البصري
21-07-2006, 06:53 PM
لا يمكن استواءُ القاعدين المُدّعين الذين كذبوا اللهَ ورسولَه ، والذين خرجوا مقاتلين في سبيل الله وقد صدقوا اللهَ ورسولَه .
فريقان متقابلان مفترقان لا يلتقيان البتّةَ : قواتنا المسلحة العراقية وقيادتها الميمونة ؛ وحزب الشيطان اللبناني الإيراني النصيري ، يفترقانِ مِن كل جهة ؛ ذلك : ـ
أولاً : لأنّ قواتنا المسلحة العراقية المسلمة بدأت فعالياتها القتالية الصادقة منذ حَكَم صدام حسين العراق / بينما حزب الشيطان اُسّس بعد خروج جنود دولة اليهود من لبنان بعد الإجتياح للقضاء على المقاومة المسلمة اللبنانية الفلسطينية ؛ فيكون هذا الحزب المنافق (إسرائيل بلاد العرب ؛ يهدم كيان الأمة مِن داخلها ) .
ثانياً : الدعاية العالمية المعادية ضدّقواتنا المسلحة وقيادتها ؛ وتوجيه الإعلام والنفوس نحو كره قواتنا المسلحة وقيادتها ؛ ومحاربتهم ؛ وإيصاد الأبواب أمامهم / بينما توجّه كل الدعاية والإعلام والإمكانات والدعوات والمساعدات لحزب الشيطان .
ثالثاً : لمْسُ العامّة عمل قواتنا المسلحة القتالي ضدّ العدو ؛ وآثار ذلك واقعاً مُدْعماً بأفلام وصور ولقاءات وتقارير ميدانية / بينما قتال حزب الشيطان دعائيّ لاحقيقة له ؛ وأخباره الكاذبة تأتي مِن قبله ومِن أسياده اليهود ؛ وليس هناك جهة ثالثة توثّقها أو تأتي بها .
رابعاً : مقاومة العراق المسلّحة مِن أجل الدين والأمّة / بينما قتال حزب الشيطان المزعوم مِن أجل المصالح والصفقات والخطط اليهودية المجوسية النصيرية التي مِن أجلها اُسّس ذاك الحزب المشؤوم.
خامساً : قواتنا العراقية المسلحة وقيادتها لا يُقاتلون إلاّ الكفّار المعتدين والمنافقين / بينما قتال حزب الشيطان الفعلي يكون ضدّ المسلمين والتنكيل بهم داخل لبنان وفي العراق ؛ وما عداه ممّا يدّعي فافتراء وزور وبُهتان .
سادساً : لا ناصرَ ولا مُعين لقواتنا المسلحة وقيادتها إلاّ الله سبحانه ـ وكفى به ناصراً ومعيناًـ ؛ فلا أحدَ مِن البشر يُعينهم: قتالياً ومادّياً ومعنوياً / بينما حزب الشيطان يقف خلفه اليهود والصليبيون والإيرانيون والنصيريون والأذناب .
سابعاً : صولات قواتنا المسلحة العراقية الحقّة الصادقة وتحرّكاتُهم وتوجيهاتُهم وقيادتهم كل ذلك يجري بسريّة تامّة مما يقتضيه حال المواجهة والحرب / بينما مزاعم وادعاءات حزب الشيطان الباطلة علنيةٌ إعلامية .
ثامناً : قيادة قواتنا المسلحة وأفرادها عُرضةٌ للاستشهاد والإصابة والأسر والملاحقة والحصار / بينما حزب الشيطان :قيادته وأفراده وممتلاكاته في مأمنٍ ـ رغم انكشافهم وسهولة الوصول إليهم ـ وأمّا البلاء والمصائب والتدمير فهو مِن نصيب مسلمي لبنان مِن أهله البُرآء .
تاسعاً : قواتنا المسلحة وقيادتها مسلمون عاملون صادقون / بينما حزب الشيطان شيعي رافضيٌّ حاقد .
عاشراً : أسلحة قواتنا المسلحة العراقية نوعية مؤثّرة في العدوّ ؛ تُستخدَم وفْق الظرف والحال / بينما أسلحة حزب الشيطان قَبَليّة شعبية ؛ زَوَّدهم بها العدوّ اليهودي الصليبي المجوسي لتصلح في منع تحَرُّكِ المسلمين ضدّ العدو في لبنان وعلى حدوده .
حادي عشر : انظروا أين قائد مقاومة العراق اليومَ وأمسِ / وانظروا أين قائد حزب الشيطان ؛ إنّه يعيش في رغد وبحبوحة وأمان وتبجّح بضمان مِن العدو على حساب دماء وأشلاء وأعراض واقتصاد وسكينة مسلمي لبنان والعراق وفلسطين .
ـــــــــــــــــــــ
هذا بعض ما أسعفني به الفكر بعون من الله .. ومَن رأى أنْ هناك ما يستحقّ الإضافة فليفعل ، وله جزيل الشكر .
[[ ويلٌ للشيعة مِن شرّ قد اقترب ]]
فريقان متقابلان مفترقان لا يلتقيان البتّةَ : قواتنا المسلحة العراقية وقيادتها الميمونة ؛ وحزب الشيطان اللبناني الإيراني النصيري ، يفترقانِ مِن كل جهة ؛ ذلك : ـ
أولاً : لأنّ قواتنا المسلحة العراقية المسلمة بدأت فعالياتها القتالية الصادقة منذ حَكَم صدام حسين العراق / بينما حزب الشيطان اُسّس بعد خروج جنود دولة اليهود من لبنان بعد الإجتياح للقضاء على المقاومة المسلمة اللبنانية الفلسطينية ؛ فيكون هذا الحزب المنافق (إسرائيل بلاد العرب ؛ يهدم كيان الأمة مِن داخلها ) .
ثانياً : الدعاية العالمية المعادية ضدّقواتنا المسلحة وقيادتها ؛ وتوجيه الإعلام والنفوس نحو كره قواتنا المسلحة وقيادتها ؛ ومحاربتهم ؛ وإيصاد الأبواب أمامهم / بينما توجّه كل الدعاية والإعلام والإمكانات والدعوات والمساعدات لحزب الشيطان .
ثالثاً : لمْسُ العامّة عمل قواتنا المسلحة القتالي ضدّ العدو ؛ وآثار ذلك واقعاً مُدْعماً بأفلام وصور ولقاءات وتقارير ميدانية / بينما قتال حزب الشيطان دعائيّ لاحقيقة له ؛ وأخباره الكاذبة تأتي مِن قبله ومِن أسياده اليهود ؛ وليس هناك جهة ثالثة توثّقها أو تأتي بها .
رابعاً : مقاومة العراق المسلّحة مِن أجل الدين والأمّة / بينما قتال حزب الشيطان المزعوم مِن أجل المصالح والصفقات والخطط اليهودية المجوسية النصيرية التي مِن أجلها اُسّس ذاك الحزب المشؤوم.
خامساً : قواتنا العراقية المسلحة وقيادتها لا يُقاتلون إلاّ الكفّار المعتدين والمنافقين / بينما قتال حزب الشيطان الفعلي يكون ضدّ المسلمين والتنكيل بهم داخل لبنان وفي العراق ؛ وما عداه ممّا يدّعي فافتراء وزور وبُهتان .
سادساً : لا ناصرَ ولا مُعين لقواتنا المسلحة وقيادتها إلاّ الله سبحانه ـ وكفى به ناصراً ومعيناًـ ؛ فلا أحدَ مِن البشر يُعينهم: قتالياً ومادّياً ومعنوياً / بينما حزب الشيطان يقف خلفه اليهود والصليبيون والإيرانيون والنصيريون والأذناب .
سابعاً : صولات قواتنا المسلحة العراقية الحقّة الصادقة وتحرّكاتُهم وتوجيهاتُهم وقيادتهم كل ذلك يجري بسريّة تامّة مما يقتضيه حال المواجهة والحرب / بينما مزاعم وادعاءات حزب الشيطان الباطلة علنيةٌ إعلامية .
ثامناً : قيادة قواتنا المسلحة وأفرادها عُرضةٌ للاستشهاد والإصابة والأسر والملاحقة والحصار / بينما حزب الشيطان :قيادته وأفراده وممتلاكاته في مأمنٍ ـ رغم انكشافهم وسهولة الوصول إليهم ـ وأمّا البلاء والمصائب والتدمير فهو مِن نصيب مسلمي لبنان مِن أهله البُرآء .
تاسعاً : قواتنا المسلحة وقيادتها مسلمون عاملون صادقون / بينما حزب الشيطان شيعي رافضيٌّ حاقد .
عاشراً : أسلحة قواتنا المسلحة العراقية نوعية مؤثّرة في العدوّ ؛ تُستخدَم وفْق الظرف والحال / بينما أسلحة حزب الشيطان قَبَليّة شعبية ؛ زَوَّدهم بها العدوّ اليهودي الصليبي المجوسي لتصلح في منع تحَرُّكِ المسلمين ضدّ العدو في لبنان وعلى حدوده .
حادي عشر : انظروا أين قائد مقاومة العراق اليومَ وأمسِ / وانظروا أين قائد حزب الشيطان ؛ إنّه يعيش في رغد وبحبوحة وأمان وتبجّح بضمان مِن العدو على حساب دماء وأشلاء وأعراض واقتصاد وسكينة مسلمي لبنان والعراق وفلسطين .
ـــــــــــــــــــــ
هذا بعض ما أسعفني به الفكر بعون من الله .. ومَن رأى أنْ هناك ما يستحقّ الإضافة فليفعل ، وله جزيل الشكر .
[[ ويلٌ للشيعة مِن شرّ قد اقترب ]]