بدء اللاكراد الخونة في حصاد الموت والخيبة من عمالتهم

[سيف صدام]

مند اول التعديد على العراق الشم انحاز ات كلاب البشمركة لاجانب ومع دخول العدو ليغداد دشنو عمليات وسخة ضد العرب السنة وضدالشيعة بمشاركة وتسير من الموساد والمخابرات اللامريكية كيعا لدفع الجميع للنشغال عن مقاتلة العدو لنهم وعلى شهادة الجميع كانو المستفيد منا لمحاواة الخائبة لتفتيتت العراق وايضا نجحو في جر الفئة السادجة من الشيعة للهرولة للعملية السيايسة الموبوئة التي لاعلاقة لها بالدمقراطيةمن قريب او بعيد
لكن بعد تبين ان كتيرا من الشرطة والعملاء من فرق الداخلية ليسو الا اكرادااو من اصل كردي تحولة المقاومة الشعبية للضرب بيد من حديد في كردستان الدل التي تستحق ان تمحى محوا من العراق بعد تبنى اهلها المدابح والاعمال السافلة ضد 90 بالمائة من الشعب العراقي سنة وشيعة وبعد ما ضن هولاء انشغال الشعي بالمقاومة يمكن من سرقة البلاد او تحقيق المكاسب التي وهمهم خيالهم المريض التي تسمى بدولة كردستان الوهمية
قد ان الاوان من الاتحاد
بين الغالبية الحقيقية من العرب السنة والشيعة وترك الرؤية الضحلة لبعض السدج من الشيعة
وان الاوان لقطع اللاتصال مع العملية السايسة وترك خيار المقاومة من كافة الاطياف والاتجاهاة الشريفة لطرد الاحتلالال واستعادة العراقين للعراق بعد ان اصبخ واضحا للجميع ان كل الحكومات التي ات انما لاجاد تعللل واه لبقاء القوة الاجنبية وتحقيق انتصار بوش المزعوم على العراقين والعراق الشامخ الاشم
ان اوان لنقض انيا المقاومة على كل غز او عميل او قوود
من احكزمات المتعاقبة علي الترهات والاكاديب و لن العرلق ليمكن له ان يتخلى عن مقاومة ابنائه باكاديب السادجة لبوش ولن تجد الفوة الغازبة من العراقين الا الموت طال ما بقيت بخجة او غير حجة
لان الاماكن االتي كدب عن انسحب الغزات منها لم تعد الا ميسعمرة بمياعدة اعملا ء الدين يسمون شرطة واصبح هولاء يقومون فيها بخدمة اسيادهم من الاجانب في هته المناضق ضد العراقين