ومتابعته:-

عمليات الاختطاف بدافع الحصول على اموال 12 عملية يوميا وتبين ان اجهزة وزارة الداخلية تقوم 40 بالمائة من عمليات الخطف .ميلشا مهدي تقوم ب35 بالمائة من هذه العمليات.

عصابات متفرقة لها ارتباطات بالميلشيات التي تشكل الائتلاف الموالي لايران في العراق والتي جاء بها الاحتلال الاميركي على رأس الحكم تقوم ب10 بالمائة.

ب10 بالمائة تقوم بها منظمة بدر

2 بالمائة تقوم بها عوائل متنازعة.

3 بالمائة جهات لم يتم تحديدها.

عمليات الخطف بدافع سياسي وطائفي

وعددها كمعدل يبلغ 77 عملية يوميا يتم قتل 95 بالمائة منهم.

القوات الاميركية تقوم ب7 بالمائة من هذه العمليات.

قوات الشرطة والحرس الوطني ومغاوير الداخلية والجيش37 بالمائة من عمليات الخطف.

ميلشا المهدي تقوم ب31 بالمائة من عمليات الخطف.

منظمة بدر تقوم ب22 بالمائة من عمليات الخطف.

تقوم ب3 بالمائة جماعات لم يتم تحديدها.

علما ان عناصر منظمة بدر وحزب الدعوة وميلشا المهدي في وزارة الداخلية هي التي تقوم فعلا بهذه العمليات.





تصريح صحفي

اعدامات في سجون الاحتلال الاميركي



استطاعت المنظمة العراقية للمتابعة والرصد (معمر) من الحصول على معلومات ووثائق تؤكد ان 719 عراقيا تم اعدامهم بدون محاكمة في سجون الاحتلال الاميركي منذ دخول هذه القوات للاراضي العراقية عام 2003 ولغاية الان.

وبموجب وثائق وشهادات لدى (معمر) فان عدد منهم تم قتله عن طريق حجب الدواء بينما مات عدد اخر تحت التعذيب. وطبقا للمعلومات المتوفرة لدينا فان عدد الذين قتلوا رميا بالرصاص في هذه السجون بعد تعدذيبهم بلغ اكثر من 400 شهيدا. ان (معمر) في صدد متابعة اماكن دفن الشهداء وتعاهد ذوي الضحايا على كشف هذه الجرائم وملاحقة الفاعلين وحتى ياتي الله بالنصر للعراق.

المنظمة العراقية للمتابعة والرصد



تصريح صحفي

حول اصوات كويتية طائفية

اطلقت مجموعة شيعية كويتية اصواتها ضد العراق ومقاومته العظيمة وكأن دور النظام الكويتي القذر الذي حظي بدعم نفس المجموعة عند ضرب العراق لم يكن كافيا. وتعليقا على ما قالته هذه الاصوات نؤكد ما يلي:-

عندما دافع سنة العراق على بلدهم وقاتلوا القوات الاميركية التي جاءت من الكويت المحتلة اصطفت الميلشيات الشيعية العراقية المدعومة من ايران والتي تتلقى توجيهها من نظام النفاق الايراني الى جانب القوات الاميركية، وكان حسن نصر الله الى جانب هؤلاء (للاسف) في قتل من دافع على بلده ودينه وعرضه. وعندما بدأ حزب الله معركته ضد العدو الصهيوني ورغم ان اهدافه لا تتجاوز تحرير اسيرين اصطف سنة العراق ومسلمي العالم السنة بالخصوص الى جانبه.

ان هذا الفرق يكفي لتوضيح الفرق بين رجال الدين السنة المجاهدين في العراق والعالم وبين مرجعيات الشيعة المتورطة في تنفيذ المشروع الاميركي.

ووصف مرجع الشيعة في العراق سيستاني وغيره من قبل القوات الاميركية دوما بالحلفاء والاصدقاء واصحاب الدور المشرف.

ولا حاجة للزيادة لمعرفة الفرق.

المنظمة العراقية للمتابعة والرصد

31/7/2006