البصري
15-07-2006, 06:56 AM
عَوْدٌ على بدء .. في كل مرّة نعود إلى نقطة الصفر .. وبعد كل هذا الانخداع يحقّ للشيعة أذناب الكفار أنْ يخدعونا ؛ وفي كل مرّة تنطلي علينا الخدعة ؛ وتمرّ المؤامرة ونستمرئها كما نستمرىء العسل .
يا ناس يا عالَم : فاقد الشيء لا يُعطيه ؛ وكاره الشيء لا يشترك فيه ، والمخالف في العقيدة لا يُعين صاحب العقيدة التي يُخالفها .
ما هذه الاسماء البرّاقة التي تتبنى عمليات جهادية شيعية مزعومة إلاّ ملصقات على أشرطة تُعدّ في غرف الانتاج .
إنّ جهاد الشيعة الوحيد هو تذبيح المسلمين ( أهل السنة والجماعة) ورمي جثثهم في المزابل ـ رفع الله منزلة الشهداء ـ وإحراق المساجد ونسفها والاستيلاء عليها وتحويلها إلى دور عبادة الشيطان ( الحسينيات ) وتصييرها مراكز تعذيب وتنكيل بالمسلمين ، واغتصاب الطاهرات العفيفات المسلمات الغافلات ؛ فضلاً عن الرجال ، وسرقة خيرات بلاد المسلمين ، وإطاعة حاخاماتهم وكبرائهم اليهود ، واعتداد المتّكآت لأسيادهم الأمريكان واليهود ليتمتعوا بقضاء شهواتهم الدنيئة على حساب العباد والبلاد .
أفيقوا يا قوم فإنّ الذين يدّعون زوراً أنّ لهم جماعات ذات نشاط جهادي هم الذين يضعون السكين على رقابكم ؛ والمثقب على عظامكم ؛ وهم الذين يكشفون عورات نسائكم ويهتكون أعراضكم ، ويسلبون خيراتكم .. وبعد أنْ يقضوا مِنّا وطَرهم يستخفّون بنا ـ ونحن مع الأسف نستجيب لهم ـ ويربتون على أكتافنا مبتسمين ابتسامات صفراء قائلين بلغة تفوح منها روائح نتنة : إنّنا معكم ؛ لافرق بين شيعي وسُني ، نحن كلنا مواطنون في بلد واحد يداً واحدة وصفّاً واحداً : هذه جماعة عليّ وتلك فرقة الكاظم .. يُقاتلون معكم .
لو بقينا كذلك فلن تبقى لنا قطرة دم تجري في عرق ؛ ولن نسلم على عرض امرأة واحدة .
إنّهم مقدمة المسيح الدجّال ؛ يتبعهم الناس ـ رغم فسادهم وإفسادهم ـ وهم لايشعرون ألاّ مَن رحم الله . قال النبي صلى الله عليه وسلم : " لا تقوم الساعة حتى يخرج ثلاثون كذابا آخرهم الأعور الدجال " رواه أحمد والطبراني وابن أبي شيبة وأبويعلى وأبوداود ونعيم بن حماد.
كذلك يفعل اليوم حزب الشيطان اللبناني في لبنان بالاتّفاق مع اليهود .
(( ويلٌ للشيعة مِن شرّ قد اقترب )) .
يا ناس يا عالَم : فاقد الشيء لا يُعطيه ؛ وكاره الشيء لا يشترك فيه ، والمخالف في العقيدة لا يُعين صاحب العقيدة التي يُخالفها .
ما هذه الاسماء البرّاقة التي تتبنى عمليات جهادية شيعية مزعومة إلاّ ملصقات على أشرطة تُعدّ في غرف الانتاج .
إنّ جهاد الشيعة الوحيد هو تذبيح المسلمين ( أهل السنة والجماعة) ورمي جثثهم في المزابل ـ رفع الله منزلة الشهداء ـ وإحراق المساجد ونسفها والاستيلاء عليها وتحويلها إلى دور عبادة الشيطان ( الحسينيات ) وتصييرها مراكز تعذيب وتنكيل بالمسلمين ، واغتصاب الطاهرات العفيفات المسلمات الغافلات ؛ فضلاً عن الرجال ، وسرقة خيرات بلاد المسلمين ، وإطاعة حاخاماتهم وكبرائهم اليهود ، واعتداد المتّكآت لأسيادهم الأمريكان واليهود ليتمتعوا بقضاء شهواتهم الدنيئة على حساب العباد والبلاد .
أفيقوا يا قوم فإنّ الذين يدّعون زوراً أنّ لهم جماعات ذات نشاط جهادي هم الذين يضعون السكين على رقابكم ؛ والمثقب على عظامكم ؛ وهم الذين يكشفون عورات نسائكم ويهتكون أعراضكم ، ويسلبون خيراتكم .. وبعد أنْ يقضوا مِنّا وطَرهم يستخفّون بنا ـ ونحن مع الأسف نستجيب لهم ـ ويربتون على أكتافنا مبتسمين ابتسامات صفراء قائلين بلغة تفوح منها روائح نتنة : إنّنا معكم ؛ لافرق بين شيعي وسُني ، نحن كلنا مواطنون في بلد واحد يداً واحدة وصفّاً واحداً : هذه جماعة عليّ وتلك فرقة الكاظم .. يُقاتلون معكم .
لو بقينا كذلك فلن تبقى لنا قطرة دم تجري في عرق ؛ ولن نسلم على عرض امرأة واحدة .
إنّهم مقدمة المسيح الدجّال ؛ يتبعهم الناس ـ رغم فسادهم وإفسادهم ـ وهم لايشعرون ألاّ مَن رحم الله . قال النبي صلى الله عليه وسلم : " لا تقوم الساعة حتى يخرج ثلاثون كذابا آخرهم الأعور الدجال " رواه أحمد والطبراني وابن أبي شيبة وأبويعلى وأبوداود ونعيم بن حماد.
كذلك يفعل اليوم حزب الشيطان اللبناني في لبنان بالاتّفاق مع اليهود .
(( ويلٌ للشيعة مِن شرّ قد اقترب )) .