سيف صدام
23-06-2006, 06:51 PM
انهم نذر التحرير وثمنه -
شهيد آخر يلتحق بقافلة الشهداء العظام -
انه خميس ابن العبيد
صباح ديبس
كان رجل قانون، لكنه مقاوم بطريقته - مقاوم بدون سلاح، كالسلاح الذي يصول ويجول به اخوته رجال العراق المقاومين، الذين يقربوا به ساعة بعد ساعة ويوم بعد يوم ، يوم النصر والتحرير، يوم هزيمة امبريالية الشر والغطرسة والعجرفة - والله مقاوم ولكن في يمنته سلاح القلم وفي فمه الكلمة المقاومة وفي ميسرته القانون، وامام عينه كتاب الله، وفي ايماناته وقيمه وقناعاته ووجدانه وضميره حب العراق وشعب العراق وحب رجال السلاح العراقيين المقاومين النشامى، وحب قائد العراق وقائد مقاومته ورمز امته الأسير ابو الشهداء السيد الرئيس صدام حسين، وفي داخله انسان شجاع وقف مع وطنه وشعبه واهله في اشد لحظات محنهما وكوارثهما وهمومهما، وقف مع العدل واحترم القانون وتلحف به واخذ يتمنطق به ويستثمره من اجل ما آمن به وما رأى فيه صحيحا وحقا وعدلا واخلاقيا ووطنيا وانسانيا و عروبيا - كان يعرف تماما ان وقفته ورائها ثمن غالي، انها حياته، انها الشهادة وما اعظمها واقدسها من اجل العراق الحبيب ، لكنها كما رأى وآمن ان لاشئ، يكبر اما المهام الكبار المقدسة وامام ما يتعرض له بلده العراق واهله العراقيين من اعتى قوة كونية مجرمة همجية مستهترة، ومعها الكثير الكثير !! من يتكلم عن الأنسان وحقوق الأنسان وكرامته، ويتكلم عن الحرية والكرامة الأنسانية وحرية الشعوب وحقوقها وامانيها ويتكلم عن الديمقراطية!؟ بلسان طويل قد يصل به الى مؤخرته القذرة حتى يتلوث بها ،، ومع هذه الدولة الكونية! يقف معها ايضا اشباه الرجال غدارين رعاع لصوص جبناء جهلة ظلاميين يحملون آلة (( الدريل ))!؟ عنوان قانونهم وشرعيتهم وحكمهم وديمقراطيتهم وعراقهم الجديد هذا واخلاقيتهم !!!؟؟؟ - * لم يعرف التاريخ ان رعاعا جهلة طائفيين وعنصريين شوفينين يبنون دولة عصرية جديدة وعراق جديد وديمقراطية صناديق حرة – وهم يتعاملون بألة الدريل ويقتلون العراقي على الهوية وفجروا حربا اهلية فيما بين العراقيين – كيف يبنوا دولة العراق الجديد !؟ من خانوا الوطن ودمروه وسرقوه وجزئوه ومزقوه ، ومن شاركوا وتفرجوا وصمتوا على هتك عذرية العراقيات وشرفهن ومسخ آدمية العراقي واغتصابه ودك وحرق مدن العراقيين على رؤوسهم -- نحن حقا في زمن الامعقول والامفهوم ، زمن يحكمه رعاع، ليس على مستوى هؤلاء الجهلة اللصوص، ولكن هناك من يدعون ( حكاما وقادة )ّ؟ تخجل حينما تراهم وتسمعهم يتكلمون ويخطبون ويصرحون ويثرثون! وهم يعملون اشد واكبر الكبائر من الأجرام والغدر والخسة والخيانة والرذيلة والجبن - لايعرفون حرمة الحياة وسيادة الوطن وكرامة الشعب واحترام القانون وآدمية الأنسان ومصالح ومال الناس ومقدسات وقيم الأمة - الكلمة والبصاق وصوت مؤخرتهم! عندهم سيان، كما لايعني لهم الشرف والرجولة والموقف والأقدام واحترام المسؤولية والأخوة والأنسانية والدين، لايعني كل هذا لهم بشئ !؟ -
اليوم يقتل المقاوم المحامي الثالث، انه خميس الأسمر الهادئ الوديع، لكنه مقاوم عنيد باسل، كان يعرف تماما ثمن مهمته وشهامته وشرفه ورجولته، لكنه آل على نفسه ان يؤدي مهمته حتى النهاية - حيث كان مؤمن ان كل شي رخيص امام العراق وشعب العراق وقائد العراق وامام احترامه لنفسه و مسؤوليته الأنسانية والمهنية وتمكنه من تنفيذ واحترام القانون والعدالة والحق --
انه المحامي العراقي الشهيد خميس العبيدي - احد
اعضاء هيئة الدفاع عن قائد العراق ومؤسس مقاومة العراق ورمز الأمة الرئيس الأسير صدام حسين فك الله اسره ونصره واخوته العراقيين على القوم الظالمين –
لقد كبرت قافلة شهداء العراق وتنوعت بهذا العراقي الباسل، الذي ابى الا ان يقف مع الشرعية والقانون الدوليين ويقف مع بلده العراق وقائد العراق، والذي قرر ان يكون مقاوما للأحتلال وزمر الأحتلال الأجرامية، ولكن بطريقة اخرى، طريقة القلم والحجة بالحجة و المنطق بالمنطق واللجوء والأحتكام الى القوانين ودهاليزها ومفرداتها – رغم ان الذي يعتلي منصة العدالة والقانون ومن يقف ورائه خلف الستارة وخلف الزجاج ومن يحركه ويوجهه ومن عين هذا ( القاضي )! النكرة الأبلة احد اعوان وعصابات الخونة وزلم! اليهود الصهاينة في العراق جلال ومسعود ،، هؤلاء هم اول من داس القوانين واهانها وارتكب الجرائم تحت طائلتها –
هاهم رجال مقاومة العراقيين، وهاهم احرار العراق وشرفائه وغيوريه ومحبيه ومن رافضي احتلاله، وهاهم اشقائنا العرب العونة المجاهدين يزيدون قافلة الشهداء اعدادا اعدادا اعدادا، وبدون توقف - يزيدونها في كل لحظة وكل ساعة وكل يوم – هؤلاء دية التحرير وثمنه ونذر العراقيين وامتهم العربية –
هم في الجنة واعدائهم في النار
لكم الرحمة وجنة الخلد ياشهداء العراق، وانت انشالله من ضمنهم ياخميس
ولأعدائكم الموت والهزيمة وبئس المصير -
غدا سنحتفل بنتائج عطائكم وتضحياتكم – سنحتفل بالنصر المبين وهو قريب انشالله
وبهمة الرجال المقاومين - سنحتفل وسنعيد العزاء الائق بكم وسنقرء الفاتحة عليكم من جديد، وسنبني النصائب والتماثيل لكم وسنهتدي برجولتكم وشجاعتكم ونبلكم ووطنيتكم
وعطائكم وتضحياتكم، وسيبني العراق رجاله الذين حرروه – وهي لحظة تاريخية حينما يبدلون كلاشنكوف التحرير بمعول البناء – سنبني مقابر تليق بكم وسنبني جوامع في كل العراق باسمكم -
** وسنعيد فكرة بناء اكبر جامع في العالم الذي وضع اسسه قائد العراق، والذي جعل رافعاته تعانق سماء بغداد حيث يراها كل من زار بغداد بعد وقبل احتلالها، ابقوها الغجر واقفة كالعظام التي تفقد دمها ولحمها وشحمها _ بقت واقفة ترمز لما احدثوه في العراق من اكبر جرائم العصر همجية ووحشية وخراب ودمار ونهب ودماء ودموع وصراخ وعويل ،، وحينما سيحرر العراق سيعيد الرجال حركة التاريخ الى الوراء قليلا لنرى العراق الجميل رغم جرائم الحصار والمؤامرات والحروب التي فرضوها علينا، لنرى العراق في اواخر ايامه اي قبل 9/4/2003، ثم نتقدم به سريعا سريعا الى الأمام لنضاهي به الدنيا وسيرجع قائد العراق وهو يوجه رجاله من علماء وعمال ومهندسي رجال التصنيع العسكري الذي اعادوا بناء العراق بأشهر معدودة وسيصدر اول بيان يطلب فيه من علماء العراق وقدراته ان يرجعوا لبناء عراقهم من جديد وسيذهب الخونة واللصوص الى مزابل التاريخ – ليس هناك اليق بهم منها --
* هذا قدر العراق العظيم كلما يغزى ويدمر ويحرق وينهب ، يرجع كالعنقاء نافضا رماد حريقه وركام دماره ، بعد ان شنوا عليه حربهم الكونية في عام 1991 والتي كانت احد معجزات العراقيين يوم اعادوا ماخربه ودمره وحرقه ونهبه تتر العصر وعلقمييهم – وما حدث له في 9/4/2003 من هول الجرائم والدمار والنهب –
المجد والخلود لشهداء العراق وفلسطين والأمة والأنسانية
ونم قريرا ياخميس ومعك كل شهداء العراق الحبيب
ولكن نذرا على اخوتكم المقاومين ان يأخذوا بثاركم ولم ينم لهم جفنا او تغمض لهم عينا اويهدء لهم عقلا اويستريح لهم جسما او يصمت لهم سلاحا او تكسر لهم ارادة -
والله الا ان يحرروا العراق الذين اعطيتموه حياتكم وكل غالي عندكم –
ومن يشمت في العراق والعراقيون – نقول لهم ان هذا قدر كل كبير وعظيم وليس
هناك اكبر من العراق واجمل من العراق واعز من العراق – اقرئوا وتمعنوا بالتاريخ
عاش العراق وعاش جيش العراق وعاشت مقاومة العراق
شهيد آخر يلتحق بقافلة الشهداء العظام -
انه خميس ابن العبيد
صباح ديبس
كان رجل قانون، لكنه مقاوم بطريقته - مقاوم بدون سلاح، كالسلاح الذي يصول ويجول به اخوته رجال العراق المقاومين، الذين يقربوا به ساعة بعد ساعة ويوم بعد يوم ، يوم النصر والتحرير، يوم هزيمة امبريالية الشر والغطرسة والعجرفة - والله مقاوم ولكن في يمنته سلاح القلم وفي فمه الكلمة المقاومة وفي ميسرته القانون، وامام عينه كتاب الله، وفي ايماناته وقيمه وقناعاته ووجدانه وضميره حب العراق وشعب العراق وحب رجال السلاح العراقيين المقاومين النشامى، وحب قائد العراق وقائد مقاومته ورمز امته الأسير ابو الشهداء السيد الرئيس صدام حسين، وفي داخله انسان شجاع وقف مع وطنه وشعبه واهله في اشد لحظات محنهما وكوارثهما وهمومهما، وقف مع العدل واحترم القانون وتلحف به واخذ يتمنطق به ويستثمره من اجل ما آمن به وما رأى فيه صحيحا وحقا وعدلا واخلاقيا ووطنيا وانسانيا و عروبيا - كان يعرف تماما ان وقفته ورائها ثمن غالي، انها حياته، انها الشهادة وما اعظمها واقدسها من اجل العراق الحبيب ، لكنها كما رأى وآمن ان لاشئ، يكبر اما المهام الكبار المقدسة وامام ما يتعرض له بلده العراق واهله العراقيين من اعتى قوة كونية مجرمة همجية مستهترة، ومعها الكثير الكثير !! من يتكلم عن الأنسان وحقوق الأنسان وكرامته، ويتكلم عن الحرية والكرامة الأنسانية وحرية الشعوب وحقوقها وامانيها ويتكلم عن الديمقراطية!؟ بلسان طويل قد يصل به الى مؤخرته القذرة حتى يتلوث بها ،، ومع هذه الدولة الكونية! يقف معها ايضا اشباه الرجال غدارين رعاع لصوص جبناء جهلة ظلاميين يحملون آلة (( الدريل ))!؟ عنوان قانونهم وشرعيتهم وحكمهم وديمقراطيتهم وعراقهم الجديد هذا واخلاقيتهم !!!؟؟؟ - * لم يعرف التاريخ ان رعاعا جهلة طائفيين وعنصريين شوفينين يبنون دولة عصرية جديدة وعراق جديد وديمقراطية صناديق حرة – وهم يتعاملون بألة الدريل ويقتلون العراقي على الهوية وفجروا حربا اهلية فيما بين العراقيين – كيف يبنوا دولة العراق الجديد !؟ من خانوا الوطن ودمروه وسرقوه وجزئوه ومزقوه ، ومن شاركوا وتفرجوا وصمتوا على هتك عذرية العراقيات وشرفهن ومسخ آدمية العراقي واغتصابه ودك وحرق مدن العراقيين على رؤوسهم -- نحن حقا في زمن الامعقول والامفهوم ، زمن يحكمه رعاع، ليس على مستوى هؤلاء الجهلة اللصوص، ولكن هناك من يدعون ( حكاما وقادة )ّ؟ تخجل حينما تراهم وتسمعهم يتكلمون ويخطبون ويصرحون ويثرثون! وهم يعملون اشد واكبر الكبائر من الأجرام والغدر والخسة والخيانة والرذيلة والجبن - لايعرفون حرمة الحياة وسيادة الوطن وكرامة الشعب واحترام القانون وآدمية الأنسان ومصالح ومال الناس ومقدسات وقيم الأمة - الكلمة والبصاق وصوت مؤخرتهم! عندهم سيان، كما لايعني لهم الشرف والرجولة والموقف والأقدام واحترام المسؤولية والأخوة والأنسانية والدين، لايعني كل هذا لهم بشئ !؟ -
اليوم يقتل المقاوم المحامي الثالث، انه خميس الأسمر الهادئ الوديع، لكنه مقاوم عنيد باسل، كان يعرف تماما ثمن مهمته وشهامته وشرفه ورجولته، لكنه آل على نفسه ان يؤدي مهمته حتى النهاية - حيث كان مؤمن ان كل شي رخيص امام العراق وشعب العراق وقائد العراق وامام احترامه لنفسه و مسؤوليته الأنسانية والمهنية وتمكنه من تنفيذ واحترام القانون والعدالة والحق --
انه المحامي العراقي الشهيد خميس العبيدي - احد
اعضاء هيئة الدفاع عن قائد العراق ومؤسس مقاومة العراق ورمز الأمة الرئيس الأسير صدام حسين فك الله اسره ونصره واخوته العراقيين على القوم الظالمين –
لقد كبرت قافلة شهداء العراق وتنوعت بهذا العراقي الباسل، الذي ابى الا ان يقف مع الشرعية والقانون الدوليين ويقف مع بلده العراق وقائد العراق، والذي قرر ان يكون مقاوما للأحتلال وزمر الأحتلال الأجرامية، ولكن بطريقة اخرى، طريقة القلم والحجة بالحجة و المنطق بالمنطق واللجوء والأحتكام الى القوانين ودهاليزها ومفرداتها – رغم ان الذي يعتلي منصة العدالة والقانون ومن يقف ورائه خلف الستارة وخلف الزجاج ومن يحركه ويوجهه ومن عين هذا ( القاضي )! النكرة الأبلة احد اعوان وعصابات الخونة وزلم! اليهود الصهاينة في العراق جلال ومسعود ،، هؤلاء هم اول من داس القوانين واهانها وارتكب الجرائم تحت طائلتها –
هاهم رجال مقاومة العراقيين، وهاهم احرار العراق وشرفائه وغيوريه ومحبيه ومن رافضي احتلاله، وهاهم اشقائنا العرب العونة المجاهدين يزيدون قافلة الشهداء اعدادا اعدادا اعدادا، وبدون توقف - يزيدونها في كل لحظة وكل ساعة وكل يوم – هؤلاء دية التحرير وثمنه ونذر العراقيين وامتهم العربية –
هم في الجنة واعدائهم في النار
لكم الرحمة وجنة الخلد ياشهداء العراق، وانت انشالله من ضمنهم ياخميس
ولأعدائكم الموت والهزيمة وبئس المصير -
غدا سنحتفل بنتائج عطائكم وتضحياتكم – سنحتفل بالنصر المبين وهو قريب انشالله
وبهمة الرجال المقاومين - سنحتفل وسنعيد العزاء الائق بكم وسنقرء الفاتحة عليكم من جديد، وسنبني النصائب والتماثيل لكم وسنهتدي برجولتكم وشجاعتكم ونبلكم ووطنيتكم
وعطائكم وتضحياتكم، وسيبني العراق رجاله الذين حرروه – وهي لحظة تاريخية حينما يبدلون كلاشنكوف التحرير بمعول البناء – سنبني مقابر تليق بكم وسنبني جوامع في كل العراق باسمكم -
** وسنعيد فكرة بناء اكبر جامع في العالم الذي وضع اسسه قائد العراق، والذي جعل رافعاته تعانق سماء بغداد حيث يراها كل من زار بغداد بعد وقبل احتلالها، ابقوها الغجر واقفة كالعظام التي تفقد دمها ولحمها وشحمها _ بقت واقفة ترمز لما احدثوه في العراق من اكبر جرائم العصر همجية ووحشية وخراب ودمار ونهب ودماء ودموع وصراخ وعويل ،، وحينما سيحرر العراق سيعيد الرجال حركة التاريخ الى الوراء قليلا لنرى العراق الجميل رغم جرائم الحصار والمؤامرات والحروب التي فرضوها علينا، لنرى العراق في اواخر ايامه اي قبل 9/4/2003، ثم نتقدم به سريعا سريعا الى الأمام لنضاهي به الدنيا وسيرجع قائد العراق وهو يوجه رجاله من علماء وعمال ومهندسي رجال التصنيع العسكري الذي اعادوا بناء العراق بأشهر معدودة وسيصدر اول بيان يطلب فيه من علماء العراق وقدراته ان يرجعوا لبناء عراقهم من جديد وسيذهب الخونة واللصوص الى مزابل التاريخ – ليس هناك اليق بهم منها --
* هذا قدر العراق العظيم كلما يغزى ويدمر ويحرق وينهب ، يرجع كالعنقاء نافضا رماد حريقه وركام دماره ، بعد ان شنوا عليه حربهم الكونية في عام 1991 والتي كانت احد معجزات العراقيين يوم اعادوا ماخربه ودمره وحرقه ونهبه تتر العصر وعلقمييهم – وما حدث له في 9/4/2003 من هول الجرائم والدمار والنهب –
المجد والخلود لشهداء العراق وفلسطين والأمة والأنسانية
ونم قريرا ياخميس ومعك كل شهداء العراق الحبيب
ولكن نذرا على اخوتكم المقاومين ان يأخذوا بثاركم ولم ينم لهم جفنا او تغمض لهم عينا اويهدء لهم عقلا اويستريح لهم جسما او يصمت لهم سلاحا او تكسر لهم ارادة -
والله الا ان يحرروا العراق الذين اعطيتموه حياتكم وكل غالي عندكم –
ومن يشمت في العراق والعراقيون – نقول لهم ان هذا قدر كل كبير وعظيم وليس
هناك اكبر من العراق واجمل من العراق واعز من العراق – اقرئوا وتمعنوا بالتاريخ
عاش العراق وعاش جيش العراق وعاشت مقاومة العراق