الصابر
22-07-2006, 01:36 PM
The Political Committee
Mujahideen Central Command
(MCC)
Baghdad The Republic of Iraq
اللجنة السياسية
القيادة الموحدة للمجاهدين
بغداد - جمهورية العراق
خاص بشبكة البصرة
بسم الله الرحمن الرحيم
نشرة (35)
كيف نقضي على الحكومة الفارسية؟
أخي المجاهد، أخي المقاوم حفظك الله سالماً عزيزا للوطن!
مادامت هذه الحكومة، صنيعة المحتلين واليهود وإيران، فهي عدو العراق الأخطر حالياً، لأن هدفهم هو محو العراق.
1 - يجب إلغاء الإعتراف الدولي بها، وذلك بطرد الهيئات الدبلوماسية من بغداد بأي طريقة مباشرة أوغير مباشرة، وطرد مندوب الحكومة في الامم المتحدة والجامعة العربية، وللمقاومة العراقية فقط الحق بتمثيل العراق مرحليا وفي وقت مناسب، إلى أن يتم إنتخاب حكومة شرعية.
2 - إجبار من يدعي المعارضة في البرلمان، أو تمثيل الطوائف، بالإستقالة وفضح التزوير لإسقاط شرعية الحكومة والدستور، وذلك بالحسنى أو بغيرها، لأن إستمرار وجودهم، يعني موافقتهم على المذابح والتهجير ومنح الشرعية للاحتلال .
3 - الإستمرار في تأسيس أكبر عدد ممكن من (خلايا المقاومة اللامركزية المستقلة) التي لا تتعدى خمسة من المجاهدين، بعد أن نجحنا في تدمير عدد كبير من الغزاة وعصاباتهم وشرطتهم وآلياتهم ، وإبتكرنا اسلوباً جديدا للمقاومة.
4 - حان الوقت لكي تتفق المجموعات العراقية المجاهدة المقاومة (بعد أن أصبحت واقعاً دولياً) على إصدار البرنامج الوطني للتحرير والأهداف المشتركة، خاصة وأن هناك دولاً تريد الإعتراف بنا لمصالحها السياسية والإقتصادية، كروسيا والصين وتركيا وغيرها، إذن يجب الإتفاق بأسرع وقت، لتقول المقاومة (نحن العراق) سنحرره ونحكمه بموافقة الشعب
وبعون الله تعالى، وشروطنا مع الغزاة، هي في بياننا الموحد.
5 - تصفية الفرس وقنصلياتهم ومخابراتهم والمتعاونين معهم وخاصة العراقيين الذين يمارسون الإبادة الطائفية، واحدهم يحمل (180) إسماً في جيبه، مفتخرا بقتلهم بيده، وسنصطادهم الواحد تلو الآخر بإذن الله.
6 - وقف صادرات النفط من الجنوب، كما أوقفناه من الشمال، وشعارنا دائما (أوقفوا تصدير النفط، يتحرر العراق) وذلك بكل الطرق خاصة، وأن ناقلات النفط، والأنابيب تحت أقدامنا.
7 - معالجة المسؤولين عن الصادرات سواء في وزارة النفط أو مراكز الإنتاج، والضخ، والتحميل، والمخازن، والبيع، وحماية الأنابيب، وعليهم التوقف عن مساعدة المحتلين في نهب ثروتنا، وقتل العراقيين بأموالهم،لأن تصدير برميل يعني قتل عراقي، وهدم بيته، وترمل زوجته، وزيادة الإنتاج هو زيادة الذبح لأهلنا.
8 - تدمير موانىء العصابات الإيرانية، والخونة في شط العرب، فالمليارات من الدولارات التي يحصلون عليها هي سبب قوتهم وبطشهم، بالاضافة إلى أن ذلك يؤخر أيام التحرير.
9 - يجب وقف إنتاج مصفاة الشعيبة في البصرة، لأن كل إنتاجها يتحول إلى الجيش الأمريكي والبريطاني والعصابات الإيرانية، وكذلك يجب معاقبة كل المتعاونين في تهريب ثروتنا.
10 - سنجبر المحتلين على إستيراد البنزين والديزل من الخارج لتوريطهم مالياً، ونزيد كلفة الإحتلال.
11 - علينا إقناع شعبنا بعدم دفع أي ضريبة أو رسوم للدوائر الحكومية لأنها ستعود لحكومة الفرس ولا يصيبنا منها إلا الضرر، فبأموالنا يشترون الأسلحة والخونة.
12 - يجب معاقبة الشركات الأجنبية ومقاوليها، التي تدعم الإحتلال، ومثالا الشركة النرويجية (دي أن أو) التي تحفر بئراً للنفط في أربيل، وتريد التصدير لحساب عصابة الأكراد، وكذلك الشركات التي تنوي بناء مصفاة للنفط.
13 - علينا الحصول على حصة من الأرباح الفاحشة لشركات الهاتف النقال التي حصلت على الرخص من قوات الإحتلال والوزراء، واللصوص، وخلاف ذلك تدمر أبراجها ومعداتها. وكذلك الشركات الاخرى التي تنشر تباعاً مباشرة.
14 - إن كافة الأموال في البنوك الحكومية ملكاً للعراقيين، وللمقاومة العراقية حق فيها، وليس الى الجزار الإيراني وزير المالية، أما الحسابات الشخصية، فهي محمية من البنك المركزي ولا خطر عليها.
15 - الحصول على رسوم معينة، بدلاً من الحكومة كالجمارك، والطرق، لتمويل كافة خلايا المقاومة العراقية،كما تفعل حاليا العصابات الإيرانية في مراكز الموانىء والحدود!
16 - مصادرة البضائع، ووسائط النقل، والإتصالات، وقطع الغيار التي تعود الى أجهزة الحكومة وعصاباتها، ونقوم بزيادة كميات الأسلحة والذخيرة، التي نستولي عليها.
17 - الحفاظ على الحياة الغالية لرجالنا، وذلك بغلق المساجد المعرضة للاعتداء والمنعزلة، مادامت عصابات الفرس موجودة، ولتكن فضيحة دولية، تقول أن هناك دولة مسلمة، تدمر فيها المساجد، ويقتل من يصلي، ويحرق فيها المصحف ، أما في المستقبل، فبوسعنا بناء ألف مسجد بعون شعبنا والمسلمين!
18 - الطلب الى ثلاثة ملايين عراقي تركوا الوطن: الدعم والنشاط الإعلامي الممكن، لإسقاط أي إعتراف بحكومة الاحتلال، وفضح العملاء وثرواتهم وأعمالهم ضد العراق، فذلك سيكون مساهمة منهم، للتعجيل بالتحرير ورجوعهم الى أرض الوطن، بدلاً من ذل الغربة، وإبتزاز سمات الدخول، وإهانات حدود الاردن وغيرها.
19 - إجبار الفضائيات العربية على نشر الحقيقة وجرائم الإحتلال، ونشرات المقاومة العراقية، وعدم التمجيد برموز الإحتلال، أو تشويه صورة المقاومة، وخلاف ذلك، هناك الوسائل لإسكاتها.
20 - تحطيم المراكز الرئيسية لحكومة الإحتلال، وإيران، ورؤوس الإجرام وأماكنهم، التي توزع تفاصيلها لكافة المجاهدين مباشرة .
أخيرا ماذا تقول رافدان؟
تقول ما يقوله العراقي تحت سكاكين الإحتلال والفرس، وما تقوله الأرملة، والعائلة المهجرة:
إذا كان بوش وعصابته واليهود، أعلنوا الحرب في أنحاء العالم ضد العراق، وإستخدموا كل الأسلحة المحرمة لإبادتنا، فلماذا يسكت العراقي المجاهد وينكمش في زوايا وطنه، ولا يحارب بقدر إمكانياته خارج الوطن، للنيل من مجرم الحرب ومصالحه وعملائه، وطعنه في ظهره ؟
وإذا كانت العصابات الكردية، تسرق وتقتل وتطلب من العربي العراقي (كفيلاً) كرديا للدخول الى (مدنها) وتمنح له إقامة اسبوعية إذلالاً، وانتقاماً، وابتزازاً لأمواله، فلماذا نسمح لمجرميها بالعمل وشراء العقارات في بغداد، وإحتلال السفارات في الخارج، ولماذا لا نصادر بضائعهم المتجهة من موانىء أبو الفلوس وأم قصر وسوريا والاردن إلى أربيل والسليمانية ؟ ألم يعلنوا الإنفصال فعلياً، والتطوير على حساب العراق، وصدروا قانون الإستثمار لليهود؟ ألم يحفروا بئر النفط دون موافقة العراقيين؟ إذن من حقنا مصادرة بضائع العصابات، ليعلموا أنهم صفراً بدون بغداد والعرب، ورقصاتهم العنصرية لا تدوم، وتنكرهم للعلم العراقي جريمة، وإن جعل مدن الشمال مراكز دولية لتهريب المخدرات والدولارات المزورة المطبوعة عند اليهود لن يغفر!
وإذا كانت إيران وعصاباتها من الشرطة، تستخدم (سلاح الطائفية للتدمير الشامل) ليسرقوا مدننا (كالبصرة) كما سرقوا الاحواز ونفطها، وترمي في الشوارع مائة شهيد في بغداد وغيرها، ونحن نعلم، لا يجيد إستعمال هذا السلاح وغسل الأدمغة إلا الفرس، منذ ظهور الإسلام، لأن الأمريكي، لا يعرف إشعال نار الطائفية باللغة الانكليزية؟ اذن من حقنا استخدام أي سلاح للدفاع عن شعبنا، والعراق ضد إيران، والشرطة التي أصبحت أخطر من الأمريكان والإنكليز حالياً ، ولذلك :
- يجب عدم السماح لإي إيراني بدخول العراق، عدا من يتعاون معنا ضد حكومة طهران.
- مهاجمة كل المصالح والأهداف الإيرانية، النفطية والتجارية، دون إستثناء، داخل وخارج العراق، وفقاً لإمكانياتنا.
- الحفاظ على حياة أهلنا من غدرعصابات الشرطة والفرس، بكافة الوسائل الممكنة، بما فيها (العين بالعين).
ونداء الوطن يدعونا أخيراً ، لابد من إتفاق وطني، لكافة قوى الجهاد والمقاومة، بصوت وهدف وبيان واحد، ليعلم شعبنا أن قيادة أبناء العراق للتحرير، ستفوز بإذن الله تعالى !!
ولنا عهد الله سبحانه...........
رافدان
اللجنة السياسية
4 جمادي الثاني 1427 هـ
30 حزيران 2006 م
Mujahideen Central Command
(MCC)
Baghdad The Republic of Iraq
اللجنة السياسية
القيادة الموحدة للمجاهدين
بغداد - جمهورية العراق
خاص بشبكة البصرة
بسم الله الرحمن الرحيم
نشرة (35)
كيف نقضي على الحكومة الفارسية؟
أخي المجاهد، أخي المقاوم حفظك الله سالماً عزيزا للوطن!
مادامت هذه الحكومة، صنيعة المحتلين واليهود وإيران، فهي عدو العراق الأخطر حالياً، لأن هدفهم هو محو العراق.
1 - يجب إلغاء الإعتراف الدولي بها، وذلك بطرد الهيئات الدبلوماسية من بغداد بأي طريقة مباشرة أوغير مباشرة، وطرد مندوب الحكومة في الامم المتحدة والجامعة العربية، وللمقاومة العراقية فقط الحق بتمثيل العراق مرحليا وفي وقت مناسب، إلى أن يتم إنتخاب حكومة شرعية.
2 - إجبار من يدعي المعارضة في البرلمان، أو تمثيل الطوائف، بالإستقالة وفضح التزوير لإسقاط شرعية الحكومة والدستور، وذلك بالحسنى أو بغيرها، لأن إستمرار وجودهم، يعني موافقتهم على المذابح والتهجير ومنح الشرعية للاحتلال .
3 - الإستمرار في تأسيس أكبر عدد ممكن من (خلايا المقاومة اللامركزية المستقلة) التي لا تتعدى خمسة من المجاهدين، بعد أن نجحنا في تدمير عدد كبير من الغزاة وعصاباتهم وشرطتهم وآلياتهم ، وإبتكرنا اسلوباً جديدا للمقاومة.
4 - حان الوقت لكي تتفق المجموعات العراقية المجاهدة المقاومة (بعد أن أصبحت واقعاً دولياً) على إصدار البرنامج الوطني للتحرير والأهداف المشتركة، خاصة وأن هناك دولاً تريد الإعتراف بنا لمصالحها السياسية والإقتصادية، كروسيا والصين وتركيا وغيرها، إذن يجب الإتفاق بأسرع وقت، لتقول المقاومة (نحن العراق) سنحرره ونحكمه بموافقة الشعب
وبعون الله تعالى، وشروطنا مع الغزاة، هي في بياننا الموحد.
5 - تصفية الفرس وقنصلياتهم ومخابراتهم والمتعاونين معهم وخاصة العراقيين الذين يمارسون الإبادة الطائفية، واحدهم يحمل (180) إسماً في جيبه، مفتخرا بقتلهم بيده، وسنصطادهم الواحد تلو الآخر بإذن الله.
6 - وقف صادرات النفط من الجنوب، كما أوقفناه من الشمال، وشعارنا دائما (أوقفوا تصدير النفط، يتحرر العراق) وذلك بكل الطرق خاصة، وأن ناقلات النفط، والأنابيب تحت أقدامنا.
7 - معالجة المسؤولين عن الصادرات سواء في وزارة النفط أو مراكز الإنتاج، والضخ، والتحميل، والمخازن، والبيع، وحماية الأنابيب، وعليهم التوقف عن مساعدة المحتلين في نهب ثروتنا، وقتل العراقيين بأموالهم،لأن تصدير برميل يعني قتل عراقي، وهدم بيته، وترمل زوجته، وزيادة الإنتاج هو زيادة الذبح لأهلنا.
8 - تدمير موانىء العصابات الإيرانية، والخونة في شط العرب، فالمليارات من الدولارات التي يحصلون عليها هي سبب قوتهم وبطشهم، بالاضافة إلى أن ذلك يؤخر أيام التحرير.
9 - يجب وقف إنتاج مصفاة الشعيبة في البصرة، لأن كل إنتاجها يتحول إلى الجيش الأمريكي والبريطاني والعصابات الإيرانية، وكذلك يجب معاقبة كل المتعاونين في تهريب ثروتنا.
10 - سنجبر المحتلين على إستيراد البنزين والديزل من الخارج لتوريطهم مالياً، ونزيد كلفة الإحتلال.
11 - علينا إقناع شعبنا بعدم دفع أي ضريبة أو رسوم للدوائر الحكومية لأنها ستعود لحكومة الفرس ولا يصيبنا منها إلا الضرر، فبأموالنا يشترون الأسلحة والخونة.
12 - يجب معاقبة الشركات الأجنبية ومقاوليها، التي تدعم الإحتلال، ومثالا الشركة النرويجية (دي أن أو) التي تحفر بئراً للنفط في أربيل، وتريد التصدير لحساب عصابة الأكراد، وكذلك الشركات التي تنوي بناء مصفاة للنفط.
13 - علينا الحصول على حصة من الأرباح الفاحشة لشركات الهاتف النقال التي حصلت على الرخص من قوات الإحتلال والوزراء، واللصوص، وخلاف ذلك تدمر أبراجها ومعداتها. وكذلك الشركات الاخرى التي تنشر تباعاً مباشرة.
14 - إن كافة الأموال في البنوك الحكومية ملكاً للعراقيين، وللمقاومة العراقية حق فيها، وليس الى الجزار الإيراني وزير المالية، أما الحسابات الشخصية، فهي محمية من البنك المركزي ولا خطر عليها.
15 - الحصول على رسوم معينة، بدلاً من الحكومة كالجمارك، والطرق، لتمويل كافة خلايا المقاومة العراقية،كما تفعل حاليا العصابات الإيرانية في مراكز الموانىء والحدود!
16 - مصادرة البضائع، ووسائط النقل، والإتصالات، وقطع الغيار التي تعود الى أجهزة الحكومة وعصاباتها، ونقوم بزيادة كميات الأسلحة والذخيرة، التي نستولي عليها.
17 - الحفاظ على الحياة الغالية لرجالنا، وذلك بغلق المساجد المعرضة للاعتداء والمنعزلة، مادامت عصابات الفرس موجودة، ولتكن فضيحة دولية، تقول أن هناك دولة مسلمة، تدمر فيها المساجد، ويقتل من يصلي، ويحرق فيها المصحف ، أما في المستقبل، فبوسعنا بناء ألف مسجد بعون شعبنا والمسلمين!
18 - الطلب الى ثلاثة ملايين عراقي تركوا الوطن: الدعم والنشاط الإعلامي الممكن، لإسقاط أي إعتراف بحكومة الاحتلال، وفضح العملاء وثرواتهم وأعمالهم ضد العراق، فذلك سيكون مساهمة منهم، للتعجيل بالتحرير ورجوعهم الى أرض الوطن، بدلاً من ذل الغربة، وإبتزاز سمات الدخول، وإهانات حدود الاردن وغيرها.
19 - إجبار الفضائيات العربية على نشر الحقيقة وجرائم الإحتلال، ونشرات المقاومة العراقية، وعدم التمجيد برموز الإحتلال، أو تشويه صورة المقاومة، وخلاف ذلك، هناك الوسائل لإسكاتها.
20 - تحطيم المراكز الرئيسية لحكومة الإحتلال، وإيران، ورؤوس الإجرام وأماكنهم، التي توزع تفاصيلها لكافة المجاهدين مباشرة .
أخيرا ماذا تقول رافدان؟
تقول ما يقوله العراقي تحت سكاكين الإحتلال والفرس، وما تقوله الأرملة، والعائلة المهجرة:
إذا كان بوش وعصابته واليهود، أعلنوا الحرب في أنحاء العالم ضد العراق، وإستخدموا كل الأسلحة المحرمة لإبادتنا، فلماذا يسكت العراقي المجاهد وينكمش في زوايا وطنه، ولا يحارب بقدر إمكانياته خارج الوطن، للنيل من مجرم الحرب ومصالحه وعملائه، وطعنه في ظهره ؟
وإذا كانت العصابات الكردية، تسرق وتقتل وتطلب من العربي العراقي (كفيلاً) كرديا للدخول الى (مدنها) وتمنح له إقامة اسبوعية إذلالاً، وانتقاماً، وابتزازاً لأمواله، فلماذا نسمح لمجرميها بالعمل وشراء العقارات في بغداد، وإحتلال السفارات في الخارج، ولماذا لا نصادر بضائعهم المتجهة من موانىء أبو الفلوس وأم قصر وسوريا والاردن إلى أربيل والسليمانية ؟ ألم يعلنوا الإنفصال فعلياً، والتطوير على حساب العراق، وصدروا قانون الإستثمار لليهود؟ ألم يحفروا بئر النفط دون موافقة العراقيين؟ إذن من حقنا مصادرة بضائع العصابات، ليعلموا أنهم صفراً بدون بغداد والعرب، ورقصاتهم العنصرية لا تدوم، وتنكرهم للعلم العراقي جريمة، وإن جعل مدن الشمال مراكز دولية لتهريب المخدرات والدولارات المزورة المطبوعة عند اليهود لن يغفر!
وإذا كانت إيران وعصاباتها من الشرطة، تستخدم (سلاح الطائفية للتدمير الشامل) ليسرقوا مدننا (كالبصرة) كما سرقوا الاحواز ونفطها، وترمي في الشوارع مائة شهيد في بغداد وغيرها، ونحن نعلم، لا يجيد إستعمال هذا السلاح وغسل الأدمغة إلا الفرس، منذ ظهور الإسلام، لأن الأمريكي، لا يعرف إشعال نار الطائفية باللغة الانكليزية؟ اذن من حقنا استخدام أي سلاح للدفاع عن شعبنا، والعراق ضد إيران، والشرطة التي أصبحت أخطر من الأمريكان والإنكليز حالياً ، ولذلك :
- يجب عدم السماح لإي إيراني بدخول العراق، عدا من يتعاون معنا ضد حكومة طهران.
- مهاجمة كل المصالح والأهداف الإيرانية، النفطية والتجارية، دون إستثناء، داخل وخارج العراق، وفقاً لإمكانياتنا.
- الحفاظ على حياة أهلنا من غدرعصابات الشرطة والفرس، بكافة الوسائل الممكنة، بما فيها (العين بالعين).
ونداء الوطن يدعونا أخيراً ، لابد من إتفاق وطني، لكافة قوى الجهاد والمقاومة، بصوت وهدف وبيان واحد، ليعلم شعبنا أن قيادة أبناء العراق للتحرير، ستفوز بإذن الله تعالى !!
ولنا عهد الله سبحانه...........
رافدان
اللجنة السياسية
4 جمادي الثاني 1427 هـ
30 حزيران 2006 م