سيف صدام
22-06-2006, 03:29 PM
عند ما اتت امريكا للعراق كانت تعمل الدعاية لجيلل الجديد من الدباابات التي لاا تقهرها القدائف كابرهامس والعربات المدرعة و ناقلاة الجنود الشدسدة التدريع بالبلايزر والصفائح الفوقية الح المهم انها هته الانواع من العربات بالملايير لكل وحدة منها وجلها تقله ووزنه لايمكن من جعله سرعة اكتر من 50 كلم في الساعة وا سيكون دالك خطاء فادحا
لكن ما الدي حدت وكيف تخلت
عن امريكا عن السلاح الاساسي البري في الحروب الحديتة
كل ما سبق دكر كان معاد للضربات المدافه والدبابات من عشرات الامتارفي الغالب كما هي القاعدة في حروب االمدرعات لكن لم سخيب الحساب
لان حرب العراق والمقاومة ستضرب بهته القاعدةعرض الحائط لانها حولت القديفة التي كانت معدة للاطلاق من مدفع الى لغم بعد اضافة صاعق مع هاتف محمول كجهاز تحكم عن بعد
للتفجر القديفة الشديدة الانفجارعند اوجانب الدبابة لتخولها ال شضايا وخردة
ولكن هده الفاعدة ليست الا في بدايتها سرعان ما سينبه لها الحركات التي تقصر يدها عن شراء مدرعات ودبابات يالملايير والتي تمكن الجيوش والانضمة المعادية له من التفوق في الحروب الالساسية اى البرية
المهم ان امريكا تيقنت انها قضت على سلاحها الدي كانت معولتا علييه واصبحت تخشى التكتيف من زرع الاغام من هته التركيبة سسقضي القضاء المبرم على كل اليات المحركة التي تاتي بها للعراق
فلم يكن الا احاتها لمعاش واهمالا في المستودعات بعض ان اصبحت قيو را متحركة للجنود من السهل اقتناصها بالغلم لقلة سرعتها وتركيباته التي تسصعب اخراج الجرحا والاحياء منه بعد كل اصابة ولو معطبة فقط لانها كومة تقيلة من الصلب الغليض يعلق فيه الجنود احياء والاموات من الامركين
ووفقا لما سبق اصبح البديل الرخيص مقارنة بالملاير في العربات التفيلة هو الهمر لانها اسرع فلليلا للالتقاطها باللغام وتمكن من هروب الاحياء واخراج القتلى بصورة اسهل ولا تحمل الكتير من الدخيرة التقيلة التي كانت في العربات السابقة بعد وصول النار اليها تنسف من الدببات الداخل او تجعل لحم جنود المارنز يدوب ادا علقو في الداخل
المهم ان الهمر اقل خطر على جنودهم وتوفر مميتتا اسهل لهم على حد اعتقادهم
لدلك تم الاعتماد على الهمر والدروع البشرية من الشرطة الحمقاء
بعد ان اصبح واضحا ان المقاومة العراقية فتحت صفحة جديدة في في قواعد الحروب الحديتة بين الجيوش النضامية و الحركات المسلحة
لكن ما الدي حدت وكيف تخلت
عن امريكا عن السلاح الاساسي البري في الحروب الحديتة
كل ما سبق دكر كان معاد للضربات المدافه والدبابات من عشرات الامتارفي الغالب كما هي القاعدة في حروب االمدرعات لكن لم سخيب الحساب
لان حرب العراق والمقاومة ستضرب بهته القاعدةعرض الحائط لانها حولت القديفة التي كانت معدة للاطلاق من مدفع الى لغم بعد اضافة صاعق مع هاتف محمول كجهاز تحكم عن بعد
للتفجر القديفة الشديدة الانفجارعند اوجانب الدبابة لتخولها ال شضايا وخردة
ولكن هده الفاعدة ليست الا في بدايتها سرعان ما سينبه لها الحركات التي تقصر يدها عن شراء مدرعات ودبابات يالملايير والتي تمكن الجيوش والانضمة المعادية له من التفوق في الحروب الالساسية اى البرية
المهم ان امريكا تيقنت انها قضت على سلاحها الدي كانت معولتا علييه واصبحت تخشى التكتيف من زرع الاغام من هته التركيبة سسقضي القضاء المبرم على كل اليات المحركة التي تاتي بها للعراق
فلم يكن الا احاتها لمعاش واهمالا في المستودعات بعض ان اصبحت قيو را متحركة للجنود من السهل اقتناصها بالغلم لقلة سرعتها وتركيباته التي تسصعب اخراج الجرحا والاحياء منه بعد كل اصابة ولو معطبة فقط لانها كومة تقيلة من الصلب الغليض يعلق فيه الجنود احياء والاموات من الامركين
ووفقا لما سبق اصبح البديل الرخيص مقارنة بالملاير في العربات التفيلة هو الهمر لانها اسرع فلليلا للالتقاطها باللغام وتمكن من هروب الاحياء واخراج القتلى بصورة اسهل ولا تحمل الكتير من الدخيرة التقيلة التي كانت في العربات السابقة بعد وصول النار اليها تنسف من الدببات الداخل او تجعل لحم جنود المارنز يدوب ادا علقو في الداخل
المهم ان الهمر اقل خطر على جنودهم وتوفر مميتتا اسهل لهم على حد اعتقادهم
لدلك تم الاعتماد على الهمر والدروع البشرية من الشرطة الحمقاء
بعد ان اصبح واضحا ان المقاومة العراقية فتحت صفحة جديدة في في قواعد الحروب الحديتة بين الجيوش النضامية و الحركات المسلحة