سيف صدام
23-06-2006, 05:10 AM
شبكة البصرة
نجاد الجبوري
بعد تحقيقات استمرت حوالي الشهرين توصلت المخابرات الوطنية التابعة للمقاومة العراقية الوطنية والاسلامية الى معلومات مهمة حول عبدالامير الركابي ، المقيم في باريس ، وعلاء اللامي ، المقيم في جنيف ، اذ ثبت لها انهما عميلان للموساد الاسرائيلي ، وان عمالتهما للمخابرات الامريكية والفرنسية واليابانية وغيرها ما هي الا غطاء لاخفاء عمالتهما للموساد ، وان الجهاز الاخير هو الذي شجعهما على ذلك لخداع الاخرين . وذكرت مصادر مخابرات المقاومة العراقية انها تملك ادلة حاسمة على عمالتهما للموساد وما يقدمانه لها من معلومات يجمعانها عن المقاومة العراقية والشخصيات العراقية الوطنية الداعمة لها في اوربا . وياتي الكشف الجديد ليؤكد ما نشرناه سابقا في موقع البصرة حول الركابي ، وليسلط الضوء على طبيعة التكتيك الذي تتبعه الموساد عبر هذين الجاسوسين في تشويه صورة المقاومة والاساءة اليها ، خصوصا تكتيك الادعاء بدعم المقاومة ومناهضة الاحتلال لكي يتمكنا من خداع الناس وتضليل بعض المترددين . لذلك نهيب بكافة الوطنيين العراقيين ، خصوصا في اوربا للحذر من هذين الجاسوسين ورصد تحركاتهما ، وفضحهما على اوسع نطاق لاجل منعهما من ايذاء العراقيين والايقاع بهم ، وعلى كل وطني يقرا هذه المعلومة ان يعيد نشرها في مواقع الانترنيت والصحف .
نجاد الجبوري
بعد تحقيقات استمرت حوالي الشهرين توصلت المخابرات الوطنية التابعة للمقاومة العراقية الوطنية والاسلامية الى معلومات مهمة حول عبدالامير الركابي ، المقيم في باريس ، وعلاء اللامي ، المقيم في جنيف ، اذ ثبت لها انهما عميلان للموساد الاسرائيلي ، وان عمالتهما للمخابرات الامريكية والفرنسية واليابانية وغيرها ما هي الا غطاء لاخفاء عمالتهما للموساد ، وان الجهاز الاخير هو الذي شجعهما على ذلك لخداع الاخرين . وذكرت مصادر مخابرات المقاومة العراقية انها تملك ادلة حاسمة على عمالتهما للموساد وما يقدمانه لها من معلومات يجمعانها عن المقاومة العراقية والشخصيات العراقية الوطنية الداعمة لها في اوربا . وياتي الكشف الجديد ليؤكد ما نشرناه سابقا في موقع البصرة حول الركابي ، وليسلط الضوء على طبيعة التكتيك الذي تتبعه الموساد عبر هذين الجاسوسين في تشويه صورة المقاومة والاساءة اليها ، خصوصا تكتيك الادعاء بدعم المقاومة ومناهضة الاحتلال لكي يتمكنا من خداع الناس وتضليل بعض المترددين . لذلك نهيب بكافة الوطنيين العراقيين ، خصوصا في اوربا للحذر من هذين الجاسوسين ورصد تحركاتهما ، وفضحهما على اوسع نطاق لاجل منعهما من ايذاء العراقيين والايقاع بهم ، وعلى كل وطني يقرا هذه المعلومة ان يعيد نشرها في مواقع الانترنيت والصحف .